يحسب لقناة الساحه انها اول قناة متخصصه للشعر الشعبي افتتحت واظن ان افتتاحها كان على عجل لتحظى بهذا السبق خصوصا ان القنواة الشعريه الاخرى كانت على عتبة الافتتاح ومظت القناه بين مد وجزر ولكن في الاونه الاخيره اتضحت تخبطات كثيره للقناه وكانها وضعت لتحارب الشعر والشعراء فقد خسرت القناة الكثير من الشعراء بسب التخبطان الادرايه منهم من اعلن مقاطعته للقناة مثل تركي الميزاني وملفي المورقي وحبيب العازمي ومهنا العتيبي وحزام العتيبي وابن حوقان ومنهم من اثر السكوت فما هي الاسباب ياترى وهل ادارة القناه من قبل شعار لها اسبابها. ان الشاعر لايقبل المنافسه من الاخرين ام هناك اسباب اخرى .واخيرا جاء شاعر المعنى ليكون القشه التي قصمت ظهر البعير فظهر سوء العمل وضعف الامكانيات التي جعلت خبر رغبة صاحب القناة والمالك الحقيقي اليمني الجنسيه يعلن رغبته في بيعها يتردد في الاوسلط الشعريه فهل هذا هو بداية السقوط ام بداية التصحيح.