الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 02-Oct-2007, 11:48 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
السلمي العدناني
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


السلمي العدناني غير متواجد حالياً

افتراضي أبن خلدون يتعدى على بني سليم وبني هلال

ابن خلدون: اللغز والحضارة (المخنثة)



يوسف معوض

كيف لعروبي بقراءة ابن خلدون من دون أن تتزعزع اقتناعاته القومية؟ جيلاً بعد جيل نحتفي بـالمقدمة، بيد أننا نحاول جاهدين أن نفسر بعض المقاطع على أنها لا تعني ما تقول وأن البدو ليسوا كل العرب، وذلك لشدة ما جرّح ابن خلدون بالعمران البدوي وبالعرب إجمالاً. ومما زاد الطين بلة أن الفكر القومي الذي ساد في القرن العشرين، ربطنا بشكل مباشر بأيام العرب وبالجاهلية والبداوة، فتعثر علينا تقبل أطروحات ابن خلدون الناشزة تلك التي استندت إليها بعض نظريات الشعوبية الحديثة

ألم يقل عبد الرحمن بن محمد إن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب... والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية؟ كلام مستغرب جاء على لسان من التجأ إلى كنف القبائل ليحفظ رأسه؟ ألم يجد ابن خلدون فيها ملاذاً عندما انقلبت الأمور عليه وهو المتقلب الذي بدّل ولاءه دون تردد ولا حياء؟ لماذا قال إن في طبيعة العرب انتهاب ما في أيدي الناس؟ ولِمَ زعم أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم؟ صعب علينا سماع هذا الكلام الصادر عن علم من أعلام الفكر العربي، وقد نشأنا ونحن ننشد أن قومنا أخذوا إمرة الأرض اغتصابا، وأنهم ألحقوا الدنيا ببستان هشام. لم يزل ابن خلدون لغزاً، فإن استشهدنا بمقطع منه أو فصل، تصعب علينا الإحاطة بكل جوانبه.

أذكر ونحن في صف الفلسفة كيف توقفنا عند نص يقول إن بداوة العرب صرفتهم عن البناء وإن الفتح شغلهم حتى إذا تحضروا أشرفت دولتهم على الانقراض، فلم يبنوا ما يقارن بإيوان كسرى أو أهرام مصر. فكانت ملاحظة مدونة لأستاذنا الأب يوحنا قمير أنه من الغريب ألا يكون أعجب ابن خلدون بما رآه في الأندلس من روائع البناء العربي، كجامع قرطبة، مثلا. رجولية التوحش ولؤم الحضارة يقول الدكتور مسعود ضاهر في مقالته الوافرة (مسعود ضاهر، ماذا أعد العرب عن ابن خلدون في ذكراه الـ600؟، النهار، 28 نيسان 2006، ص. 17) إن ابن خلدون قد هاجم البداوة المتوحشة، وتوقع بأن عليها أن تحقق غايتها بالعمران الحضري، فالتحضر غاية العمران البشري. إن هذا التلخيص الاستنتاجي، على أهميته، قد يضلل القارئ، إن لم يكن من أهل النظر أو أصحاب الدليل، والتسميتان لابن خلدون. فإن هاجم ابن خلدون البداوة الخشنة فلكم سخر من الحضارة المدنسة. في المقابل، وبقدر ما أشاد ابن خلدون بنعيم العمران الحضري، كذلك استغاث ورحب بالبداوة المتوحشة. قد تكون قراءتنا لأبن خلدون مجتزأة إذا ما اكتفينا بنص المقدمة، دون مراجعة فصول كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر. فـالمقدمة ليست نصاً مستقلاً يمكن التمعن به بمعزل عما يليه وهي ليست سوى مقطع من خطاب أوسع. يخبرنا ابن خلدون عندما هدد التتر بغداد، قائلاً: فكان من لطف الله سبحانه... بأن بعث لهم من هذه الطائفة التركية وقبائلها العزيزة المتوافرة أمراء حامية وأنصار متوافية يجلبون من دار الحرب إلى دار الإسلام... يدخلون في الدين بعزائم إيمانية وأخلاق بدوية لم يدنسها لؤم الطباع ولا خالطتها أقذار اللذات ولا دنستها عوائد الحضارة ولا كسر من سورتها غزارة الترف. سلمت دولة الخلافة على يد الترك في معركة عين جالوت والإسلام يبتهج بما يحصل به من الغناء والدولة ترف أعضائها من نضرة الشباب. فالقبائل هي التي تعيد للمجتمع حيوية الشباب وعنفوانه في حين استغرقت الدولة في الحضارة والترف ولبست أثواب البلاء والعجز... بما أخذ أهلها عند الاستغراق في التنعم والتشاغل في اللذات والاسترسال في الترف من تكاسل الهمم والقعود عن المناصرة والانسلاخ من جلدة البأس وشعار الرجولية. يأنف هنا ابن خلدون من الحضارة ولا يهاجم البداوة المتوحشة بل على العكس فهو يستنجد بجيل فتيّ من القبائل ليعيد الحياة إلى المجتمع الكهل. فـنضرة الشباب للأخلاق البدوية وكذلك شعار الرجولية بينما الحضارة هي عنوان التخنث وتكاسل الهمم.D. Ayalon; The Greal Yasa of Chingiz Khan, A reexamination.

Studia Islamica, XXXVI, 1972, p. 118

الدولة لمن يغتصبها كيف بجمع هذا النص الذي يحيي نضال الرقيق من الترك بنص آخر يحط من شأن الفتوحات الإسلامية على يد العرب. يقول ابن خلدون مقوّماً نتائج الفتح: أنظر إلى ما ملكوه، وتغلبوا عليه من الأوطان، من لدن الخليقة، كيف تقوض عمرانه وأقفر ساكنه... فاليمن قرارهم خراب إلا قليلاً من الأمصار. وعراق العرب كذلك قد خرب عمرانه الذي كان للفرس أجمع والشام لهذا العهد كذلك.

بمعنى آخر إن واقعتي اليرموك والقادسية جلبتا الويلات على البلاد التي انتزعت من أيدي الروم والفرس. الكلام نفسه يقوله ابن خلدون في فتح افريقيا الشمالية راثياً حالة المغرب لما جاز إليها بنو هلال وبنو سليم....

تقول باتريسيا كرون إن ابن خلدون كان رجلاً سياسياً فاشلاً، فجاء ما كتبه تعبيراً عن مرارته Patricia Crone, Slaves on Horses, Cambridge University Press, 2003, pp.90-91. عزت هذه المؤرخة مواقف ابن خلدون من البداوة والعمران الحضري إلى أسباب شخصية. فهل تكون على صواب؟ إصرار عبد الرحمن بن محمد على تبيان عصبية القبائل المتوحشة شكّل محاولة لتبرير فشله السياسي وهو المتحضر المتمدن. العين بصيرة واليد قصيرة كما يقال. فنظريته نشأت عن اقتناع أن الدولة لمن يغتصبها، هذا إذا توافرت شروط العصبية والإقدام، تلك الشروط الموضوعية التي ليست متوافرة في أهل الحضر وهو منهم

عدنان وقحطان

إن بحثنا عن أسباب شخصية لنظريات ابن خلدون، فلِمَ لا نتوقف عند نسبه، وأجداده يمنيون من حضرموت؟ هل لنا أن نذكر أن مدنية جنوب الجزيرة كانت مدعاة فخر لأهلها في كل سجال مع عرب الشمال المقتصرة حياتهم على البداوة. هكذا كانت الحال، أقله من الناحية النظرية، إلى أن برزت الدعوة الإسلامية في قريش، فانقلبت الأحوال وصار العز لعدنان وضعفت شوكة قحطان. هل جاء كلام ابن خلدون الطاعن بالفتوحات العربية الإسلامية من ضمن المشاحنات والمفاخرة بين أهل الجنوب وأهل الشمال؟ حتى في الأندلس كان الصراع يتأجج بينهما! ألم يذكر عبد الرحمن بن محمد أن قبائل بني هلال وبني سليم أتت بالخراب على المغرب وهي تفتتح البلاد باسم الدين؟ والقبيلتان تعودان بالنسب إلى عدنان. كأني بابن خلدون يحاول تسجيل بعض النقاط على خصومه في الديار الإسلامية.

هكذا كانوا يختصمون والعدو على الأبواب وحصون العرب في الأندلس تسقط تباعاً. ألم يقل مؤرخنا بالذات إن العرب متنافسون في الرياسة وقل أن يسلم أحد منهم الأمر لغيره... فيتعدد الحكام منهم والأمراء... فيفسد العمران وينتقض...؟.















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2007, 10:14 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ولد ذوي مفرج
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ولد ذوي مفرج غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يهديه ويرده لصوابه















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2007, 11:14 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالعزيز2007
عضو ماسي
إحصائية العضو





التوقيت


عبدالعزيز2007 غير متواجد حالياً

افتراضي

اللهم اهدي ضال المسلمين ........... آمين















رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Nov-2007, 12:05 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
راع الصمان
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


راع الصمان غير متواجد حالياً

افتراضي

ياطويل العمر ابن خلدون معروف بكره الشديد للعرب والحط من شأنهم والتقليل من قدرهم واتهامهم بأبشع الإتهامات . وهم أشرف امم الأرض اذا منهم نبينا خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم وبلغة العرب نزل القرآن الكريم .

ابن خلدون لديه حقد شعوبي منحرف انحراف شديد .

بالنسبة للأخوة الذين يدعون له بالهداية !!! تراه ميت وهو من أهل القرن السابع الهجري يعني ما يجوز الدعوة بالهداية للميت .















رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Nov-2007, 01:42 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
اليعربي 7
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


اليعربي 7 غير متواجد حالياً

افتراضي

بالنسبة للأخوة الذين يدعون له بالهداية !!! تراه ميت وهو من أهل القرن السابع الهجري يعني ما يجوز الدعوة بالهداية للميت !!!!!!!!!!!!!!!!















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:37 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي