![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() بعد التداول
خان يستقيل من مجلس الإدارة ! خالد العويد داخل الشركات المساهمة، وفي سوق الأسهم تجري أحداث شبه يومية، بعضها يظهر على السطح ويعرفه عموم المساهمين، والبعض الآخر يظل حبيس الأدراج، أو لا تظهر إلا بعض تفاصيله، رغم أهمية هذه الأحداث وكونها مثيرة تستحق التغطية الإعلامية، لما تحمله من مؤشرات ايجابية او سلبية يستفيد منها المستثمرون، لكنها - وبكل أسف - تظل أسيرة الكتمان. خلال الأسابيع الماضية، نجحت المؤسسة العامة للتقاعد (مساهم رئيسي في شركة سبكيم)، في شراء حصة صندوق استثماري يخص مجموعة من المستثمرين، أبرزهم البنك الإسلامي وآخرون من سلطنة بروناي، ويستثمر في الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات "سبكيم"، علما أن عملية الشراء تمت وفقا لأحكام الشفعة في الفقه الإسلامي، بعد عرض الحصة على عدة مستثمرين ورجال أعمال من خارج المؤسسين في الشركة. ويعني مفهوم الشفعة في المعاملات الإسلامية، استحقاق الشريك نصيب شريكه الذي يريد بيعه لأجنبي خارج الشركاء بنفس الثمن الذي بيع به. مثل هذه الصفقات، يفترض الكشف عنها فهي تهم المساهمين والمستثمرين بصورة لا تقل أهمية عن أخبار المشاريع الأخرى، فدخول المؤسسات الاستثمارية والصناديق الكبيرة وأصحاب رؤوس الأموال الكبيرة، يعطي مؤشرات ايجابية للاستثمار الطويل، وجدواه في الشركات التي وقع عليها الاختيار، وقناعة هؤلاء بأدائها المستقبلي وفرص النمو أمامها. مؤسسة التقاعد تعد احد المساهمين في الشركة، وطلبت شراء حصة الصندوق الذي يمتلك 12.9مليون سهم، والصندوق رغب في بيع حصته لان فترته وأهدافه انتهت وتحققت، ويتوجب تصفيته وفقا للعقد المبرم بين المستثمرين فيه، وتم بيع الحصة بنحو 36.5ريالا وهو سعر قريب من القيمة السوقية للسهم البالغة حاليا 38ريالا. بقي ان نعرف بان هذا الصندوق مغلق، ويطلق عليه صندوق البنك الإسلامي للتنمية للبنية الأساسية، ومسجل في البحرين ودخل مؤسسا في الشركة عند تأسيسها في عام 2003م بسعر عشرة ريالات للسهم الواحد برأسمال 650مليون ريال، وكان يمتلك قبل طرح أسهم الشركة للاكتتاب العام في سبتمبر 2006م 13.9مليون سهم بعد مضاعفة رأسمال الشركة إلى 1050مليار ريال، وطرح من حصته 4.1ملايين سهم للاكتتاب العام بسعر 55ريالاً، ثم ارتفعت حصته بعد زيادة رأس المال ملياري ريال، لتصل إلى 12.9مليون سهم بعد منح الشركة سهما واحدا مجانيا لكل ثلاثة أسهم .الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات "سبكيم"، أعلنت في نهاية الأسبوع الماضي، استقالة عضو مجلس الإدارة السيد ممتاز روداد خان من عضوية المجلس، وكان خان وهو باكستاني الجنسية يمثل الصندوق سابقا في مجلس الإدارة، وباستقالته انتهت جميع علاقات هذا الصندوق الاستثماري بالشركة، وكان خبر الاستقالة مثار تعليقات البعض، لدرجة أنهم ربطوها بموضوع السعودة نظرا لعدم كشف التفاصيل، وعدم معرفتهم بخفاياها الاستثمارية هنا نشير ان الصناديق المغلقة تشكل حاليا أهم الوسائل لتنمية المدخرات، وهي عبارة عن وسيلة للاستثمار لدى مجموعة مختارة من المستثمرين، يقومون بالدخول في مجال او قطاع محدد، يرون فيه فرصة جيدة للاستثمار، ولدى هذه الصناديق أهداف محددة يتم تصفية الصندوق عند تحقيقها، بعد مضي فترة زمنية تمتد لعدة سنوات، ومن ثم يتم توزيع عائد الاستثمار بين المستثمرين. تعليقان |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() 3ملايين ريال لإنشاء مقار لبائعي السواك حول الحرم
مكة المكرمة - جمعان الكناني: وقعت وزارة الشؤون الاجتماعية أمس عقد مع شركة بن لادن السعودية لانشاء وحدات متكاملة لبائعي السواك في المنطقة المركزية حول الحرم مجهزة بأحدث المواصفات والهندسة المعمارية. وأوضح وكيل وزارة لشؤون الضمان الاجتماعي والاسكان الشعبي محمد العقلا ان تكلفة المشروع الاجمالية أكثر من 3ملايين ريال سعودي منها حوالي مليون و 200ألف ريال للمرحلة الأولى والتي سوف يتم استلامها بعد 10أشهر من الآن. وأضاف العقلا بأن ذلك يأتي وفق توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين برعاية هذه الفئة من المجتمع وتوفير الدعم الاقتصادي لهم لمواجهة ظروف الحياة وتوفير العيش الكريم وتلبي احتياجاتهم وتمكنهم من مزاولة بيع السواك في أماكن مهيأة ومريحة لهم مشيراً الى أن مشروع انشاء وحدات السواك يعد من أهم مشاريع الوزارة في العاصمة المقدسة وذلك بعد نجاح مشروع صيد السمك في القحمة بعسير وثول التابعة لمحافظة جدة. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ارتفاع أسعار القمح يثير قلق كبار المستوردين في الشرق الأوسط
رويترز- سليمان الخالدي: يتابع مستوردو القمح في الشرق الأوسط بانزعاج الارتفاع المستمر في أسعاره خشية أن يحد من قدرتهم على إطعام الشعوب التي تعتمد على الاسعار المدعمة للاحتياجات الضرورية من الغذاء. يقول دينوس ميتسيدس نائب رئيس رابطة اصحاب المطاحن في قبرص "لا يمكنني أن أصف الوضع الا بانه مخيف." وقد رفع أصحاب المطاحن من أعضاء الرابطة أسعارهم بأكثر من 40بالمئة تمشيا مع السوق العالمية. وقبرص مستورد صغير للقمح لكن مصر والاردن والجزائر من بين أكبر مستوردي القمح في العالم وفي بعض الحالات تصل مشترياتهم إلى مئات آلاف الاطنان في المرة الواحدة. وزادت تكلفة هذه الواردات بصورة حادة في الشهور الاخيرة مع ارتفاع الاسعار إلى مستويات قياسية. وتجاوز سعر القمح في المعاملات الآجلة في مجلس شيكاغو للتجارة يوم الاثنين تسعة دولارات للبوشل للمرة الاولى. وقال مسؤول أردني رفيع يعمل في مشتريات الحبوب "إذا استمر هذا الوضع فستكون له على المدى البعيد عواقب اقتصادية كبيرة ولكن هذه الدول لن تستطيع الآن ترك شعوبها جائعة فضلا عن كل التوترات السياسية." ومع ذلك فإن المحللين وأصحاب المطاحن والمشترين الحكوميين يقولون إن العراق والأردن ومصر والجزائر لن تتوقف في الوقت الحالي عن خفض مشترياتها رغم ارتفاع تكلفة الاستيراد. وتعاقدت المؤسسات الحكومية المختصة بالاستيراد على شراء كميات ضخمة في الاسابيع الاخيرة من خلال مناقصات كبيرة أدت فعليا إلى نقص المعروض عن الطلب وأسهمت في ارتفاع أسعار القمح إلى مثليها منذ ابريل نيسان. وتعلن هذه المؤسسات عن مناقصات جديدة لضمان تدفق الامدادات في الشهور المقبلة. ويقول التجار الدوليون وأصحاب المطاحن والمسؤولون إن المؤسسات الحكومية المشترية لا يمكنها المجازفة بالمساس بنظام دعم الاسعار الذي يحد من ارتفاع أسعار الخبز بشكل حاد بعد أن تسببت قفزات كبيرة في أسعاره قبل سنوات في اثارة اضطرابات مدنية في عدة دول من بينها مصر والاردن. ويقول محللون وخبراء في مجال القمح إن الاستقرار الاجتماعي يرجح على كفة أي مكاسب مالية من خفض الدعم في منطقة تعيش اغلبية سكانها على الاغذية المستوردة. وتواجه مصر والاردن ضغوطا متزايدة في الموازنة ولكن الدول النفطية الغنية بالسيولة المالية مثل السعودية التي تمنح دعما كبيرا للمزارعين لن تشعر بوطأة ارتفاع أسعار القمح. ويمنح ارتفاع ايرادات النفط متنفسا لدول اخرى مثل الجزائر التي تستورد نحو خمسة ملايين طن من الحبوب سنويا وتنفق نحو مليار دولار سنويا لسد النقص في إنتاج الحبوب. وفي العراق الذي بلغ اجمالي وارداته من القمح العام الماضي ثلاثة ملايين طن يدرك المسؤولون بقوة مخاطر خفض الامدادات في نظام يعتمد على توزيع الاحتياجات الغذائية بالبطاقات لإطعام الاشد احتياجا بين سكان العراق البالغ عددهم 28مليون نسمة. وقال مسؤول رفيع في مجلس الحبوب العراقي "في العراق اذا وصلت تكلفة القمح إلى 1000دولار شاملة الشحن ووصلت إلى المواطن بضعف هذا السعر فلن نتوقف عن الشراء لانه لابد لهذه الحكومة أن تطعم شعبها." ويعتمد العراقيون على نظام البطاقات التموينية الذي وضعته الحكومة قبل الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في عام 2003ويرجع الفضل لنظام الحصص التموينية في انقاذ الملايين من الجوع. وفي مصر يمثل الخبز المدعم عنصرا رئيسيا في غذاء كثير من افراد الشعب البالغ تعداده 73مليون نسمة ومن المستبعد لاسباب سياسية داخلية أن تخفض الحكومة مشترياتها من القمح أو تحمل المستهلكين عبء ارتفاع الاسعار. وألغت مصر لفترة قصيرة دعم الخبر في عام 1977ولكنها اضطرت إلى اعادته بعد اندلاع أعمال شغب في العاصمة. وقال وولتر ترويش مدير شركة دومنيون جرين في جنيف "المسألة سياسية إلى حد كبير في مصر... الحكومة تخشى بشدة حدوث أي نقص في الخبز وهذا هو السبب في ان الهيئة العامة للسلع التموينية تطرح مناقصات وتقبل كل العروض." واضاف "لديهم تعليمات من الحكومة بشراء القمح حتى يكون هناك ما يكفي لتلبية كل الطلبات. وهذا لن يتغير." ويقول المحللون إن دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا ستحول دون حدوث قفزات في أسعار الخبز لتخفيف التأثير على الفقراء. ولكن بالنسبة للأقلية من الطبقة الوسطى في المنطقة فان ارتفاع أسعار السلع الاولية يوحي بأن المستهلكين سيوانجهون فترة طويلة من ارتفاع أسعار الاغذية. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بتوجيه من سمو الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز
صندوق المئوية يزور سجن الجوف ويوقع اتفاقية تعاون مع الغرفة التجارية الرياض-«الجزيرة» انطلاقاً من حرص صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس أمناء صندوق المئوية على تفعيل دور الصندوق وتعزيز أهدافه التي تصب في خدمة الوطن والمواطن، سيقوم غداً السبت وفد من المسؤولين والعاملين في صندوق المئوية يرأسه السيد هشام طاشكندي مدير عام الصندوق بزيارة للغرفة التجارية الصناعية بمحافظة الجوف والسجن المركزي.صرح بذلك محمد البعيز مدير إدارة العلاقات بالمنشآت في صندوق المئوية، الذي أوضح بأنه سيتم توقيع اتفاقية تعاون بين صندوق المئوية ممثلاً بهشام طاشكندي مدير عام الصندوق، وبين الغرفة التجارية الصناعية بالجوف ممثلة بالسيد مزيد المزيد الأمين العام للغرفة، مشيداً بأهمية هذه الاتفاقية التي ستسهم في تعزيز سبل التعاون بين الجهتين لخدمة أبناء وطننا الحبيب على أكمل وجه.وأضاف البعيز بأنه سيتخلل جدول عمل الوفد زيارة خاصة لسجن محافظة الجوف؛ لتقديم محاضرة تعريفية بالخدمات التي يقدمها صندوق المئوية للسجناء، والتي تساعدهم للحصول على قروض تمويلية بعد الإفراج عنهم لتحويلهم من طالبي وظائف إلى موفري وظائف وذلك بإيجاد فرص العمل الحر لهم من خلال المشاريع الصغيرة التي سيقوم الصندوق بتوفير الدعم لها، مساهمة منه في تحسين الأوضاع المعيشية للمفرج عنهم أو أي فرد من أفراد أسرهم بشكل خاص ولأبناء هذا الوطن بشكل عام، وذلك بالتعاون مع لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم، وبالتنسيق مع الغرفة التجارية.ومن جهة أخرى سيختتم وفد صندوق المئوية جدول أعماله بعقد محاضرة لأهالي منطقة الجوف يتم فيها التعريف بدور الصندوق والخدمات التي يقدمها، وسبل دعمه للمشاريع الصغيرة، وخدمة الشباب السعودي من الجنسين، وذلك في مساء اليوم نفسه بعد صلاة التراويح، في مقر الغرفة التجارية بالجوف. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ارتفاع كبير في أسعار المواد الأولية الزراعية في العالم
باريس - ا ف ب أشار مكتب الدراسات (كزرفي) في دراسة نشرت أمس الخميس في باريس إلى أن أسعار المواد الأولية الزراعية تشهد حالياً ارتفاعا كبيراً في جميع أنحاء العالم. وأشارت الدراسة إلى زيادة 53% في سعر القمح الذي يجري التداول بأسعاره في السوق الآجلة في شيكاغو بين حزيران - يونيو 2006 وحزيران - يونيو 2007 و60% في سعر الذرة. وأن أسباب هذه القفزة في أسعار المواد الأولية الزراعية متعددة ومن بينها تحسن مستوى المعيشة في الصين وبشكل عام في الدول الناشئة والاهتمام المتنامي لبعض الدول بالمحروقات البيولوجية وأيضاً الظروف المناخية السيئة ونتائج إصلاحات (السياسة الزراعية المشتركة) مع انخفاض الإنتاج في أوروبا، وكذلك أسباب أخرى تأتي (لتجعل هذا المزيج من الظروف خطيرا)، بحسب الدراسة. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() حجم استثماراته ثلاثة مليار دولار
(شيفرون فيليبس السعودية) تأجل تشغيل مصنع للبتروكيماويات لمطلع العام المقبل سنغافورة - (رويترز) قالت مصادر بصناعة البتروكيماويات أمس الخميس إنه من المرجح أن ترجيء شركة شيفرون فيليبس السعودية بدء تشغيل مصنع للبتروكيماويات يقام باستثمارات تبلغ ثلاثة مليارات دولار في الجبيل إلى الربع الأول من العام المقبل بدلا من الربع الأخير من العام الجاري. وقال مصدر المؤشرات تشير إلى احتمال التأجيل، وقالت بعض شركات البتروكيماويات الأسيوية إن التأجيل ربما يكون هو السبب الذي دفع شركة أرامكو السعودية لعرض بيع كميات من النفتا على غير المعتاد للفترة من أكتوبر تشرين الأول 2007 إلى مارس أذار 2008م. وكانت هذه الكميات مخصصة في البداية للمصنع الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 220 ألف طن من الاثيلين سنويا. وقالت مصادر أخرى إن العرض السعودي غير المعتاد في هذه الفترة ربما كان يرجع أيضا إلى أن العديد من الشركات الإقليمية لا تجدد تعاقداتها للنصف الثاني من العام الجاري لسبب ارتفاع العلاوات السعرية. وشركة شيفرون فيليبس السعودية مملوكة بالتساوي لكل من المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي وشركة شيفرون فيليبس كيميكال. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() جنرال إليكتريك تنشئ ورشة لإصلاح قطع التروبينات بالشرقية
الظهران - حسين بالحارث كشف كارل فيسندن مدير عام خدمات المواد والتصنيع في شركة جنرال إليكتريك بأن الشركة تخطط لإنشاء ورشة ضخمة بالممكلة ومقرها المنطقة الشرقية, ومواصفات عالمية في تصنيع وإصلاح قطع التروبينات الغازية والبخارية بالإضافة إلى عدد من مجالات تكنولوجيا إصلاح قطع الغيار والتي سيكون لها الدور الكبير في المساهمة في تطوير البنية التحتية لمختلف شركات الخدمات في المملكة. وستكون مدة إنشاء المشروع خلال الثلاث السنوات القادمة والتي ستوفر عدداً كبيراً من الوظائف يتجاوز ضعف العدد الحالي لموظفي الشركة، كما ذكر المهندس أنور العيتاني مدير عام شركة الشرق الأوسط الهندسية المحدودة (ميلسا) وشركة الشرق الأوسط للطاقة المحدودة (مبكو) بأن الشركة تسعى لبناء جسر تواصل مع الجامعة في مجال تطوير البحوث وتدريب الطلاب والمساهمة في توفير الفرص الوظيفية المناسبة لهم خلال فترة الدراسة. من جهة أخرى استقبل مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد السلطان وفد جنرال إليكتريك الذي يزور المنطقة الشرقية. وناقش السلطان مع الوفد أوجه التعاون المشترك في عدد من المجالات العلمية والتقنية، كما اجتمع الوفد بعد ذلك مع عميد شؤون الطلاب بالجامعة الدكتور مسفر الزهراني والذي أطلع بدوره الوفد على الجهود الأكاديمية المبذولة لرفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب، وإحصاءات خريجي الجامعة وتخصصاتهم المطلوبة في سوق العمل المحلي وجهود العمادة في التواصل مع القطاعات الأهلية الكبرى محلياً. كما اجتمع الوفد خلال برنامج زيارته مع عميد كلية الهندسة التطبيقية الدكتور سمير البيات والذي استعرض مع الوفد التخصصات الأكاديمية للكلية ونشاطاتها البحثية وإعداد خريجيها وإنجازاتها. وفي نهاية الزيارة التقى الوفد مع المشرف على وادي الظهران للتقنية بالجامعة الدكتور فالح السليمان والذي استعرض معهم الخدمات الاستراتيجية والبحثية والأكاديمية التي يقدمها الوادي للمتعاقدين معه في مجالات الهندسة والتقنية. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() مع اقتراب إطلاق النظام الجديد لتداول
الشائعات سبب تذبذب المؤشر وإعادة تقسيم السوق يحقق عدالة توزيع الشركات د. حسن الشقطي أغلق سوق الأسهم هذا الأسبوع على انخفاض خاسراً حوالي 46 نقطة نتيجة التراجع الذي ضرب الأسهم القيادية الثلاثة الرئيسية والذي تزامن مع سريان حالة من عدم الاستقرار التي تسببت في إشاعة القلق لدى المتداولين... حيث تذبذبت أسهم الراجحي وسابك والاتصالات بنسب ملحوظة وغير متوقعة... مع سريان شائعات هذا الأسبوع تتحدث عن احتمال حدوث تغيرات أساسية في السوق سواء من حيث تعديل الأسهم داخل القطاعات أو تغيير طريقة احتساب المؤشر.. وهو الأمر الذي يثير التساؤل حول: هل ستكون إطلالة النظام الجديد لتداول بمثابة تغيير شامل للسوق؟ وهل أصبح وشيكاً بالفعل إعادة تقسيم الشركات على القطاعات من جديد؟ وهل ذلك يعني تزايد عدد القطاعات؟ وأي الشركات من المتوقّع أن تكون أكثر استفادة... هل الشركات الخاسرة أم الرابحة حالياً؟ ومن جانب آخر، هل بعض الأسهم الجديدة التي أدرجت خلال عام 2007 معرضة فعلاً لانتكاسات شديدة في الأمد القريب؟ وما مدى ارتباط ذلك بتواريخ السماح وفك قيود التصرف على تداولها للمؤسسين (المساهمون البائعون)؟ المؤشر يخسر 46 نقطة لقد بدأت حركة التداول هذا الأسبوع على ربحية المؤشر 123 نقطة يوم السبت، تلاها تراجع يوم الأحد ليخسر 48 نقطة، ثم ربح يوم الاثنين بنحو 38 نقطة، ثم طرأت خسارة ملحوظة يوم الثلاثاء بحوالي 167 نقطة. وأخيراً ربح المؤشر يوم الأربعاء حوالي 8 نقاط. بالتحديد، أغلق المؤشر هذا الأسبوع عند مستوى 7808 نقطة خاسراً حوالي 46 نقطة أو ما يعادل 0.58%. تراجع طفيف منذ أسبوعين ومع بدء تراجع المؤشر بدأت تسود حالة من التأويلات والتحليلات.. لماذا تراجع المؤشر؟ وماذا يخفي وراءه؟ وما سيأتي بعده؟ للأسف أنه من الصعب الإجابة على هذه التساؤلات.. ببساطة لأن حركة المؤشر تمثّل مساراً شبه أفقي متذبذباً... قد لا تعبر سوى عن حالة من الترقب والانتظار.. وفي مثل هذه الحالات يكون كافة المتداولين على استعداد لتقبل أي شائعات أو للتفاعل مع أي أخبار.. حتى لو كانت كاذبة.. إن السوق لا يمتلك أي أخبار جديدة.. لذلك فإن أي تحركات تحدث الآن إنما تأتي بمحض الاندفاع الذاتي أو الاندفاع بالشائعات.. باختصار فإن حركة المؤشر حتى الآن لا تبدو مخيفة.. وقد تستمر على هذا المضمار خلال شهر رمضان، وبخاصة في ظل الضعف المتوقع في الزخم، وربما نتيجة انخفاض معدل تداولات العديد من أصحاب المحافظ الاستثمارية الكبيرة. هبوط الراجحي والاتصالات من الأمور المثيرة هذا الأسبوع التراجع الذي ضرب كل من الراجحي والاتصالات وأيضاً اضطراب سابك.. فقد خسرت الاتصالات 3.73%، وخسر الراجحي 2.36%، وذلك رغم عدم وجود أية أخبار جديدة عنهم.. فهل نتائج أعمالهما يتوقع أن تكون سلبية؟ .. بالطبع لا... إن المثبط الوحيد يكاد يتأسس بناء على النقاط السنوية الدنيا (Low).. تلك النقاط التي بدأ يشاع بين المتداولين أن هذه الأسهم عائدة إليها لا محالة إن استعاد المؤشر مساره الهابط... فرغم التقارير المتخصصة التي أعلنت أن المستويات العادلة للأسهم القيادية الرئيسية تفوق أسعارهما الحالية ورغم حالة التوسع والنجاح المتوقعة في نتائج أعمالهما.. إلا إن ذلك لا يبدو كفيلاً بإقناع المتداولين بأن هذه الأسهم قادرة على المحافظة على مستويات أسعارها الحالية التي هي أعلى من النقاط السنوية الدنيا لها. فقد بلغت هذه النقاط الدنيا حوالي 70 ريالاً للراجحي و55 ريالاً للاتصالات.. كما أن مخاوف كبيرة تصيب أيضاً متداولي سابك التي أحرزت نقطة سنوية دنيا عند 93.5 ريالاً... ومن جانب آخر، فهناك مخاوف من عودة الجمود إلى هذه الأسهم من جديد إن انخفضت أسعارها، وهناك تصبح المشكلة مشكلتين. إعادة التقسيم القطاعي للسوق من الشائعات المثيرة ظهور أقاويل بأن السوق على وشك إعادة هيكلة نفسه... ومن المنطقي تصديق هذه الشائعات مع اقتراب إطلاق النظام الجديد لتداول، ولكن الأمر الغريب أن تتسبب في هبوط المؤشر.. بداية لأن هذه الشائعات إن صدقت، فإنها من المتوقع أن تحسن من حالة السوق... فإعادة تقسيم السوق داخلياً بالفعل تعتبر مطلباً لكل عاقل.. فليس من المنطقي أن تربح شركات على حساب شركات أخرى.. كما أنه ليس من المنطقي أن تخسر شركات بسبب شركات أخرى.. فالشركات الرابحة التي تنتمي لقطاعات خاسرة مثل الزراعة والخدمات يلحق بها ضرر بالغ نتيجة خسائر أخواتها في نفس القطاع... كما أن الشركات الخاسرة داخل القطاع الصناعي أحياناً تستفيد نتيجة ربحية القطاع... وهنا تتضح حالة من عدم العدالة في التوزيع.. ولعل هذه الشائعة لها ما يبررها وهو اقتراب موعد تطبيق النظام الجديد لتداول.. ذلك النظام الذي من المنطقي أن يجري كافة التعديلات والتغييرات قبل إطلاقه.. ويتوقع أن يكون أهمها تقسيم السوق إلى عدد أكبر من القطاعات ربما حسب النشاط الفعلى... بالفعل ينبغي توقع أن شركات معينة ستخسر خسارة بالغة نتيجة دحرها داخل قطاعات خاسرة قد تتسبب في ضياع اهتمام المتداولين بها. تغيير نمط احتساب المؤشر من الأمور التي يتوقّع أن ينالها تغيير كبير هو طريقة حساب مؤشر السوق.. وبخاصة في ظل انتقادات المحللين له.. وخصوصاً ما يربتط بكونه لا يعبر عن كامل حركة التداول في السوق بقدر ما يعبر عن عدد قليل من الأسهم القيادية فقط.. إن العديد من الأسواق الأخرى تأخذ بأسلوب ليس كل الأسهم تدخل في حساب المؤشر.. بل يتم حساب المؤشر بعدد محدود من الأسهم. إلا أنه ليست هذه المشكلة.. بل المشكلة تتمثّل في العديد من الأمور الأخرى مثل.. هل سيتخلّى المؤشر عن الأسهم المتوقف تداولها؟ بل هل سيبقي على الأسهم الخاسرة الأخرى داخله؟ وغيرها من القضايا العالقة والمرتبطة بالمؤشر. استقرار السوق من الأمور التي يرغب فيها المتداولون خروج هيئة السوق وتعليقها على كل ما يثار من شائعات.. بل إنهم يأملون في تجاوز ذلك إلى التدخل الفعلي بمساندة المؤشر كلما ضعفت همته.. فقد كثر الجدل من جديد حول الأسباب التي تمنع الهيئة من ضخ سيولة جديدة لدعم وتعزيز المؤشر ومنعه من التراجع والحفاظ على استقرار السوق.. ويسوق البعض منهم أمثلة بأن الجهات الرسمية الأمريكية (وأيضاً بعض الدول الآسيوية) قد ضخت سيولة إضافية لمنع تدهور أسواقها المالية خلال فترة أزمة الرهن العقاري الأخيرة... ولكن هذه التساؤلات تستدعي أن نتساءل حول: هل هيئة السوق الأمريكية ضخت سيولة إضافية أثناء فترة التصحيح القاسي الذي مر به مؤشر ناسداك (خلال الفترة من أبريل 2000 إلى أكتوبر عام 2002) عندما انحدر المؤشر من 4573 إلى 1172 نقطة؟ بل أيهما أشد قسوة: هل أزمة الرهن العقاري الحالية أم أزمة التصحيح في عام 2000؟ ... بالطبع أزمة التصحيح أشد قسوة ولم يحدث تدخل من الجهات الرسمية بضخ سيولة آنذاك لمنع انخفاض المؤشر... بل إنه حتى بعد مرور أكثر من ست سنوات على هذه الأزمة فإن المؤشر لم يعد إلى مستواه قبل التصحيح حتى هذه اللحظة (المؤشر الآن 2597 نقطة). إن السلطات في أي دولة تضخ سيولة في حالة واحدة عندما ينحدر السوق إلى قيمة أقل من قيمته العادلة أو عندما يواجه أزمات طارئة يخشى أن تؤثّر عليه بشكل غير طبيعي. تحسين بيئة الاستثمار البعض يقول بأن السوق ليس في حاجة لتحسين بيئته وأنه أصبح ممتازاً.. وكفانا تصحيحاً وكفانا تراجعاً.. ولنترك المؤشر ينطلق إلى 10 آلاف ثم نترك له الحرية في المواصلة أو التوقف؟ إن الرد على هذه المقولة إنما يتم بلفت النظر إلى التقرير المتخصص الذي أُصدر مؤخراً والذي أعلن أن حوالي 5 تريليون ريال تدفقت خلال 5 سنوات من دول الخليج إلى الأسواق الغربية... لماذا تدفقت هذه الأموال إلى أسواق الغرب؟ إن الأمر المستغرب أن حجم أسواق المال الخليجية مجتمعة لا تتجاوز حوالي 3.2 تريليون ريال.. فكيف يمكن تفسير أن حجم الأموال المتدفقة في 5 سنوات فقط وصلت إلى 5 تريليون ريال؟ إن التفسير الوحيد هو استقرار تلك الأسواق وحسن بيئتها الاستثمارية وكفاية الضمانات ضد مخاطر التقلب أو الاحتكار أو غيرها من المخاطر التي تصيب أسواق الدول النامية. فكيف وما بالنا إذا علمنا أن النسبة الأعلى من هذه التدفقات للأسواق الغربية إنما تدفقت من السعودية! فك قيود التصرف من الأمور المهمة والمنسية في السوق هي تواريخ السماح للمؤسسين بالتصرف بالبيع في حصصهم المؤسسية... ففي كل نشرة إصدار يوجد بند مهم جداً هو: القيود على الأسهم يشير هذا البند إلى أنه يحظر على المساهمين المؤسسين التصرف في أسهمهم لفترة ستة شهور وتعرف هذه الفترة بفترة الحظر وتبدأ هذه الفترة منذ بداية تداول السهم في السوق... فضلاً عن ذلك، توجد هناك المؤسسات المكتتبة في سياق عملية بناء الأوامر، والتي تتمثّل في صناديق الاستثمار السعودية والشركات الاستثمارية السعودية والأشخاص المرخص لهم من الهيئة... هذه الجهات تخصص لها حصة رئيسية من الاكتتاب في الشركة التي تطرح بنظام بناء الأوامر، هذه الأطراف أيضاً قد يحظر عليها بيع أو التصرف في أسهمهم خلال فترة معينة. تعتبر هذه التواريخ من الآجال والأزمنة المهمة للمتداولين في كل سهم جديد، لأنها عندما تحين يتوقع أن تحدث تغيرات كبيرة في أسعار أسهمها، وخصوصاً أن هذه التغيرات قد تكون بالانخفاض وربما الانخفاض الشديد... فخلال فترات الحظر يترقب المؤسسون أو المكتتبون من المؤسسات أجل فك قيود التصرف عليهم بفارغ الصبر إما لتدبير سيولة نقدية أو نتيجة مخاوف انتهاء الطفرة السعرية للأسهم الجديدة... لذلك من المهم جداً أن يترصد كل متداول هذه الآجال لأسهمه بدقة... فحتى إن لم تبع هذه الأطراف المؤسسة أسهمها.. توقع بدء ظهور السيطرة والاحتكار على السهم.. يعني هذه الأطراف إن باعت حصصها سقط سعر السهم، وإن احتفظت بها ربما سيطرت واحتكرت السهم. السوق يمر بالمرحلة الثانية لتطوره الكثيرون يتعاملون مع السوق من منظور قصير يركز على التعاملات اليومية أو الأسبوعية أو حتى الشهرية وربع السنوية متجاهلين خلفياته التاريخية التي ترسخ شكل ومدى هذه التداولات قصيرة المدى. فالسوق على مدى حياته وحتى الآن مر بمرحلتين، هما: مرحلة (الحرية والاحتكار)، ومرحلة (الحماية والتصحيح). وقد نجم عن المرحلة الأولى نوع من الانفلات السعري للأسهم والذي تسبب في انفلات المؤشر إلى مستويات تفوق القيمة العادلة له بكثير. وهو الأمر الذي أدى إلى دخوله إلى المرحلة الثانية وهي التصحيح من خلال فرض إجراءات حماية متعددة لعودته إلى حظيرة الاستقرار من جديد. ويتوقّع أن تلي هاتين المرحلتين مرحلة جديدة هي الحرية والانضباط، ولكنها تتطلب بعض الوقت على ما يبدو . إن المرحلة الحالية لا تتطلب تتبعاً دقيقاً لكل بضع عشرات من النقاط يصعدها أو يهبطها المؤشر، ولكن ينبغي الاهتمام جدياً بالتحركات فقط التي تناهز مستوى الـ500 نقطة... لأنه يمكن بناء عليها تحديد مسار المؤشر. ونكرر أن مستوى الدعم الحاسم للمؤشر حالياً هو 7300 نقطة.. ما إن يتم كسره فإن المسار الهابط الطويل عائد لا محالة... ولكن لا يزال شهر رمضان يبعدنا عن الاكتتابات الجديدة والتي يمكن أن تستدعيه. *) محلّل اقتصادي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() هل ستفقد (الكبسة) شعبيتها؟
أسئلة الأرز ما تزال في انتظار القطاف! انطلاقاً من حرصنا لتقديم ما يهم المستهلك في جميع الأوجه التي يمرّ بها يوميّاً.. حرصنا على تقديم هذه الصفحة لتكون نبض المستهلك، وتعكس جميع متطلباته وآرائه.. وتأكيداً لتقديم حمل ما يلمس حياة المستهلك فإننا نقدم الدعوة للجميع للمشاركة معنا لتتضافر الجهود لإبراز جميع قضايانا الاستهلااكية والمتطلبات حولها. للتواصل الاتصال على صفحة الاقتصاد والناس على: 4870000 تحويلة 516 أو على فاكس:4870939 أسئلة الأرز ما تزال في انتظار القطاف! الجزيرة - نواف الفقير تعددت الأسباب والغلاء مستمر... هذه الحكاية فبعد اتهامات متبادلة بين أطراف القضية وجد المواطن نفسه في وضع على مواجهة الغلاء في الأسعار لبعض السلع وتحديداً الأرز.. لم يجد المواطن حلاً ينقذه من هذه الأزمة خصوصاً وأننا في شهر رمضان المبارك والذي ترتفع فيه نسبة السلع ولعل من أبرزها الأرز استمرت هذه الأوضاع من ارتفاع للأسعار والتي طالت معظم دول العالم كما قال وزير التجارة الدكتور هاشم يماني في أحاديث سابقة وأصبح المواطن بانتظار الفرج. قامت (الجزيرة) بأخذ آراء بعض المواطنين حول ارتفاع أسعار الأرز فلم يجد محمد الشمري أن ما حصل من ارتفاع في أسعار الأرز هو أمر غير مقبول متسائلاً: هل من المعقول أن يتم توجيه النداءات للمواطن بأن يغير من نمط معيشته والبحث عن منتجات أقل جودة مما كنا معتادين عليه وهل الجشع والطمع يصل إلى هذا الحد بالتجار والموردين ليصبح سوق الاستهلاك في المملكة لا تحكمه قوانين ضابطة. ومن جهته وجه ناصر السلطان اللوم لوزارة التجارة والصناعة على عدم مجاراتها الأحداث منذ البداية وأصبحنا بين يوم وليلة نتسوق على سلع ومنها الأرز تحديداً لنجد أسعارها مرتفعة ما بين 40% و 112% هل يعقل هذا؟.. أما فيصل المنيف فقد أبدى خوفه من استمرار هذه الأزمة استمرار ارتفاع الأسعار داعياً إلى تشكيل لجنة تضم التجار الموردين للسلع الأساسية ومنها الأرز وكذلك مندوب من وزارة التجارة والصناعة لكي تتم معالجة هذه الأزمة، وللقضاء على الأسعار المهولة للأرز والتي تراوحت ما بين الـ 80 ريالاً حتى 190 ريالاً. وفي المقابل التقت (الجزيرة) عدداً من تجار مراكز البيع بالجملة وقال عبدالله الجهني: إن هناك موجة ارتفاع في أسعار الأرز في مختلف الدول في المملكة أصبح الطلب على الأرز يفوق المعروض مما أدى إلى ارتفاع أسعار الأرز بشكل قياسي خلال أربعة الأشهر الأخيرة، كما سألنا التاجر مرزوق المرزوق حول أسباب الارتفاع الأسعار والذي أكد أن ارتفاع الأسعار للأرز أتى بسبب ارتفاع الأسعار من مصدره وبالتالي طالت تبعات هذا الارتفاع جميع الأسواق المستهلكة للأرز.. وأضاف المرزوق.. نحن كتجار للأرز أصبحنا في محل اتهام وأننا وراء ارتفاع أسعار الأرز وهذا يخالف الحقيقة. وكان مسؤول في الزراعة الهندية دعا تجار المملكة للاستثمار في هذا المنتج بالهند لتفادي الاحتكار من الشركات وبالتالي سيكون هناك تحكم في الأسعار... طبعاً لم نقف على هذا التساؤول فعدد من المواطنين وجهوا نداءات بأن يكون هناك تدخل لكبح ارتفاع هذه الأسعار خصوصاً وأن هناك مواسم عدة يمر بها المواطن ستثقل كاهله إذا ما استمرت هذه الأزمة... استوقفنا عدد من المواطنين أثناء خروجنا من المركز التجاري الخاص بالجملة حيث تحدث لنا أبو خالد بأن المواطن سيكون الربع الأخير من العام الهجري قاسياً عليه نتيجة ارتفاع الأسعار وتحديداً الأرز والأصعب من ذلك والحديث لأبو خالد أن هذه الفترة من المواسم التي لا يمكن أن يستغني المواطن عن بعض السلع الغذائية المهمة لديه ولعل أبرزها الأرز فهناك موسم رمضان وعيد الفطر وعيد الأضحى المبارك... بعد كل هذه التساؤلات والآراء نود أن نطرح السؤال الآتي: هل ستفقد الكبسة شعبيتها..؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() صوت المستهلك
أسعار القمح تثير قلق المستوردين في الشرق الأوسط عمان - سليمان الخالدي - رويترز يتابع مستوردو القمح في الشرق الأوسط بانزعاج الارتفاع المستمر في أسعاره خشية أن يحد من قدرتهم على إطعام الشعوب التي تعتمد على الأسعار المدعمة للاحتياجات الضرورية من الغذاء. يقول دينوس ميتسيدس نائب رئيس رابطة ملاك المطاحن في قبرص (لا يمكنني أن أصف الوضع إلاّ بأنه مخيف). وقد رفع ملاّك المطاحن من أعضاء الرابطة أسعارهم بأكثر من 40 في المئة تمشياً مع السوق العالمية. وزادت تكلفة هذه الواردات بصورة حادة في الشهور الأخيرة مع ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية. أيضا قال مسؤول أردني يعمل في مجال الحبوب (إذا استمر هذا الوضع فستكون له على المدى البعيد عواقب اقتصادية كبيرة والدول لن تستطيع ترك شعوبها جائعة فضلاً عن كل التوترات السياسية). ومع ذلك فإن المحللين وأصحاب المطاحن والمشترين الحكوميين يقولون إن العراق والأردن ومصر والجزائر لن تتوقف في الوقت الحالي عن خفض مشترياتها رغم ارتفاع تكلفة الاستيراد. وتعاقدت المؤسسات الحكومية المختصة بالاستيراد على شراء كميات ضخمة في الأسابيع الأخيرة من خلال مناقصات كبيرة أدت فعلياً إلى نقص المعروض عن الطلب وأسهمت في ارتفاع أسعار القمح إلى مثليها منذ نيسان. وتعلن هذه المؤسسات عن مناقصات جديدة لضمان تدفق الإمدادات في الشهور المقبلة. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |