اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
29-Dec-2006, 02:16 PM | رقم المشاركة : 211 | |||||
|
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنما مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوما فقال يا قوم إني رأيت الجيش بعيني وإني أنا النذير العريان فالنجاء فأطاعه طائفة من قومه فأدلجوا فانطلقوا على مهلهم فنجوا وكذبت طائفة منهم فأصبحوا مكانهم فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به ومثل من عصاني وكذب بما جئت به من الحق" [رواه البخاري]
|
|||||
|
|
29-Dec-2006, 02:17 PM | رقم المشاركة : 212 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الله خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة فأمسك عنده تسعا وتسعين رحمة وأرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من الرحمة لم ييئس من الجنة ولو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار" [رواه البخاري] |
|||
|
|
29-Dec-2006, 02:20 PM | رقم المشاركة : 213 | |||
|
عن عبد الله رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله والنار مثل ذلك" [رواه البخاري 6007 ] قال ابن بطال : فيه أن الطاعة موصلة إلى الجنة وأن المعصية مقربة إلى النار , وأن الطاعة والمعصية قد تكون في أيسر الأشياء . وتقدم في هذا المعنى قريبا حديث " إن الرجل ليتكلم بالكلمة " الحديث , فينبغي للمرء أن لا يزهد في قليل من الخير أن يأتيه , ولا في قليل من الشر أن يجتنبه , فإنه لا يعلم الحسنة التي يرحمه الله بها ولا السيئة التي يسخط عليه بها . وقال ابن الجوزي : معنى الحديث أن تحصيل الجنة سهل بتصحيح القصد وفعل الطاعة , والنار كذلك بموافقة الهوى وفعل المعصية . (المصدر فتح الباري) |
|||
|
|
26-Jan-2007, 12:00 AM | رقم المشاركة : 215 | |||
|
باب هلاك هذه الأمة بعضهم ببعض
عن ثوبان، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها وأعطيت الكنزين الأحمر والأبيض وإني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكها بسنة بعامة وأن لا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم وإن ربي قال يا محمد إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد وإني أعطيتك لأمتك أن لا أهلكهم بسنة بعامة وأن لا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم يستبيح بيضتهم ولو اجتمع عليهم من بأقطارها - أو قال من بين أقطارها - حتى يكون بعضهم يهلك بعضا ويسبي بعضهم بعضا "[رواه مسلم 7440] |
|||
|
|
05-Feb-2007, 12:14 AM | رقم المشاركة : 216 | |||
|
عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة" [رواه مسلم 4990] قال النووي في شرح صحيح مسلم: قوله صلى الله عليه وسلم : ( مثل المنافق مثل الشاة العائرة بين الغنمين , تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة ) ( العائرة ) : المترددة الحائرة لا تدري لأيهما تتبع , ومعنى تعير أي : تردد وتذهب , وقوله في الرواية الثانية : ( تكر في هذه مرة وفي هذه مرة ) أي : تعطف على هذه وعلى هذه , وهو نحو ( تعير ) وهو بكسر الكاف . |
|||
|
|
05-Feb-2007, 08:51 PM | رقم المشاركة : 217 | |||
|
عن ابن مسعود رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى رواه مسلم
|
|||
|
|
05-Feb-2007, 08:59 PM | رقم المشاركة : 218 | |||
|
عن ابن عباس - رضي الله عنهما - ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو ان لابن ادم ملء واد مالا لاحب ان له مثله ولا يملا عين ابن ادم الا التراب ويتوب الله على من تاب متفق عليه
|
|||
|
|
16-Feb-2007, 01:27 AM | رقم المشاركة : 219 | |||
|
عن محمد بن جبير بن مطعم رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لي خمسة أسماء أنا محمد وأنا أحمد وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي وأنا العاقب" [ختم به مالك الموطاء] المنتقى شرح موطأ مالك ( ش ) : قوله صلى الله عليه وسلم لي خمسة أسماء أنا محمد لقول الله عز وجل محمد رسول الله وقوله وأنا أحمد لقول الله تبارك وتعالى ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد وقوله صلى الله عليه وسلم وأنا الماحي وفسر ذلك هو صلى الله عليه وسلم بأنه الذي يمحو الله به الكفر لما وعده الله من أن يظهره على الدين كله فيكون ما آتاه منه هو الظهور على الدين كله بمعنى الغلبة عليه لغلبة من جاوره منه وظهوره عليه ويحتمل أن يريد به محوه من مكة وظهوره على من كان فيها من الكفر وظهور دينه فيها . ( فصل ) وقوله صلى الله عليه وسلم وأنا الحاشر وفسر ذلك بأنه الذي يحشر الناس على قدمه , وقد قال الخطابي معنى القدم ههنا الدين يقال كان هذا على قدم فلان أي على دينه فيكون الحديث على هذا أن زمن دينه آخر الأزمنة وأنه عليها تقوم الساعة ويكون الحشر لا تنسخ شريعته ناسخة ولا يستأصل لملته كفر , والله أعلم . ويحتمل أن يريد بذلك أن الناس يحشرون على قدمه بمعنى مشاهدته قائما لله تعالى وشاهدا على أمته والأمم قال الله تبارك وتعالى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال عز من قائل وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وقوله صلى الله عليه وسلم وأنا العاقب قال أبو عبيد قال سفيان العاقب آخر الأنبياء وفي العتبية عن مالك لا بأس أن يكنى الصبي فقيل : أكنيت ابنك أبا القاسم قال أما أنا فما فعلته ولكن أهل البيت يكنونه فما أرى بذلك بأسا . |
|||
|
|
16-Feb-2007, 02:08 PM | رقم المشاركة : 220 | |||
|
جزاك الله خير اخوي فارس . عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال : كاني انظر إلى رسول الله يحكي نبياء من الانبياء صلوات الله وسلا مه عليه , ضربه قومه فادموه , فجعل يمسح الدم عن وجهه , وهو يقول : (اللهم اغفر لقومي فانهم لا يعلمون ) متفق عليه .
|
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|