|
عـزّاه يا قـلب ٍمعاليقه صْخافيبست عروقه من كثر ما يصالي |
لاحسه الهاجوس يرجف وينلافلوف الهوى لغصون سدر ٍمدالي |
يقرع كماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬بل ٍعلى مشية الزّافبيدين خبل ٍ جر صوته يلالي |
تقول ينتابه من الحب خفخافعقب الفراق اللي برا عود حالي |
يجوظ لا منه ذكر حسن الاوصافصابه من الفرقا بوادر جفالي |
فرقا من افراقه قسم قلبي انصافنصف ٍ معه والنصف الآخر بقالي |
امضيت في حبه عمر كله اكلافاحسب سنين البعد عن شفْ بالي |
خمسة عشر عام ٍ مضت سود وعجاففيهن تقطع ما بقى من حبالي |
ما جتني رْساله ولا واحد ٍشافمقطوع من حبل الرجا والوصالي |
يقطعك يا حب ٍ بلا عدل وانصافما شفت من بابه حسين الدلالي |
عن شوفته محكوم ضدي بالايقافحكم ٍ يشل اقوى عزوم الرجالي |
والحب مر وباطنه سم ٍّ زْعافكاس ٍمن الحنظل على القلب كالي |
شربت من مره تراديد واضعافوليا بغيت اشرب هنا ما صفالي |
له قوة ٍما تحكم الا بالاجحافوالبعد والحرمان من شوف غالي |
حتى نفد صبري ورا زيف الاطيافوانهار حلم ٍ كان مبناه عالي |
واصبحت ضايع بين الاقفا والانكافتاهت خطا رجلي وقل ارتحالي |
في جوف بحر ٍ يلتطم ماله اسيافعندي كبر بحر المحيط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬الشمالي |
غريق وهم ٍ ينتظر دور قصّافعايش على ذكر الليال الخوالي |
والمهره اللي سرها عند عسّافجابوا لها سايس عسفها بدالي |
خبل ٍ عطاه الله نقود ٍ با لالافدفع لهم مهر الحبل بالريالي |
بعض العرب حظه للامهار خطافلو ما سعى حظه يهد الجبالي |
والبعض الاخر ما كسب حظه الـْطافلا جاب فود ولا مشى بالعدالي |
وانا قدم حظي على الموت مزلافداوم على العثرات من شين فالي |
ما قط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ساعدني مع الدرب باسعافخلاني افقد مهرتي ما سعالي |
يسعى لابو وجهين ويذل الاشرافضاع الامل في وقفته عزتالي |
ياليت باق ٍ لي من العزم مقطافواقدر على بعض الحمول الثقالي |
ما عشت فالدنيا بلا فكر واهدافلو الهدف عني بعيد المنالي |
عطاني الله نعمة العقل مجدافادفع به المركب عديم المحالي |
ما همني جرح ٍعلى القلب نزافما قدر الله كان والرب والي |
لكن وضع المشكله صار شفافقلت اطلب النجده واجود بحلالي |
واخترت للمشوار معدوم الاصنافصنفه جديد ولا ورد غير تالي |
وارد مصانع جيب تركيب واشرافمن ماركة فكسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ر شكله خيالي |
مصنوع من اجل المدينه والاريافحسب الطلب يعمل على زرط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬لي |
ما يدركه لا فـز قاصد وحذافاسرع من الجكور على خط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رالي |
وليا مشى بالهون مشيه تغريافكنه عروس ذياب بنت الهلالي |
عليه قرم ٍما تضجـر ولا خافيمشي على وضح النقا ما يبالي |
ابغاه لا جالي على الشعـر محرافواكملت في بيض الورق ماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رالي |
ياخذ خطاب ٍ مرسله يم صرافجزل البيوت اللي سواة اللآلي |
عمود هاك البيت مرفوع الاطرافكساب تيجان الشرف والمعالي |
راس ٍ تعـلى فـوق الايدي والاكتافوالمدح في شخصه يجيله مجالي |
شاعر شبابه محتمي مجد الاسلافغازي ولد راع الفعول الجزالي |
اللي بدونه منتدى الشعـر ينعافاقـولها والحق لازم يقالي |
بالله يالمرسول دوك التلغـرافواقصد علم داورد ذيب العيالي |
وليا وصلت اقلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ولا تنظر خلافقدمك محل الشيخ ريف الهشالي |
سلم عليه وخل عنك التعجرافاسأل وجاوب بس قدر السؤالي |
تراك تعرف قيمة الوقت لاطافلا تنتظر حتى يطول الجدالي |
مد الخطاب لحظرة مطوع القافواشرح له اسباب البلا والنكالي |
قله ترى مقبل على جال مهيافان مات والا مرجعه للهبالي |
تومي به الدنيا على حبل الاتلافحي ٍ ركب موج الفنا والزوالي |
ضمه عذاب ام العزاير بالاكنافيا ما تجرع ويل غبر الليالي |
شح الكلام ولا بقى حرف ينضافحال القصيده وضح اللي جرالي |
سولفت عن حالي وابن عون عرافحلال فتـل اهل الحيل ما يحالي |
عساه يلقى لي وانا حي مدلافنحو النجاة من الخطر والضلالي |
حيث ان رايه فالهوى نور كشافيبلغ به المحتار روس الطوالي |
والراي نوع من التواصل والاحلافلا جاك من خطو الرفيق الموالي |
ما تعدل الحكمه عوج وضعي اللافياكود من غازي ليا قالها لي |
منه النصايح كلها جل وخـْفافمنزالها في محفظة راس مالي |
هذا وانا ياخوك ما نيب افافصبري قوي بالله عظيم الجلالي |
وان ما وصلت بهقوتي قمة النافوالا ترى ما كن شي ٍ غدالي |
والختم عد حروف غافـر والاحقافصلوا على محمد كريم الخصالي |
يا مرحبا عداد ماهل هتافوما لاح برق ٍفي سديد الخيالي |
وعدد من احرم واستعى عـقب ماط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬افوعـد النبات وعـد ذار الرمالي |
بمصيونة ٍنالت رضا كل الاشفافجتني من العد القراح الزلالي |
ماهوب رس ٍكود يغرف بمغرافعد الروى اللي مع كثر ماه حالي |
مقبل الـْيانع برحي الشعـر خرافومطعـّمه من در عرب ٍمتالي |
اليا عزف له في سما الشعـر عـزافلـْرغبة هل الذوق الرفيع استمالي |
ومقبل من الوافـين سامين الاهدافمن معـدن ٍينتج زحول الرجالي |
اللي ليال العسر يقرون الاضيافبالكوم وبحول ٍاسمان ٍجزالي |
ويروون من دم العـداء حد الاسيافويثنون فالهيجاء خلاف التوالي |
ومقبل ذكرني عقب ما شاف ماعافيوم اوجعه رمح الغرام اشتكالي |
يشكي عليه من هوى ناب الاردافدقاق العـلو والنصف الاخر جلالي |
منتوقة ٍممشوقة ٍخصرها هافلاقـفت ردوم ويوم تقبل غزالي |
دقاقة ْرموش السود مياسة ْاعطافحجاجينها هلال ٍوزانه هلالي |
اركت على كبد ابن جودان مرضافومقبل لاهوب اول ولاهوب تالي |
سلم الهوى معـروف في كل الاعرافوترى الهوى نوعـين واطي وعالي |
نوع ٍيغلف له عن العار بغلافولا لانتقاد الناس حوله مجالي |
سام ٍعن الهسات في راس مشرافمثـل بني عذره هواهم مثالي |
والشمري مضرب مثل كل ميلافوايضا الدجيما لو عظامه بوالي |
والنوع الاخر شوهه كل حوافماهمهم نقد وحرام وحلالي |
بواقة المحار في جوف الاصدافمن شاف منهم فرصة ٍما يمالي |
ومقبل ترفع عن مهين ٍوحلافوصعـد بعـشقه فوق روس الجبالي |
وبعد غلا محبوبه اسرف به اسرافكلف رسول ٍبالرساله عنالي |
وانا معه لي بالملمات ميقافواشاطره حمل ٍيضيم الجمالي |
احسن بشيلي للحمول التصرافلو هي حمول ٍباهضه ما تشالي |
واقوم وافزع فزعة ٍتبر الاحسافواصخي من اجل ارضاه مالي وحالي |
وعز الله اني وديط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬في مع الوافلكن ينخاني بشي ٍمحالي |
لو من بصيص ٍللامل فيه ينشافشديت لقـْضيْ اللزوم الرحالي |
وما دام نوف حبالها بـِيـْد نوافعنه انقفل باب الرجا والامالي |
ولا فاتك المرباع قافيه مصيافوتسلى وهو يصبح بعد وقت سالي |
ويعوضك الله عقب منقوش الاكفافبصاحب ٍمثـله كمال وجمالي |
ولو جاك في وقتك صواديف وخلافاصبر عليها يا كريم السبالي |
واعنز على اللي بالمخاليق روافاللي عليه الرزق والاتكالي |
كانك صحيح لقايد الريم لقاففانا سنيت ارشاي فوق المحالي |
وكانك ملحفها عن الناس بلحاففانا رشايه عن مسانيه مالي |
الفرق بين كتابة اللام والكافط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬فيف من يوم العلامه تشالي |
ولا ودي ازهف لو زهف كل زهافاللي يصلي قبل يذن بلالي |
يحذف حصاته قدم وتعوّد خلافويتيه مابين الهدى والضلالي |
|