الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 09-Jan-2013, 12:01 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو





التوقيت


ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي ( فقه المرحلة ) سنة العراق بين الأزمة والحل



( فقه المرحلة )
سنة العراق بين الأزمة والحل


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين .
أما بعد:
فإن الداعية الموفق هو من يعمل وعنده (مشروع دعوي) قائم على مصادر علمية معتبرة، ويهدف لمقاصد شرعية محررة . وأصول هذه وتلك: العمل بالكتاب والسنة بفهم سلف الأمة تحقيقاً للإخلاص والمتابعة عبادة وطاعة، وتتميماً للأخلاق الفاضلة رعاية وتزكية .
ثم يوظف هذه المنطلقات في أعماله الدعوية، فهذا عنوان ذكائه وفطنته، فليس هو بالعاطفي الذي تستثيره الأحداث والمواقف ، ثم يبني عليها ردود أفعال ارتجاليه خالية من العلم أو الحكمة، أو من كليهما .
وليس هو بالمتفرج لقضاياه المصيرية دون موقف شرعي صحيح منضبط بأصول الشريعة وقواعدها الكلية مستنيراً بكلام العلماء الراسخين في العلم، إذ لا ريب أن الشريعة حاكمة إلى قيام الساعة على كل حدث ونازلة، وأن حكمها لا يخفى على كل أفراد الأمة . بل لا بد أن يكون معلوماً ولو عند بعضهم – ضرورة بقاء الشريعة، والطائفة المنصورة - .
فالمرحلة تستدعي مهارة دعوية في كشف العقائد الفاسدة، وفضح المخططات العدائية، وذلك عن طريق توجيه الغليان العام الذي يقوم على مطالب مشروعة من رفع الظلم، وإقامة العدل، ونبذ الطائفية المتسلطة.
ومقومات توعية الجماهير في نقاط مهمة :
• إن المقصود من كل بلاء وفتنة الرجوع إلى الله – سبحانه – لقوله -:تعالى: {وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}، وقوله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.
• إن أصل التغيير يكون بالتوبة إلى الله – سبحانه – وإصلاح القلوب لقوله – تعالى -: {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}.
• إن أصل صلاح الدين والدنيا تحقيق الشهادتين فإنه لا يصلح الأفراد والمجتمعات إلا عبادة الله تعالى بتحقيق الإسلام الصحيح الخالي من شوائب الشرك والبدع والفسوق.
• تنوير الشارع السني بحقيقة المظالم الواقعة عليه من اعتداء على الأموال والدماء والأعراض بمختلف المسميات بأنها نابعة من أيدلوجيات (عقائد) المتسلطين، فهي التي تبيح لهم انتهاك تلك المحرمات بل وأكثر من ذلك .
• لفت النظر إلى أن الدولة العقائدية التي تعتقد عقيدة مخالفة لما عليه أهل السنة والجماعة لا يمكن أن تتجانس مع سائر شرائح المجتمع لكونها توسعيه (تبشيرية) تعمل على تصدير أفكارها بكل ما تملك من قوة فلا خيار للسني إلا أن ينصهر ضمن مؤسساتها بلا عقيدة أو ألا يكون له محل في هذا البلد .
ومن الحلول التي تقوم على قواعد (فطرية)، (وعقلية)، (وشرعية): أن المفاسد إذا ازدحمت لم يكن للعاقل بد من ركوب أدناها لدفع أعلاها .
فالمطالبة بإقليم سني يحفظ لأهل السنة: دينهم ودماءهم وأعراضهم وأموالهم مطلب مشروع لما فيه من حفظ المقاصد العامة التي أجمعت عليها كل الرسالات الإلهية .
قال الشاطبي – رحمه الله - :" فقد اتفقت الأمة - بل سائر الملل- على أن الشريعة وضعت للمحافظة على الضروريات الخمس -وهي: الدين، والنفس, والنسل، والمال، والعقل- وعلمها عند الأمة كالضروري"(الموافقات:1/31).
وقال ابن النجار الفتوحي – رحمه الله – عن قاعدة: (لا ضرر ولا ضرار): " فَيَدْخُلُ فِيهَا دَفْعُ الضَّرُورِيَّاتِ الْخَمْسِ الَّتِي هِيَ حِفْظُ الدِّينِ، وَالنَّفْسِ وَالنَّسَبِ، وَالْمَالِ وَالْعِرْضِ.
وَهَذِهِ الْقَاعِدَةُ تَرْجِعُ إلَى تَحْصِيلِ الْمَقَاصِدِ وَتَقْرِيرِهَا بِدَفْعِ الْمَفَاسِدِ أَوْ تَخْفِيفِهَا .
وَمِمَّا يَدْخُلُ فِي هَذِهِ الْقَاعِدَةِ " الضَّرُورَاتُ تُبِيحُ الْمَحْظُورَاتِ " . . . يَعْنِي أَنَّ وُجُودَ الضَّرَرِ يُبِيحُ ارْتِكَابَ الْمَحْظُورِ، أَيْ الْمُحَرَّمِ، بِشَرْطِ كَوْنِ ارْتِكَابِ الْمَحْظُورِ أَخَفَّ مِنْ وُجُودِ الضَّرَرِ، وَمِنْ ثَمَّ جَازَ - بَلْ وَجَبَ - أَكْلُ الْمَيْتَةِ عِنْدَ الْمَخْمَصَةِ، وَكَذَلِكَ إسَاغَةُ اللُّقْمَةِ بِالْخَمْرِ وَبِالْبَوْلِ. . . وَغَيْرُ ذَلِكَ مِمَّا لا حَصْرَ لَهُ."(شرح الكوكب المنير:4/444).
وحالنا عند المطالبة بالإقليم كحال ( بَيْهس الفزاريّ )، وكانت أمه تبغضه لحمقه، فخرج مع إخوته في حرب، فماتوا ورجع هو إلى أمه، فقالت: أنجوت من بينهم؟! فقال: (لو خُيّرتِ لاخترتِ)، فلما رأت أنه ليس لها غيره أحبته وعطفت عليه، فقال: (الثُكْلُ أَرْأَمَها ولداً). فهو مثل يضرب للرجل يحفظ التافه بعد فقد النابه للضرورة.
هذا إذا قدرنا أسوأ الاحتمالات عند حصول (الإقليم السني)، فكيف لو كان هو المطلب العادل الذي يحفظ فيه البلد من التبعية الإيرانية بوجود شركاء أقوياء: (الإقليم السني، والكردي) مما يحول دون تنفذ المآرب الصفوية، بدل الأتباع الضعفاء، ذوي الجموع المترقبة حز الرقبة . فنحن عندهم (أهون من قُعَيس على عمته): وهو رجل من أهل الكوفة، دخل دار عمته، فأصابهم مطر شديد، وكان بيتها ضيقاً، فأدخلت كلبها البيت، وأخرجت قعيساً إلى المطر، فمات من البرد. ويضرب هذا المثل في بيان شدة هوان شخص على شخص.
وقال ابن القيم – رحمه الله -: " وقد أجمع العارفون على أن كل خير فأصله بتوفيق الله للعبد، وكل شر فأصله خذلانه لعبده .
وأجمعوا أن التوفيق أن لا يكلك إلى نفسك، وأن الخذلان أن يخلي بينك وبين نفسك . فإذا كان كل خير فأصله التوفيق، وهو بيد الله لا بيد العبد فمفتاحه: الدعاء والافتقار وصدق اللجأ والرغبة والرهبة إليه . فمتى أعطى العبدَ هذا المفتاح فقد أراد أن يفتح له، ومتى أضله عن المفتاح بقى باب الخير مرتجاً دونه " (الفوائد:181).
ومشتت العزمات ينفق عمره ... حيران لا ظفر ولا إخفاق


أعده
أبو زيد العتيبي – عفا الله عنه –
25/ صفر / 1434















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 09-Jan-2013, 12:14 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يجزاه خير ويجزاك يابو ضيف كل خير

وضع العراق والتقسيم والاقاليم لن تنفع سوى الشيعه فهم بالوقت الراهن يريدون تقسيم العراق

تزامنا مع الثوره السنيه في سوريا فسقوط نظام الاسد هو فتح لابواب جهنم ع شيعة العراق وشيعة

لبنان.

لابد من توحد سنة العراق مع سوريا ولبنان حتى يتم دحر اذناب اليهود ومن ثم تفرغ الامه لقضاياها

الاساسيه فالشيعه المجوس شتتوا جهود المسلمين وتواطؤا مع كل عدو.

لاهنت يابو ضيف الله















التوقيع
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


سبحان والحمدلله ولااله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
غير مقروء 09-Jan-2013, 01:37 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

على اهل السنه والجماعه ان يدحرو الرافضه اعداء الدين في كل مكان


في الشام وفي العراق وفي اليمن وفي لبنان وفي الخليج


والله ان خطرهم على الاسلام اشد من خطر اليهود والنصاري















رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Jan-2013, 02:51 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابو فيصل العطاوي
اللجنة الإعلامية
إحصائية العضو





التوقيت


ابو فيصل العطاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

اوافق العابر فيما ذكر
اتحاد السنه بين الدول الثلاث امر ايجابي ومهم جدا

كل الشكر ابو ضيف الله
لا تحرمنا جديدك















التوقيع
الوعي في العقول !!!
وليس في ألأعمار !!!
ألأعمار مجرد عداد لأيامك ؟
والعقول حصاد فهمك وقناعاتك للحياة ,,
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:46 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي