الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات الأدبية > قصائد الأعضاء

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

موضوع مغلق
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 20-Nov-2010, 02:43 AM رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
صقر النواصر
كــــاتب ممـــيز
عضو مميز 
إحصائية العضو





التوقيت


صقر النواصر غير متواجد حالياً

افتراضي





إن الشعر الصادق منذ أن خرج للحياة وهو يعيد إحياء الرموز التي تستحق الخلود وهاأنت ياعزيزي عبد الرحمن تفعل ما يفعله أصحاب المعلقات والفحول من الشعراء لكنني وللأسف أرى روؤساً تتطاول بعد أن غادر البطل صدام حسين شهيداً متجهاً بكل بسالة نحو الموت وهكذا يفعل الأبطال ولكل ............ في صورة آدمي أقول حين يصبح الأسد جثة فإن ............ تصبح شجاعة على غير عادتها... وحين غاب الاسد عن الغابة .. استاسدت الضباع المهووسة بنبش القبور والجثث ...

لكنها تبقى الاسود اسود ... ..................


قصيدة حب إلى العراق.. للشاعرة سعاد الصباح


انا امرأة قررت ان تحب العراق

وان تتزوج منه امام عيون القبيلة

فمنذ الطفولة كنت اكحل عيني بليل العراق

وكنت احني يدي بطين العراق

واترك شعري طويلا ليشبه نخل العراق

انا امرأة لا تشابه اي امرأة

انا البحر والشمس واللؤلؤة

مزاجي ان اتزوج سيفا

وان اتزوج مليون نخلة

وان اتزوج مليون دجلة

مزاجي ان اتزوج يوما

صهيل الخيول الجميلة

فكيف اقيم علاقة حب

اذا لم تعمد بماء البطولة

وكيف تحب النساء رجالا بغير رجولة


أنا امرأة لا ازيف نفسي

وان مسني الحب يوما فلست اجامل

انا امرأة من جنوب العراق

فبين عيوني تنام حضارات بابل

وفوق جبيني تمر شعوب وتمضي قبائل

فحينا انا لوحة سومرية

وحينا انا كرمة بابلية

وطورا انا راية عربية

وليلة عرسي هي القادسية

زواجي جرى تحت ظل السيوف وضوء المشاعل

ومهري كان حصانا جميلا وخمس سنابل

وماذا تريد النساء من الحب الا

قصيدة شعر ووقفة عز وسيفاً يقاتل

وماذا تريد النساء من المجد

اكثر من ان يكن بريقا جميلا بعيني مناضل

سلام على ذكرياتي بشط العرب

سلام على طائر الماء يرقص بين القصب

سلام على الشمس تسقط فوق مياه الخليج

كاسوارة من ذهب

سلام عليه ابي وهو يهدي الى بعيدي

كتاب ادب

سلام على وجه امي الصبوح كوجه القمر

سلام على نخلة الدار تطرح اشهى الثمر

سلام على قهقهات الرعود

سلام على قطرات المطر

سلام على شهقات الصواري

وحزن المراكب قبل السفر

عراق عراق

اذا ما ذكرتك اورق في شفتي الشجر

فكيف سألغي شعوري ؟

وحبك مثل القضاء ومثل القدر

انا امرأة قررت ان تحب العراق

لماذا العراق ؟

لماذا الهوى كله للعراق ؟

لماذا جميع القصائد تذهب فدوى لوجه العراق؟

لان الصباح هنا لا يشابه اي صباح

لان الجراح هنا لا تشابه شكل الجراح

لان عيون النساء تخبيء خلف السواد السلاح

لماذا العراق ؟

لماذا تفيض دموع المحبين حين يفيض الفرات ؟

لماذا شناشيل بغداد تختزن الكحل والذكريات؟

لماذا المقام العراقي يدخل في قلبنا من جميع الجهات ؟

لماذا الصلاة ...........
................................

لماذا تقاتل بغداد عن ارضنا بالوكالة

وتحرس ابوابنا بالوكالة

وتحرس اعراضنا بالوكالة

وتحفظ اموالنا بالوكالة

لماذا يموت العراقي حتى يؤدي الرسالة

واهل الصحارى

سكارى وما هم سكارى

يحبون قنص الطيور

ولحم الغزال ولحم الحبارى

لماذا يموت العراقي والاخرون

يغنون هندا ويستعطفون نوارا؟

لماذا يموت العراقي والتافهون

يهيمون كالحشرات مساء ويضطجعون نهارا؟

لماذا يموت العراقي والمترفون

بحانات باريس يستنطقون الديارا؟

ولولا العراق لكانوا عبيدا

ولولا العراق لكانوا غبارا

لماذا احب العراق لماذا

ايا ليتني قد ملكت الخيارا

الم تك بغداد درع العروبة

وكانت امام المغول جدارا

وكانت امام المجوس جدارا

وكانت امام المجوس جدارا

وكانت امام المجوس جدارا

وكانت امام المجوس جدارا



طبت حياً وميتاً ياشهيد الحج الأكبر ..ولعن الله عصابة قتلتك ... وخذلتك.. ولعن الله شيعة خانتك .. ولعن الله أمة حاصرتك .. وظلمتك .. ولعن الله كل من شايع وبايع امريكا على قتلك..



يمنع النقاش في هذا الموضوع مع ملاحظة احترام إخوانك الاعضاء والمنتدى,

الاداره















غير مقروء 20-Nov-2010, 03:53 AM رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

الأخ وصل الشهيب ، معرفة الحقيقة كما هي لا كما يراها غيري أو يريدها غيري هي في الأوّل والأخير هي مطلبي ، وليس غيرها لا صدام ولا غير صدام ؛ فلستُ صاحبًا له كما أنني لستُ عدوًّا له .. فأهلاً بها مهما كانت وممّن جاءت كما هي لا كما يراد لها أن تكون من أهل مصلحة أو سلطة أو أصحاب موقف أو ذوي مذهب أو دين أو جنس ... إلخ !

وتقدير العرب للذئب ليس له ذاته ، بل لصفة الشجاعة فيه التي يعظّمونها سواء أكانت في إنسان أو في حيوان ، وهذا الأمر ليس عند العرب وحدهم ، بل هو في كلّ الأمم حتى في الغرب نفسه ؛ فالفرنسيون يقدّسون الديك ، والأسبان الثور ، والأمريكان النسر ... إلخ ، وتعظيم الشخص لصفة محبوبة فيه للنفوس مع قبحه في ذاته موجود في كل النفوس ؛ فالناس تعظّم صاحب المال والثروة ، وإن كان أبخلهم وأسوؤهم ، وتحتقر الفقير ، وإن كان في خلقه وعقله أفضلهم ؛ لأنّها تُحبّ المال ؛ فأحبت مَن يملكه لحبّها إياه ، وتكره الفقر ؛ فكرهت الفقير لأجله لا للفقير ذاته ، والدليل أن الغني إذا افتقر ناله ما نال الفقير من الاحتقار ، والفقير إذا اغتنى ناله ما نال الغني من احترام ؛ فالمسألة مسألة مصلحة وشهوة لا خلقة وحقيقة !؟

وهذا أمر عند البشر ذو أثر ؛ وهو أنّ الإنسان إذا كره إنسانًا ؛ فإنّه يكره أن يوصف هذا الإنسان بأيّ وصف حسن ، ولو كان صدقًا ، ويفرح أن يذمّ بأيّ ذمّ ، ولو كان كذبًا ، والعكس صواب ؛ فهو هنا لا تهمّه ـ أبدًا ـ الحقيقة ، بل النتيجة التي في صالحه من خلال خدمة مشاعره ، وإشباع شهوة الإكرام أو الانتقام ! .. وهذه من عجائب هذه النفس وهي أنّها ترى الحياة وما حولها بمنظار شهوتها وشعورها لا بمنظار عقلها وصدقها !؟

وهذا الأمر هو ما أراه هنا وغير هنا في الحكم على صدام ؛ فإنّ مَن يبغضه يصفّه بكل قبح ، وينزع عن كل حسن ، يدفعه ـ في الغالب ـ بغضه له وشهوة الانتقام والتشفّي منه ، ومَن يحبّه يصفه بكل حسن ، وينزهه من كل قبح ، تسوقه ـ في الغالب ـ نخوته وعروبته وحبّه لصفة الإباء والكرامة ؛ فيسير تحت مظلة الاحترام لصدام !

والموقف الصواب ، والعدل بلا ارتياب هو لا ذا ولا ذاك ؛ فصدّام ـ مثل غيره من الحكّام ـ فيه ذا وذاك ؛ فإن ظلم صدام أناسًا ؛ فقد أنصف أناسًا ، وإن قتل أناسًا ، فقد أعزّ أناسًا ، وإن حارب أناسًا ؛ فقد سالمَ أناسًا ، وأن جوّع أناسًا ؛ فقد أغنى أناسًا ، وإن منع أناسًا ؛ فقد أعطى أناسًا ، وإن أهان أناسًا ؛ فقد أكرم أناساً ، وإن غدر بأناس ؛ فقد وفّى مع أناسٍ .. . إلخ ، إلا أنّه في الأخير من موقفه الأخير الذي وهبه الله له مِن خلال ما حصل له ومَن أعدمه و ما ظهر منه من ثبات في وجه الممات ، وإلجام بالكلام وجسارة الهمام في رهيب المقام لأعداء الأمّة الإسلامية والعربية ، جعلت السحر ينقلب على الساحر ؛ فمَن أراد موت صادم وإهانته ، علم مِن موقفه البطولي أنّ صدامًا قد خلُد ببطولته وإبائه في ذاكرة أمّته ، وإنّه بلغ في أعين كثير من البشر درجةً مِن الإكرام والاحترام لم ولن ينالها محاربوه وآسروه وجلادوه وشانقوه ؛ فانضمّ بهذا في سجّل الإباء العربي مع مَن سبقه ، وينتظر هناك مَن سيلحق به ؛ وهذه هي حقيقته ، ليس في نظر أهل الكويت ، ولا تكريت ، بل في نظر أغلب العرب من الخليج إلى المحيط وهذا هو الواقع شاء مَن شاء وأبى مَن أبى !



وهذه تعليقات عُجليات :


اقتباس:
صدام طالت لحيته وهو مختبيء في الجحر. لايستطيع الخروج ولايملك قيمة موس الحلاقه


أين شجاعته .إقتادوه كالخروف .اللهم لاشماته
هذه هي رواية أعدائه من روافض ونصارى ؛فهل رواية الأعداء هي الحقيقة في عدوّهم ؟

وهنا كيف تصدّق رواية العدوّ في عدوّه ؛ فهل ترى أنه الأصدق في وصفه وإعطاء حقيقته للناس ؟!

ألا تصدّق بأن هناك مع الأمريكان ما يمكن أن يُخدّر الرجل به ؟

كيف كان موقفه أمام حبل المشنقة ؟

كم من الرجال يستطيع أن يحافظ على سرواله ناشفًا في مثل هذا الموقف المهول ؟!





اقتباس:
صدام كان عميل لأمريكا
لماذا قتلته ؟ ولماذا أسقطته ؟ ولماذا ـ من الأساس ـ حاربته بكلّ ما تملك ، وهو عميلها ؟!





اقتباس:
صدام كان لايعرف مخافة الله

كان طاغيه

كان سفاح

كان غادر

كان مجرم

كان سكَير

كان مثلما تفضلت ذئب مفترس .
هل هذه هي حقيقة صدام كما هي وإلا كما يراها وصل الشهيب ؟

وهل ما في صدام إلا هذه الصفات ؟!

فهل نطقه بالشهادة له أو عليه ؟

وهل قراءته للقرآن له أو عليه ؟

وهل صلاته له أو عليه ؟





أخي وصل ، هناك ثلاث روايات لصدام : رواية أهل الكويت ، ورواية أهل تكريت ، وغيرهما من العرب ؛ فمَن نصدّق منهما إن أردنا الحقيقة ؟!


أرجو أن تصل ـ يا وصل ـ إلى الحقيقة لا أن تحاول أن توصل ما تراه أنه حصل ، وما حصل !















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 20-Nov-2010 في 04:08 AM.
غير مقروء 20-Nov-2010, 04:01 AM رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
عبدالرحمن العقيلي
عضو فعال

الصورة الرمزية عبدالرحمن العقيلي

إحصائية العضو





التوقيت


عبدالرحمن العقيلي غير متواجد حالياً

افتراضي

رسالة احد جنود بوش لزوجته تحكي تفاصيل اللحظات التي سبقت اعدام صدام وكيف ردة فعل صدام عندما علم بانه سيتم اعدامه خلال ساعة

تناولت وسائل الإعلام الأمريكية فى الفترة الأخيرة رسالة لجندى أمريكى كان قد أرسلها لزوجته يصف فيها لحظات إعدام صدام حسين والتى شهدها بنفسه وقد نشرت صحيفة (السوسنة) الأردنية ترجمة لمقتطفات من هذه الرسالة
صدقيني إنني أعتقد أن الرئيس صدام رجل يستحق الاحترام.. لقد فتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت جرينتش ووقف قائد المجموعة التى ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف ثم أخبر الرئيس صدام أنه سيعدم خلال ساعة.. وكان صدام قد طلب تناول وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها منتصف الليل وشرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل وهو الشراب الذى اعتاد عليه منذ طفولته".

وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن الذى كان هدية من زوجته وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرب حبال الإعدام وأرضية المنصة.. وفي الساعة الثانية و45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب منصة الإعدام.. وفي الساعة الثانية و50 دقيقة أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا.. وفي الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة".

بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه ، وكان صدام ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر كان خائفاً حتى من إظهار وجهه، فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافيا والعصابات، فقد كانوا خائفين بل ومذعورين.

وكنت أنا أيضا خائفا وكدت أخرج جرياً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام حسين يبتسم بعد أن قال (لا إله إلا الله محمد رسول الله).. فقد ظننت أنّ المكان مليء بالمتفجرات.. وتم وقوع كل من في المكان وجود "كمين محكم".. فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثوان قليلة.

"لكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟". لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم.

"أؤكد لك أنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام عينيه.. ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات.. أؤكد لكِ لقد كان ينظر إلى شيء ما!!".

"إننى لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة مباشرة ولا يشعرون بألم الموت".

"يقولون إن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار ونحن في نظرهم كفارا، وعلى هذا الأساس يعتقدون أننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه!".

المصدر : [u- 100fm6.com















موضوع مغلق

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:17 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي