اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
01-Jun-2007, 01:46 AM | رقم المشاركة : 241 | |||||
|
عن بن عباس رضى الله تعالى عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم: "العائد في هبته كالكلب يقيء ثم يعود في قيئه" [ رواه البخاري]
|
|||||
|
|
01-Jun-2007, 09:41 PM | رقم المشاركة : 242 | |||
|
الحديث: ((أن من علق تميمة فقد أشرك))
هذا الحديث ورد باللفظ الآتي: عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الرقى والتمائم والتولة شرك)) رواه أحمد وأبو داود، والتمائم: شيء يعلق على الأولاد من العين، وهي ما تسمى عند بعض الناس بالجوامع وبالحجب والحروز، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من تعلق تميمة فلا أتم الله له)) وفي رواية: ((من تعلق تميمة فقد أشرك)) والعلة في كون تعليق التمائم من الشرك هي والله أعلم أن من علقها سيعتقد فيها النفع، ويميل إليها وتنصرف رغبته عن الله إليها، ويضعف توكله على الله وحده، وكل ذلك كاف في إنكارها والتحذير منها، وفي الأسباب المشروعة والمباحة ما يغني عن التمائم، وانصراف الرغبة عن الله إلى غيره شرك به، أعاذنا الله وإياكم من ذلك. وتعليق التمائم يعتبر من الشرك الأصغر، ما لم يعتقد معلقها بأنها تدفع عنه الضرر بذاتها دون الله، فإذا اعتقد هذا الاعتقاد صار تعليقها شركاً أكبر. |
|||
|
|
12-Jun-2007, 01:53 PM | رقم المشاركة : 243 | |||
|
قال صلى الله عليه وسلم:" ما من عبد إلا وله صيت في السماء، فإن كان صيته في السماء حسنا وضع في الأرض، وإن كان صيته في السماء سيئا وضع في الأرض" صحيح الجامع 5608.
قال صلى الله عليه وسلم:" إذا أحب الله تعالى العبد نادى جبريل: إن الله تعالى يحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل فينادي في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض" متفق عليه. |
|||
|
|
28-Jun-2007, 02:04 AM | رقم المشاركة : 245 | |||
|
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنما الأعمال بالنيات )
|
|||
|
|
03-Jul-2007, 08:14 PM | رقم المشاركة : 246 | |||
|
عن الرسول صلى الله عليه وسلم
لايومن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه صدق رسول الله عن الرسول صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجلٍ قام الى امامٍ جائر امره فنهاه فقتله صدق رسول الله عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال . الدين النصيحة قلنا لمن يارسول الله قال لله قلنا وبعد قال ورسوله قلنا وبعد قال وامة المسلمين عامتهم وخاصتهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سياتي يوم على امتي ترى منهم الماسك على دينه كالماسك على جمرة من نار |
|||
|
|
05-Jul-2007, 10:58 PM | رقم المشاركة : 247 | |||
|
مشكوووور اخووويه موضووووع رائع ما عليه كلام الله لا يهينك تقبل مروري اخوك : |
|||
|
|
07-Jul-2007, 02:32 PM | رقم المشاركة : 248 | |||
|
عن علي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "سيخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية، يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم عند الله يوم القيامة" [ رواه مسلم]. زيد بن وهب الجهني أنه : (كان في الجيش الذين كانوا مع علي رضي الله عنه الذين ساروا إلى الخوارج فقال علي رضي الله عنه أيها الناس إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يخرج قوم من أمتي يقرأون القرآن ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء ولا صلاتكم إلى صلاتهم بشيء ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء يقرأون القرآن يحسبون أنه لهم وهو عليهم لا تجاوز صلاتهم تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لو يعلم الجيش الذين يصيبونهم ما قضي لهم على لسان نبيهم صلى الله عليه وسلم لا تكلوا عن العمل وآية ذلك أن فيهم رجلا له عضد وليس له ذراع على رأس عضده مثل حلمة الثدي عليه شعرات بيض فتذهبون إلى معاوية وأهل الشام وتتركون هؤلاء يخلفونكم في ذراريكم وأموالكم والله إني لأرجو أن يكونوا هؤلاء القوم فإنهم قد سفكوا الدم الحرام وأغاروا في سرح الناس فسيروا على اسم الله قال سلمة بن كهيل فنزلني زيد بن وهب منزلا حتى قال مررنا على قنطرة فلما التقينا وعلى الخوارج يومئذ عبد الله بن وهب الراسبي فقال لهم ألقوا الرماح وسلوا سيوفكم من جفونها فإني أخاف أن يناشدوكم كما ناشدوكم يوم حروراء فرجعوا فوحشوا برماحهم وسلوا السيوف وشجرهم الناس برماحهم قال وقتل بعضهم على بعض وما أصيب من الناس يومئذ إلا رجلان فقال علي رضي الله عنه التمسوا فيهم المخدج فالتمسوه فلم يجدوه فقام علي رضي الله عنه بنفسه حتى أتى ناسا قد قتل بعضهم على بعض قال أخروهم فوجدوه مما يلي الأرض فكبر ثم قال صدق الله وبلغ رسوله قال فقام إليه عبيدة السلماني فقال يا أمير المؤمنين الله الذي لا إله إلا هو لسمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إي والله الذي لا إله إلا هو حتى استحلفه ثلاثا وهو يحلف له). [ رواه مسلم]. عن عبد الله بن مسعود قال: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم يقولون من قول خير البرية يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية) قال الترمذي : حسن صحيح قال الإمام أبو بكر محمد بن الحسين الآجري رحمه الله : "لم يختلف العلماء قديماً وحديثاُ أن الخوارج قوم سوء, عصاة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم, وإن صلوا وإن صامو, واجتهدوا في العبادة, فليس ذلك بنافع لهم, نعم, ويظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, وليس ذلك بنافع لهم, لأنهم قوم يتألون القرآن على ما يهوون, يموهون على المسلمين, وقد حذر الله تعالى منهم, وحذرناهم الصحابة رضي الله عنهم ومن اتبعهم بإحسان. والخوارج هم الشراة الأنجاس الأرجاس, ومن كان على مذهبهم من سائر الخوارج, يتوارثون هذا المذهب قديماً وحديثاً, ويخرجون على الأئمة والأمراء ويستحلون قتل المسلمين. |
|||
|
|
08-Jul-2007, 12:12 AM | رقم المشاركة : 249 | |||
|
((يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً))
ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في حديث طويل: ((يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً، ويمسي الرجل مؤمناً ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل)) ما المقصود بالكفر في الحديث؟ وكيف يكون بيع الدين؟[1] لقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم))، بادروا بالأعمال يعني: الصالحة ((فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مسلماً ويمسي كافراً، ويمسي مؤمناً، ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا))[2]، المعنى: أن الغربة في الإسلام تشتد حتى يصبح المؤمن مسلماً، ثم يمسي كافراً، وبالعكس يمسي مؤمناً، ويصبح كافراً، يبيع دينه بعرض من الدنيا، وذلك بأن يتكلم بالكفر، أو يعمل به من أجل الدنيا، فيصبح مؤمناً، ويأتيه من يقول له: تسب الله تسب الرسول، تدع الصلاة ونعطيك كذا وكذا، تستحل الزنا، تستحل الخمر، ونعطيك كذا وكذا، فيبيع دينه بعرض من الدنيا، ويصبح كافراً أو يمسي كذلك، أو يقولوا: لا تكن مع المؤمن ونعطيك كذا وكذا لتكون مع الكافرين، فيغريه بأن يكون مع الكافرين، وفي حزب الكافرين، وفي أنصارهم، حتى يعطيه المال الكثير فيكون ولياً للكافرين وعدواً للمؤمنين، وأنواع الردة كثيرة جداً، وغالباً ما يكون ذلك بسبب الدنيا، حب الدنيا وإيثارها على الآخرة؛ لهذا قال: ((يبيع دينه بعرض من الدنيا))، وفي لفظ آخر: ((بادروا بالأعمال الصالحة، هل تنتظرون إلا فقراً منسياً أو غنى مطغياً، أو موتاً مجهزاً، أو مرضاً مفسداً، أو هرماً مفنّداً، أو الدجال، فالدجال شر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر))[3]. المؤمن يبادر بالأعمال، يحذر قد يبتلى بالموت العاجل، موت الفجاءة، قد يبتلى بمرض يفسد عليه قوته فلا يستطيع العمل، يبتلى بهرم، يبتلى بأشياء أخرى، على الإنسان أن يغتنم حياته وصحته وعقله بالأعمال الصالحات قبل أن يحال بينه وبين ذلك، تارة بأسباب يبتلى بها، من مرض وغيره، وتارة بالطمع في الدنيا، وحب الدنيا، وإيثارها على الآخرة، وتزيينها من أعداء الله، والدعاة إلى الكفر والضلال. -------------------------------------------------------------------------------- شرح الشيخ ابن باز [1] سؤال موجه لسماحته في حج عام 1415هـ، الشريط رقم 49/9. [2] أخرجه مسلم في كتاب الإيمان، باب الحث على المبادرة بالأعمال ومخافة المؤمن أن يحبط عمله، برقم 169 لكن لفظه، (مؤمناً) بدل (مسلماً). [3] أخرجه الترمذي في كتاب الزهد باب ما جاء في المبادرة بالعمل، برقم 2228. |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|