هوازن الكبرى

[مجبل الرشيدي]

سبب الاسئلة الثلاث هو اعتقادي الشخصي بان قبائل قيس عيلان وجلهم من الاعراب ( البدو ) لطالما تعرضوا لاضظهاد الدوله.


ماهو السبب الذي جعل قبائل الاعراب تنضوي تحت لواء القرامطه ؟

[ابومحمد القوادي]

ياهلا اخوي مجبل الرشيدي

ان اكثر من ناصر القرامطه هم بني كعب بن ربيعه بن عامر بن صعصعه وبني هلال بن عامر بن صعصعه

اما سببهم فهو ارادو المكسب فقد وليس لهم دخل بالاسباب دينيه او غيرها انما الماده وربح الابل كما تعرف عن الاعراب

+

اما سبب تعرضهم لي ظلم والاظطهاد

هذابسبب قوتهم وشوكتهم واحيانن بس تعرضهم لي القوافل وانهم احرار ولا يرضون ان

يظلم احد ويصمتون

طبعا

ان من اكثر قبائل ظلاما هي العامريه بنظرتي

لي انهم كان قوة لايستهان بها فكل فرع من بني عامر يشكل قبائل بحد ذاته

فقد رواى ابن خلدون اثناء رحله الهلاليه وصل عدد بني هلال فقد من لحقو بي ابناء عمهم بالمغرب

100 الالف من رجال ونساء

فمبالك بي ابناء عمهم الهلالين بالمغرب

وغيرهم من قبائل العامريه

مثل بني كعب الذين اصبحو اخطر من خلال اقامة دول بالعراق واليمامه

وبني كلاب الذين اقامو دول بالشام وحمو ثغورها من روم

وبني نمير جمرةالعرب

ثمن كادت قيس عيلان تحت قيادة بني عامر الظفر بالخلافه وهذا دليل على خطرها

ولولا استنجاد الاموين بقحطان لكانت خلافه لهم وايظن عدم مشاركت بعض قبائل بجميع جموعها

مثل بني عامر وقادتهم بني كلاب لي انهم خوال ابوسفيان

[ابومحمد القوادي]

1. هل كانت قبائل بني تميم وقبائل ربيعه وتغلب تتعالى على قبائل قيس عيلان ؟؟؟

(لا يتجرئون على ذالك وقبائل العرب لا تتعالى على بعضها اما انهم يتعالو لايستطيعون ذالك وسبب ماحدث بعكاظ عندما وضع الغفاري الكناني الخندفي رجله وقال نحنو اعز العرب من زعم انه اعز منا فل يضرب رجلي وقطعها الهوازني ورفع نسب قبيلته هوازن وقيس فوق كل قبائل واثبت انهم اعز العرب معا كنانه وخندف وكانت كل قبائل حاظرين )

2. لماذا حرض بني تميم الدولة العباسية على قبيلة نمير ؟

لي ان بني نمير شوكه بحلوق اعدائهم مثل بني تميم وغيرهم وكانو بني تميم بالعراق تهجم عليهم قبائل عامريه مثل بني كعب وغيرهم ومن ثما توحدت مضر ضد قحطان وربيعه

3. ما هي القبائل التي ساندت القرامطه في غزوها للكعبه؟

القبائل القيسيه والربيعيه واخص بني عامر بن صعصعه وبتحديد بني عقيل بن كعب و بني هلال من اجل المكسب لا اكثر ولا اقل

[الكناني المضري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمد القوادي

(لا يتجرئون على ذالك وقبائل العرب لا تتعالى على بعضها اما انهم يتعالو لايستطيعون ذالك وسبب ماحدث بعكاظ عندما وضع الغفاري الكناني الخندفي رجله وقال نحنو اعز العرب من زعم انه اعز منا فل يضرب رجلي وقطعها الهوازني ورفع نسب قبيلته هوازن وقيس فوق كل قبائل واثبت انهم اعز العرب معا كنانه وخندف وكانت كل قبائل حاظرين )

لا ما مرت مرور الكرام و انحنت لها الرقاب




و إنما جمعت كنانة جموعها وواجهت قبائل قيس بن مضر كلهم في حروب الفجار حيث كان الفرع من كنانة يواجه قبيلة من قبائل قيس




قبيلة مقابل شعب

[ابومحمد القوادي]

ياعزيزي الغالي مرت مرور الكرام

اما حرب فجار فهذه كانت من اسبابها

والقبائل التي اشتركت من قيس بفجار هم هوازن وبني سليم

وليس كل فروعهم اشتركت

[الكناني المضري]

مالك لواء يالقوادي

كل قبائل قيس شاركت في حرب الفجار ضد كنانة و قال ابن إسحاق : (( هاجت حرب الفجار ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - ابن عشرين سنة وإنما سمي يوم الفجار بما استحل هذان الحيان كنانة و قيس عيلان فيه المحارم بينهم . وكان قائد قريش وكنانة حرب بن أمية بن عبد شمس ، وكان الظفر في أول النهار لقيس على كنانة حتى إذا كان في وسط النهار كان الظفر لكنانة على قيس )) .


و إليك أسماء سادات قيس الذين ترأسوا قبائلهم في حرب الفجار ضد كنانة :

ملاعب الأسنة أبو براء عامر بن مالك بن جعفر العامري الهوازني سيد بني عامر من هوازن
مسعود بن معتب الثقفي سيد ثقيف
كدام بن عمير الجديلي سيد جديلة قيس و هم قبيلتا عدوان و فهم
عوف بن أبي حارثة المري الغطفاني سيد قبائل غطفان
عباس بن زعل السلمي سيد سليم
مسعود بن سهم الثقفي سيد ثقيف
سبيع بن ربيعة النصري الهوازني سيد بني نصر من هوازن
الصمة بن الحارث الجشمي الهوازني سيد جشم من هوازن
عطية بن عفيف النصري الهوازني سيد بني نصر من هوازن
الخنيسق الجشمي الهوازني سيد جشم من هوازن
وهب بن معتب الثقفي سيد ثقيف
جسر بن محارب البكائي سيد بني البكاء
ربيعة بن أبي ظبيان بن ربيعة الهلالي سيد بني هلال
خالد بن هوذة الحارثي سيد بن الحارث
دريد بن الصمة الجشمي الهوازني سيد بني جشم
عباس بن حي الأصم الرعلي السلمي سيد سليم




أما كلمة أن حادثة الهوازني و الغفاري مرت مرور الكرام فهي كذلك غير صحيحة


و إليك ما جرى بنص كتاب تاريخ ابن الأثير : (( قعد رجل من بني غفار يقال له أبو معشر بن مكرز وكان عازمًا منيعًا في نفسه وكان بسوق عكاظ فمد رجله ثم قال‏:‏ نحن بنو مدركة بن خندف من يطعنوا في عينه لا يطرف ومن يكونوا قومه يغطرف كأنّه لجّة بحر مسرف أنا والله أعز العرب فمن زعم أنه أعز مني فليضربها بالسيف‏.‏

فقام رجل من قيس يقال له أحمر بن مازن فضربها بالسيف فخرشها خرشًا غير كثير فاختصم الناس ثم اصطلحوا‏.‏

))

[ابومحمد القوادي]

ياخوي

اول شي مو هذا رجال

والي قام من هوازن من بني دهمان من بني نصر من هوازن

وعندما ضرب رجله

قامت هوازن و كنانة

ولكن اغلب الذين شاركو هم من بني سليم وهوازن

اما بقية باعداد قليله لدرجة انك لم تجد اي اشاعر لي عدوان وغيرهم

حتى اغلب القاده الذين ذكرتهم من هوازن مافي غير غطفان وبني سليم وعدوان

[الكناني المضري]

أخوي


إذا جاءت هوازن و سليم و غطفان و عدوان و فهم


هذا يعني أن قيسا كلها حضرت


لأني هؤلاء هم رموز القبائل القيسية و فيهم العدد و الكثرة و الفخر


من تبقى قبائل ضعيفة أو قليلة ربما أنها حضرت و لكن لم تذكر لضعفها مقارنة بالأسماء العظام كسليم و كنانة و هوازن و قريش و غطفان و جديلة قيس

[ابومحمد القوادي]

اتفق معك

ولكن

هذا لا يدل على ان جميع قبائلهم قد حضرت فجاوبني لو حضرت

جميع قيس

او نقول جميع هوازن وسليم وغطفان الن تفنى كنانه ؟

هوازن حضر منها بني عامر بن صعصعه خاصه بسبب مقتل عروة

وحضرو اول يوم بني كعب وهم سيوف هوازن ثمن لم يحضرو بقية الايام

وقبائل التي حضرت يوم ومن ثما لم تحضر هم بني كعب وبني عامر الاصغر وبعض بني كلاب

وبني سعد وغيرهم وهم اساس الحدث فمابالك بقية مثل بني سليم وبني عدوان وفهم

[الكناني المضري]

و لم تفنى يا أخي !


كثرة العدد لا تعني حسن التنظيم و لك عبرة في جيش الفرس العرمرم حين واجهته بكر بن وائل و لك عبرة في جيش المسلمين و الذي رغم كثرته إلا أن هوازن نجحت في كسره أول معركة حنين و أيام حرب الفجار أربعة فلربما حضرت جميع قيس في يومين أو ثلاثة منها بينما حضرت هوازن و سليم وحدهما في أول يوم من أيام حرب الفجار

و المصادر التاريخية واضحة جدا في وصف حرب الفجار :



من كتاب الأغاني للأصفهاني ( ت 356 هـ )

(( ذكر الخبر في حروب الفجار وحروب عكاظ

وكانت هذه الحرب بين قريش وقيس عيلان في أربعة أعوام متواليات ))

و يقول في موضع آخر (( حملت قريش و كنانة على قيس من كل وجه فانهزمت قيس كلها إلا بني نصر فإنهم صبروا ))

و في موضع آخر (( ثم تراضوا بأن يعدوا القتلى فيدوا من فضل فكان الفضل لقيس على قريش وكنانة فاجتمعت القبائل على الصلح وتعاقدوا ألا يعرض بعضهم لبعض ))



من كتاب (الروض الأنف والمنهل الروي في ذكر ما حدث عن رسول الله وروى) للإمام أبي القاسم الخثعمي السهيلي ( ت 581 هـ) شرح كتاب السيرة النبوية لابن هشام الحميري البصري ( ت 218 هـ) :


(( قال ابن هشام : فلما بلغ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أربع عشرة سنة أو خمس عشرة سنة فيما حدثني أبو عبيدة النحوي ، عن أبي عمرو بن العلاء - هاجت حرب الفجار بين قريش ، ومن معها من كنانة وبين قيس عيلان ))


و يقول في موضع آخر : (( على كل قبيل من قريش وكنانة رئيس منهم وعلى كل قبيل من قيس رئيس منهم .
))

و قال ابن إسحاق : (( هاجت حرب الفجار ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - ابن عشرين سنة وإنما سمي يوم الفجار بما استحل هذان الحيان كنانة وقيس عيلان فيه المحارم بينهم . وكان قائد قريش وكنانة حرب بن أمية بن عبد شمس ، وكان الظفر في أول النهار لقيس على كنانة حتى إذا كان في وسط النهار كان الظفر لكنانة على قيس ))

و في موضع آخر : (( كانت للعرب فجارات أربع ذكرها المسعودي ، آخرها : فجار البراض المذكور في السيرة وكان لكنانة ولقيس فيه أربعة أيام مذكورة يوم شمطة ويوم الشرب وهو أعظمها يوما ، وفيه قيد حرب بن أمية وسفيان وأبو سفيان أبناء أمية أنفسهم كي لا يفروا ، فسموا : العنابس ويوم الحريرة عند نخلة ، ويوم الشرب انهزمت قيس إلا بني نضر منهم فإنهم ثبتوا ، وإنما لم يقاتل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع أعمامه وكان ينبل عليهم وقد كان بلغ سن القتال ))

من كتاب الكامل في التاريخ لابن الأثير (ت 630 هـ) :


(( كان الفجار الأول بين قريش ومن معها من كنانة كلها وبين قيس عيلان‏.‏

وسببه أن رجلًا من كنانة كان عليه دين لرجل من بني نصر بن معاوية بن بكر بن هوازن فأعدم الكناني فوافى النصري سوق عكاظ بقرد وقال‏:‏ من يبيعني مثل هذا بما لي على فلان الكناني فعل ذلك تعييرًا للكناني وقومه فمر به رجلٌ من كنانة فضرب القرد بالسيف فقتله أنفةً مما قال النصري فصرخ النصري في قيس وصرخ الكناني في كنانة فاجتمع الناس وتحاوروا حتى كاد يكون بينهم القتال ثم اصطلحوا‏ ))

و في موضع آخر يقول (( سمي الفجار لما استحل الحيان كنانة وقيس فيه من المحارم وكان قبله يوم جبلة وهو مذكور من أيام العرب و الفجار أعظم منه‏ ))


و في موضع آخر يقول : (( ثم إن قيسًا جمعت جموعها ومعها ثقيف غيرها وجمعت قريش جموعها منهم كنانة جميعها والأحابيش و أسد بن خزيمة ))


و في موضع آخر يقول : (( وكانت قيس قد تقدمت إلى عكاظ قبل قريش فعلى بني عامر ملاعب الأسنة أبو براء وعلى بني نصر وسعد وثقيف سبيع بن ربيع بن معاوية وعلى بني جشم الصمة والد دريد وعلى غطفان عوف بن أبي حارثة المري وعلى بني سليم عباس بن زعل بن هني بن أنس وعلى فهم وعدوان كدام بن عمرو‏ ))

من كتاب المنمق من أخبار قريش لابن حبيب البغدادي (ت 245 هـ) :

(( تجمعت قيس وتجمعت هوازن وسليم جميعاً وثقيف وأحلافها من جسر بن محارب وغيرهم ممن لحق بهم ))

و في موضع آخر (( وتجمعت قيس واستعانت بثقيف وجمعوا الجموع وقادوا الخيل فكانت خيلهم كثيرة يومئذ ))

و في موضع آخر : (( صفت قيس صفوفها وكان الذي يسوي صفوفها أبو براء عامر بن مالك بن جعفر وأخذ الراية حرب بن أمية وأخذ راية قيس أبو براء ))

و في موضع آخر ((فكانت الدبرة أول النهار لقيس على كنانة ... فلما كان وسط النهار ظهرت عليهم كنانة فقتلوهم قتلاً ذريعاً ... وانهزمت قيس وقتل من أشرافهم عباس الرعلي في بشر من بني سليم وانهزمت ثقيف وبنو عامر وقتل يومئذ من بني عامر عشرة فلما رأى ذلك شيخ من بني نصر صاح يا معشر بني كنانة‏!‏ أسرفتم في القتل فأجابه عبد الله بن جدعان‏:‏ إنا معشر سرف ولما رأى أشراف قيس ما تصنع قبائل قيس من الفرار عقل رجال منهم أنفسهم منهم يبيع بن ربيعة وغيره ثم أضطجع وقال‏:‏ يا معشر بني نصر‏!‏ قاتلوا عني أو ذروا فعطف عليه بنو نصر وبنو جشم وبنو سعد بن بكر وفهم وهربت قبائل قيس غيرهم فقاتلوا حتى انتصف النهار ثم إن عتبة بن ربيعة نادى وإنه يومئذ لشاب ما كملت له ثلاثون سنة‏:‏ يا معشر قريش‏!‏ علام تقتلون أنفسكم إن هذا ليس برأي فعجب منه يومئذ لحداثة سنه من ثم من ذوي الأسنان لم يهتد ولم يدع إلى ما دعا إليه من الصلح ثم أرسل إلى قيس‏:‏ آتيكم فأكلمكم قالوا‏:‏ نعم ولم تكره ذلك قيس وكانت الدبرة عليها آخر النهار فمشى بينهم عتبة حتى اصطلحوا وقال لقيس‏:‏ انصرفوا فيعد هذا الأمر إلى أحسنه وأجمله فإنكم في شهر حرام وقد عورتم متجركم وانقطعت موادكم وخاف من قاربكم قالت قيس‏:‏ لا ننصرف أبداً ونحن موتورون ولو متنا من آخرنا قال عتبة‏:‏ فالقوم قد وتروا وقد قتلوا نحواً مما قتلتم وجرحوا كلما جرحتم قالت قيس‏:‏ قتلانا أكثر من قتلاهم قال عتبة‏:‏ فإني أدعوكم إلى خطة هي لكم صلاح ونصفة عدوا القتلى فإن كان لكم الفضل ودينا فضلكم وإن كان لهم وديتم فضلهم قال أبو براء‏:‏ لا يرد هذه الخطة أحد إلا اخذ شراً منها نحن نفعل وأجابوا فاستوثق من رؤساء قيس من أبي براء وسبيع بن ربيعة ثم انطق إلى حرب بن أمية وابن جدعان وهشام بن المغيرة فاستوثق منهم وتحاجز الناس وأمنوا وعدوا القتلى فوجدوا لقيس فضل عشرين رجلاً فودتهم ))