ان دندنت طبلة الحراب دندنا !!!!

[فهيد الايدا المورقي]

يارجال الامن البواسل


جهزو خراطيش الماء والعصي والغاز المسيل للدموع


اضربو بيد من حديد كل عدو يريد التربص بأمن هذه البلاد الطاهره


لاتلحقكم بهم رحمه ولاشفقه


عليكم بهؤلاء الليبرالين عملاء السفارات الاجنبيه الذين يندسون بين صفوف الشعب


علموهم ان امن السعوديه ليس بسهل المنال


الشعب السعودي جميعهم يؤازرونكم ويدعون لكم


انتم حماة الوطن وانتم على ثغر من ثغور الاسلام


الله يحميكم ويمدكم بالعزم والقوه

[فهيد الايدا المورقي]

[ابو فيصل العطاوي]

الله يرد كيد الكائدين في نحورهم

كل الشكر فهيد

التوقيع

الوعي في العقول !!! وليس في ألأعمار !!! ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟ والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,

[فهيد الايدا المورقي]

سبق- الرياض: ‏علمت "سبق" قبل قليل أن عدداً من القيادات الأمنية بشرطة منطقة الرياض، يتقدمها مدير شرطة العاصمة اللواء سعود الهلال، جولات ميدانية في شوارع العاصمة لمتابعة سير العمل وجاهزية الفرق الأمنية بالميدان ومتابعة انسيابية الحركة المرورية.
وتبين لـ "سبق" أن هناك انتشاراً كبيراً ونشاطاً للدوريات السرية في شوارع العاصمة للتعامل مع أي مخالفات يتم رصدها.

وتأتي الجولات للقيادات الأمنية وتكثيف الفرق والدوريات السرية، اليوم، بالتزامن مع موعد دعوات لتجمعات ومسيرات محظورة بدعوى قيادة المرأة للسيارة، والتي حددت بتاريخ اليوم السبت، وحذرت منها وزارة الداخليه

[فهيد الايدا المورقي]

الرياض: أعلنت ناشطات سعوديات التراجع عن خطة لخروج النساء في مسيرةٍ احتجاجيةٍ بالسيارات لتحدّي القيود المفروضة على قيادة النساء للسيارات في المملكة.

وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، جاء الإعلان على لسان الكاتبة والناشطة هالة الدوسري، بعدما جدّدت السلطات السعودية التحذير بأن مَن يخرق القيود المفروضة على قيادة المرأة للسيارات سيواجه العقوبات.

ونقلت "بي بي سي" عن الدوسري، أن حملتها دعت الناشطات إلى الانصياع للتحذير.

وقالت "نعتقد أن الناشطات اللاتي دُعين للقيادة، سيتم استهدافهن بالتحديد وإيقافهن.. نيّة وزارة الداخلية كانت واضحةّ.. وقد اتصل ممثل لمكتب الوزير شخصياً بعددٍ من الناشطات المشاركات في الحملة وطلب منهن عدم الخروج، وحذّر أخريات من الخروج".

وأضافت "اخترنا الحفاظ على سلامة النساء كافةً (كأولوية) وإصدار (تحذيرٍ) بعدم الخروج".

[فهيد الايدا المورقي]

متابعة: وصف رئيس المركز البريطاني لدراسات الشرق الأوسط، ومقره لندن، أمجد طه، هجوم المنظمات الدولية على المملكة العربية السعودية بأنه غير مبرر، وقال إن هجوم تلك المنظمات على الرياض جاء نتيجة الصفعة القوية التي وجهتها إلى مجلس الأمن الدولي بعد رفضها عضويته، ومطالبتها بعمل إصلاحات داخلية في المجلس، لما رأته من ازدواجية في المعايير علاوة على التدخل غير المبرر في الشأن الداخلي لدول الخليج العربي.

وقال طه: إن تلك المنظمات تتعمد تجاهل العديد من القضايا العربية بصورة كبيرة، على الرغم من استحواذها على النصيب الأكبر من اهتمام الشعوب العربية التي انتابتها خيبة أمل واستياء من مستوى تلك المنظمات وتأثيرها على القضايا الدولية والإقليمية.

وانتقد رئيس المركز البريطاني سياسة المعايير المزدوجة التي تتبعها تلك المنظمات التي توصف بالحقوقية، مع قضايا حقوق الإنسان في المنطقة العربية، قائلاً: إنها تتبع أجندة حقوقية انتقائية وموجهة سياسياً.

وتساءل طه -طبقاً لـ "البحرين نيوز": أين تلك المنظمات من قضية الأحواز الذين يعيشون مآسي إنسانية وفظائع، دون أن تتحرك تلك المنظمات لنصرة المظلومين، فضلاً عن القضية السورية والفلسطينية، موضحاً أن اهتمامات تلك المنظمات تنصب على قضايا غير مجدية بالنسبة للمملكة العربية السعودية.

واستعرض رئيس المنظمة خلال مؤتمر صحفي، العلاقات الوثيقة والتاريخية التي تربط المملكة العربية السعودية وبريطانيا في كافة المجالات السايسية والاقتصادية والاجتماعية.
وكانت المنظمة قد عقدت مؤتمراً صحفياً مصغراً بثته الإذاعة البريطانية في بيرمنغهام، بحضور عدد كبير من مراسلي الصحف ووكالات الأنباء، ومن بينها موقع "البحرين نيوز" لتوضيح الأسباب غير المعلنة لذلك الهجوم.

[فهيد الايدا المورقي]

السعوديه صفعة الغرب مرتين مره في مصر ومره في مجلس الامن


اذا كان الغرب يعتقد انه بقيادة المرأه يستطيع ان يحرك الداخل السعودي فهو واهم


ونتيجة هذه الحمله الفشل بأذن الله

[العملا111ق]

الداخلية: المسيرات المحظورة بحجة قيادة المرأة ستُواجه بكل حزم وقوة
الرياض - واس

صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية بأنه وعطفاً على ما يثار في شبكات التواصل الاجتماعي وبعض من وسائل الإعلام من دعوات لتجمعات ومسيرات محظورة بدعوى قيادة المرأة للسيارة، وحيث إن الأنظمة المعمول بها في المملكة تمنع كل ما يخل بالسلم الاجتماعي ويفتح باب الفتنة ويستجيب لأوهام ذوي الأحلام المريضة من المغرضين والدخلاء والمتربصين، فإن وزارة الداخلية لتؤكد للجميع بأن الجهات المختصة سوف تباشر تطبيق الأنظمة بحق المخالفين كافة بكل حزم وقوة، وتقدر في الوقت ذاته ما عبر عنه كثير من المواطنين من أهمية المحافظة على الأمن والاستقرار والبعد عن كل ما يدعو إلى فرقة وتصنيف المجتمع.

[العــــــــابر]

قيادة المراه لحقت ثوره حنين


الحمدلله ع نعمة الامن والامان

التوقيع

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله

[فهيد الايدا المورقي]

[size=4]سبق- الرياض: أفشلت الخطط الأمنية ووعي وتفهم أبناء الوطن أمس السبت، الموافق السادس والعشرين من أكتوبر، حملة قيادة المرأة للسيارة، التي كان يخطِّط لها بعض المغرضين؛ لإحداث تجمعات ومسيرات محظورة؛ بدعوى قيادة المرأة للسيارة في مناطق السعودية، في دعوات قالت عنها وزارة الداخلية في بيان صدر قبل أيام إنها "تخل بالسلم الاجتماعي، وتفتح باب الفتنة، وتستجيب لأوهام ذوي الأحلام المريضة من المغرضين والدخلاء والمتربصين".

الاحترازات الأمنية المبكرة، التي جاءت وفقاً لتعليمات مشددة وردتها من وزارة الداخلية، نجحت في إفشال الحملة؛ إذ لم تسجَّل سوى حالات معدودة ومنفردة في مناطق مختلفة، تم التعامل معها وفقاً للأنظمة والتعليمات؛ إذ لم تُرصد أي تجمعات أو مسيرات، كانت الحملة تهدف لها.

وفيما رُصد تداول عدد من مقاطع الفيديو لنساء يقدن سياراتهن أمس في مناطق عدة، بينها الرياض والشرقية، أكدت مصادر أمنية لـ"سبق" أن المقاطع لا يمكن الجزم بموعد تصويرها، كما أن بعض الحالات تم ضبطها والتعامل معها، وجميع الحالات، سواء التي تم تداول مقاطع فيديو لها أو ضبطها والتعامل معها، تُعتبر حالات معدودة.

وبيّنت المصادر أن جميع الحالات التي ضُبطت كانت حالات منفردة، ولم تُسجَّل أي مسيرات أو تجمعات، مؤكدة أن الجهات الأمنية ممثلة في الدوريات الأمنية والمرورية والدوريات السرية، إضافة لمساندة فرق الهيئة، كثفت من وجودها في عدد من المواقع التي كان يُتوقَّع أن تشهد حالات قيادة للنساء.

من جهتهن ادعت ناشطات سعوديات في حملة القيادة في تصريحات إعلامية أن نحو 60 امرأة قدن سياراتهن أمس السبت.

وأوضحت ناشطة وأستاذة جامعية، تدعى عزيزة يوسف، لوكالة أسوشيتد برس للأنباء أن منظمي الحملة تلقوا 13 مقطعاً مصوراً لنساء يقدن سياراتهن، إضافة إلى 50 رسالة نصية من نساء، يزعمن أنهن قدن سياراتهن السبت.

"سبق" تجولت في شوارع الرياض مساء أمس، ورصدت التكثيف الأمني والانتشار الكبير للدوريات المرورية والسرية، ولم تُرصد أي إشكاليات في حركة السير.

وفي الرياض كانت الحملة قد حددت موقعاً أمام مدارس المملكة على طريق الملك عبدالعزيز موقعاً لتجمع المشاركات في الحملة للانطلاق منه.

"سبق" زارت الموقع، ولم ترصد فيه أية حالات، فيما لوحظ الانتشار الكبير للدوريات الأمنية ودوريات المرور والدوريات السرية في محيط الموقع للتعامل مع مخالفات.

وكانت بوادر فشل الحملة قد ظهرت أمس بعد تزايد التحذيرات الأمنية، والكشف عن الاستعدادات والخطط لضبط المخالفات؛ إذ أعلنت عدد من الناشطات تأجيل الجملة، وفق تقارير إعلامية عدة.

والحملة التي أثيرت منذ أيام عدة كان قد واجهها الكثير من المشايخ وأبناء المجتمع بالرفض، سواء من خلال مراجعة الجهات المعنية، أو من خلال الإنكار والتحذير منها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.

إلى ذلك، وجَّهت مصادر أمنية شكرها وتقديرها لأولياء الأمور لتفهمهم ووعيهم وتجاوبهم مع تحذيرات وتعليمات الجهات الأمنية، وللمواطنين كافة لابتعادهم عن كل ما يدعو إلى فُرقة وتصنيف المجتمع.

وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت في بيان صدر عن المتحدث الأمني بالوزارة التحذير من التفاعل مع الدعوات، وقال "عطفاً على ما يثار في شبكات التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام من دعوات لتجمعات ومسيرات محظورة؛ بدعوى قيادة المرأة للسيارة، وحيث إن الأنظمة المعمول بها في السعودية تمنع كل ما يخلُّ بالسلم الاجتماعي ويفتح باب الفتنة ويستجيب لأوهام ذوي الأحلام المريضة من المغرضين والدخلاء والمتربصين؛ لذا فإن وزارة الداخلية تؤكد للجميع أن الجهات المختصة سوف تباشر تطبيق الأنظمة بحق المخالفين كافة، بكل حزم وقوة، وتقدِّر في الوقت نفسه ما عبَّر عنه كثير من المواطنين من أهمية المحافظة على الأمن والاستقرار، والبُعد عن كل ما يدعو إلى فُرقة وتصنيف المجتمع".[/size]