الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 17-Oct-2011, 12:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد بن غازي
مشرف عــام

الصورة الرمزية محمد بن غازي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد بن غازي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد بن غازي
افتراضي دروس مستفادة من الحرب العراقية الإيرانية

بسم الله الرحمن الرحيم






«لقد شعرت بأنني أجرع السُم عندما أمرت بوقف الحرب»
«آية الله الخميني»






إن أول ما يلاحظه المتتبع للحرب العراقية ـ الإيرانية هو افتقار الطرفين المتحاربين إلى استراتيجية عسكرية واضحة: فالعراق الذي بدأ الأعمال العسكرية يوم 22/أيلول/1981 بما يزيد على 13 فرقة عسكرية مدرعة وآلية ومشاة راجلة وقوات خاصة، إضافة إلى دعم ملائم من طيران الجيش والقوى الجوية ونيران كثيفة من المدفعية، لم تكن لديه استراتيجية عسكرية واضحة رغم أن إمكاناته وموارده كانت
ملائمة وظلت كذلك حتى وقف إطلاق النار في 20/آب/1988. فخطة العمليات لم تكن تتضمن أساساً أية فكرة تتعلق بالتقرب المباشر، أي التوجه نحو طهران واحتلالها، كما أنّ فكرة التقرب غير المباشر لإرغام إيران على الرضوخ والاستسلام لم تكن واضحة لأنّ الحركات الهجومية تمت على محاولات تشكل بحد ذاتها أهدافاً خطيرة، بينما لم يتم أبداً تحقيق هدف التقرب غير المباشر باحتلال منطقة عربستان التي تحتوي على منابع النفط ومحطات الضخ التي تنتشر حول مدينة الأهواز، وبالتالي فقد تمكن الإيرانيون من إدامة الحرب مما أدى إلى تراجع العراق في شهر حزيران من العام 1982 عن الأراضي كافة التي دخلتها قواته اعتباراً من قصر سيرين وحتى مدينة خورمشهر بعد تكبده خسائر فادحة في الأفراد والمعدات.
ومما يثير الاستغراب أنّ القيادة العراقية ارتكبت الأخطاء نفسها حتى بعد وقف إطلاق النار، إذ نفذت هجومها الواسع، بعد موافقة إيران على وقف إطلاق النار، بتطبيقها خطط العمليات السابقة نفسها تقريباً مما أدى إلى نتائج لم تكن مرضية إطلاقاً. فالقيادة العراقية التي ذكرت أنها ترغب بأسر أكبر عدد ممكن من الإيرانيين وبسرعة قبل دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، لكسب موقف ملائم فيما يتعلق بعدد من الأسرى العراقيين في إيران قد أُصيب بخسائر جسيمة إضافية.
أما القيادة الإيرانية، فإنها لم تنفذ في الواقع أي نوع من أنواع التقرب التي تحدثنا عنها، بل إنّ كل ما حققته لا يتعدى كونه نجاحات تكتيكية وعملياتية لم تكن تترك أثراً خارج ساحة القتال، وفي أغلب الأحيان لم تكن القيادة الإيرانية تمتلك أية خطة استراتيجية تحول نجاحاتها العملياتية أو التكتيكية إلى نجاحات استراتيجية.
يمكن تلخيص أخطاء خطة العمليات للجيش العراقي بمايلي:

1ـ عدم عزل منطقة الأهواز ومناطق استخراج النفط وضخه في كل من: آغا جاري، وكجساران، ومسجد سليمان. وإذا كان احتلال كجساران صعب التحقيق بسبب بعدها ووقوعها في مناطق جبلية يصعب التقدم فيها، فإنّ الوصول إلى منطقة آغا جاري، التي تبعد عن الأهواز حوالي 120كم إلى الجنوب منها، يعني جعل منطقة كجساران بمتناول الصواريخ أرض ـ أرض العراقية إضافة إلى هجمات الطيران التي سوف تحيلها إلى منشآت عديمة الفائدة. كما أنّ تحقيق هذا الهدف سوف يلغي إلى حد كبير الحاجة إلى مهاجمة جزيرة خارك وسائر مصبات وموانئ تصدير النفط بعد أن يتم احتلال القسم الأكبر من آبار ومنابع النفط في الأهواز ومحطات ضخه في آغا جاري.

2ـ عدم استخدام القطعات التي زجت في الهجوم على بستان ومعسكر حميد، ودهاران، والشوش، والقطعات التي استخدمت في القطاع الأوسط في عملية إحكام السيطرة على الأهواز، على أن يتم احتلال مواقع دفاعية في القطاع الأوسط يمكن منها صدّ الهجمات الإيرانية المحتملة والتي كانت في الواقع بعيدة الاحتمال في الأشهر الأولى للحرب، بسبب ضعف القوات الإيرانية وعدم كفاءة قوات الحرس الثوري وضعف تنظيمها وتسليحها. وباختصار، لم يجر حشد القوة المناسبة في المكان المناسب لتحقيق الهدف الأهم.

3ـ كان يمكن أن يجري دعم العناصر العربية الموالية للعراق في المنطقة الممتدة من الحميدية وحتى شمال بستان، وهي المنطقة التي تقع في الجناح الأيسر لمحور العمليات المنفذة باتجاه مدينة الأهواز وتزويدها بما تحتاجه من السلاح والمال والخبرات التنظيمية لشن حرب عصابات على الجناح الأيسر للقوات التي ستتقدم باتجاه منطقة الأهواز ومناطق استخراج النفط الواقعة إلى الجنوب والشرق منها.
كما أنّ خط الحدود، الممتد من مدينة القرنة الواقعة شمالي البصرة بمسافة لا تزيد على 50كم وحتى شرقي مدينة العمارة، يمر في مناطق أهوار تشكل مانعاً طبيعياً ملائماً جداً أمام القوات الإيرانية التي يمكن أن تتقدم من هذه المنطقة في عمق الأراضي العراقية، بهذا فقدت الخطة الحقيقية التي تؤمن تقرباً غير مباشر للقوات العراقية ما يزيد على ثلاث فرق آلية ومدرعة، وهي: الفرقة الأولى، والتاسعة، والعاشرة، والتي كان يمكن استخدامها لإكمال السيطرة على المناطق الهامة والأهداف الخطيرة والاستراتيجية كالأهواز، وعبادان، وآغا جاري، ومسجد سليمان.

4ـ عند دراسة المنطقة الممتدة من الأهواز باتجاه آغا جاري، ومسجد سليمان، يتضح أنّ مناطق استخراج النفط تمتد في سهل كبير وتلال قليلة الارتفاع، تتكون من صخور رملية تفصلها عن المناطق الأُخرى في الشرق سلسلة من الجبال التي تمتد من الشمال إلى الجنوب، أي منطقة ديزفول تقريباً وحتى جنوب منطقة آغا جاري. لذلك، ولقلة ارتفاع سلسلة الجبال هذه، كان على القوات العراقية أن تصل إلى العقد الرئيسية في تلك المناطق الجبلية السهلة التسلق بالنسبة للآليات والمدرعات، كي تؤمن عزل الأهداف بصورة كاملة.

5ـ كانت نسبة المشاة، وبخاصة الراجلة منها، إلى الدروع التي استخدمت في القطاع الجنوبي غير ملائمة مما أدى إلى قيام الوحدات المدرعة والآلية بالتمسك بمواضع دفاعية متباعدة، وهو خطأ فادح أدى إلى وقوع الوحدات المدرعة والآلية فريسة لهجمات المشاة الإيرانية ليلاً، الأمر الذي أدى إلى تدمير الفرق المدرعة والآلية. فعلى سبيل المثال، فإنّ الفرقة التاسعة التي كانت تعمل في قطاع بستان تمّ تدميرها بصورة شبه كاملة ثلاث مرات متتالية، حتى اعتبر الرقم 9 أكثر شؤماً من الرقم 13 كما أدى هذا الوضع إلى ضعف تدريب الوحدات المدرعة الذي استمر هكذا حتى شهر حزيران من العام 1982، حيث أَمكن تلافي هذا النقص.
بعد انسحاب القوات العراقية هناك إلى الحدود الدولية، بعد أن تكبد الجيش العراقي خسائر فادحة، وأصبحت الدبابات وناقلات الجند المدرعة تشكل عبئاً على المشاة المكلفة بحمايتها ليلاً، كما استحال استثمار قابلية الحركة والصدمة والقوة النارية التي تمتلكها المدرعات والمشاة الآلية بعد أن كلفت بواجبات الدفاع، كما أثّر ذلك على الروح المعنوية للقطعات التي كانت تواجه هجمات مستمرة من قبل المشاة الإيرانيين الذين أخذوا يتفوقون في الأعمال الليلية وابتكارهم لأساليب بسيطة لم يتعود الجيش العراقي على مواجهتها كهجوم المشاة الإيرانيين على مواضع الدروع العراقية باستخدامهم الدراجات النارية لاجتياز مناطق الكثبان الرملية التي تنتشر في كل منطقة خوزستان تقريباً وخصوصاً في قطاع القوات العراقية.

6ـ سوء تقدير قوة الخصم: اعتقدت القيادة العراقية بأنّ إيران تعيش مرحلة ضعف بديهية بعد سقوط الشاه الذي أدى إلى انهيار في مؤسسات الدولة الهامة، وبخاصة الجيش الذي تعرض لحملات تطهير وتصفيات واسعة أضعفته بصورة كبيرة، إضافة إلى أنّ الثورة الإيرانية كانت تمر بمرحلة عسيرة بعدما ورثت دولة على حافة الانهيار إلا أنه غاب عن ذهن القيادة العراقية أنّ روح الثورة التي أطاحت بالحكم الإرهابي للشاه وقواه الضخمة التي كان يعتمد عليها في تثبيت حكمه، تشكل دافعاً قوياً للجماهير الإيرانية للاندفاع نحو حماية الثورة الوليدة والاستماتة في الدفاع عنها، أضف إلى ذلك الروح الاستشهادية العالية بدافع ديني ووطني في آن واحد. ولست أُبالغ أبداً إذا قلت بأنّ الحرب ساهمت إلى حدٍ بعيد في تدعيم الثورة الإيرانية ورص صفوفها وإخماد الأزمة الداخلية والصراعات الحامية بين أطراف السلطة وأعمدتها.

7ـ في الحقيقة لم يترك العراق في حربه مع إيران مجالاً إلا دفعه إلى نقطة اللاعودة. ولعل من أهم الدروس المستفادة: وهو محاولة حساب مرحلة ما بعد الحرب وعدم تأجيج الحقد والكراهية لدى الخصم: فقد أطلقت القيادة العراقية الاسم الرمزي «قادسية صدام» على خطط العمليات، ولهذا الاسم معنى خاص يتعلق بمعتقدات الإيرانيين الدينية، حيث رافقت الحملة العسكرية حملة إعلامية تركز على الإيرانيين «فرس ومجوس» وهي سبة كبيرة أصابت الشعب الإيراني كله من دون تمييز في وجدانه وحفزت لديه مشاعر الحقد والعداء الشرس وهو ما لم تكن القيادة العراقية بحاجة إليه في أي حال من الأحوال، فعندما نشن حرباً ضدّ بلد ما يهمنا أن نحدث تعاطفاً معقولاً في صفوف شعبه مع تأمين الرأي العام داخل بلدنا وجعله يتجاوب مع الحرب ويقتنع بأهدافها.




جزء من كتابات العماد اول / مصطفى طلاس















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2011, 12:48 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قلب الرياض
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


قلب الرياض غير متواجد حالياً

افتراضي

طرح اكثر من رائع من مشرف قدير ومحترم

تحيتي لك

ولاتحرمنا جديدك المفيد















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2011, 12:57 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
!! . مــآجـد . !!

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


!! . مــآجـد . !! غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن غازي مشاهدة المشاركة
[b]b]جزء من كتابات العماد اول / مصطفى طلاس [/size][/color][/align]
وزير الدفاع السوري سابقاً ..

يعطيك العافيه يابو غازي















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2011, 12:57 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد الذيابـــي

مشرف منتدى قصائد الاعضاء


الصورة الرمزية محمد الذيابـــي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد الذيابـــي غير متواجد حالياً

افتراضي

,,

لاهنت يالغالي.


,,,,,,















التوقيع
التوقيع

محمد الذيابـــي
رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Oct-2011, 03:47 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الادهم ابن وايل النجدي
عضو ماسي

الصورة الرمزية الادهم ابن وايل النجدي

إحصائية العضو





التوقيت


الادهم ابن وايل النجدي غير متواجد حالياً

افتراضي

في الحقيقة كاد العراق ان يقع في ورطة كبرى عندما
توجهت اغلب فرق القتال لدية في اول الحرب الى الانطلاق في مناطق وسط الحدود
وترك بعض الفرق ذات التدريب الضعيف في مناطق الجنوب
مما حدا بالقوات الايرانية الى الاستفادة من هذه النقطة حيث احتلت شبه جزيرة الفاو في الجنوب
وتقدمت في داخل احدود العراقية الى جهة البصرة والتي كانت في وضع خطير جدا جدا
حيث وصلت الفرق الايرانية الى قرب 6 كلم فقط الى البصر ة وكانت تحت القصف الشديد
من هنا ساندت الدول العربية وعلى راسها السعودية العراق في تميول قواه الدفاعية من جديد
حيث كان العراق ماديا في وضع سيء ولكان المك فهد رحمه الله وقف وقفة رجل شجاع فتم تمويل اعادة تسليح الجيش العراقي بانظمة رادارات وصواريخ جديدة وشراء طارات هليكوبتر وطائرات جو
وكان ذلك في عام 85 ميلادية وبعد ذلك بداء العراق في الانتصار شيئا فشيئا وفي استرداد بعض
ما فقده وتم الاستيلاء على مناطق شلامجة ومجنون وتم تحرير الفاو وشط العرب في عام 1988-م
وبداء قصف طهران بصواريخ سكود المطورة وتم قصف الاهداف الحيوية في ايران مثل محطات الهرباء
والماء ومحطات النفط والتوليد للطاقة باستخدام الطاءرات والصورايخ بالاضافة الى الى بعض الاسلحة الاخرى وهذا ما سبب ارباك كبير للجيش الايراني الذي تفاجاء بالتغير النوعي للجيش العراقي
الى ااذعنت ايران لقرارا الامم المتحدة في ايقاف الحرب


شكرا لك اخي الكريم















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Oct-2011, 12:02 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
راعي البلهـا
عضو ماسي

الصورة الرمزية راعي البلهـا

إحصائية العضو






التوقيت


راعي البلهـا غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى راعي البلهـا
افتراضي

بارك الله فيك يابو غازي

عسى ان نستفيد من هذه الدروس

الله يعطيك العافيه















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Oct-2011, 12:18 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الدعجاني 000
عضو ماسي

الصورة الرمزية الدعجاني 000

إحصائية العضو





التوقيت


الدعجاني 000 غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الادهم ابن وايل النجدي مشاهدة المشاركة
في الحقيقة كاد العراق ان يقع في ورطة كبرى عندما
توجهت اغلب فرق القتال لدية في اول الحرب الى الانطلاق في مناطق وسط الحدود
وترك بعض الفرق ذات التدريب الضعيف في مناطق الجنوب
مما حدا بالقوات الايرانية الى الاستفادة من هذه النقطة حيث احتلت شبه جزيرة الفاو في الجنوب
وتقدمت في داخل احدود العراقية الى جهة البصرة والتي كانت في وضع خطير جدا جدا
حيث وصلت الفرق الايرانية الى قرب 6 كلم فقط الى البصر ة وكانت تحت القصف الشديد
من هنا ساندت الدول العربية وعلى راسها السعودية العراق في تميول قواه الدفاعية من جديد
حيث كان العراق ماديا في وضع سيء ولكان المك فهد رحمه الله وقف وقفة رجل شجاع فتم تمويل اعادة تسليح الجيش العراقي بانظمة رادارات وصواريخ جديدة وشراء طارات هليكوبتر وطائرات جو
وكان ذلك في عام 85 ميلادية وبعد ذلك بداء العراق في الانتصار شيئا فشيئا وفي استرداد بعض
ما فقده وتم الاستيلاء على مناطق شلامجة ومجنون وتم تحرير الفاو وشط العرب في عام 1988-م
وبداء قصف طهران بصواريخ سكود المطورة وتم قصف الاهداف الحيوية في ايران مثل محطات الهرباء
والماء ومحطات النفط والتوليد للطاقة باستخدام الطاءرات والصورايخ بالاضافة الى الى بعض الاسلحة الاخرى وهذا ما سبب ارباك كبير للجيش الايراني الذي تفاجاء بالتغير النوعي للجيش العراقي
الى ااذعنت ايران لقرارا الامم المتحدة في ايقاف الحرب


شكرا لك اخي الكريم

الله يرحم ابو فيصل والله انه فقيده

ويتضح من كلامك ان العدو خطير في لتقاط الثغرات والاخطاء ويخشى ضرب البنيه التحتيه لضعف دفاعه الجوي هذا سابقن لكن ايران الان تطورت قواتها العسكريه بجميع قطاعاتها البحريه الجويه البريه

ومع ذالك القوات السعوديه محدثه بطرز الاسلحه وتعلم علم اليقين بستطاع القوات الجويه السعوديه اختراق الاجواء الايرانيه وامطارها بالصواريخ

واما البحريه فالسعوديه احدث واقوى قوه بحريه في الشرق الاوسط

تحياتي وشكري لبوغازي ولادهم بن وايل
لا هنتو















رد مع اقتباس
غير مقروء 18-Oct-2011, 03:31 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

طرح رائع وهالكلام مهم جدا

لاهنت يامشرفنا الرائع















التوقيع
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:27 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي