الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 24-Aug-2008, 08:51 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو فيصل
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


أبو فيصل غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى أبو فيصل
افتراضي دماء على أسفلت السرعة المجنونة

65 ألف قتيل ونصف مليون مصاب والخسائر 18 ملياراً سنوياً
دماء على أسفلت السرعة المجنونة


أسابيع قليلة، وتبدأ الطيور المهاجرة في العودة الى أعشاشها، معلنة نهاية الإجازة الصيفية، وتكدس الطرقات بآلاف السيارات، في وقت يعود الاستنفار الى الجهات الأمنية لتطبيق المرحلة الثانية من خطة العودة، من خلال الاستعدادات المثالية لتأمين الطرق سواء عبر الدفاع المدني او الهلال الأحمر أو المرور. مع شبكة الطرق الكبيرة التي تغطي كافة المناطق ترتفع نسبة الحوادث سنويا، ليصبح السؤال المكرر كل عام: لماذا هذا الكم من الحوادث، ولماذا تعجز التوعية عن تقليص نسبة الحوادث، أم أن شبكة الطرق الواسعة سبب في ذلك الكم، وعلى من تقع مسؤولية الحوادث؛ هل هي على وزارة النقل التي تغيّب وسائل السلامة في الطرق، ام على السائقين الذين احيانا يغيبون أبسط معايير احترام الطرق بسرعة زائدة وتجاوز خاطئ، أم وزارة الصحة والهلال الاحمر لغيابهما عن مواقع تشهد حوادث مميتة، او لعدم توفر المراكز الاسعافية المناسبة للقيام بالواجبات المطلوبة. لا غرابة في كون وفيات حوادث الطرق تمثل 12 % من وفيات العالم بناء على ما جاء في تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2002م، لكن الغريب أن طرق المملكة تشهد يومياً 16 حالة وفاة، حسب إحصاءات التقرير السنوي للمرور في عام 2006م، وتزداد الغرابة سوءاً عندما يتضح ان حوادث الطرق أسفرت عن مقتل 6300 شخص في العام الماضي فقط، فيما تقدر خسائر هذه الحوادث سنوياً بمبالغ تفوق 18 مليار ريال.
وأطلقت منظمة الصحة العالمية وصف وباء المجتمعات المتمدنة على الحوادث المرورية التي ازدادت في السنوات الأخيرة.
وكشف الموقع الرسمي لإدارة مرور منطقة الرياض ان خُمس الحالات التي يباشرها الهلال الأحمر تقع تحت بند حوادث المرور. وأكد ان هناك 6 إصابات لكل 8 حوادث بالمملكة بينما النسبة العالمية إصابة لكل 8 حوادث، وجاء بالموقع أيضا ان معدلات فاقد الناتج الوطني بسبب حوادث المرور في المملكة 4.7 % بينما لم يتجاوز نسبة 1.7 % في كل من استراليا وانجلترا وأمريكا. إحصائيات رسمية كشفت أن ثلث أسرة المستشفيات في المملكة مشغولة بمصابي الحوادث المرورية التي تقع في المملكة يوميا، والتي تبلغ كلفتها سنوياً 18 مليار ريال وتشمل الخسائر المادية في الممتلكات العامة من تلف في المرافق كالطرق والأرصفة والإشارات المرورية والأسيجة المعدنية والأشجار وغيرها إلى جانب الرواتب التي تصرف لأسر المتوفين، فضلاً عن الممتلكات الخاصة بضحايا الحوادث وتكاليف العلاج الطبي والمدة التي يقضيها المصاب في المستشفى.

مليون و500ألف مخالفة
أوضحت دراسة أجرتها الإدارة العامة للمرور والمستشفيات الطبية انه خلال الأعوام الخمسة والعشرين الماضية بلغ عدد ضحايا الحوادث المرورية 65 ألف قتيل ونصف مليون مصاب، فيما بلغ عدد المخالفات المرورية العام الماضي مليوناً ونصف مليون مخالفة، كان أكثرها يتعلق بتجاوز السرعة القانونية وقطع الإشارة الضوئية.
طريق الطائف-الرياض السريع، يعتبر من أكبر طرق المملكة وأكثرها نشاطاً وحوادث على مدار العام خصوصاً في أوقات الصيف والعمرة والحج والعطلات والأعياد، حيث يعبره ملايين السيارات سنوياً، ويحتفظ الطريق بذكريات مؤلمة للحوادث المأساوية التي يشهدها؛ حيث تسفر حوادث الطريق سنوياً عن مقتل مئات المواطنين وإصابة الآلاف. وبما أن الطريق يتكون من اتجاهين وثلاثة مسارات للاتجاه الواحد فإن غالبية حوادث الطريق تأتي نتيجة السرعة الزائدة وانفجار الإطارات، حيث ما أن ينفجر الإطار حتى يفقد السائق السيطرة على المقود مما يؤدي الى انقلاب السيارة كما تحدث على الطريق حوادث عدة لاسباب نعاس وسهو السائقين.
وفي دراسة تحليلية أجراها مرور العاصمة المقدسة للتعرف إلى أسباب الحوادث، تبين أن نسبة 85 % من الحوادث المرورية سببها العنصر البشري وان أكثر العوامل التي تؤدي إلى حوادث مرورية هي تجاوز السرعة المسموح بها ونقص كفاءة السائق ونقص كفاءة وتجهيز وسيلة النقل والمخالفة المرورية ونقص الانتباه والتركيز من السائق والقيادة في ظروف مناخية غير مناسبة والقيادة في حالات نفسية وانفعالية قوية. كما لا تتوفر الإسعافات والمراكز الصحية على طريق الطائف- الرياض بصورة كافية، لأن هناك قرى تقع على مقربة منها حوادث مرورية جسيمة ولاتتوفر بها مراكز صحية او للهلال الأحمر ومنها قرية الحفيرة على مقربة من ظلم، حيث يطالب مرتادو الطريق بالنظر في دعمها بمركز صحي او مركز للهلال الأحمر وفي الوقت ذاته تستعد صحة الطائف لتشغيل مستشفى المويه العام الذي سيكون له دور فعال في انقاذ واسعاف مصابي الحوادث كما يجري العمل في تنفيذ مستشفى ظلم العام الذي سيكون له دور فعال هو الآخر.

حوادث التجاوزات
وعلى طريق الحجاز القديم، الذي يربط منطقة ظلم بمحافظة عفيف ومنها البجادية والدوادمي، تتزايد حوادث التجاوز والتصادم وجها لوجه، كون الطريق التاريخي يتكون من مسار واحد منذ عام 1385هـ رغم الكثافة المرورية التي يشهدها الطريق طوال العام والحوادث المرورية المؤسفة التي تقع عليه بشكل شبه يومي، ورغم ذلك كله لا توجد مراكز للإسعاف على مسافة تتجاوز 150 كيلومترا، حيث يعاني المصابون قبل وصولهم للمستشفيات والمراكز الصحية ويتوفى البعض قبل الوصول. وطالب مرتادو طريق الحجاز القديم من وزارة النقل سرعة تنفيذ ازداوجية الطريق، كما ناشدوا جمعية الهلال الاحمر بتوفير مراكز للهلال الاحمر تساهم في سرعة انقاذ وإسعاف المصابين.
وعلى طريق الباحة- الطائف المزدحم طوال فترات العام، تكثر حوادث التصادم نظراً لكثرة المفارق والمخارج وتعرج الطريق، الذي كان ولفترة قريبة تغيب عنه الدوريات الأمنية قبل تشغيل قوات أمن الطرق التي باتت تحد من تهور السائقين على الطريق، كما أن عملية تحول الطريق الى مسارين سيكون لها تأثير في التقليل من نسبة الحوادث المرتفعة على الطريق..
وفي شمال الطائف وتحديداً على طرقات عشيرة - المحاني و أم الدوم وطريق الخرمة، تتزايد الحوادث المرورية بشكل يومي، نظراً لتكون هذه الطرقات من مسار واحد ضيق يحتاج للصيانة حيث يؤكد الأهالي ان إهمال هذه الطرقات من قبل وزارة النقل ساهم في زيادة معدل الحوادث، كما أكدوا ان غياب مراكز الإسعاف يعد مشكلة حقيقية يعاني منها مرتادو هذه الطرق الخطرة.
ورغم أن المملكة تتوفر بها شبكة طرق كبيرة تمثل اغراء لهواة السفر برا، إلا أن عددا كبيرا من السائقين غالبا لا يراعي قواعد المرور والسلامة المرورية مما يؤدي الى وقوع حوادث قاتلة.
وفي منطقة عسير وحدها بلغ اجمالي الحوادث المرورية خلال شهرين (1922) حادثا مروريا راح ضحيتها العديد من الأرواح وأصيب عدد كبير بعضهم لا يزال يرقد على السرير الابيض، وتسبب منها نحو (1743)حادثا مروريا في تلفيات دون وجود لوفيات او إصابات، بينما كان هناك (179) حادثا مروريا جسيما راح ضحيتها (110) وفيات وشكل المصابون (370) شخصا.
وباضافة الحوادث التي وقعت في نفس الفترة من العام الماضي، نجد ان اجمالي عدد الحوادث يصل الى ( 4315) حادثا منها ( 4138) حادثا مروريا ليست به وفيات او اصابات وانما تلفيات مركبات، فيما بلغ عدد الحوادث الجسيمة (177) حادثا راح ضحيتها ( 115) شخصا وأصيب نحو (308) أشخاص.

ضحايا «الساحلي»
ارتفعت الحوادث المرورية في محافظة الليث اضافة الى الطريق السريع الدولي خلال شهر شعبان الماضي بنسبة 100% عن شهر رجب، حيث تجاوز العدد في هذه الفترة اكثر من 50 حادثا مروريا نتج عنها مصرع 20 شخصا واصابة 50، فيما نجا حوالى 20 % من دون اصابات تذكر، وتركزت هذه الحوادث في التلفيات للسيارات فقط، ومما ساهم في كثرتها ضعف الرقابة الأمنية من قبل دوريات أمن الطرق على الطرق السريعة خاصة طريق جدة – الليث حيث لم تتسلم هذه الاخيرة الطريق بعد وقد تركزت 50% من هذه الحوادث على هذا الطريق القاتل. وتنوعت الحوادث بين الدهس والتصادم والانقلاب وتركزت معظمها على الطريق الواصل بين مركز الغالة والمحافظة لضيق الطريق بسبب عدم افتتاح الطريق السريع المزدوج الذي استغرق العمل فيه عامين وتركز معظم الضحايا فيه، حيث لقي فيه ثمانية أشخاص(50%من المتوفين) مصرعهم نتيجة تجاوز خاطئ وسقوط أجسام غريبة على الطريق، كما تركزت المرتبة الثانية من الاسباب في التقاطعات المرورية التي يتجاوز عددها 11 تقاطعا على الطريق السريع بسبب عدم وجود لوحات تحذيرية او مطبات صناعية او كباري، واستاثر مثلث الليث المتقاطع مع الطريق السريع بالمرتبة الثالثة في كثرة عدد الحوادث المرورية، فيما جاءت بقية الأسباب في السرعة والجمال السائبة وانفجار الاطارات.

ضعف الرقابة
بلغت نسبة المتوفين او المصابين بعاهات نتيجة تأخر الجهات الاسعافية من الدفاع المدني والهلال الاحمر حوالي 10%، لانعدام وجود فرقة للانقاذ او الاطفاء للدفاع المدني على طول الطريق الساحلي، الذي يبلغ 180 كلم، اضافة الى تأخر مباشرة فرق الاسعاف لبعض هذه الحوادث. يقول علي العفلقي: ما زال الطريق الساحلي إلى يومنا هذا يسجل أعداداً كبيرة من الحوادث المؤلمة والشنيعة الناجمة عن عدة أسباب منها ضيق الطريق والسرعة الزائدة والتجاوز الخاطئ وغيرها من الأخطاء المرورية إضافةً إلى الاصطدام بالحيوانات السائبة التي راح ضحيتها الكثير من المواطنين والمقيمين السالكين له وسبب عاهات و عجزا لآخرين منهم.
ويشير عبدالمعين المهابي الى أن الطريق يفتقد لأدنى مقومات الرقابة الأمنية حيث يفتقد جزء منه يبلغ 400 كم لخدمات الاسعاف والدفاع المدني وامن الطرق. ويضيف شامي الكناني انه شهد عدة حوادث امامه بعضها احتراق سيارات وتفحم الجثث قبل وصول الدفاع المدني، حيث إن الطريق الساحلي يعاني من انعدام الفرق المهمة التي تؤدي سرعة مباشرتها الى انقاذ الارواح. ويرى محمد محسن الصاملي ان عدم انارة الطريق وتوفر الشبك الحديدي المانع للحيوانات السائبة، اضافة الى المشكلة الاخطر المتمثلة في كثرة التقاطعات المرورية، وغياب الكباري او العبارات كلها اسباب للحوادث المرورية الشنيعة على الطريق. و أضاف بأنه يجب عدم التهاون مع المخالفين و محاسبتهم بشكل يكون فيه عبرة لهم و لغيرهم، لأن نتيجة التجاوز الخاطئ و السرعه الزائدة تكون حادثا مؤلما خاصة على طريق الساحل.

تأخر الاسعاف
واشار عبدالله الزهراني الى ان الطريق يحتاج الى لفتة من الجهات المختصة لانشاء هذه الفروع تساهم في انقاذ حياة الالاف، مشيرا الى انه رأى أناسا يموتون لعدم اسعافهم وتأخر نقلهم للمستشفيات.
مبينا ان أبرز هذه الحوادث مصرع عائلة كاملة مكونة من ستة اشخاص (السائق وزوجته وابنائه والخادمة) في حادث تصادم شنيع مع سيارة اخرى، ومصرع ثلاثة اشخاص أم وولديها واصابة زوجها وولديه الاخرين في حادث انقلاب سيارتهم جوار قرية المجيرمة، اضافة الى مصرع معلمة بعد اسبوع من تعيينها على بند الساعات واثنين آخرين في حادث تصادم مروع حينما كان يهم والدها الذي اصيب بالحادث بنقلها للمدرسة وما ان صعد على الطريق العام بقرية الغالة حتى فاجأته سيارة أجرة ليصطدما وجها لوجه اختفت معه معالم السيارتين وفرحة التعيين أيضا.
فيما أكد عدد من مصابي الحوادث بأن وزارة النقل لها مسؤولية في بعض الحوادث من خلال غياب الصيانة عن بعض الطرقات وعمل الشركات داخل الطرقات دون إشارات تنبيه وغيرها واستبعد المصابون إمكانية مقاضاة الوزارة، مشيرين الى ان هذا الأمر يتطلب من الوقت والخسائر الشيء الكثير فيما النتائج لن تكون مضمو















التوقيع
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
رد مع اقتباس
غير مقروء 24-Aug-2008, 08:57 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ذيـب الـهيـلا
عضو ماسي

الصورة الرمزية ذيـب الـهيـلا

إحصائية العضو






التوقيت


ذيـب الـهيـلا غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى ذيـب الـهيـلا
افتراضي

مشــكوور يالـ غ ـالي وما قصرت


الله يحفظنا ويحفظ شباب المسلمين


.......















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Sep-2008, 12:36 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يحفظنا ويحفظ شباب المسلمين

مشكووووووووووووووووور يالغالي















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Sep-2008, 01:05 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابن ذكير

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


ابن ذكير غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكور على الموضوع
ولاهنت على الاحصائيات
ولكن حنا نقرا من هينا والعكس بالطريق















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »08:47 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي