قد قالها سلطان برزان لحسين

[غالب الذيابي]

:
:
:


مساكم الله بالخير والسرور ..

بدون مقدمات ،، اثار غضبي بعض المساجلات التي تناقلتها

المواقع بين شخصين يزعمون انهم يمثلون اعرق قبايل الجزيرة

العربية سبيع وعتيبة..وسامحوني على القصور

نامت وصحوها عيال الشياطين=ظليمةٍ هزت ركون الديانة
ملعون موقض فتنةٍ بين صفين=الله وعد شيطانها بالاهانة
حتى ايش لو يروونها بالدواوين =مانقصت لطويق عز ومكانة
سبيع وعتيبة زحول وسلاطين =والشك فيهم ما يدرهم حصانة
صفوة هوازن مرهبين المعادين=تشهد لهم سادات طي وكنانة
قد قالها سلطان برزان لحسين=عبيد جعل الرب يعلي مكانة
ماتلحق الشكات غير الرديين =والا ترى الطيب وسيعٍ بطانة
مانال كسب مدور الصيد فالطين=طعانة المقفين ظلم ولعانة
اهباكم الله سامك العرش ياثنين=على الخزى اللي عم غافل زمانه
واللي رعى باعراض ناسٍ مقفين= خصمه نهار الحشر قاض الامانه
عند الذي يقضي بنصب الموازين=ويشهد على راع الظلايم لسانه
وسبيع شجرة خير ماشابها الشين=ماعيبوها الا بعال المكانة
يا سعد من يجذي به العزم والبين=قد ناش من كبده بساطي سنانه
هم عون من راحت به يسار ويمين=يلقى بهم من دور العز شانه

:
:

وسلامتكم

:
:

التوقيع

: : : إذا الكريمُ رأى الخمولَ نزيلـهُ=في منزل فالحـزمُ أن يترحـلا كالبدرَ لمّا أن تضاءل جدّ فـي =طلبِ الكمـال ِ فحـازهُ متنقـلا سفهاً لحلمكِ إن رضيتَ بمشربٍ =رمق ٍ ورزق الله قد ملأ المـلا لا ترضَ من دنياكَ ما يدنيكَ من =دنس ٍ وكن طيفا جلا ثم انجـلا صفحتي على التويتر

[فهيد الايدا المورقي]

غالب الذيابي صح لسانك


وعتيبه وسبيع عينين في راس واكبر من ان تلتفت لبعض السفهاء


تحيتي

[نافع]

صح لسانك وذم القبائل العربية عيب وحرام

[ابو ضيف الله]

صح لسانك يا غالب وبيض الله وجهك
ورحم الله من كان مفتاح للخير مغلاق للشر

والفتنة نائمة لعن الله من ايقظها

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين