السيف البتار في نحر الشيطان نزار

[ابو ضيف الله]

(أيشتمُ رباً عبدناه، ولا ننتصرُ له؟ إنا إذاً لعبيد سوء وما نحن له بعابدين) " ابن حبيب

سبحن الله ،
نزار قباني ذلك الشاعر الماجن الكافر الستهزئ بالله جل جلاله
و بالرسول صلى الله عليه وسلم

ومع ذلك لا تكاد تسأل احد عنه الا عرفه من الناس
وعند وفاة ذلك الكلب النجس نكسة الاعلام وذيع الخبر في الصحف
و القنوات والاذاعات , وكتبت المقالات و القصائد في رثأه من قبل
الشعراء و الكتاب قبحهم الله

ولا ننساء ما قاله عن غازي القصيبي من تمجيد و اجلال وكاننا لا نعرفه


ولكن لا يزال هناك رجال يغارون على الله ورسوله

ومنهم الشيخ ممدوح الحربي الذي ألف كتابه
--السيف البتار في نحر الشيطان نزار--
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=75

الذي وضح فيه حقيقة هذا الشخص

ومن ماقاله الشيخ في مقدمة الكتاب:

خنـزير طبعٍ في خليقة ناطقٍ متسوفٍ بالكذب والبهتان

إن نزار قباني يا معاشر الفضلاء، قد أمضى 75 عاماً من حياته بين الكأس والنهد والحلمات، فهو الذي كان يلقب عند محبيه بشاعر (النهدين والحلمات)، وليته وقف عند النهود والحلمات لكان أمره إلى الله إن شاء غفر له ابتداءً وإن شاء عذبه، وهذا من أصول أهل السنة والجماعة -هذا إن كان مسلماً ولم يكن نصرانياً– ولكن نزار تجاوز الحد وركب الصعب، ولم يهدأ له بال ويغمض له جفن إلا بالاستهزاء من صاحب الفضل والكرم والجود، رب الأرباب وملك الملوك القاهر المعبود.
إنَّ نزار قباني ما من ديوان له إلاَّ وقد ذكر فيه اسم الله عدة مرات على وجه السخرية والتنقص والاحتقار، فلماذا هذا التمرد يا نزار على ربك وخالقك؟!! ولماذا كل هذا في حق الله تعالى؟!!
إن نزار قباني يا معاشر الفضلاء والشرفاء، ويا كل الشعراء، ويا كل الغاوين له دواوين قد مُلِئتْ بالكفر الصريح والردة الواضحة، التي إن لم تكن كفراً بواحاً فلا أعرف كفراً على وجه الأرض. ولنستعرض معاشر الفضلاء والعقلاء بعض دواوين ذلك المخذول، لنرى مبلغ ما افتراه هذا الأفَّاك، ومدى ما قام به من التنقص والسخرية من الله ورسله.
وليُكثر القارئ الكريم ومن يخاف من سطوة الجبار وانتقامه من التهليل والتسبيح والتقديس والتمجيد لرب هذا الكون وخالقه على ما سيقرأه من أقوال هذا الأفاك الأثيم، حتى لا يأمر الله تعالى السماء أن تطبق على الأرض ومن فيها، فاللهم لك الثناء والحمد والكبرياء والمجد كله حتى ترضى.


http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=75

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين

[ابن فرحان]

والله يا ابو ضيف الله ليس اقبح منه الا من يعجب به .. من المخدوعين فيه
ومشكور وما قصرت طال عمرك

الله يعطيك العافيه

[نهيان الحمادي]

جزاك الله خير يا ابو ضيف الله
اخوك نهيان الحمادي