الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 12-Nov-2010, 03:01 AM رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
ظلال السيوف
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ظلال السيوف غير متواجد حالياً

افتراضي

الأخ الفاضل ابو ضيف الله
الداعم الأساسي لليبراليه في العالم الأسلامي الغرب وفي مقدمته اميركا
لخلق مايسمى اعتدال او اسلام ليبرالي
واما مؤسسة راند البحثيه فهي مؤسسه تابعه للقوات الجويه الأميركيه فماذا يعني ذالك ؟
وقد قدمت في احد تقاريرها بناء شبكات اسلاميه معتدله
وفيه تحدد بدقه صفات المطلوب التعامل معهم !















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 03:14 AM رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
محمد الكرشمي
عضو ماسي

الصورة الرمزية محمد الكرشمي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد الكرشمي غير متواجد حالياً

افتراضي

العلمانيه والليبراليه مدعومه من قبل الحكومه وشكراً















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 02:02 PM رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ثعلي مشاهدة المشاركة


2- الليبرالية لا تدعو للجنس : لقد ذكرت - انا - انهم تجاوزوا الجنس بسبب ان العلمانية المطبقة لديهم لها موقف مشابه ولا تختلف معها كثيرا في موضوع الجنس والاحتجاج بالليبرالية في المواضيع الجنسية بسبب ان القانون لا يمنع ممارسة الجنس لديهم سواء ليبراليا او علمانيا او مسلما او كتابيا ولقد وضحت لك ان الليبرالية ماهي الا وعاء ولو كان القانون لديهم يحظر الجنس والشذود وسأل احدهم لما لم تمارس الجنس لافاد بأن الليبرالية تمنع هذا فالليبرالية ر لا تدعو للخروج على القوانين المطبقة


يعني ـ يا أخي ـ تعتقد أنّه يمكن أن يستدلّ التارك للجنس والشواذ بأن الليبرالية هي التي منعته من ذلك ؛ فيقول : إنّي تركت الجنس والتمتّع به لأن الليبرالية تمنعه وتحرّمه عليّ ؟!

وهل تعتقد أن قوله هذا سيرضي الليبراليين الداخليين والخارجيين أو أنه سيغضبهم ، فيعتبرون هذا الشخص زنديقًا وكافرًا بالليبرالية الحقّة ؟!

.
.

وإياً كان فنقول لك : هل عندك دليل من الليبرالية نفسها ما يثبت ذلك ؟!

ولنقبل جدلاً بذلك أن الليبرالية ما تدعو إلى الجنس والسماح بممارسة ، ولكن نقول لك : هل هي نفسها في أصلها تمنع الجنس وممارسته وتجرّمه وتحرّمه ، أو لا ؟

وبناءً على الإجابة الصادقة الواضحة عن هذا السؤال يتقرّر عند العقلاء الحكم عليها ؛ لأنّه من المعلوم أنّ الليبرالية ( الانحلالية ) لا تمنع الإنسان من التمتّع بالجنس بأيّ صورة كانت ما دام أنّه ليس فيه ضرر على الطرف الشريك أو ممانعة منه ؛ لأنّ هذا الأمر داخل عندها في الحريّة الشخصية للإنسان التي هي من الحريات التي تضمنها الليبرالية وتوفّرها له ، هذه الحريات التي هي أساس ولبّ الليبرالية ؛ فلا ليبرالية بلا حريّة ، ولا حرية كاملة من دون الحرية الشخصية ولا حرية شخصية كاملة إلا بالحرية الجنسية !؟


* وزيادة في الردّ على العبارة المقتبسة نورد هذه الأسئلة ؛ لأنّ الأسئلة هي مفتاح المعرفة والمعرفة هي باب الحقيقة :

س1- لو ارتكب إنسان اللواط في بلدٍ ليبرالي مثل أمريكا أو ألمانيا ، واطّلع على فعله هذا مسلم لا يرضى بهذا الفعل ؛ فأقام عليه قضية ؛ فهل سيحاكم من الأصل ، أو أنّ القضيّة ستُردّ ، هذا أمر ، والآخر هو : ما جواب هذا اللوطي لو سئل لماذا فعلتَ هذا الفعل ؛ أليس سيردّ بكلّ ثقة بأنهّ هو رجل ليبرالي ، وهذا الفعل متوافق مع حرّيتي الشخصية التي تتوافق مع ليبراليتي ، وهو في بلد ليبرالي يحترم الحقوق والحريات الشخصية ؟!

>> وهذا هو ما قاله وزير الإعلام الألماني الشاذّ حينما واجهته الصحافة في بلده بهذا السؤال ! ( وسأعرض المقال الذي تحدّث عنه كاملاً ـ بإذن الله تعالى ـ )


س2- الذين يطالبون بالحريات وإعطاء المثليين والشواذ حقوقهم في الدول العربية والخليجية كالكويت ـ مثلاً ـ باسم ماذا يطالبون بهذا الأمر القبيح ؛ أليس باسم الليبرالية وحقوق الحريات الشخصية ؟!


س3- البلدان ـ فضلاً عن البلدان الغربية أساس وموطن الليبرالية ـ التي تحوّلت إلى دساتيرها إلى الدساتير الليبرالية كمصر وغيرها من البلدان العربية والإسلامية ، بل حتى غير الإسلامية جزئيًا أو كليًا ؛ هل تأثرت سلبًا من خلال الكثرة في جوانب الممارسات الجنسية المحرّمة والشاذّة أو لا ؟

>> وهذا السؤال يدفعنا إلى النظر والإمعان في أثر الليبرالية في واقع المجتمعات التي تطبّقها في جانب تأثيرها على الجانب الجنسي وشذوذ ممارساته ومحرّم أفعاله في هذا المجتمعات ؛ والواقع خير شاهد .


س4- حينما ينظر القارئ إلى قصائد و روايات و منتديات ومواقع الليبرالية وما فيها من مقالات ومشاركات وتوقيعات وصور وغير ذلك ؛ هل يجد ميلاً وانحدارًا إلى الجنس والشذوذ ، أو لا ؟

>> وهذا السؤال يدفعنا إلى النظرة إلى واقع الليبراليين أنفسهم ـ والواقع خير شاهد ـ من منتدياتهم وكتاباتهم وآرائهم في الجانب الجنسي ومحرماته وشذوذاته ؛ ومن هنا سيرى تأثير الليبرالية فيهم في هذا الجانب واضحة ومكشوفة بعيدة عن التحريف والتزييف والتمسيح والتنظيف والتلميع والتصبيغ !


س5- (( وشهد شاهد من أهلها )) : ما الذي يقوله ويصرّح به كلّ مَن ترك فكر هذه الليبرالية ممّن كان لسنوات طوال ينتهجها ويدعو إليها في مجال الجنس من واقعه هو أو من واقع أصحابه ؛ هل هو في قوله وتصريحه يؤكّد على أن الليبراليين من خلال اعتناقهم واعتقادهم بلبراليتهم يعطون لأنفسهم حرية ومساحة واسعة في التمتّع به أو أنهم من خلال ليبراليتهم يحاربونه محرّمه وشذوذه ويعتنون بالعفاف والطهر ؟!

>> ويمكن أن أحيل القارئ الكريم إلى كتابات وتصريحات التائبة العائدة من فكر الليبرالية ( الانحلالية ) الدكتورة : نورة الصالح ، وإلى مقالات الدكتور : إبراهيم السكران .



* وإليكم المقال المشار إليه آنفًا :



[color=#000000]
بسم الله . والحمد لله .


هل الليبرالية دعوة انحلال وتفسّخ في الأخلاق ؟.. لنرَ مِن صادق المقال وواقع الحال ..!


*** إضاءة بهذه الآيات الكريمات : (( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (20) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (21) )) [النور] ***




>> من المعلوم عند أهل الحكمة والعقول ، والتجربة والخبرة أن الإنسان بأقواله وأفعاله وأخلاقه ما هو إلا نتاج ما يعتقده ويؤمن به ، وهو المثال المحسوس والمشاهد الملموس لكلّ ذلك ، وإن حاول أن يخفيه حينًا لأيّ سبب من الأسباب الظاهرة أو الباطنة المجبرة والمكرهة له على ما ذهب إليه إلا أنه حينما يجد البيئة المسامحة والسامحة له في ذلك ؛ فإنّه يتحوّل إلى صورة حيّة لما يعتقده ويؤمن به من دين أو فكرٍ في تلكم البيئة ، فإن كان الإنسان ابن بيئته ؛ فهو في الوقت نفسه صورة حية واقعية محسوسة وملموسة لمعتقده وما يؤمن به بغض النظر عن صحته وصوابه من عدمه .. !؟

>> وما الفكر الليبرالي ومَن يعتقده ويتبعه بمنأى عن ذلك كلّه .. ولكن السؤال المهمّ هنا : هل الليبرالية ـ كما يقال عنها ـ دعوة انحلال وتفسّخ في الأخلاق ؟
* وإجابة عن هذا السؤال المهمّ لا بدّ مِن أمرين اثنين ، هما : الإتيان بالدليل النقلي المحايد ، و الإتيان بالدليل الواقعي المعايش . وأعتقد أن ذلك هو عين الإنصاف ، وسبيل العدل وصحة الحكم بلا خلاف .


>> وها هما الدليلان :


الأول ( النقلي ) : وهو تعريف الليبرالية نفسها وفق ما جاء في تعريف ويكيبيديا ( وهو تعريف محايد ) >> حيث جاء فيه : (( .. وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقيالآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا. )) ..!

>> فهنا نجد أن الليبرالية في ذاتها مجوّزة بطبيعتها للانحلال والتفسّخ الأخلاقي ؛ حيث إنها ـ أبدًا ـ لا تمنع ذلك ولا تستنكره إلا في حال واحدة ، وهي إذا توجّه هذا الانحلال والانفساخ الأخلاقي من شخص متفسخ منحلّ إلى شخص لا يريده ولا يرغبه بسبب أمر خاص به قد يكون دينيًا وقد لا يكون ، وليس بسبب أن الدين القويم أو الخلق السليم هو الذي يمنعه و يأباه .. !؟


الآخر ( الواقعي ) : وهو مستمدّ من موقف وواقع الليبراليين المتفسخين أنفسهم ؛ حيث إنهم يحتجون على تفسخهم وشذوذهم الجنسي والأخلاقي والاجتماعي باعتناقهم لفكر الليبرالية ، بل ويجعلون هذا التفسخ والانحلال من قبلهم دليلاً على صحّة تمسك الجادّ بلبراليتهم ..!؟

>> فهذا الوزير الإلماني جيدو فيسترفيله قد جاء عنه في تصريح صحفي علني له ما يؤكّد الكلام السالف ويُقرّره :

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

(( قال وزير الخارجية الألماني الجديد، جيدو فيسترفيله إن كونه "شاذًا" لا يسبب له إحراجًا، متوقعًا ألا يُسبب له ذلك مواقف محرجة خلال جولاته الخارجية.
وقال فيسترفيله، الذي يتزعم الحزب الديمقراطي الحر، ل مجلة "دير شبيجل" الألمانية: "أنا رئيس حزب منذ نحو تسعة أعوام وقمت خلال تلك الفترة بجولات دورية ورسمية للخارج، ولم يكن هناك ولو لمرة واحدة أي مشكلة أو إحراج لأنني أعيش مع رجل، ولا أتوقع أن يحدث ذلك كوزير خارجية".
وتنتشر في ألمانيا كغيرها من البلدان الغربية هذه الأشكال من الانحرافات الأخلاقية التي تحرمها الشريعة الإسلامية. ومعروف أن البغاء مشروع في ألمانيا، وتشير بعض التقارير إلى أن هناك 400 ألف "بائعة هوى" مسجلة رسمياً. وانتشرت مؤخرًا دعوات أكثر انحلاليةً في ألمانيا أثارت سخطًا بالغًا عند سياسيين محافظين في ألمانيا نفسها.
حرية اجتماعية كبيرة!
وفي معرض رده على سؤال حول ما إذا كان لعب دورًا في زيادة قبول الشواذ جنسيًا في ألمانيا، قال الوزير الألماني: "ربما أكون ساهمت في ذلك، لكن هذا ليس فضلًا. إنني أعيش حياتي مع شريك حياتي ونحن لم نخبئ أنفسنا، لكننا أيضًا لم نعرض (تفاصيل)علاقتنا على الملأ، وإنني أعلم من رسائل كثيرة أن هذا الوضوح الهادئ يعد تشجيعًا لكثير من الشباب الذين يبحثون عن أنفسهم ولم يجدوها حتى الآن ولا يزال لديهم مخاوف".
وأضاف فيسترفيله أن عدم لعب مسألة حياته الجنسية لدور في ألمانيا حتى الآن هي تعبير واضح عن حرية اجتماعية كبيرة.
لا أخشى عدم الاحترام بالدول الإسلامية:
وعلى صعيدٍ آخر، قال الوزير الألماني إنه لا يخشى عدم الاحترام في الدول الإسلامية التي تتعامل بحساسية شديدة مع تلك القضية.
وقال فيسترفيله "هناك دول تتعرض فيها النساء للقمع والتعامل بطرق نرى أنها مشينة في الوقت الذي انتخب فيه الألمان أول امرأة لتكون رئيسة حكومة".
وذكر فيسترفيله أنه لا يخشى من أن يتم مقابلته بغير إحترام، لأنه أيضًا لم يمر بمثل هذا الموقف حتى الآن، وقال "علاوة على ذلك سنكون فشلنا "أخلاقيًا" إذا قمنا بتقييد ليبراليتنا لأن غيرنا لا يقاسمونها" على حد قوله.
)) ا هـ



وهذا دليل قائم ، وشاهد ماثل في هذا الوزير الليبرالي المنحط والمتجرّد من كل خلق إنساني ، والمتلبّس بكل كل طبع شيطاني .. على أن الليبرالية ما هي إلا حيلة شيطانية إلى دفع وإيقاع البشرية في مستنقع الرذيلة الذي يدنو مئات الأميال عن مستنقع الحيوانية ؛ فليكرم الحيوان عما يدعو إليه ذلك الليبرالي ما يٌسمى تجاوزًا بالإنسان !

ومهما حاول كل ملبّس وكل مدلّس بهذه الليبرالية متلبّس ..تبرئة ساحة هذه الليبرالية مما هو من أساسها وأصلها من انحلال كلي من كل خلق آدمي ، وترك أبدي لكل تشريع إلهي ؛ فلن يستطيع ، وإن حرص ، وإن اجتهد ؛ لأن الشمس لا تغطى بكف ، وصوت الرعد لا يحجبه سقف .. فهذه الليبرالية الحيلة الشيطانية سنها شيطانها للقضاء على كل ذرة شرف ونقاء بقيت عند بني آدم في هذا الزمان بعد ما أوقعهم في سالف الزمان في الشرك والكفران ، ولكن هل من منتبه ؟ وهل من متعظ ؟ وهل من متطهّر من غشاوية الخديعة ؟ وهل من قائل للحقيقة في هذا الزمن الذي فيه قول الحقيقة أكبر جريمة ؟!

فها هو ، كبيرهم ، ومعلّمهم السحر والتفسّخ هذا الوزير الألماني الليبرالي يقول بملء فيه : أنا ليبرالي يعيش معي رجل في منزلي ليمارس أخبث وأشنع وأقذر جريمة عملتها البشرية تجاوزت بها سقف الحيوانية إلى أقسى بعد للرذيلة ، وبهذا العمل أفتخر ، ولا أتضجر ، بل بلبراليتي هذه أفتخر وأتشرف ولا أتضجر (!؟) ؛ فكيف ستقنعوننا بأي مقولة أو أي حيلة بأن الليبرالية ( الانحلالية ) التي هي من مسخ وطمس كل خلق آدمي في مثل هذا الليبرالي المسخ الشيطاني هي شريفة عفيفة ؟! .. فلم نفقد أيها الملبسون عقولنا بعد ، ولم ولن نرضَ بها لا من قبل ولا من بعد ؛ ولله الحمد .

* ومن المعلوم عند مَن له إبصار ، ولديه استبصار مع قليل اطلاع على بعض ما يحدث من أوضاع أنّ الشذوذ عمل نتن تأباه كل فطرة سليمة ؛ حتى فطر البهيمة ..! وهو مع هذا فليس له حدود ؛ فيقع فيه مَن البشر مَن يقع ممن استهواه واستغواه الشيطان ؛ حتى خرج من فطر الإنسان إلى فطرة اللا إنسان وحتى فطر اللا حيوان ، بغض الطرف عن معتقده أو بلده !

>> ولكن كل مَن يقع فيه من كل أهل العقائد ؛ فإنه يعترف بأنه قد أخطا في فعله ، وقد خالف بذلك معتقده ، وجانب ما له خطّه بفعلته هذه الشاذة ، إلا الليبرالي وحده (!؟) .. فإنه هو الوحيد لا سواه من بين أصحاب كل المعتقدات مَن يتكئ هو وحده في شذوذه على معتقده ، وهي ( ليبراليته )(!؟) ؛ فيبرّره بها ، ويدافع عنه بها ، ويدعو إليه بها ، ويحتمي مِن كلّ نقد بها ؛ فيهرب من جلد الذات أولاً بها ، ويتقي من انتقاد غيره له ثانيًا بها كما هو حال هذا الوزير الليبرالي ( الشاذّ ) وأهل الطهارة بكرامة سواء بسواءٍ ، وتمام بتمامٍ ؛ الذي طابق به المقال الحال !

* فلو نظرنا إلى قوله : (( علاوة على ذلك سنكون فشلنا "أخلاقيًا" [!؟] إذا قمنا بتقييد ليبراليتنا لأن غيرنا لا يقاسمونها )) >> لوجدنا كلامه شاهدًا ماثلاً على ما قلناه أعلاه !

* وهنا نسأل كل ليبرالي ما يلي من أسئلة ؛ لتتّضح المسألة وهي ليست كلّ الأسئلة ومقصودنا الأول القارئ والقارئة :

س1- على ماذا اتكأ هذا الوزير الليبرالي الشاذ حينما أراد أن يُبيّن أنه لا يخشى الانتقاد على فعلته هذه النتنة مِن أيّ العباد ؟

س2- لو كان هذا الوزير الشاذ غير ليبرالي ؛ هل سيقول هذا الكلام وإن كان هو يمارس الشذوذ نفسه أمام الملأ بلا خجلِ من خُلُق ولا وجل من خَلْق ؟
>> فإن قلتم : نعم ، قلنا لكم : هاتوا لنا المثال ؛ ليتضح به المقال ! .. وإن قلتم : لا ، قلنا : لمَ ؟!

س3- هل تمنع الليبرالية رجلين اثنين اتفقا على ممارسة الشذوذ معًا برضا مِن كليهما ؛ كما هو حال هذه الوزير الليبرالي الشاذ وصاحبه الآخر القابع في بيته ؛ ليمارسا أشنع وأنتن جريمه ؟
>> فإن قلتم : نعم ؛ قلنا لكم : فلماذا لم تمنع هذه الليبرالية هذا الوزير مع أنه ليبرالي كبير من فعله الشذوذ ، والافتخار به بلا عار متكئًا عليها ، ومحتميًا بها مما قد وايجّه من نقد ؟! .. وإن قلتم : لا ، ، قلنا : فلماذا هذا الدفاع عمّا لا تمنع الشواذ ؛ فارضوا حينئذ بما قد رضيت بهم ليبراليتكم ، وطبقه واقعًا صاحبكم ، ولا تلوموا مَن لامَ ليبراليتكم وصاحبكم من واقع ليبراليتكم وفعل صاحبكم مِن أنها ترضى وتؤدي إلى كل شواذ ؟!

س4- هل هذا الوزير الليبرالي الشاذ قد صادم وناقض بفعله وموقفه وكلامه هذا مبدأ الليبرالية العام الذي قامت عليه ، ودعت إليه ؛ وهو: ( الحرية المطلقة الاعتقادية والمالية والجنسية ... إلخ ، بشرط ألا تتعارض هذه الحرية مع حرية الآخر ) ؟
>> فإن قلتم : نعم ، قلنا : إذن ؛ فلا حرية مطلقة للإنسان في الليبرالية الغربية ؛ حتى لو لم تتعارض مع حرية غيره ؛ لأن فعل هذين الرجلين لم يتعارض أبدًا مع حرية أحد غيرها ؛ لأنّ فعلهما مع نتانته وخبثه منهما وإليهما وحدهما !.. وإن قلتم : لا ، قلنا : إذن ؛ هو فعل ما فعل وفق ما يعتقده من مبدأ ومعتقد الليبرالية السالف ذكره ؛ فلماذا إذن منكم هذا الاعتراض ما دام ما قلناه هو الصواب ؟!

*** وتبقى الحقيقة الجلية من صادق المنقول وماثل الحال أنّ هذه الليبرالية دعوة انحلالية تفسّخية ؛ ولذا ، فإنّ لفظة ( انحلالية ) هي أصدق وأضبط وصف لهذه الليبرالية ؛ لما ذُكِرَ ، ولأمر آخر ، وهو أنّ مدلولها يشمل ـ كذلك ـ أمورًا آخرى ؛ فالمقصود منه ـ أيضًا ـ الانحلال والانفكاك من كلّ القيود والضوابط والآوامر والنواهي الدينية المستقاة من الشريعة السمحة بأي شكل من الأشكال اتساعًا وضيقًا وعمقًا وسطحية وكثرة وقلّة مضافًا إلى ذلك بالطبع الانحلال بمعناه المتبادر ..!


ودعواتي مع أمنياتي الطيبة لكلّ مَن كرّم نفسه ؛ لكرم نفسه وسلامة معتقده عن الاغترار بهذه الليبرالية ( الانحلالية ) والاقتناع بها ، أوالدفاع عنها ، أوالترويج لها ، أوتصويب ما عليه أصحابها ومؤسّسيها ، الذين منهم مّن يفعل علنًا مفتخرًا فعلاً دنيئًا كرّم كل مخلوق نفسه عنه حتى البهائم إلا هو مستندًا ومتّكئًا من بين كلّ الخلق على جواز ذلك وسلامته بموافقته لفكره ومعتقده هذه الليبرالية ( الانحلالية ) النتنة ؛ فمسخ شيطانًا قلبًا وفعلاً ، وقولاً وعملاً ، وهو هذا الوزير الحقير الليبرالي ( الانحلالي ) اللوطي الذين يمثل انحلالية وتفسّخ خلقيًا هذه الليبرالية ( الانحلالية ) أصدق تمثيل ، ويصفها كامل التوصيف ،،،


والله ولي التوفيق ،،،





* فارس نجد المجد *
( عاشق الحقيقة )
1 / 3 / 1431
هـ[/
[/quote]















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 02:09 PM رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظلال السيوف مشاهدة المشاركة
الداعم الأساسي لليبراليه في العالم الأسلامي الغرب وفي مقدمته اميركا
لخلق مايسمى اعتدال او اسلام ليبرالي
واما مؤسسة راند البحثيه فهي مؤسسه تابعه للقوات الجويه الأميركيه فماذا يعني ذالك ؟
وقد قدمت في احد تقاريرها بناء شبكات اسلاميه معتدله
وفيه تحدد بدقه صفات المطلوب التعامل معهم !

في القضايا الفكرية والمذهبية والدينية يصلح لها هذا المثال لمعرفة حقيقتها :
(( قل لي مَن يدعمك ؛ أقول لك مَن أنت )) !؟


وشكرًا لك على الإيضاح بما أوردتَ وكتبتَ ..


ورفع الله قدرك على شرعه ، وأيّدك بنصره ،،،















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 06:14 PM رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
ظلال السيوف
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


ظلال السيوف غير متواجد حالياً

افتراضي

اخي الكريم الأديب الأريب عاشق الحقيقه وفارس الحق
بارك الله فيك ولك وبك للحق ناصرا وعلى اعداء الدين ظاهرا
ولي ايضاح بسيط
الليبراليه
برزت هذه الحركه بعد الثوره الفرنسيه على يد (محفل الشرق الاعظم-الماسوني)وكانت الثوره الفرنسيه غطاءها للتخلص من سلطة الدين ولم يعلم اصحابها ان من حطم الوحده الدينيه هو مذهب (كالفن) كما نقل لنا (غاي كار. في كتابه احجار على رقعة الشطرنج) إن مذهب كالفن كان من صنع يهود , وقد استعملوه خصيصا لإيقاع الانقسام بين المسيحيين وشق الشعب.
أما الاسم الاصلي لكالفن فهو كوهين .وكان قد غير اسمه من كوهين إلى كاوفين حين انتقل من سويسرا إلى فرنسا للتبشير واصبح اسمه كالفن عند انتقاله لانكلترا
مسرحيه كبيره ولايمثلون ابطالها للعالم بل عليه. انتهى


برزت اليبراليه على يد محفل ماسوني (الماسونيه منظمه يهوديه)
ومما قاله غاي كار نستنتج ان اليبراليه حركة غامضه تتستر بغطاء مطاط
وفي نهاية المطاف فالغرب ليس سوى جزء من هذا الغطاء المطاط
ولو تتبعت جذور الليبراليه واهدافها ستجد في النهايه انها تصب لخدمة اعداء الأسلام وخاصة اليهود
فهي ربيبة الماسونيه والماسونيه منظمه يهوديه















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 10:42 PM رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
هايم العتيبي
عضو فضي

الصورة الرمزية هايم العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


هايم العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي





معركة طاحنه وجيوش وقوات .. وعتاد ويقال رجال .. وأموال تنقل أو تحمل ,, وخيوط الحب مبعثره أو متبعثره ,, و نركض في كل الإتجاهات لنحمل قناديل تضئ أو حتى شموع تبحر وتضئ ما حولنا ,,

كأن الكلمات تتجزأ إلى الأحرف وتحمل المعاني لتلد لنا الاتهام .. وعلامات الاستفهام ,,

ونقول مشاكل وإشكالية,, وأنتم تكتبون أو تكظمون غيظكم


مات الرجال و أمتنا ماتت .. متنا ولم نعش بعدما ماتوا



>>

الليبرالية وهي تدعوا إلى تحرير الإنسان من القيود الاقتصادية والسلطة السياسية والروابط الثقافية ..وتتحرك مع أخلاق المجتمع وتتجه إلى الحرية الشخصية وحمايتها من التسلط الديني والسلطة السياسية .. وتتحرك الليبرالية و فق دائرة شاسعة ووفق توجهها ,, وتعتبر هي انطلاق غربي ضد التعذيب الذي يتعرض له الفرد في الكنائس وتتركز حدودها في القيم حول الفرد فهي حرية شخصية مرتبطة بالشخص الواحد وفق تحركه .. لتعطي الحرية للفرد ولا ترتبط تحت أي شخص أو فكر


لذلك تتحرك عكس القيود التي يخضع لها المجتمع سواء قيود سياسيه أو دينيه وتختلف هذه التحركات من مجتمع إلى أخر
و هنا نجد أن

الليبرالية السعودية تتطرق إلى الحرية في كل الاتجاهات .. وأصعب القيود السعودية نجدها حول المرأة لذلك يجب أن يتم تحرير تلك القيود وفق المبادئ الليبرالية لإعطاء المرأة الحرية المزعومة ومنعها من تنفيذ الثوابت الدينية لتتخذ المرأة حريتها بحدود الليبرالية لا بحدود الدين أو العادات ,, ولعدم وجود فكر محدد ... سِوَى الحرية الشخصية يصعب إيجاد مسلك واحد لأصحاب الفكر الليبرالي بل هم في كل فج يهيمون


الداعم لهم .. هو العقل .. والفكر المنحل نحو الأفكار الغربية المسرودة في الصفحات ..

<<

أصحاب الدين في السعودية ,, السلطة الدينية في السعودية مرفوضة نوعاً ما .. من قبل الشباب الذين يريدون تنفيذ رغباتهم الجنسية والشهوانية من ترقيم ! غزل ! أغاني ! شراب ! بنات! حشيش ! لواط ! أي شي مرفوض من قبلهم مرغوب لهم .. لذلك نجدهم يعارضونهم لأجل الشهوة لا لأجل الفكر أو التوجهات الليبرالية بل هم أصحاب شهوات يريدون تنفيذها فقط وهم بلا عقل وتجدهم في كل مجلس عندما يتطرق للهيئة يعارضون ويسردون القصص في التسلط الديني ..


لكن المطاوعة صدق ابتعدوا عن المنهج السليم في الدعوة إلى الله وفي النصح ولا يملكون ثقافة الإرشاد السليم بل قله تجدهم أصحاب دعوه صادقه سليمة من قلب رحيم يعطف على الآخرين ,,
وتدخل معهم دخلاء ليحاولوا أن يلصقوا الدين بهم كالمعالجين البائعين الأوهام للمرضى ,,


>>>

لكل ثقافة أمراض وفاسدون فكرياً .. كمحلل الأغاني ومحلل الاختلاط والنوم على فخذ المرأة الغريبة لتفلي القمل .. وكل الليبراليين وأفكارهم .. ولا زلنا نعيش


,,















رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Nov-2010, 08:04 PM رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

افتراضي




لولا الرجال ما جاء المقال !

ودائمًا مَن هو مسترخٍ مستريح على الساحل ينظر إلى مَن يصارع الأمواج هناك على ظهر البحر ؛ فيبتسم قائلاً في نفسه مزهوًّا بنفسه : لو فعل كذا وكذا لنجا ، وما درى أنّه لو كان مكانه لصار حاله مثل حاله ، بل قد يكون أسوأ من حاله !




اقتباس:
الليبرالية وهي تدعوا إلى تحرير الإنسان من القيود الاقتصادية والسلطة السياسية والروابط الثقافية ..وتتحرك مع أخلاق المجتمع وتتجه إلى الحرية الشخصية وحمايتها من التسلط الديني والسلطة السياسية

وهذا صائب و صحيح ؛ فالليبرالية ( الانحلالية ) هي في أساسها الحرية الشخصية للفرد لا المجتمع التي مِن حريته هذا الفرد الشخصية ـ ولا شكّ ـ حريته الجنسية !

وهذا ما يقرّ به أربابها في الغرب ، بل يفتخرون به ؛ لأنّه لا ضرر منه عليهم لا في الحال ولا المآل لتقبل المجتمع له ،و لكنه ينكره أذنابها عندنا في العرب ؛ لعلمهم الأكيد أنه غير مرغوب بالتأكيد ؛ فهو هدم منهم إن أقرّوا به لبنائهم وسعيهم في نشر فكرهم ، وسيصفعهم الجميع حتى أفسد مسلم في المجتمع ما دام يؤمن بالله ويرضى بالإسلام دينًا له !؟


وهذا هو الخلاف هنا كما يظهر مما سُطّر .. !


اقتباس:
الليبرالية السعودية تتطرق إلى الحرية في كل الاتجاهات .. وأصعب القيود السعودية نجدها حول المرأة لذلك يجب أن يتم تحرير تلك القيود وفق المبادئ الليبرالية لإعطاء المرأة الحرية المزعومة ومنعها من تنفيذ الثوابت الدينية لتتخذ المرأة حريتها بحدود الليبرالية لا بحدود الدين أو العادات ,, ولعدم وجود فكر محدد ... سِوَى الحرية الشخصية يصعب إيجاد مسلك واحد لأصحاب الفكر الليبرالي بل هم في كل فج يهيمون

وهذه حقيقة جلية ، ولكن عند :

1- العاقل المطلّع
2- الصادق المنصف .



اقتباس:
أصحاب الدين في السعودية ,, السلطة الدينية في السعودية مرفوضة نوعاً ما .. من قبل الشباب الذين يريدون تنفيذ رغباتهم الجنسية والشهوانية من ترقيم ! غزل ! أغاني ! شراب ! بنات! حشيش ! لواط ! أي شي مرفوض من قبلهم مرغوب لهم .. لذلك نجدهم يعارضونهم لأجل الشهوة لا لأجل الفكر أو التوجهات الليبرالية بل هم أصحاب شهوات يريدون تنفيذها فقط وهم بلا عقل وتجدهم في كل مجلس عندما يتطرق للهيئة يعارضون ويسردون القصص في التسلط الديني ..

صواب ..



اقتباس:
لكن المطاوعة صدق ابتعدوا عن المنهج السليم في الدعوة إلى الله وفي النصح ولا يملكون ثقافة الإرشاد السليم بل قله تجدهم أصحاب دعوه صادقه سليمة من قلب رحيم يعطف على الآخرين ,,
وتدخل معهم دخلاء ليحاولوا أن يلصقوا الدين بهم كالمعالجين البائعين الأوهام للمرضى ,,

صواب ، ولكن بلا تعميم !


المطوّع = المسلم الساعي إلى تطبيق شرع ربّه في نفسه ظاهرًا وباطنًا ، وهو ـ عندنا ـ بخلاف : السربوت




اقتباس:
لكل ثقافة أمراض وفاسدون فكرياً .. كمحلل الأغاني ومحلل الاختلاط والنوم على فخذ المرأة الغريبة لتفلي القمل .. وكل الليبراليين وأفكارهم .. ولا زلنا نعيش




وهذه بعض الأمور ..

وحجّك مبرور ..















آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 13-Nov-2010 في 08:16 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Nov-2010, 07:08 PM رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظلال السيوف مشاهدة المشاركة
اخي الكريم الأديب الأريب عاشق الحقيقه وفارس الحق
بارك الله فيك ولك وبك للحق ناصرا وعلى اعداء الدين ظاهرا
ولي ايضاح بسيط
الليبراليه
برزت هذه الحركه بعد الثوره الفرنسيه على يد (محفل الشرق الاعظم-الماسوني)وكانت الثوره الفرنسيه غطاءها للتخلص من سلطة الدين ولم يعلم اصحابها ان من حطم الوحده الدينيه هو مذهب (كالفن) كما نقل لنا (غاي كار. في كتابه احجار على رقعة الشطرنج) إن مذهب كالفن كان من صنع يهود , وقد استعملوه خصيصا لإيقاع الانقسام بين المسيحيين وشق الشعب.
أما الاسم الاصلي لكالفن فهو كوهين .وكان قد غير اسمه من كوهين إلى كاوفين حين انتقل من سويسرا إلى فرنسا للتبشير واصبح اسمه كالفن عند انتقاله لانكلترا
مسرحيه كبيره ولايمثلون ابطالها للعالم بل عليه. انتهى


برزت اليبراليه على يد محفل ماسوني (الماسونيه منظمه يهوديه)
ومما قاله غاي كار نستنتج ان اليبراليه حركة غامضه تتستر بغطاء مطاط
وفي نهاية المطاف فالغرب ليس سوى جزء من هذا الغطاء المطاط
ولو تتبعت جذور الليبراليه واهدافها ستجد في النهايه انها تصب لخدمة اعداء الأسلام وخاصة اليهود
فهي ربيبة الماسونيه والماسونيه منظمه يهوديه

أخي الكريم ، أشكرك الشكر عاطره على إطرائك بحُسن بيانك على أخيك النابع من كرم ذاتك ، وسامي أخلاقك ، وسموّ أفكارك ..


والحقيقة في الليبرالية هي ما قلتَه وأوردته ـ بارك الله فيك ـ فهي وغيرها من أفكار ومناهج ودعوات الغرب من : علمانية ، وشيوعية ، واشتراكية ، وليبرالية ، ورأسمالية ، ودارونية ، وفرويدية ... إلخ من صنع ونشر وتأييد ونصر اليهود الماسونيين أنفسهم لأهدافهم السيطرية ومصالحهم الذاتية ، ومن أهداف إنشائها ما يلي :

1- تفكيك الشعوب النصرانية وإضعافها
2-وتقويض سيطرة النصرانية وكنسيتها وأنصارها في الغرب
3- نشر الأفكار التي تعطي لليهودي الحق في العيش مثله مثل غيره في الدول الغربية ، وهذا خلاف حال هذه الدول الغربية في حال تطبيقها للنصرانية وأوامر كنائسها ؛ كما كان الحال قبل انتشار هذه الأفكار في هذه المجتمعات الغربية النصرانية !
4- إعطاء الفرصة لسيطرة وقبض أيدي اليهود على اقتصاد تلك المجتمعات والدول الغربية وقرارها السياسي والاقتصادي والإعلامي من خلال تبنّي هذه المجتمعات والدول لهذه الأفكار وتطبيقها واقعًا معاشًا فيها !
>> ولا شكّ أن هذا هو ما حصل بالفعل ؛ فأكبر مستفيد لتطبيق هذه الأفكار المذكورة في المجتمعات الغربية ودوله هم اليهود هناك لا من حيث الفائدة الاقتصادية ولا الاجتماعية ولا السياسية ؛ فهل ـ مثلاً ـ سيسمح لليهود أن يقيموا دولة يهودية قومية سامية عنصرية تسيطر على فلسطين والقدس وفيه أعظم كنيسة للنصرانية يُحجّ من قبلهم إليها ويصلّى إليها من قبل دول الغرب النصراني لولا تفشّي هذه الأفكار المذكورة من علمانية وداروينة وليبرالية وغيرها فيها ؟!

* وأحسب أن في إجابته الواضحة تكمن الحقيقة كاملة .



هذا . ودم في حفظ الله وتوفيقه ،،،















آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 15-Nov-2010 في 07:15 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Nov-2010, 07:21 PM رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ثعلي مشاهدة المشاركة

3- لم ادعو لغير الاسلام من قريب او بعيد والاختلاف ليس في الدين والانتقاد ليس للدين بل لبعض المتديينين وهم الذين وصفهم الكاتب ( بالنسونجيه ) وانا اوافقه تماما في رؤيته في هذا الموضوع بالذات ولا يعني ان كل ما يكتبه خلف الحربي او غيره قرأنا منزلا ( فكلا يؤخذ من قوله ويرد الا صاحب هذا القبر - عليه الصلاة والسلام - )
هذا الكلام والاعتذار منك يمكن أن يقبل فيما أوردت من قولك في مداخلتك الأولى في هذا الموضوع ليس غيره إلا أنّه لا يمكن أن يكون مقبولاً ـ أبدًا ـ في مداخلاتك الدفاعية عن الليبرالية في الموضوع المشار إليه سابقًا ؛ وهو : ( الليبرالية دعوة انحلال وتفسّخ في الأخلاق ؟.. لنرَ مِن صادق المقال وواقع الحال ..! ) ، وهو لم يتطرّق ـ أبدًا ـ لا للتدين ولا للمتديّنين ، ولا لكتّاب الصحف لا خلف ولا حصة ، ولا لأصحاب القنوات ، ولا ـ كذلك ـ ( لأصحاب المنتديات ) ، بل كان لبّ حديثه وكلّه ومبدئه ومنتهاه عن الليبرالية نفسها خاصّة عن موقفها من الأخلاق والجنس ، وأنّها دعوة لا تمانع ـ أبدًا ـ من الشذوذ والتفسّخ في الأخلاق والجنس ، من خلال كنهها وتعرفيها هي نفسها ، ومن خلال مواقف أهلها في الغرب وممارساتهم كبارهم وصغارهم ، الذي جُعل فيه شذوذ الوزير الألماني الليبرالي الشاذ ، وموقفه واستشهاده واعتذاره بلبراليته وأنها هي وحدها مَن يعطيه وغيره الحقّ في أن يكون شاذًّا جنسيًا ، وأن يكون من واجب المجتمع الغربي الليبرالي من خلال فكر الليبرالية هذا الذي يعتنقه أن يقبل بشذوذه هذا هو وغيره فلا يلومه ، ولو كان وزيرًا أو غير وزير ـ مثالاً ودليلاً ملموسًا وشاهدًا محسوسًا على ما وصفت به في المقال من أنها دعوة شذوذ وانحلال .. ، ومع هذا كلّه جئتَ أنت في ذلكم الموضوع مدافعًا عنها ، وذابًّا دونها بلا دليل ملموس ، ولا شاهد محسوس إلا دعوى مضحكة هي دعوى الاختزال مع الموضوع كان يتحدّث عن جانب من الليبرالية ، والجانب ـ كما هو معروف ـ اختزال للكل في الجزء ، إلا أنّ العاقل المنصف يعرف أن صفة جانب من الشيء هي حقيقة أكيدة لكامل هذا الشيء ؛ فمعلوم أنّ الإسلام يدعو إلى الإحسان والبرّ بالوالدين ، وهذا الإحسان والبرّ ما هو إلا جزء وصفة واحدة من صفات الإسلام العديدة التي يتكوّن منها نسيجه الكلّي ، فإذن الإسلام يدعو إلى الإحسان والبرّ بالوالدين ، ويمكن لذلك عند كل عاقل من واقع هذا الإسلام المتثّل بهذه الدعوة الجزئية فيه والتي هي من نسيجه أن يوصف بأنه دين يدعو إلى الإحسان والبرّ بالوالدين بلا شك ، وأنه دين الإحسان والبرّ بالوالدين بلا ريب !

>> وهنا نقول لك من موقفك من ذلكم الموضوع المذكور لا لمشاركتك ( الأولى ) في هذا الموضوع : ( من حرّق رزّك ) ، ( وما الذي ضاع لك ) حينما انتُقدت هذه الليبرالية ( الانحلالية ) فجئتَ أنت مدافعًا عنها سواءً أكانت مختزلة أم غير مختزلة ؟! >> فهل يمكن أن تجيبنا عن هذا ؟!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ثعلي مشاهدة المشاركة

4- اذا كنت ترى ان في الليبرالية ايجابيات لماذا لم تطلب بأخذ الايجابيات وترك السلبيات ؟
وهذا سؤال جيّد ؛ لأنّه يتجّه إلى الحقّ ، ويتعامل معه من خلال العقل والنقل على حدّ سواء .. !

والجواب بلا ارتياب : لأنّ هذه الإيجابيات الموجودة في الليبرالية ( الانحلالية ) هي موجودة بأكمل وأفضل وأتمّ صورة في دين الإسلام نفسه ؛ ولذا فلأن الإسلام شرع الله الخالق وديننا الخالد يملك أفضل وأكمل صورة لهذه الإيجابيات الموجودة في هذه الليبرالية ( الانحلالية ) الفكر البشري لم نأخذ بصورة هذه الإيجابيات بصورتها الناقصة والقاصرة و ( المشوّهة ) و ( الموجّهة ) الموجودة هي عليه في هذه الليبرالية أو غيرها ، فاكتفينا بالأفضل والأكمل ، وتركنا الأقلّ والأنقص ؛ فلسنا ممّن يستبدل الأدنى بالذي هو خير ، وليس لنا مآرب أخرى ، وليس لنا ـ بلا تزكية نفس ـ هدف أسمى من رضا ربّنا واتباع دينه وهداه ، والنجاة من عقابه وعذابه يوم نلقاه ، لا هوى نفس متّبع من تحصيل مال أو وصول لشهرة ، و لا خوف عدوّ مذلّ من استرضائه أو الانبطاح له .. !



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن ثعلي مشاهدة المشاركة


بأختصار - جميع ماذكر اعلاه هورأيي في الليبرالية وهو ( الليبرالية مبدأمن المبادئ يجب ان نأخذ النافع منها وندع الضار , وتختلف بأختلاف المجتمع الذي تطبق فيه )


وهنا نسألك ( ولقد مرّ قريبًا سابقًا ) : لماذا إيجابيات الليبرالية هي التي يدعى إلى الأخذ بها في هذا الوقت مع أنها نفسها موجودة ، بل موجودة بصورة هي أرقى في بعض هذه الإيجابيات في غيرها من مذاهب الغرب وتوجّهاته ومعتقداته كالشيوعية وغيرها ؟!


* والحقيقة أنني لم أضحك من عبارة قرأتها كما ضحكت من هذه العبارة التي سمعتُها مرارًا وتكرارًا ، وهي قولك : (( الليبرالية ... تختلف باختلاف المجتمع الذي تطبق فيه )) ؛ لأنّ العقل السليم المنصف سيستفهم ـ وحقّ له ـ بعد قراءتها وفهمها هذه الاستفهامات المتلوّة ـ طبعًا ـ كلها بالتعجّبات منها لا كلّها لكثرتها :

س1- إذن ؛ فالليبرالية ليست واحدة ، بل هي وفق هذا القول ، ووفق تعدد ـ إلى مئات الألوف ـ توجّهات وأخلاق ومذاهب وديانات ... إلخ هذه المجتمعات البشرية على هذه الأرض ؟!

س2- وعليه ؛ أيّ هذه الليبراليات سيكون هو الأفضل ، والأحق بالأخذ به من غيره ؟!

س3- وعليه ؛ كيف يُدعى لشيء لا حقيقة له ثابتة ، إلى شيء له حقيقة ثابتة ؟! وكيف يراد أن يقبل به من أهل ( العقول ) ؟! >> احترموا عقولنا !

س3- إذن ؛ فالمجتمع هو الذي يؤثّر فيها حيث يغيّرها ويُؤقلبها ، ويطبعها بطابعه ، وليست هي التي تؤثّر فيه ؛ فما الفائدة منها فيه ؟!

س4- وعليه ؛ فلماذا نأتي بهذه الليبرالية المتأثرة المتغيّرة لا المؤثّرة والمُغيّرة ؟!

س5- ومنه ؛ لماذا نأتي بها وهي تنطبع بطابع مجتمعنا ، فتصبح هي هو ، وهو هي لا فرق بينا الداخل ولا المدخول ، ولا المجلوب ولا المجلوب إليه ؛ فما الفائدة ـ حينئذ ـ من هذا الجلب والخلط ، والغلط واللغط ؟!


>> وهذا إذا كانت هذه المقولة صادقة ناصحة !؟


* ومن ذلك كلّه يطرح هذا السؤال المهمّ نفسه الذي لم أجد إجابة واضحة صادقة شافية من أيّ أحدٍ نافح أو دافع عن الليبرالية قصدًا أو جهلاً : هل المجتمع الذي يطبّق الإسلام اعتقادًا ومعاملة وتطبيقًا وممارسة وتشريعًا وتنفيذًا ، وحكمًا ومحاكمته ، وأخلاقًا وآداباً في كلّ شؤونه ونواحيه ، في جماعاته وفي أفراده .. في حاجة لهذه الليبرالية أو لغيرها من قريبٍ أو بعيد تصحيحًا لما فيه ، أوتصويبًا لما عنده ، أوتكميلاً لناقصه ، أو تعديلاً لمعوجّه في اعتقاده أومعاملاته ، في تشريعاته أوتنفيذاته ، في أحكامه واحتكامه ، في أخلاقه أو آدابه ؟


فهل مِن إجابة واضحة صادقة شافية للحقيقة المعشوقة .. ؟!


والله الجليل هو الهادي إلى سواء السبيل .

















آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 15-Nov-2010 في 07:34 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Nov-2010, 01:05 AM رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
الادهم ابن وايل النجدي
عضو ماسي

الصورة الرمزية الادهم ابن وايل النجدي

إحصائية العضو





التوقيت


الادهم ابن وايل النجدي غير متواجد حالياً

افتراضي

هم اصلا لم ينظرو الا من زاوية المراة
فوجدو بنائا عاليا فلم يستطيعو تجاوزه
فجلسو كلا قزام عنده .....يبربرون هنا وهناك

دع هؤلاء الليبراليون وما يقولون
ولو كان بهم خير ما رماهم الطير في مزابل التاريخ

شكرا















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »12:22 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي