اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
16-Feb-2009, 07:10 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
كتابـــ جدير بالقراءة: فن تدبر القرآن الكريم للشيخ عصام العويد
بسم الله الرحمن الرحيم
,, الكتاب هو : فن التدبر في القران الكريم لفضيلة الشيخ الدكتور / عصام بن صالح العويد عضو هيئة التدريس بكلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أنصح الجميع بقرائته ,, الكتاب إصدار جديد وطبع في مدار الوطن يقع في62 صفحة من القطع الصغير وإخراجه جميل ,,, قرأته هذا الصباح في جلسة واحدة تقريبا ساعة واحدة , فيه فوائد كثير ومن أهمها أنه يدعوا إلى الرجوع إلى القرآن ليس مجرد تلاوة فقط !! بل فهم لما يريد الله منا من خلال رسالته إلينا هذا القران العظيم وهذا الكتاب الخطوة الأولى لتدبر القرآن ويليه كتابان للشيخ ستطبع لاحقا ,, لا أطيل أترككم مع المقدمة : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا وتَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا والصّلاة والسّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ،،، أما بعد : يا أيها الإنسان : اسمع نداء رب الناس للناس : {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا} (174) النساء {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ } (57) يونس {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا} (108) يونس في هذه الآيات الثلاث فقط تجيء هذه الأوصاف العِظام بأنه : هو البرهان ، هو النور ، هو الموعظة ، هو الشفاء ، هو الهدى ، هو الرحمة ، هو الحق . فأين قلوب المؤمنين والمؤمنات عن كتاب ربهم ؟ لذا فهذه رسالة " فن التدبر " ، وهي الرسالة الأولى ضمن مشروع (تقريب فهم القرآن) ، كتبتها لعموم المسلمين ، لكل قارئ للقرآن يلتمس منه الحياة والهداية ، والعلم والنور ، والانشراح والسعادةَ ، والمفاز في الدنيا والآخرة ، وهي تمثل (المستوى الأول) لمن أراد أن يكون من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته ، وقد توخيتُ فيها الوضوح ما استطعت إلى ذلك سبيلا . فأسأل الله أن يتقبلها بقبولٍ حسنٍ ، وأن يجعَلها ذُخْراً أفرحُ بها حين ألقاه . والكتاب وجدته مرفوعا ً لمن أراد تحميله : http://www.saaid.net/book/open.php?cat=2&book=5119 منقول |
|||
|
|
16-Feb-2009, 09:12 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
جزى الله فضيلة الشيخ خير الجزاء وجعله في موازين حسناته وبارك الله فيك على الموضوع القيم |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|