![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 191 | |||||
|
![]() قال جرير بن عبد الله كما في الصحيحين: ((بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم))
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 192 | |||
|
![]() شكراااا للجميع ويعطيكم العافية
حبيت اشارك بحديث صغير وشكرااا قال رسول صلى الله وعلية وسلم ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 193 | |||
|
![]() عن ابي هريرة قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميصة، تعس عبد الخميلة، ان اعطي؛ رضي، وان لم يعط، سخط، تعس وانتكس، واذا شيك فلا انتقش. طوبى لعبد اخذ بعنان فرسه في سبيل الله، اشعت راسه، مغبرة قدماه، ان كان في الحراسة، كان في الحراسة، وان كان في الساقة، كان في الساقة، ان استاذن، لم يؤذن له، وان شفع، لم يشفع) [ رواه البخاري] قال بن عثيمين رحمه الله في كتابه (القول المفيد على كتاب التوحيد) والحديث قسم الناس الى قسمين: الاول: ليس له هم الا الدنيا، اما لتحصيل المال، او لتجميل الحال، فقد استبعدت قلبه حتى اشغلته عن ذكر الله وعبادته. الثاني: اكبر همه الاخرة، فهو يسعى لها في اعلى ما يكون مشقة وهو الجهاد في سبيل الله، ومع ذلك ادى ما يجب عليه من جميع الوجوه. ويستفاد من الحديث: 1- ان الناس قسمان كما سبق. 2- ان الذي ليس له هم الا الدنيا قد تنقلب عليه الامور، ولا يستطيع الخلاص من ادنى اذية وهى الشوكة، بخلاف الحازم الذي لا تهمه الدنيا، بل اراد اذية وهي الشوكة، بخلاف الحازم الذي لا تهمه الدنيا، وقنع بما قدره الله له. 3- انه ينبغي لمن جاهد في سبيل الله الا تكون همه المراتب، بل يكون همه القيام بما يجب عليه، اما في الحراسة، او الساقة، او القلب، او الجنب، حسب المصلحة. 4- ان دنو الانسان عند الناس لا يستلزم منه دنو مرتبته عند الله عز وجل، فهذا الرجل الذي ان شفع لم يشفّع وان استاذن لم يؤذن له قال فيه الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (طوبي له)، ولم يقل: ان سال لم يعط، بل لا تهمه الدنيا حتى يسال عنها، لكن يهمه الخير فيشفع للناس ويستاذن للدخول على ذوي السلطة للمصالح العامة. أسـأل الله ان يجعلنا ذالك العبد الاشعث الاغبر |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 194 | |||
|
![]() عن عبد الله بن عمر ـ رضى الله عنهما ـ قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قائم على المنبر " إنما بقاؤكم فيما سلف قبلكم من الأمم، كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، أعطي أهل التوراة التوراة، فعملوا بها حتى انتصف النهار، ثم عجزوا، فأعطوا قيراطا قيراطا، ثم أعطي أهل الإنجيل الإنجيل، فعملوا به حتى صلاة العصر، ثم عجزوا، فأعطوا قيراطا قيراطا، ثم أعطيتم القرآن فعملتم به حتى غروب الشمس، فأعطيتم قيراطين قيراطين، قال أهل التوراة ربنا هؤلاء أقل عملا وأكثر أجرا. قال هل ظلمتكم من أجركم من شىء قالوا لا. فقال فذلك فضلي أوتيه من أشاء ". [ رواه البخاري]
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 195 | |||
|
![]() عن المغيرة بن شعبة، قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " لا يزال من أمتي قوم ظاهرين على الناس، حتى يأتيهم أمر الله ". [ رواه البخاري]
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 196 | |||
|
![]() عن أنس ـ رضى الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة، ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته يقال لهم الجهنميون ". [ رواه البخاري]
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 197 | |||
|
![]() قال النبي صلى الله عليه وسلم : "مثل المؤمن كالخامة من الزرع تفيئها الريح مرة وتعدلها مرة ومثل المنافق كالأرزة لا تزال حتى يكون انجعافها مرة واحدة" [ رواه البخاري] قال الخطابي: الأرزة مفتوحة الراء واحدة الأرز وهو شجر الصنوبر فيما يقال. قال المهلب: معنى الحديث ان المؤمن حيث جاءه امر الله انطاع له، فان وقع له خير فرح به وشكر، وان وقع له مكروه صبر ورجا فيه الخير والأجر، فاذا اندفع عنه اعتدل شاكرا. والكافر لا يتفقد الله باختياره، بل يحصل له التيسير في الدنيا ليتعسر عليه الحال في المعاد، حتى اذا اراد الله اهلاكه قصمه فيكون موته اشد عذابا عليه واكثر الما في خروج نفسه. وقال غيره: المعنى ان المؤمن يتلقى الأعراض الواقعة عليه لضعف حظه من الدنيا، فهو كاوائل الزرع شديد الميلان لضعف ساقه، والكافر بخلاف ذلك، وهذا في الغالب من حال الاثنين. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 198 | |||
|
![]() عن أبي هريرة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تحاسدوا. ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض. وكونوا، عباد الله! إخوانا. المسلم أخو المسلم. لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره. التقوى ههنا" ويشير إلى صدره ثلاث مرات "بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. كل المسلم على المسلم حرام. دمه وماله وعرضه". [ رواه مسلم] [الشرح: (ولا يخذله) قال العلماء: الخذل ترك الإعانة والنصر. ومعناه إذا استعان به في دفع ظالم ونحوه لزمه إعانته إذا أمكنه، ولم يكن له عذر شرعي. (ولا يحقره) أي لا يحتقره. فلا ينكر عليه ولا يستصغره ويستقله. (التقوى ههنا) معناه أن الأعمال الظاهرة لا تحصل بها التقوى. وإنما تحصل بما يقع في القلب من عظمة الله وخشيته ومراقبته]. منقول من صحيح مسلم موقع نداء الايمان |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 199 | |||
|
![]() عن أبي هريرة قال: جاءه ناس من أصحابه فقالوا: يا رسول الله نجد في أنفسنا الشيء نعظم أن نتكلم به أو الكلام به ما نحب أن لنا وأنا تكلمنا به قال: "أوقد وجدتموه قالوا نعم قال ذاك صريح الإيمان". [ رواه أبو داوؤد]
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 200 | |||
|
![]() عن ابن عباس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو يقول: "رب أعني ولا تعن علي وانصرني ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي واهدني ويسر الهدى لي وانصرني على من بغى علي رب اجعلني لك شكارا لك ذكارا لك رهابا لك مطواعا لك مخبتا إليك أواها منيبا رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي وسدد لساني واهد قلبي واسلل سخيمة صدري" قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح [ رواه الترمذي] شرح الحــديث (من كتاب عارضة الاحوذي في شرح الترمذي): بدل من يدعو أو حال ( رب أعني ) أي على أعدائي في الدين والدنيا من النفس والشيطان والجن والإنس ( وامكر لي ولا تمكر علي ) قال الطيبي : المكر الخداع وهو من الله إيقاع بلائه بأعدائه من حيث لا يشعرون , وقيل هو استدراج العبد بالطاعة فيتوهم أنها مقبولة وهي مردودة , وقال ابن الملك المكر الحيلة والفكر في دفع عدو بحيث لا يشعر به العدو , فالمعنى : ( اللهم اهدني إلى طريق دفع أعدائي عني ولا تهد عدوي إلى طريق دفعه إياه عن نفسه ) كذا في المرقاة ( واهدني ) أي دلني على الخيرات ( ويسر لي الهدى ) أي وسهل اتباع الهداية أو طرق الدلالة حتى لا أستثقل الطاعة ولا أشتغل عن الطاعة ( وانصرني على من بغى علي ) أي ظلمني وتعدى علي ( رب اجعلني لك شكارا ) أي كثير الشكر على النعماء والآلاء وتقديم الجار والمجرور للاهتمام والاختصاص أو لتحقيق مقام الإخلاص ( لك ذكارا ) أي كثير الذكر ( لك رهابا ) أي كثير الخوف ( لك مطواعا ) بكسر الميم مفعال للمبالغة أي كثير الطوع وهو الانقياد والطاعة ( لك مخبتا ) أي خاضعا خاشعا متواضعا من الإخبات قال في القاموس : أخبت خشع ( إليك أواها ) أي متضرعا فعال للمبالغة من أوه تأويها وتأوه تأوها إذا قال أوه أي قائلا كثيرا لفظ أوه وهو صوت الحزين . أي اجعلني حزينا ومتفجعا على التفريط أو هو قول النادم من معصيته المقصر في طاعته وقيل الأواه البكاء ( منيبا ) أي راجعا قيل التوبة رجوع من المعصية إلى الطاعة والإنابة من الغفلة إلى الذكر والفكرة والأوبة من الغيبة إلى الحضور والمشاهدة قال الطيبي : وإنما اكتفى في قوله أواها منيبا بصلة واحدة لكون الإنابة لازمة للتأوه ورديفا له فكأنه شيء واحد ومن قوله : { إن إبراهيم لحليم أواه منيب } ( رب تقبل توبتي ) أي بجعلها صحيحة بشرائطها واستجماع آدابها فإنها لا تتخلف عن حيز القبول قال الله تعالى { وهو الذي يقبل التوبة عن عباده } . ( واغسل حوبتي ) بفتح الحاء ويضم أي امح ذنبي ( وأجب دعوتي ) أي دعائي ( وثبت حجتي ) أي على أعدائك في الدنيا والعقبى وثبت قولي وتصديقي في الدنيا وعند جواب الملكين ( وسدد لساني ) أي صوبه وقومه حتى لا ينطق إلا بالصدق ولا يتكلم إلا بالحق ( واهد قلبي ) أي إلى الصراط المستقيم ( واسلل ) بضم اللام الأولى أي أخرج من سل السيف إذا أخرجه من الغمد ( سخيمة صدري ) أي غشه وغله وحقده . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |