الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 04-Apr-2012, 07:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابومحمد القوادي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ابومحمد القوادي غير متواجد حالياً

افتراضي الرسول وعرض نفسه لي قبائل العرب

كان النبي صلى الله عليه وسلم يجد في هذا الأمر أذى شديدا وعنادا من أبي لهب حيث عمد الى تفريق الناس عن رسول الله وحاول صد القبائل عن دعوته

القبائل التي عرض عليها الإسلام:

قال الزهرى‏:‏ وكان ممن يسمى لنا من القبائل الذين أتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودعاهم وعرض نفسه عليهم‏:‏ بنو عامر بن صَعْصَعَة، ومُحَارِب بن خَصَفَة، وفزارة، وغسان، ومرة، وحنيفة، وسليم، وعَبْس، وبنو نصر، وبنو البَكَّاء، وكندة، وكلب، والحارث بن كعب، وعُذْرَة، والحضارمة، فلم يستجب منهم أحد‏.‏

وهذه القبائل التي سماها الزهرى لم يكن عرض الإسلام عليها في سنة واحدة ولا في موسم واحد، بل إنما كان ما بين السنة الرابعة من النبوة إلى آخر موسم قبل الهجرة‏.‏ ولا يمكن تسمية سنة معينة لعرض الإسلام على قبيلة معينة، ولكن الأكثر كان في السنة العاشرة‏.‏

أما كيفية عرض الإسلام على هذه القبائل، وكيف كانت ردودهم على هذا العرض فقد ذكرها ابن إسحاق، ونلخصها فيما يلي‏:‏

1 ـ بنو كلب‏:‏ أتى النبي صلى الله عليه وسلم إلى بطن منهم يقال لهم‏:‏ بنو عبد الله، فدعاهم إلى الله وعرض عليهم نفسه، حتى إنه ليقول لهم‏:‏ ‏(‏يا بني عبد الله، إن الله قد أحسن اسم أبيكم‏)‏، فلم يقبلوا منه ما عرض عليهم‏.‏

2 ـ بنو حنيفة‏:‏ أتاهم في منازلهم فدعاهم إلى الله، وعرض عليهم نفسه، فلم يكن أحد من العرب أقبح عليه ردًا منهم‏.‏

3 ـ وأتى إلى بني عامر بن صعصعة‏:‏ فدعاهم إلى الله، وعرض عليهم نفسه، فقال بَيْحَرَة بن فِرَاس ‏[‏رجل منهم‏]‏‏:‏ والله، لو إني أخذت هذا الفتى من قريش لأكلت به العرب، ثم قال‏:‏ أرأيت إن نحن بايعناك على أمرك، ثم أظهرك الله على من خالفك أيكون لنا الأمر من بعدك‏؟‏ قال‏:‏ ‏(‏الأمر إلى الله، يضعه حيث يشاء‏)‏، فقال له‏:‏ أفَتُهْدَفُ نحورنا للعرب دونك، فإذا أظهرك الله كان الأمر لغيرنا، لا حاجة لنا بأمرك، فأبوا عليه‏.‏

ولما رجعت بنو عامر تحدثوا إلى شيخ لهم لم يواف الموسم لكبر سنه، وقالوا له‏:‏ جاءنا فتى من قريش من بني عبد المطلب يزعم أنه نبى، يدعونا إلى أن نمنعه ونقوم معه، ونخرج به إلى بلادنا، فوضع الشيخ يديه على رأسه ثم قال‏:‏ يا بني عامر وهل لها من تَلاَف‏؟‏ هل لذُنَابَاها من مَطْلَب‏؟‏ والذي نفس فلان بيده ما تَقَوَّلَها إسماعيلى قط، وإنها لحق، فأين رأيكم كان عنكم‏؟‏‏.‏ معه جاء بجرة بن قيس فرأى النبي فقال: "من هذا؟" فقالوا: "يزعم أنه رسول الله، ويريد منا المنعة والحماية حتى يبلغ رسالة ربه"- وانظروا إلى كلمة (يزعم)- فقال: "فماذا قلتم له؟" فقالوا: "قلنا على الرحب والسعة" فقال: "والله ما رأيت أحداً يرجع من منى بشر مما سترجعون به إن أخذتم هذا الرجل، أفتطرده قريش وتؤوونه أنتم؟ ستحاربكم قريش". لقد كان بجرة قصير النظر فانظروا إلى المدينة الآن كيف تشرفت به عليه الصلاة و السلام إلى يوم القيامة، وانظروا كيف قد تؤدي لحظة عناد إلى تضييع فرصة الخير والسعادة إلى يوم القيامة، فبجرة لم يكن يريد إغضاب قريش وخوض مواجهة معها. ثم نظر بجرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: "قم يا فتى فالحق بقومك، والله لولا أنك في رحالنا لضربت عنقك"- وانظروا إلى ما تحمله كلمة "يا فتى" من تهوين شديد، فقام النبي عليه الصلاة والسلام حزيناً، وركب ناقته فقام بجرة وضرب الناقة في خاصرتها بعصاة له فهاجت ووقع النبي عليه الصلاة والسلام فضحك بجرة. من الذي سيدافع عن النبي الآن وسط خيام بني عامر بن صعصعة؟ إنها امرأة اسمها ضباعة بنت عامر مسلمة من بني عامر تعيش في مكة وكانت في زيارة لقومها أثناء موسم الحج، فصرخت: "يا بني عامر ولا عامر لكم –أي ما تقومون به لن يعمركم في الأرض- أيحدث ذلك لرسول الله في رحالنا ولا يحميه أحد؟!" فقام ثلاثة رجال من بني عامر تأثراً بكلامها يدفعون بجرة كي لا يؤذيه (مع أنهم لم يكونوا مسلمين)، فقام اثنان من أتباع بجرة واشتبكوا مع الثلاثة وتضاربوا، فنظر النبي عليه الصلاة والسلام إليهم وقال: "اللهم بارك لهؤلاء وانتقم من هؤلاء" فأسلم الثلاثة وماتوا شهداء بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم، ومات بجرة بن قيس شر ميتة ودفن جيفة في بئر من الآبار هو والاثنان الآخران.


قلت انا ابومحمد القوادي ان بني عامر بن صعصعه اردو الحكم وكادو ان يظفرو به بدولة الاموية والعباسيه وهذا يفسر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ان جد قريش لو نازع جد بني عامر لكانت الخلافه لي بني عامر بن صعصعه ولكن جد قريش زاحم لها

واضيف ان القبيلة او البطن العامري هم من بني قشير قوم بحيرة بن فراس واختلف باسمه


4- بني كنانة حين عرض نفسه على القبائل حتى انتهى إليهم فدعاهم إلى نصره و أعانته على تبليغ رسالة ربه عز و جل. فإنه كان قبل ذلك قد خرج أبو بكر و علي صلوات الله عليهما إلى عكاظ في مجتمع العرب بها، فبدأ
بكنانة فوقف عليهم فدعاهم فقالوا له: قد عرفنا الذي تريد و ما تدعونا إليه قبل اليوم، فإن أحببت أن نمنعك ممن يريد ظلمك منعناك، فكنت بين أظهرنا ممنوعا غير مضام، و إن كنت تريد منا إن نفارق دينناً و نكافح العرب من دونك، فهذا شيء لو دعانا إليه سيدنا يعمر بن عوف الشداخ ما أجبناه إليه أبداً لأن قريش منا و نحن منهم و بيننا و بينهم أرحام و جوار و قرابات، فانصرف عنا يا محمد و عليك بغيرنا. فانصرف ( وهو يقرأ (فان تولوا فإنما عليك البلاغ و علينا الحساب) ))

قلت انا ابومحمد القوادي بني كنانة قوم رسول صلى الله عليه وسلم فكنانة من اجداد رسول صلى الله عليه وسلم وقد منعوه اي حموه لي انه منهم

5- قبيلة بني شيبان من ربيعه لما أمر الله رسوله أن يعرض نفسه على قبائل العرب خرج وأنا معه وأبو بكر حتى دفعنا إلى مجلس من مجالس العرب فتقدم أبو بكر فسلم وقال: ممن القوم؟ قالوا: من ربيعة. قال: وأي ربيعة أنتم أمن هامتها أم من لهازمها؟ فقالوا: لا ، بل من هامتها العظمى قال أبو بكر: وأي هامتها العظمى أنتم؟ قالوا: من ذهل الأكبر. قال أبو بكر: فمنكم عوف الذي يقال له لاحر بوادي عوف؟ قالوا: لا. قال: فمنكم بسطام بن قيس صاحب اللواء ومنتهى الأحياء؟ قالوا:لا. قال: فمنكم جساس بن مرة حامي الذمار ومانع الجار؟قالوا: لا. قال: فمنكم الحوفزان قاتل الملوك وسالبها أنفسها؟ قالوا: لا. قال: فمنكم أصهار الملوك من لخم؟ قالوا: لا.قال أبو بكر:فلستم إذا ذهلاً الأكبر، أنتم ذهل الأصغر!

فقام إليه غلام من بني شيبان يقال له دغفل حين بَقَل وجهه فقال: على سائلنا أن نسأله! يا هذا إنك سألتنا فأخبرناك ولم نكتمك شيئاً فممن الرجل؟ فقال أبو بكر: أنا من قريش. فقال الفتى: بخ بخ أهل الشرف والرئاسة، فمن أي القرشيين أنت ؟ قال: من ولد تيم بن مرة. قال: أمكنت والله الرامي من صفاء الثغرة ، فمنكم قصي الذي جمع القبائل من فهر ، فكان يدعى في قريش مجمعاً ؟ قال: لا. قال: فمنكم هاشم الذي هشم الثريد لقومه ورجال مكة مسنتون عجاف ؟ قال: لا. قال: فمن أهل الحجابة أنت؟ قال: لا. قال: فمن أهل الندوة أنت؟ قال: لا. قال: فمنكم شيبة الحمد عبد المطلب مطعم طير السماء الذي كأن وجهه القمر يضئ في الليلة الظلماء الداجية ؟ قال: لا. قال: فمن أهل السقاية؟ قال: لا ! واجتذب أبو بكر زمام الناقة فرجع إلى رسول الله (ص) فقال الغلام:

صادف درأ السيل درأً يدفعه



يُهيضه حيناً وحيناً يصدعه !




أما والله لو ثبت ! قال فتبسم رسول الله فقال علي: فقلت يا أبا بكر لقد وقعت من الأعرابي على باقعة (داهية)! فقال لي: أجل يا أبا الحسن ما من طامة إلا وفوقها طامة ، والبلاء موكل بالمنطق ! قال علي: ثم دفعنا إلى مجلس آخر عليهم السكينة والوقار فتقدم أبو بكر فسلَّم وقال: ممن القوم؟ فقالوا: من شيبان بن ثعلبة ، فالتفت أبو بكر إلى رسول الله فقال: بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما وراء هؤلاء القوم عز ، هؤلاء غرر قومهم وفيهم مفروق بن عمرو، وهانئ بن قبيصة ، والمثنى بن حارثة ، والنعمان بن شريك وكان مفروق بن عمرو قد غلبهم جمالاً ولساناً ، وكأن غديرتاه تسقطان على تربيته، وكان أدنى القوم مجلساً من أبي بكر فقال أبو بكر: كيف العدد فيكم؟ فقال مفروق: إنا لنزيد على ألف ، ولن يغلب ألف من قلة! فقال أبو بكر: وكيف المنعة فيكم؟ قال مفروق: علينا الجهد ولكل قوم جد . قال أبو بكر: كيف الحرب بينكم وبين عدوكم؟ قال مفروق: إنا لأشد ما نكون غضباً حين نلقى ، وإنا لأشد ما نكونن لقاء حين نغضب ، وإنا لنؤثر الجياد على الأولاد ، والسلاح على اللقاح ، والنصر من عند الله ، يديلنا مرة ويديل علينا أخرى، لعلك أخو قريش؟

قال أبو بكر: وقد بلغكم أنه رسول الله ها هو ذا. قال مفروق: قد بلغنا أنه يذكر ذلك . قال: فإلى مَ تدعو يا أخا قريش؟

قال: أدعوكم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأني رسول الله ، وأن تؤووني وتنصروني ، فإن قريشاً قد تظاهرت على أمر الله فكذبت رسله واستغنت بالباطل عن الحق ، والله هو الغني الحميد!

فقال مفروق بن عمرو: إلى ما تدعونا يا أخا قريش؟ فتلا رسول الله: قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ. (الأنعام: 151).

قال مفروق: وإلى مَ تدعو يا أخا قريش؟ فتلا رسول الله(ص): إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالآحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِى الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْىِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ. (النحل:90)

فقال مفروق: دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال ، وكأنه أحب أن يشركه في الكلام هانئ بن قبيصة ، فقال: وهذا هانئ بن قبيصة شيخنا وصاحب ديننا.

فقال هانئ: قد سمعت مقالتك يا أخا قريش ، وإني أرى إن تركنا ديننا واتبعناك على دينك لمجلس جلسته إلينا، زلةٌ في الرأي وقلة فكر في العواقب ، وإنما تكون الزلة مع العجلة ، ومن ورائنا قوم نكره أن نعقد عليهم عقداً ، ولكن ترجع ونرجع وتنظر وننظر! وكأنه أحب أن يشركه في الكلام المثنى بن حارثة ، فقال: وهذا المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا .

فقال المثنى: قد سمعت مقالتك يا أخا قريش والجواب هو جواب هانئ بن قبيصة في تركنا ديننا واتباعنا إياك على دينك ، وإنما أنزلنا بين ضرتين ! فقال رسول الله(ص): ما هاتان الضرتان؟ قال: أنهار كسرى ومياه العرب ، وإنما نزلنا على عهد أخذه علينا كسرى لا نحدث حدثاً ولا نؤي محدثاً ، وإني أرى هذا الأمر الذي تدعو إليه مما تكرهه الملوك ، فإن أحببت أن نؤويك وننصرك مما يلي مياه العرب ، فعلنا .

فقال رسول الله(ص): ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بالصدق ، وإن دين الله لن ينصره إلا من أحاطه الله من جميع جوانبه ، أرأيتم إن لم تلبثوا إلا قليلاً حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه ؟فقال النعمان بن شريك: اللهم لك ذلك


قلت انا ابومحمد القوادي ودغفل بعدها اصبح من اهم النسابة بتاريخ العربي

ووفد نبي صلى الله عليه وسلم 26 قبيلة منهم غسان والحضارم وغطفان واخص عبس وفزارة

والدوس وغيرهم















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Apr-2012, 08:32 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الأخيضري
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


الأخيضري غير متواجد حالياً

افتراضي

حياك الله استاذنا الكريم ابو محمد القوادي وشاكرين لك سطورك وما كتبته

حكمة الله اقتضت أن يكون للحق وأهله انصار وللباطل وأهله انصار بغض النظر عن القرابة

والوجاهة العشيرة واقتضت حكمة الله ان اهل الحق يتعرضون للابتلاء والضعف في بعض الفترات لحكمة

الله في ذلك ليميز الله الخبيث من الطيب ومن اراد الله له الهداية بحكمته وعدله وفقه لها

فجدنا المصطفى عليه الصلاة والسلام تعرض للأذى والخذلان ولكن في نهاية المطاف كان النصر

والعاقبة له عليه الصلاة والسلام ولمن معه ممن صدقوا وصبروا على الاذى ووفقهم الله لحسن المآل

عادة ما تكون صفة الكبر واتباع الهوى المخالف لما جائت به شريعة الله الفاضلة عادة ما تكون تلك

الصفات سببا بعد تقدير الله في رفض الشخص المتكبر دعوة الحق وايثار المبادئ الجاهلية التي ما

انزل الله بها من سلطان ايثارها على دعوة الله الحق من قبل رسوله عليه الصلاة والسلام وحكمة الله

اقتضت انه لن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا وهذه السنة ماضية

إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا جعلنا الله واياكم من اهل الحق واتباعه إلى يوم نلقاه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Apr-2012, 10:25 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
رقاد

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


رقاد غير متواجد حالياً

افتراضي

القوادي بيض الله وجهك على الموضوع وشكرا لك















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Apr-2012, 10:57 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابومحمد القوادي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ابومحمد القوادي غير متواجد حالياً

افتراضي

الاخيضر صدقت

رقاد وجهك ابيض















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Apr-2012, 05:44 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
همدان نت
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو






التوقيت


همدان نت غير متواجد حالياً

افتراضي

اخي القوادي
لم تذكر الاوس والخزرج الذين سماهم الله بالانصار















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Apr-2012, 06:44 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو محمد بن محمد ال محمد
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ابو محمد بن محمد ال محمد غير متواجد حالياً

افتراضي

اول من أجاب النبي عليه الصلاة والسلام رجل من همدان
قبل وفد الأنصار .
وسلامتكم















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Apr-2012, 10:20 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابومحمد القوادي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ابومحمد القوادي غير متواجد حالياً

افتراضي

اخوي همدان اعذرني على الخطء والاوس والخزرج معروفين وكان عرضهم له عندما عرض رسول

نفسه لي بني شيبان


+

اخوي صاحب الاسم المميز ابو محمد بن محمد ال محمد

لا اعلم من اول من صدقه ومن اي قبيلة















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Apr-2012, 06:18 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الكناني المضري
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


الكناني المضري غير متواجد حالياً

افتراضي

عسى أن يفيدك هذا النص أخي القوادي من كتاب المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية :



حين عرض نفسه على القبائل حتى انتهى إليهم فدعاهم إلى نصره و أعانته على تبليغ رسالة ربه عز و جل. فإنه كان قبل ذلك قد خرج أبو بكر و علي صلوات الله عليهما إلى عكاظ في مجتمع العرب بها، فبدأ بكنانة فوقف عليهم فدعاهم فقالوا له: قد عرفنا الذي تريد و ما تدعونا إليه قبل اليوم، فإن أحببت أن نمنعك ممن يريد ظلمك منعناك، فكنت بين أظهرنا ممنوعا غير مضام، و إن كنت تريد منا إن نفارق دينناً و نكافح العرب من دونك، فهذا شيء لو دعانا إليه سيدنا يعمر بن عوف الشداخ ما أجبناه إليه أبداً لأن قريش منا و نحن منهم و بيننا و بينهم أرحام و جوار و قرابات، فانصرف عنا يا محمد و عليك بغيرنا. فانصرف ( وهو يقرأ (فان تولوا فإنما عليك البلاغ و علينا الحساب). ثم صار إلى بني أسد و رئيسهم طليحة بن خويلد، فوقف عليهم و دعاهم، فقال له طليحة: إن رجلا عادى سادات قريش و نابذ سرواتها غير ممنوع عندنا، فانصرف عنا فلو علمت إن قريش تحب إن أكفها أمرك لفعلت. فانصرف ( و هو يقرأ (و إن كذبوك فقل لي عملي و لكم عملكم و أنتم بريئون مما أعمل و أنا بريء مما تعملون). ثم أتى بني تميم و فيهم الأقرع بن حابس و عطارد بن حاجب بن زرارة و من أشبهها من سادات بني تميم فوقف عليهم و دعاهم، فقال له بعض القوم: أتأمرنا إن نهدف نحورنا نحو العرب من دونك! و الله ما أردت ببني تميم خيراً، و لقد بدأتنا بالحروب و الذعورة فانصرف عنا. فانصرف عليه السلام و هو يقرأ (و يا قوم أعملوا على مكانتكم أني عامل سوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه و من هو كاذب و ارتقبوا أني معكم رقيب). ثم صار الأيام فزارة و فيهم عيينة بن حصن فدعاهم و رغبهم في الأبطال فقال له عيينة: و الله ما نفضنا رؤوسنابعد من هنوات الحرب و إنما حاربنا حيا واحدا من العرب و أنت تدعونا الأيام إن نقاتل مع الأسود و الأبيض أنصرف عنا أيها الرجل فلا حاجة لنا فيما جئتنا به. فأنصرف عليه السلام و هو يقول (أيحسبون إنما نمدّهم به من مال و بنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون).



ثم صار الأيام بني عامر بن صعصعة و فيهم ملاعب الآسنة عامر بن مالك بن جعفر فجلس إليكم و تلا عليهم القرآن و دعاهم الأيام الأبطال فلما هم القوم إن يجيبوه و يؤمنوا به و رقت قلوبهم أقبل رجل من بني قشير يقال له بيحرة بن عامر. فقال: من هذا الرجل الغريب فيكم يا بني عامر؟ فقالوا: هذا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب قد جاءنا يدعونا الأيام حظ أنفسنا و قد عزمنا إن نؤمن به و نصدقه و نقاتل عنه من ناوأه من العرب. فضحك بجير و قال: بئست الثمرة و الله لقومك يا بني عامر أتنظرون الأيام رجل قد أخرجه قومه و كذبوه فتؤمنون به و بما يقول لكم و تقاتلون الناس من دونه حتى ترميكم العرب بقوس واحد الحقوا الرجل بقومه فأنهم لو علموا منه صدقا لاتبعوه. فقالت بنو عامر: أيها الرجل الصالح الحق بقومك فأنهم أحق بك من غيرهم. فقال (: " ما لبيحرة لا أثبت الله له شجرة و لا أزكى له ثمرة " ثم أنصرف و هو يقرأ: (قال عما قليل ليصبحن نادمين). ثم قال لأبي بكر و علي: أمضيا بنا الأهم أحياء ربيعة لعلهم إن يجيبوا الأهم الأيمان فمر حتى أتى منازل ربيعة فوقف عليهم و تقدم أبو بكر و كان نسابا فسلم و قال ممن القوم؟ قالوا: من ربيعة قال أمن هاماتها أم من لهازمها؟ قالوا من لهازمها العليا قال من أيهم أنتم؟ قالوا نحن من ذهل الأكبر قال أمنكم حارثة بن عمرو صاحب اللواء و قائد الأحياء؟ قالوا: لا قال: أفمنكم المزدلف صاحب العمامة الفردة قالوا: لا قال: أفمنكم الحوفزان قاتل الملوك و سالبها130 أنفسها؟ قالوا: لا قال أفمنكم حسان بن مرة حامي الذمار و منع الجار؟ قالوا: لا قال: أفمنكم أخوال الملوك من كندة؟ قالوا: لا قال: أفمنكم أصهار الملوك من لخم؟ قالوا: لا قال فلستم ذهل الأكبر أنتم ذهل الأصغر. فقام إلى دغفل بن حنظلة النسابة و هو يومئذ غلام و قد بقل وجهه يقول:
لنا على سائله إن نسأله ... فالعبء لا نعرفه و لا نحمله
ثم قال يا هذا قد سألت فلم نكتمك شيئا و نحن نريد إن نسألك فممن أنت؟ قال رجل من قريش. قال بخ بخ! أهل الرياسة و السؤدد و هداة العرب و أزمتها منكم قصي بن كلاب الذي جمع قومه من كل أوب فأسكنهم مكة و قتل أعداءه نفاهم عنها و أنزل قومه منازلهم منها فسمته العرب مجمعا و فيه يقول الشاعر:
أبوكم قصي كان يدعى مجمعا ... به جمع الله القائل من فهر
قال لا. أفمنكم عبد مناف صاحب الوصايا و أبن الغطارف السادة؟ قال لا قال أفمنكم عمرو بن عبد مناف و هو هاشم الذي يقول فيه الشاعر:
عمرو العلى هشم الثريد لقومه ... و رجال مكة مستنون عجاف
قال: لا قال أفمنكم عبد المطلب و شيبة الحمد و مطعم طير السماء صاحب الأسماء العشرة الذي يقول فيه الشاعر: إنما عبد مناف جوهر زين الجوهر عبد المطلب




قال: لا. أ فمن أهل الندوة أنت؟ قال: لا قال أ فمن أهل الحجابة أنت؟ قال: لا قال أ فمن أهل الردافة أنت؟ قال: لا قال أ فمن أهل السقاية أنت؟ قال: لا قال أ فمن ريحانت قريش أنت؟ قال: لا قال: فممن أنت؟ قال: رجل من بني تيم بن مرة فقال دغفل: أمكنت و الله الرامي من الثغرة يا أخا تميم. فجذب أبو بكر خطام ناقته من يده فقال له: أما و الله لو وقفت لأخبرتك أنك زمعة من زمعات قريش و الله ما أنت من الذوائب فيها. فمال أبو بكر الأهم رسول الله ( - و هو عليه السلام يبتسم - فقال له علي: لقد وقفت من الغلام على نافعة فقال: أجل يا أبا الحسن ما من طامة ألا و فوقها طامة و البلاء موكل بالمنطق. ثم مال النبي ( الأهم مجلس أخر و إذا مشايخ لهم هيئات وراء حسن فوقف عليهم أبو بكر و سلم فردوا عليه ثم قال: من أنتم؟ فقالوا نحن بنوا شيبان بن ثعلبة فالتفت الأهم رسول الله ( و قال له: بابي أنت و أمي ليس بعد هؤلاء عز في قومهم. وكان في القوم مفروق بن عمرو و هانئ بن قبيصة و المثنى بن حارثة و النعمان بن شريك. و كان أدناهم الأهم أبي بكر مفروق فجلس إلى و قال له: كيف العد فيكم فقال يزيد على الألف و لن تغلب الألف من قلة. فقال: كيف المنعة فيكم؟ فقال: علينا الجهد و لكل قوم حد قال فكيف الحرب بينكم و بين عدوكم فقال مرة يدال لنا و مرة يدال علينا و النصر من عند اللهو إن أشد ما نكون لقاء حين نغضب و أشد ما نكون غضبا حين نلقى و أنا لنؤثر جيادنا على أولادنا و السلاح على اللقاح لعلك أخو قريش؟ فقال أبو بكر: إن كان بلغك إنه رسول الله فهو هذا فقال: بلغنا إنه يقول ذلك. ثم التفت الأهم رسول الله ( فقال: الأهم ما تدعون يا أخا قريش؟ قال: أدعوكم الأهم شهادة ألا اله ألا الله و أني محمد رسول الله و أيقام الصلاة و إيتاء الزكاة و صيام شهر رمضان و حج البيت و صلة الرحم و إن تمنعوني ما تمنعون منه أنفسكم و أولادكم قال: و الأهم ما تدعون أيضا؟ فتلا رسول الله ( قوله سبحانه (قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم، ألا تشركن به شيئا و بالوالدين إحسانا، و لا تقتلوا أولادكم من إملاق، فنحن نرزقكم و إياهم، و لا تقربوا الفواحش ما قرب منها و ما بطن، و لا تقتلوا النفس التي حرم الله ألا بالحق، ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون، و لا تقربوا مال اليتيم ألا بالتي هي أحسن، حتى يلغ أشده، و أوفوا الكيل و الميزان بالقسط، و لا نكلف نفسا ألا وسعها، و إذا قلتم فاعدلوا، و لو كان ذا قربى، و بعهد الله أوفوا، ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون، و إن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه، و لا تتبعوا السبل فتفرقوا بكم عم سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون).



و قال الأعشى ما تدعون أيضاً يا أخا قريش؟ فتلا قوله عز و جل (قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن، و الآثم و البغي بغير الحق، و إن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا، و إن تقولوا على الله ما لا تعلمون) فقال مفروق: دعوت و الله الأعشى مكارم الأخلاق و محاسن الأمور و معالي الذكر و لقد أفك قوم كذبوك و ردوا عليك قولك. فكأنه أحب إن يشرك هانئ بن قبيصة في الكلام فقال: و هذا هانئ بن قبيصة شيخنا و سيدنا فقال هانئ: قد سمعت مقالتك و أعجبني قولك و أنا نرى إن تركنا ديننا و أتبعناك على دينك في مجلس واحد جلسته إلينا لم نفكر في أمرك و لم ننظر في عواقب ما تدعونا الأهم طيشة في العقل و عجلة في الأمر و الذلة تكون مع العجلة و من ورائنا قوم نكره إن نعقد عليهم عقدا دون أذنهم و لكن ترجع و نرجع و تنظر و ننظر. فكأنه أحب إن يشرك في القول المثنى بن حارثة فقال: و هذا المثنى بن حارثة سيدنا و صاحب حربنا. فقال المثنى: أعجبني قولك و حلا في صدري و إن الحق و إن كان فيهم التجهم أحمد عاقبة من إبطائك العشواء و التملق غير أنا قد نزلنا بين هذين الصيرين. و قال النبي (: و ما هذان الصيران؟ فقال: اليمامة و السماوة و أرض العرب و طفوف الريف و انهار كسرى و بلاد فارس على أخر عهد أخذه علينا كسرى لا نحدث حدثاً و لا نؤوي محدثاً، و لعل هذا الأمر الذي تدعونا إليه مما يكرهه الملوك و إن كان الحق فإن أحببت أن نمنعك و ننصرك على العرب فعلنا فإن عذر صاحبهم مقبول و دينه مغفور و إن ذنب العرب عند كسرى و فارس غير مغفور و عذرهم غير مقبول. فقال رسول الله (: ما أسأتم الرد إذاً أفصحتم بالصدق إنه لا يقوم بدين الله إلا من حاطه في جميع جوانبه ثم قال لهم: أ رأيتم إن لم تلبثوا إلا يسيراً حتى يوطئكم الله بلادهم و يمنحكم أموالهم و يفرشكم بساطهم أتسبحون الله و تقدسونه و تحمدونه؟ فقال النعمان بن شريك: اللهم إن ذلك لك. ثم نهض ( و هو يقرأ (يا أيها النبي آنا أرسلناك شاهداً و مبشراً و نذيراً. و داعياً الأعشى الله بإذنه و سراجاً منير)، قال علي عليه السلام: ثم التفت إلي الرسول ( و قال: يا علي، قلت لبيك، قال: أي أحلام في العرب يدفع الله بها بأس بعضهم عن بعض، و بها يتجاورون في الحياة الدنيا؟ فأراد الله سبحانه تصديق قول رسول الله (، و تحقيق تلك البشارة التي بشرهم بها، و ظهور مقدمات عز الأحياء و قوة العرب به، و ضعف أمر فارس و غيرهم من الأمم، و الارهاص بظهور أمر رسول الله ( و علو شأنه فصنع لهم بما ألقاه في قلوبهم من الثبات و الصبر و ألقى في قلوب العرب الذين كانوا مع العجم من المواطأة بكر بن وائل عليهم و الفرار عنهم. و روي إن يوم ذي قار كان بعد يوم بدر بشهرين و إنهم رفعوا لرسول الله ( بذي قار فكان يراهم فروي عن أمير المؤمنين علي عليه السلام إنه قال لم يلبثوا إلى يسيراً حتى خرج رسول الله( على أصحابه و قال: ادعوا الله لإخوانكم من ربيعة فقد أحاطت بهم أبناء فارس مع الهامرز ثم لم يلبث إلى يسيراً حتى خرج فقال: " احدوا الله على ما نصر به العرب من يومكم هذا فاليوم أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم وبي نصروا " و لو لم يكن السبب في ذلك إلا قوله ( لأصحابه: ادعوا الله لإخوانكم من ربيعة لكان في ذلك مقنع و كان النصر بدعائه مقروناً. فكيف و قد تقدمت بشارته ذلك و سبق به وعده و لولا ذلك لاصطلم كسرى ربيعة فانهم لم يكونوا يقومون بحرب بعض جنده كما روي عن المثنى بن الحارث الشيباني إنه قال: قد قاتلت العرب في الجاهلية و الأحياء و لقد كانت مائة من العجم أشد علي من ألف من العرب في الجاهلية و من ألف من العجم على مائة من العرب في الأحياء.















رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Apr-2012, 08:37 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ابومحمد القوادي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ابومحمد القوادي غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير

يالكناني

وبئسن لي بحيرة هههههه غير وجه تاريخ برفضه















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Apr-2012, 03:23 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابو محمد بن محمد ال محمد
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ابو محمد بن محمد ال محمد غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمد القوادي مشاهدة المشاركة
اخوي همدان اعذرني على الخطء والاوس والخزرج معروفين وكان عرضهم له عندما عرض رسول

نفسه لي بني شيبان


+

اخوي صاحب الاسم المميز ابو محمد بن محمد ال محمد

لا اعلم من اول من صدقه ومن اي قبيلة
.



روى الحاكم عن جابر في المستدرَك على الصحيحين قال :

«كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يعرض نفسه على الناس... فيقول: هل من رجل يحملني إلى قومه، فإن قريشاً قد منعوني أن أبلغ كلام ربي؟

قال: فأتاه رجل من بني همدان فقال: أنا.

فقال: وهل عند قومك منعة؟

قال: نعم.

وسأله من أين هو فقال: من همدان. ثم إن الرجل خشي أن يخفره قومه -أي ينقضوا عهده- فأتى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: آتي قومي فأخبرهم ثم ألقاك من عام قابل. قال: نعم

.....

لكن سبق وفد الأنصار رضوان الله عليهم عودة الهمداني لمشيئة الله وحكمته .

تقبل احترامي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:20 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي