الشيخ والأمير والفارس:حباب بن زريبه

[ولدعساف]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



وال زريبة الكرام من الاسر الشهيره ومن مشايخ الروقه من عتيبة ولهذه الاسره اسم لامع بين القبايل الاخر بالفروسية وقد ظهر منهم فرسان وعقداء وامراء وقد جاوء على السنه الشعراء القدامى

ومن مشاهير هذه الاسره الكريمه هو الشيخ ((حباب)) الذى سوف نتطرق له وهو من صناديد الفرسان وله مكانه بين الجذعان وقبيلته والقبايل وله شهره طاغيه وقد رثاه احد شعراء الروقه

واسمه مطلق
هواجس جتنى والاسلام هجاع /// يشدون ورد الحاج فوق البريدى
بغن لهن من بين الاضلاع مطلاع /// وحجرتهن حجر الفرس للقعودى
قامت تقلبنى على كل الانواع /// قلت اصبرى ليننى اخذك قودى
حباب طب بهوشه تبرى الاوجاع //تجلى عن الكبد الصدى والسهودى
انا اذكر الله بينهم تقل فراع /// فى هية والملع مثل الرعودى
من فوق صفرا تاخذ الخد مذياع /// الله خلقها درقةً للشرودى!!
لاارخى لها المصراع واقفن شراع ///هجيج صيدن مع بطين النفودى
لاهف من راس القنا شبر وشراع ///يازينها على شنقها تحودى


وحباب خيال العبيه
السلام عليكم


العبيه احد اسرع خيول الجزيره العربيه والتي تحرص علي وجودها

القبائل العربيه في الوقت الماضي


والعبيه هي فرس الشيخ الفارس حباب بن زريبة وهي من اشهرخيول الجزيرة العربيه وقد حاول العديد من شيوخ القبايل والفرسان الحصول على نوعية من مربطهاواشترى الشيخ الفارس المشهورشري بن دهيم احد شيوخ حرب فرس من اساس مربط العبيه من الأجارب الشمري و مشترى ابن دهيم للعبيه فرس الاجارب لها قصة وهي عند ماحاول ابن دهيم شرى فرس الأجارب بالغ الأجارب في ثمنهاو قال لابن دهيم لن أبيعك العبيه إلا بذود محيسن أبنك والبالغ عددهاأربعين من الأبل المغاتيرفوافق شري بن دهيم على دفع الثمن ورجع لمشاورة أبنه محيسن و جماعته فعندماسمع محيسن بموافقة والده على دفع أبله كامله في مهره واحده (بكى) وقال له والده شري لاتبكي أشتريت لكم شقراً في الشمال لشقراً في الجنوب تلحقنيها او تنقذني منها (تكفى يامحيسن) فوافق محيسن على دفع الثمن وقال شري بن دهيم هذه الأبيات







شقرا الأجارب يامحيسن زهتلـي
أسوق فيها الذود لو فيه الأجراس
أبـي ليامـن الطريـح التفتلـي
أقول يامسكين لاتطـوي اليـاس
واردهـا شتلـن بنتلـن بعتلـي
واثني عليهايوم الأرياق يبـاس






وفعلاً غزاء الشيخ شري بن دهيم بجمع من حرب على الشيخ حباب بن زريبه وجماعته الجذعان و السياحين وهم بأطراف وادي الجريرواخذ ابل الفارس عدوس بن زميم السيحاني و عندماوصل الخبر للشيخ حباب لحق هو جماعته لرد البل فردوهاكامله وأصيب في تلك المعركة الشيخ حباب من شري بن دهيم بظربة شلفاء على الكتف و سلم منها

و الشيخ حباب له قصص ٍ كثير و تغنا في بطولاته كثيراً من الشعراء منهم الشاعر الفارس مطلق بن سعيد الصانع عندما خاض أحدى المعارك مع الشيخ حباب بن زريبه و شاهد فعله


والكثير من القصص عن هذا الشيخ وسوف اذكرها قريبا

[عبدالرحمن الهيلوم]

كفووووووووووووو بالرجال شرواك

[ولدعساف]

شروااااااااااااااااااااااااااك الطيب ولا هنت على المرور

[محمد العتيبي]

انعم واكرم

الغالي / ولد عساف

بيض الله وجهك على الموضوع الرائع ..

تحيتي
...

التوقيع

للتواصل عبر twitter تويتر al_bargawy@

[ولدعساف]

لاهنت على المرور

التوقيع

قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه - ( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله ) حسبي الله ونعم الوكيل كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها

[خلف الروقي]

مشكوووووووووور ياااغالي




الله يعطيك العاااااااافية






والنعم بفااااااارسنا

[مشاري الحبردي]

ونعم والله
ولا تكفي

[ولدعساف]

الأمير حباب بن زريبه الملقب (براعي العبيه) خاض عدة معارك من أشهرها معركة العظيم والمكحول المجاوره لجبل سلمى جنوب حائل التي مع الشمر وهم التمياط الشمري ومثقال الربع وكان معه في تلك المعركه الشيخ علوش بن مسلط بن ربيعان والشيخ صنيتان بن شالح الضيط وعدد لايحصى من قبائل الروقه وكان الأمير حباب أمير الغزو في تلك المعركه التي قتل فيها الشيخ مثقال الربع وعدداً كثير من شمر كما قتل فيها الأمير حباب وعدداً كثير من فرسان الروقه ومنع التمياط ابن ربيعان والضيط في وجهه وقام بعلاج إصاباتهم وشاهد هذه المعركه قول الشيخ سند الربع:-
عزي لعينك ياحباب
من سرية تتلى الأمير
تسعين عد مهارها
وتسعين سحاق وذخير
وهو ماسكاً البارق على جثة الربع ويقول مثقال ميت ياشمر.
وتقول الشاعره العفري الحزيميه الروقيه في رثاء أخوها الذي قتل في تلك الغزوه ومادحتا الشيخ حباب هذه الأبيات:-
ياراكبن حمراً تلحي ملاحاه
أرق من زل القطايف وبرها
مافوقها الا الخرج والكور تزهاه
واربع ضلافن بالقطايف وسرها
مسراحها من بندر ساهرٍ ماه
من مكه اللي كل طرقي نحرها
ومقيالها من عندنا رس ملحاه
ودوبه يسوي مزهبه ماقهرها
وعقب العشاء بطراف سفوه معشاه
معطن رقاق الحزم معطى وعرها
أنص الهضاب البينات المسماه
يم الجثوم وبين لك حجرها
ثم أنشدو هو ويش علمٍ سمعناه
علمٍ فجر عيني وكبدي فطرها
علمٍ ثبت ياالعين مابه مجاجاه
شيوخ نجد اللي تقافت أسررها
ترى الشمال أخلا وقد طال مرعاه
وتقيل الغزلان محدٍ نشرها
من عقب أخو حصه ترى ماحدن جاه
كم عقله عقبه تعدة حكرها
وقدوره اللي على النار مركاه
يعجب ردي الخال عجت زفرها
والبيت يبنى والرياجيل تملاه
ودايم يداري شرقها مع بحرها
كم سابقن من فعلهم جات معراه
من قو ضرب السيف عرون ظهرها
وياهل النضى ماشفتوا أخوي وخواه
شابت مقاري فاطره مع نحرها
أخوي يفتك الجموع المراكاه
بخبت فرنجٍ مايضيع قطرها
ويطب في كبش المربى ويرزاه
ولاهوب يحسب لثمن في حضرها
وأخوي راع الأزمه ماتعداه
ولانشاوي نجد محدن حكرها
وابا ترجا واحدٍ كنه أياه
فان كان ماجاء العين عامن بصرها
ويقول فهيد الخرينق مخاطباً أحد الأشخاص الذي رفض شراء جواده بقوله:-
ربض نصيبه ماشرا الغوج مني
شحيح في در البكار المغاتير
ماهوب حاميهن اليا طرفني
وطرو حباب منوه بالمحادير
قطعانهم يم الخطر يرتعني
مالوا على خشم العرايس من النير
يازينهن بين الروك يطرخني
اليا عود الزمال شين الطمارير
تقول الشاعره جزعا السيحانيه أم مندل ومنديل المشهورين بالقوه والشجاعه حيث يروى عنهم أنهم حملوا في أحد الأكوان ذلولاً باركه ألى مسافه تزيد عن مائة متر تقريباً فتقول والدتهم رحمها الله هذه الأبيات:-
الله يخليلي حباب أرعى بذودي في ذراه=اليا شهر مثل العقاب الطير يرميله عشاه

ويقول الشاعر دعسان الصانع في رثاء الأمير حباب بن زريبه:-
هواجس جتني والاسلام هجاع = يشدون ورد الحاج فوق البرودي
بغن لهن من بين الاضلاع مطلاع = وحجرتهن حجر الفرس للقعودي
قامت تقلبني على كل الانواع = قلت اضبري لين اني اخذك قودي
حباب طب بهوشة تبر الاوجاع = تجلي عن الكبد الصدا والسهودي
انا اذكر الله بينهم تقل فراع = في هية والملح مثل الرعودي
من فوق صفرا تاخذ الخد مذياع = الله خلقها درقة للشرودي
لا ارخي لها المصراع واقفن شراع = هجيج صيد مع بطين النفودي
لا هف من راس القنا شبر وذراع = يازينها على شنقها تحودي
في حباب يقول الشاعر مطلق الصانع:-
الغوج صبيته على زبرة الجيش=يومن ولد اللاش يسند يميني
لان أعطبوه مقررين النواحيش=ألي لفك إركابهم محتسيني
واسابقي يدايف العود بالريش=لوهفت بالعرقوب مايحتريني
يضرب بذرعان سلوم النوابيش=وذيله كما ذيل العفر مغتشيني
ون صاح صياح حتون االمغابيش=أمثين ربيٍ على جزلتين
وأبطو علي مريحين الحشاحيش=وحباب طالت طرقته لايجيني
وكان فيه شمري يدعى الأجارب يبيع فرس شقرا وسامها منه شري بن دهيم الفريدي الحربي بذود محيسن ولده وذود محيسن يجي ثلاثين وضح ومكمل الثلاثين القعده فقال الشمري نصيبك ومحيسن يبكي وكان سنه صغير بكى لعدم رغبته بيع إبله بالفرس فقال أبوه شري لاتبكي ياورع شقرا شريتها في الشمال لشقرا حباب بن زريبه فالجنوب أما تلحقنيها وأجيبلك أطيب من ذودك ولا أروح أنا وياها وقال هذه الأبيات:
شقرا الأجارب يامحيسن زهتلـي
أسوق فيها الذود لو فيه الأجراس
أبـي ليامـن الطريـح التفتلـي
أقول يامسكين لاتطـوي اليـاس
وتلها نتلن بشتلن بعتلـي
واثني عليها يوم الأرياق يبـاس
وفعلا غزا عليهم ولم يحالفه الحظ في أخذ مايتمناه.

[نايف بن سعد]

ومليون نعم بأبن زريبه
بس عدل البيت
وأخوي راع لازمن( لازم) ماتعداه
ولانشاوي نجد محدن حكرها

[ولدعساف]

لآهنتم .. على المــرور !!

,,