الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: الشيخ عبدالله ابن جزعاء العازمي جمع غير الفروسيه الحكمه والفكر السياسي وبعد النظر (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 11-Oct-2006, 09:34 PM رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
ابن مشيب
إدارة أقسام القبيلة

الصورة الرمزية ابن مشيب

إحصائية العضو






التوقيت


ابن مشيب غير متواجد حالياً

افتراضي

معلمات مدرسة الخروعية يوجهن رسالة إلى وزير التربية: هل ترحمونا أم تترحمون علينا؟!


جريدة الرياض:


متابعة - بارعة إبراهيم
طالبت معلمات مدرسة الخروعية والذي تعرضت ستة من معلماتها وسائقهن لحادث مأساوي أودى بحياة خمس منهن بالاضافة إلى السائق حرقاً، حيث ارتطمت سيارتهم بصهريج للمياه وهم في طريقهم من الرياض إلى منطقة الخروعية بمحافظة القويعية حيث يعملن، مما ادى إلى اندلاع النيران في السيارة، ليتفحم كل من كان بها ما عدا واحدة من المعلمات تم انقاذها من قبل احد المواطنين الذي انتشلها من بين ألسنة اللهب.
وعليه فقد توجهت معلمات المدرسة واللاتي يعانين الآن من اوضاع نفسية صعبة للغاية، نتيجة الفاجعة والتي كان من المملكن ان تصاب أي واحدة منهن بها - لا قدر الله - خاصة ان كل معلمات المدرسة يسكن في مدينة الرياض ويسلكن نفس الدرب الذي حدث به الحادث، توجهن وعبر جريدة (الرياض) مطالبات وزارة التربية والتعليم بتعيين احدى اخوات المعلمة - فاطمة مطران، كمعلمة بنفس مرتبة أختها وراتبها، وهو أقل ما يمكن ان يقدم كتعويض لتلك الاسرة التي فقدت الابنة التي تعتبر المعيل الرئيسي لها، على ألا يتم توظيفها بمدرسة الخروعية لانه سوف يكون من الصعب عليها العمل في المكان الذي تسبب في وفاة أختها.

كما طالبن بتنظيم حركة توظيف المعلمات في المناطق والتي تعاني من فوضوية واضحة وعدم تنسيق، ففي كل منطقة هناك كليات تتخرج منها المئات من التخصصات والخبرات والتي لا تجد شواغر وظيفية في منطقتهم وعليه يضطررن للذهاب للعمل في مناطق اخرى بعيدة عن مكان سكنهن، فالمسألة لا تحتاج لأن تتكبد المعلمات كل تلك المعاناة بل تحتاج خطة جدية تكفل عملية تنسيق حركة توظيف المعلمات.


رسالة لمعالي الوزير

وعبر جريدة (الرياض) رفعت معلمات مدرسة الخروعية خطاباً لمعالي وزير التربية والتعليم ونائبة جاء فيه..

معالي وزير التربية والتعليم

إلى نائب وزير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات إلى من يهمه الامر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

نحن معلمات مدرسة الخروعية بالقويعية بجميع مراحلها نبعث لكم بخطابنا هذا..

تابع معاليكم الحادث المؤسف الذي ألم بزميلاتنا أول الشهر والذي توفي فيه خمس من بناتكم .. إنا إلى الله وإنا إليه راجعون..

معالي الوزير تفقد الدول مئات الآلاف من شعبها لكي تتحرر بل ربما تصل إلى المليون ويموت بالعالم آلاف الارواح بسبب مرض أو وباء قبل أن يجد له الطب دواء ونحن معالي الوزير دفعنا بخمس منا، أفلا تكفي. إذا كانت الامكانات لا تسمح فمتى تسمح، من حقنا عليكم أن تعطونا مدة معينة يتم بعدها نقلنا إنشاء الله لكي نقرر نحن بدورنا هل نواصل الكفاح، أم ان الامر لا يستحق المجازفة فالثمن الذي ندفعه في الوقت الحاضر من صحتنا وعلاقتنا بأزواجنا وأولادنا أكبر بكثير من المقابل الذي نحصل عليه..

فالمعلمة ناصرية التي تعتبر الناجية من هذا الحادث الأليم لها في الخدمة تسع سنوات وليس ثلاث سنوات كما ذكرت بعض الصحف، فقد كانت مباشرتها علم 1419في قرية بتول في جيزان الواقعة على حدود اليمن من المملكة العربية السعودية مكثت فيها سبع سنوات مع معاناة من التعب والمشقة والخوف في طريق طويل وغير معبد، وبعد سبع سنوات تم نقلها إلى الخروعية لينتهي بها المطاف إلى سرير في مستشفى قوى الامن، تعاني فيه من حروق شديدة والعديد من الكسور، والسؤال ماهو موقف وزارة التعليم مما حصل، فالتعازي ليست لها والدموع ليست عليها، فماذا بشأنها يا وزارة التعليم؟؟

اما بالنسبة للمعلمة فاطمة حمود مطران التي استشهدت بالحادث - رحمها الله - كانت مباشرتها في متوسطة ختب في جزيرة فرسان عام 1421وكان برفقتها والدها الذي توفي بعد سنة من مباشرتها وأمام أعينها - رحمه الله - فمن المفترض ان يكون تم نقلها مباشرة بعد الحادث لأن شروط النقل عن طريق الظروف الخاصة تنطبق عليها ومع ذلك لم يتم النقل بالرغم من مطالبتها بذلك، فقد إستمرت في المدرسة ثلاث سنوات برفقة خادمه فقط وبعد ثلاث سنوات تم نقلها إلى قرية الخروعية لتكمل المعاناة وبالاخر انتهى بها المطاف شهيدة الوطن بإذن الله على طريق المدرسة فماذا بعد هذا أو ذاك يا وزارتنا العزيزة.

ونحن من هذا المنبر نطالب نحن معلمات الخروعية بتكريم شهيدة الوطن فاطمة مطران التي كانت مثالاً للمعلمة المخلصة والحريصة على تأدية الأمانة على أكمل وجه، وقد حصلت على كثير من شهادات التكريم أثناء عملها من كل الإدارات التي عملت بها فنحن نطالب بتعيين إحدى أخواتها على وظيفتها في مدينة الرياض، لكي تكمل المسيرة.

كما ونطالب بوقفة جادة وحازمة في هذا الامر فنحن معلمات الخروعية مثال بسيط لمعلمات القرى في المملكة فخبراتنا تتراوح ما بين الخمس إلى التسع سنوات، ونحن لا نطالب إلا بالمنطق والحق، ونعرف أنه من المستحيل تعيننا فوراً في محل إقامتنا، ولكن من المنطق والمفروض ان يتم نقلنا بشكل تدريجي سريع، أسوة بالمعلمين فنحن نشترك معهم في نفس الوزارة بالاسم فقط، فنطالب بأن لا يزيد عمل المعلمة في المدرسة الواحدة أكثر من سنة بعدها نتدرج في القرى إلى أن نصل محل إقامتنا بحيث لا تزيد المدة على أربع سنوات، وبذلك تكون المعلمة بهذا قد خدمت وغطت الاحتياج في أكثر من قرية ووصلت محل إقامتها في وقت معقول وبالتالي يكون دافع المعلمة للعطاء أكثر من السابق لأنها تعلم أن كل سنة تمر تكون أفضل من السابقة بإذن الله.

وعليه ومن هذا المكان نرغب في ان ننقل لكم بعض مشكلنا وهمومنا ومقترحاتنا لحل هذه المشاكل والحد منها:

- نطالب بزيادة النقاط الأمنية وسيارة أمن الطرق التي من المفترض أن تكون موجودة على الخط وخصوصاً خطوط القرى التي تتفرع من الخط الرئيسي فلا يوجد بها أي تغطية من جهة امن الطرق، ونطالب بتوفير وحدة إطفاء مصغرة في كل قرية لكي تقوم بتغطية أي حريق يحدث في القرية أو على الطريق لأنه في الغالب فرق الدفاع المدني تكون موجودة داخل المدن على بعد لا يقل عن 40كم متر كما حدث في حادث الخروعية.

- ونطالب بتأخير الدوام المدرسي في القرى عن المعمول به في المدن لأنه لكي يتم وصول المعلمات في الوقت المحدد صباحاً يستلزم ذلك من سائق السيارة بأن يخرج من منزله تمام الساعة الثانية والنصف أو الثالثة صباحاً حتى يتمكن من جمع المعلمات من أنحاء الرياض ولا يعود إلى منزله إلا الساعة الخامسة أوالسادسة مساء، فمن الطبيعي ان يتعرض هو والمعلمات للحوادث، فالرحمة الرحمة.

- كما ونطالب بإعادة النظر في حقوق المعلمات القادمات من خارج المنطقة حيث يقطعن مسافات طويلة ويتعرضن لمخاطر عدة خصوصاً القرى البرية مثل الخروعية فالمعلمة الحامل لا تستطيع أن تسير على الطريق لأنها ستتعرض إلى الاجهاض أما المعلمة غير الحامل فتعاني كذلك من آلام في العظام والمفاصل ناهيكم عن الانزلاقات الغضروفية بسبب طول فترة الجلوس ووعورة الطريق، ومع ذلك فإن بدل النقل الذي نتقاضاه مساوي للبدل التي تتقاضاه المعلمة التي تعمل بجانب منزلها ولا يوجد بدل خطر ولا حتى تأمين صحي.

-ونطالب كذلك بإعادة النظر في إجازة الوضع ورعاية المولود فهي تحاط بشروط وأنظمة لا تخدم إلا القليل وتضر بالكثير، فمن الصعب على المعلمة بعد إنقضاء أشهر الحمل التسعة والتعب الذي تكابده مع الدوام والحمل حيث تجبر المعلمة على العودة للعمل بعد 40يوماً من ناريخ الولادة، أو أن تأخذ إجازة رعاية مولود لفصل دراسي كامل تتقاضى خلاله ربع الراتب فقط، لا يكفي لتسديد البنك إذا كان لديها قرض وهو حال 90% من المعلمات، أو أي التزام أسري لديها خصوصاً ان ربع الراتب الخاص بمعلمة القرية قليل جداً لأنها لم توضع على المستوى الحقيقي الذي تستحقه في سلم الرواتب، مع ان البلاد تعيش في مرحلة انتعاش اقتصادي نظراً لفائض الميزانية..

كما انه وفي حال تم إرجاع إجازة الوضع إلى حالها السابق الذي يبلغ ستون يوماً، وبذلك ستقل مطالبة المعلمات بهذه الاجازة وخصوصاً وأن إدارة التعليم تعاني من صعوبة توفير البديل. ونطالب بتقليل الحد الادنى من إجازة رعاية المولود إلى شهرين بدلاً من فصل دراسي كامل مثل الاجازة الاستثنائية.

- إعادة النظر في حركة النقل عن طريق الظروف الخاصة، وكما يعلم معاليكم فتلك الحركة تهدف إلى نقل المعلمات اللاتي يعشن ظروفاً خاصة، لكن وللاسف الشديد فهي حركة مع وقف التنفيذ، حيث انها محاطة بشروط وضوابط تعجيزية وشديدة جداً لم تخدم إلا القلة القليلة من المعلمات، في حين ان الكثيرات ما زلن يعانين من نفس تلك الظروف ولم يتم نقلهن، لذا نرجو من معاليكم اعادة النظر في هذه الحركة.

- ونطالب بالنظر في إجازة المعلمات المرضية وطريقة الحصول عليها فنحن معلمات قرى القويعية تفرض علينا إدارة التعليم بالمنطقة شروط معقدة وملتوية لا تطلب من المعلمات في منطقة الرياض، فلكي تحصل المعلمة على إجازة مرضية يجب ان تأخذ خطاباً من المدرسة ثم ترسلها إلى الوحدة الصحية في مدينة القويعية التي تبعد 40كيلو متراً عن مدرسة الخروعية وأكثر من تلك المسافة لبعض القرى لكي تحصل من الوحدة الصحية على تحويل طبي نذهب بموجبه للمستشفى لكي نحصل على الاجازة المرضية. أما في باقي المدن والمحافظات فيأخذ التحويل من المدرسة فوراً (فلماذا هذه التفرقة والتعسف ).

- وأخيراً الرحمة الرحمة والعدل ياوزارة التربية والتعليم فمع هذه المعاناة والتعب لا نجد اي تميز او مراعاة من أي نوع في المعاملة والانظمة بين المعلمة التي تعمل في القرية والمعلمة التي تعمل بالقرب من منزلها.


ودمتم يامعالي الوزير

المعلمات:

أمل الرويس، تهاني العصيمي، شيخة الشغيثري، ابتسام الزهراني، نوال الزهراني، تغريد العوين، وفاء الراشد، منيرة الغربي، أسماء الشهري، فوزية العمري، بدرية العمري، نورة القحطاني، نورة السبيعي، مها الموسى، دلال العصيمي، نوف العتيبي، نوف الشامان، غادة الشامان، حورية العتيبي، اعتدال المنقاش، ابتسام عثمان.















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Oct-2006, 05:39 PM رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
ابن مشيب
إدارة أقسام القبيلة

الصورة الرمزية ابن مشيب

إحصائية العضو






التوقيت


ابن مشيب غير متواجد حالياً

افتراضي

وزارة التربية والتعليم مسؤولة عن حوادث المعلمات.. فهل تأخذ بهذا الحل لإنقاذهن؟

جريدة الجزيرة



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
عندما نخاطب وزير التربية والتعليم عبر صحيفتكم نعلم جيداً مدى كثرة مسؤولياته وتشعبها وأيضا حساسية عمل وزارة التربية وما جعلني أخاطب معاليه هو ما وصلت له حوادث المعلمات إلى حد لا يمكن أن يسكت عنه وسبق أن كتبت مقالا في جريدة الجزيرة عدد 9300 وتاريخ 18-11-1418هـ بعنوان (متى توقف الرئاسة إزهاق أرواح المعلمات) وكنت اقترحت بأن تضع الرئاسة حوافز معنوية ومادية للقضاء أو الحد من تنقل المعلمات لمسافات تتجاوز الخمسين كيلو مترا لاداء العمل يوميا، وهذا الأمر فيه خطورة على حياتهن، وكان رد أحد المسؤولين آنذاك على المقال بقوله الرئاسة مسؤولة عن توظيفهن وليست مسؤولة عن سفرهن للعمل. وهذا الرد ذكرني بحوار دار بيني وبين أحد القادة العسكريين عندما سألته عن قرار اتخذه وندم عليه وكنت عبر الصحف المحلية لأن قراره كان جريئاً وحازما، ولكن المفاجأة ذكر موقف آخر حيث قال بأنه قبل عدة سنوات اتخذ قرارا بتغطية عجز إحدى الإدارات العسكرية التابعة لقطاعه بمحافظة القويعية وكان التعزيز بمجموعة من الأفراد العسكريين من منطقة القصيم ويقول بعد فترة من مباشرتهم للعمل بمحافظة القويعية وقع حادث لبعضهم ونجم عنه بعض الوفيات والإصابات وبعد التحري اتضح ان هذه المجموعة تتردد بين القصيم والقويعية يوميا لاداء مهمة التكليف .
وهذا الحادث اثر فيه كثيراً وندم على قراره ويقول والله ان ضميري يؤنبني لما حصل ولو كنت أعلم بأنهم سيترددون بين القصيم والقويعية لأداء العمل لتصرفنا تصرفا آخر، وهذا الحوار يطرح سؤالا لدي.. أليست مشاعر المسؤولين بوزارة التربية بنفس مشاعر هذا القائد العسكري؟
فالأمل بالله كبير ثم في المسؤولين بوضع حل لهذه المشكلة والتي تقلق المعلمات وأولياء أمورهن وايضا تقلق كافة الشعب المتعاطف معهن فسمو الأمير الدكتور خالد بن عبدالله آل سعود نائب وزير التربية والتعليم لتعليم البنات صرح بجريدة الجزيرة عدد 12416 وتاريخ 3-9-1427هـ بإيجاد حل لهذه المشكلة وهذا الأمير نعرفه عن قرب فهو يخجل الجميع بدماثة خلقه وإخلاصه وتفانيه فهل يفرحنا سموه بقرار يقضي على هذه المشكلة أو يحد منها، وبما انني أحد المتأثرين بهذه الحوادث أسوق للمسؤولين بوزارة التربية نفس اقتراحي السابق وحتى نقف على حل معقول ومنطقي.
يجب أن نوضح بأن الدولة ممثلة في وزارة التربية مسؤولة 100% عن حوادث المعلمات ويجب ان تستنفر قوتها لوضع حل لهذه الحوادث ويجب أن يعاد تشريع بعض انظمتها حتى تساعد في حل هذه المشكلة، وينص الاقتراح على التالي (كل معلمة تضطر للسفر لأداء عملها في مدرسة تبعد مسافة تتجاوز خمسين كيلو متراً عن مقر إقامتها ولديها طلب نقل للمدينة التي فيها مقر سكنها أو بالقرب منه يحق لمن يناقلها بنفس التخصص أن تكون خدمته السنة بسنتين لمدة لا تزيد عن أربع سنوات ولا تنقص برغبة المعلمة كطلب النقل أو بانقطاع المعلمة عن العمل بعذر يتجاوز 20% من أيام السنة الدراسية الواحدة أو بدون عذر حسب المدة المحددة حاليا.
فأتمنى أن يدرس هذا الاقتراح من المسؤولين بوزارة التربية دراسة مستفيضة لأن خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره سبق وان وجه المسؤولين بجميع وزارات الدولة بأنه ليس لهم عذر من اليوم في إنجاز الأعمال المتعثرة فميزانية الدولة ولله الحمد قوية، وحتى لا يكون هناك لبس أو عدم فهم لهذا الاقتراح نوضح بأن الكثير من المعلمات ظروفهن تساعدهن على مناقلة أي معلمة تطلب النقل بنفس التخصص مادام ان هناك ميزة خدمة السنة بسنتين وكحد أدنى اربع سنوات خدمة، وايضا هناك من المعلمات من أهالي المدينة والقرية التي تسافر لها زميلتها من مسافات بعيدة لاداء العمل فيها وبنفس تخصصها واقتراح السنة بسنتين يشجعهن على مناقلة هذه المعلمة التي تسافر وتخاطر بحياتها لاداء العمل الناقص كونها تصل لمقر عملها وهي مرهقة وغيابها كثيرا وضغطها على إدارتها مستمر بسبب طول المسافة وحالتها النفسية ايضا سيئة وهذه بالطبع ينعكس على أدائها والتحصيل العلمي للطالبات.
وختاما نتمنى للمسؤولين بوزارة التربية كل التوفيق والسداد لما فيه مصلحة الوطن والمواطن وأيضا نتمنى لأخواتنا المعلمات الأجر والثواب على جهدهن وإخلاصهن في أداء الواجب.
والله من وراء القصد.


فهد بن زيد الدعجاني -حوطة سدير















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »08:17 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي