اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
29-Apr-2009, 12:21 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
التحذير من انتشار البدع عن طريق الأنتر نت
التحذير من انتشار البدع عن طريق الأنتر نت الحمد لله وحده الذين ارتضى لنا الإسلام دينا وأتمه وأكمله ولم ولن يقبل من أحد بعده دينا سواه فقال سبحانه : { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ٌ} (3) سورة المائدة. وقال {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (85) سورة آل عمران . والصلاة والسلام على نبينا محمد الهادي البشير والنذير المبين الذي بلغ الرسالة وأدى الأمانة على أكمل وجه فلم يترك خيرا إلا ودل الأمة عليه ولم يدع شرا إلا وحذر منه ، وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم واقتفى أثرهم إلى يوم الدين ، وبعد : فإن من أعظم الأخطار التي تهدد بناء الإسلام ومن أعظم الشرور التي يبتلى بها المسلمون في كل حين ، البدع التي تدخل في الدين ماليس منه ، والبدع هي كما عرفها أهل العلم : كل ما لم يعهد في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يشرعه مما يدخل في دين الله . ويأتي شرها وعظم خطرها كونها من القول على الله بغير علم فإن الذي يضيف في الدين ماليس منه فقد قال على الله بغير علم وهذا أعظم من الشرك لأن سبحانه إنما شرع لنا الدين وأتمه وحذرنا من الشرك ومن القول عليه بغير علم ، قال سبحانه : {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} (33) سورة الأعراف . والمتأمل في هذه الآية يجد أن البدعة جمعت بين الفحش فهي غالبا ماتكون فاحشة في المغالاة وبين الأثم في كونها لم تشرع وجمعت كذلك البغي وهو الاعتداء على حرمة الدين وحدوده المشروعة المرسومة من الشارع الحكيم ، وجمعت أيضا كونها من القول على الله بغير علم إذ لا دليل من الشرع على فعلها ونشرها بين الناس ، وحسبنا بهذه الآية من الكفاية على ما في البدع من الشرور . والرسول صلى الله عليه وآله وسلم مات وقد بلغ الدين ولم يدع شيئا إلا وخبر منه علما فعلم أصحابه الدين والشريعة في كبير أمورهم وصغيرها قال صلى الله عليه وسلم : (تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ) رواه أحمد وابن ماجة والحاكم وأبونعيم وصححاه، والطبراني في الكبير وحسنه المنذري في الترغيب ، وقال أبو ذر رضي الله عنه توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما طائر يحرك جناحيه في السماء إلا وقد ذكر لنا منه علما ) رواه أحمد والطبراني وزاد : ( ما بقي شيء يقرب من الجنة ويباعد من النار إلا وقد بين لكم ) قال الهيثمي في المجمع رجال الطبراني رجال الصحيح غير واحد وهو ثقة . ، وحدث صلى الله عليه وسلم منذ خلق القلم والعرش وكتابة المقادير وخلق الخلائق إلى دخول أهل الجنة الجنة وأهل النار النار وأحوالهم وأحاديثهم فيها وهذا من نعم الله على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون . وقد بين صلى الله عليه وسلم معنى البدعة وهي كل ما يؤتى به في الدين مما ليس منه فقال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح كما في البخاري ومسلم من حديث عائشة رضي الله عنها : (من أَحْدَثَ في أَمْرِنَا هذا ما ليس فيه فَهُوَ رَدٌّ ) ، وفي لفظ مسلم : (من عَمِلَ عَمَلًا ليس عليه أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) . فهنا يتبين أن البدعة هي أمر محدث لم يكن على عهد النبي ولم يفعله ولم يأمر به ولم يعلمه أصحابه ولم يفعلوه وقد ثبت في المستدرك وفي سنن ابن ماجة قوله صلى الله عليه وسلم من حديث العرباض بن سارية يقول : (قام فِينَا رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً وَجِلَتْ منها الْقُلُوبُ وَذَرَفَتْ منها الْعُيُونُ فَقِيلَ يا رَسُولَ اللَّهِ وَعَظْتَنَا مَوْعِظَةَ مُوَدِّعٍ فَاعْهَدْ إِلَيْنَا بِعَهْدٍ فقال عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا وَسَتَرَوْنَ من بَعْدِي اخْتِلَافًا شَدِيدًا فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ عَضُّوا عليها بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَالْأُمُورَ الْمُحْدَثَاتِ فإن كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ ) صححه الحاكم ، ثم إن من خطر البدعة على صاحبها أنه بمثابة من يتهم محمدا صلى الله عليه وسلم أنه لم يتم الدين ولم يبلغه على أكمل وجه كما شرعه الله إذ كيف يزيد في الدين وهو كامل بنص القرآن فهذا والله جرم عظيم وخطر عميم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . ومن أخطارها أنها سبب للتفرقة وهي كذلك وسيلة عظمى للكفر والشرك بل هي أخطر كما وضحت الآية السابقة ، ومن شناعتها أنها تهدم الدين وتميت السنن . وأعلم رحمك الله أن للبدع وانتشارها أسباب منها على سبيل المثال الجهل بالدين فكلما كان الإنسان جاهلا فإنه لا يفرق بين البدعة والسنة فعليه في هذه الحالة أن يطلب العلم وأن يسأل أهل العلم عما يجهل ويتحرى في دينه ماهو مشروع لئلا يأثم من حيث يظن أنه يؤجر ويسيء من حيث يظن أنه يحسن ، ومن أسباب البدع وعملها وانتشارها اتباع الهوى والاستحسان المجرد دونما علم ولا بصيرة فمن طريق الهوى والاستحسان جاءت كثير من البدع ، وقد يكون من أسبابها المبالغة في العبادة والاستزادة فيها ، ودين الله قائم على الدليل فما كان يتعلق بدين الله وعبادته لابد أن يوافق شرطين هامين هما : ( الإخلاص والمتابعة ) أي أن يكون محضا خالصا لله ويكون موافقا لشرع الله بالأدلة من الكتاب والسنة أو أحدهما . ومن أسباب البدع عدم الإلتزام بالسنة وفعل السنن المأثورة عن الشارع الحكيم فكلما اختفت سنة قامت مكانها بدعة ولا حول ولا قوة إلا بالله ، والعكس كذلك فإحياء السنن والآثار يميت البدع والخرافات . وقد ساعد في انتشار البدع ما يفعله بعض الجهال في هذه الأزمنة من تبادل رسائل الأنترنت ظانين أنها من فعل الخير فتجدهم يتداولون رسائل أذكار معينة وأدعية مخصوصة ويردفونها بالأماني والأجور الكثيرة والوعود الكاذبة مما لم يأتي في شرع الله أو يتناقلون الأحاديث المكذوبة والمتهالكة جهلا منهم بخطر ذلك وأنه من نشر البدع والخرافات كحديث بدعة المولد ورؤيا أحمد خادم المسجد النبوي وبعض الأذكار والأدعية التي لاتستند إلى دليل صحيح ولا حتى ضعيف ، أو يختلقون كلاما مركبا من باب حب الخير والعاطفة الجهلاء كقولهم سجل دخولك أو حضورك بالتشهد أو بالصلاة على النبي أو بالتسيبح والتكبير ونحو ذلك ، ورغم أن دافعهم حب الخير الذي يشكرون عليه ولكنهم يقعون في دائرة الخطأ كالذين وضعوا وكذبوا على رسول الله ووضعوا أحاديث مكذوبة بسبب عزوف الناس عن ذكر الله وحجتهم في ذلك أنهم يريدون أن يردوا الناس عن انشغالهم عن ذكر الله بالدنيا . وبما أن البدع بإجماع أهل الملة من الضلالة فإننا نحذر من ينشرها من مغبة تحمل وزرها ووزر من نشرها أو عمل بها إلى يوم القامة كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم إذ قال فيما صح عنه عند مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه : (من دَعَا إلى هُدًى كان له من الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ من تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذلك من أُجُورِهِمْ شيئا وَمَنْ دَعَا إلى ضَلَالَةٍ كان عليه من الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ من تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذلك من آثَامِهِمْ شيئا ) . فأهيب بالجميع أن يحذوا من البدع ويأمروا بالسنة واتباعها فإن فيها الخير الكثير وفيها كمال الدين وزينته وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. كتبه د . نايف بن محمد العتيبي 4/5/1430هـ
|
|||||
|
|
29-Apr-2009, 12:46 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
وبما أن البدع بإجماع أهل الملة من الضلالة فإننا نحذر من ينشرها من مغبة تحمل وزرها ووزر من نشرها أو عمل بها إلى يوم القامة كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم إذ قال فيما صح عنه عند مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه : (من دَعَا إلى هُدًى كان له من الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ من تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذلك من أُجُورِهِمْ شيئا وَمَنْ دَعَا إلى ضَلَالَةٍ كان عليه من الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ من تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذلك من آثَامِهِمْ شيئا ) .
فأهيب بالجميع أن يحذوا من البدع ويأمروا بالسنة واتباعها فإن فيها الخير الكثير وفيها كمال الدين وزينته وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد. جزاك الله خير يابو محمد وبيض الله وجهك ...اسال الله ان لايحرمك الاجر ..وان يثيبك على ماقدمت ونتمنى الفائده تعم على الجميع .... .....................
|
|||||
|
|
29-Apr-2009, 12:51 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
فعلا دكتورنا الفاضل انتشرت بشكل مخيف خصوصا
فالرسائل الالكترونيه والقوائم البريديه والمنتديات الكبيره وهدفها جذب الزوار والاعضاء لهذا المنتدى لو على حساب البدع الله لايحرمك الاجر والمثوبه واسال الله ان ينفع بك وبما كتبت وفقك الله محبك .,
|
|||||
|
|
29-Apr-2009, 12:57 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
كفانا الله شر من فيه شر البدع من أنواع الضلال التي حرم الإسلام إتباعها لكن بالعلم والإطلاع والإستزادة بالعلوم الشرعية من مصادرها الأساسية نستطيع مقاومة الشر والفتنة وطردها من حياتنا جزاك الله خير يادكتور ونفع الله بعلمك وجهدك تقبل مروري تحياتي |
|||
|
|
29-Apr-2009, 01:16 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
تحذير من نشر الرسائل المكذوبة [color=#3333ff][size=4][align=right]تصلني بين الحين والآخر ومثلي الكثيرين ، تصلنا رسائل على الإيميل تقول في مقدمتها إن فيها وفي نشرها ملايين الحسنات ويجب نشر هذه الرسائل وتداولها و يجب أن لا تفوت على نفسك الفرصة ومن أمثال ذلك ما يتناقل في الإيميلات : ((فضل قراءة الثلاث آيات الأخيرة من سورة الحشر وأن من قرأها صلى عليه سبعون ألف ملك في النهار وفي الليل مثل ذلك وإذا مات مات شهيد ...الخ)) !! وأخرى مثل : (( إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها في الرابعة فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي .)) ولا شك أنه هذه الأخيرة بالذات فيها افتراء على الله عظيم !! فأقول : إنه لم يثبت عن رسول الله ذلك وهذا كذب وافتراء على الله تبارك وتعالى الذي قال سبحانه : {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} (33) سورة الأعراف. وقال جل شأنه محذرا من أعمال الشيطان وعن الشيطان : {إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاء وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} (169) سورة البقرة. ويقول الله في حق من يتكلم في شي من دين الله وشرعه وعبادته بغير علم : {وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً} (36) سورة الإسراء. وهذه الأقوال والأعمال فيها كذب على رسول الله وعلى سنته الثابتة التي يعلمها الناس وهذه كتب السنة منتشرة بين الناس وفي المكتبات في كل الدنيا . ورغم أنها في ظاهرها أن مراد ناشريها الخير وحث الناس على فعله ، ولكنها في حقيقتها نشر للبدع والخرافات ,والجهل والافتراءات في دين الدين التي تدل على جهل كاتبيها وناقليها ، ولا أدل على ذلك من ركاكة الأسلوب فيها وغرابتها على العقل السليم وخروجها بشكل لايستقيم مع العقل السليم والفطرة ، كما قرر أهل العلم في مجال علوم الحديث في صفات الأحاديث المكذوبة وأسباب الوضع ونحو ذلك .فلا يذكر فيها مثل هذا الكلام إلا على سبيل التحذير ، وإنني قد بحثت في جميع كتب السنة والآثار بل وحتى في كتب التأريخ الإسلامي ، عن صحة هذه الأحاديث بل عن ورودها فلم أجد لها أثرا ولم تذكر حتى في الضعيف ولعلها وأجزم أنها من الكذب المتأخر الذي لم يدون !!! وهنا أنبه أن هذه الأمثلةالتي أرفقتها ليس لنشرها ولكن للتحذير من نشرها لأن تداولها ونشرها نشر للكذب في دين الله وافتراءا على سنة رسول الله صلى الله على وسلم الذي قال في الحديث الصحيح ( من كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) ثم لم يرد عنه شيء صريح وصحيح كهذه الرسائل ، ولا شك أن قراءة القرآن فيها فضل عظيم وفي الدعاء وذكر الله ، والثابت الصحيح فيه غنية عن الضعيف والسقيم ، ولكن الصيغة التي في هذه الرسالة باطلة ولا تصح فاحذر من إرسالها ،،، ويدخل في هذا الباب من البدع نحو قولهم - في المنتديات - سجل دخولك باسم من أسماء الله ، أو بالصلاة على رسول الله ، أو بذكر الله وجعل ذلك ديدن يسار عليه ، ولا شك أن التسمية عن البدء بالشيء سنة وكذلك ذكر الله والصلاة على رسول الله وذلك في كل حال أما تخصيص ذلك وجعله مبدأً وسن ذلك فهذا ليس له أصل وهو فعل محدث فالأولى تركه .. والواجب على المسلم أن يتحرى في دينه ولا ينقل إلا ماهو ثابت وإن كان لايعلم فليسأل أهل العلم والدراية ، ولا يعذر الإنسان في هذا الباب بجهله وفق الله الجميع لما يحبه الله ويرضاه ، وصلى الله وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. |
|||
|
|
29-Apr-2009, 12:54 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أخي العزيز / هايل العتيبي بعد التحية فأشكرك أنت بعد شكر الله لأني أرجع إليك السبب الرئيس الداعي إلى طرح هذا الموضوع هنا فلا حرمني الله وإياك الأجـــر وتقبل تحيتي وتقديري |
||||
|
|
29-Apr-2009, 01:05 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بالنسبة لتثبيت هذا الموضوع يا أخ هايل فأتركه للأخوة المشرفين هنا / سعيفان ، وأبي ضيف الله ، ومتعب إن بدت لهم أهميته ،،، أما من جهتي وإياك حياله ، فقد ذهب الضمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله ... |
|||
|
|
29-Apr-2009, 02:22 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
كفانا الله شر من فيه شر
البدع من أنواع الضلال التي حرم الإسلام إتباعها د\نايف العتيبي جزاك الله خير وبارك فيك فعلا موضوع قيم ويستحق الأهتمام من الكل والحرص في مايكتب تحياتي لك |
|||
|
|
29-Apr-2009, 02:28 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
الأخ العزيز / عبدالله الجذع شرفني مرورك شرّف الله قدرك تقبل تحيتي وتقديري |
||||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|