كان عندي شريط قديم اشتريته من مكة مجالسي بين المسعودي ومستور
وفيه
امش مادام الطرقة علينا لزوم
ذبح المطية ولا قطعة عراقيبها
من وقفت به بوابيره وقف ندها
ستر المعاني لها عنبر على كل حال
من لد يم السما عينه تشوف النجوم
احسن من اللي عيونه في جوانيبها
لو ان عينه تشوف اللي على خدها
ستر المعاني لها عنبر على كل حال
وصراحة كليهما مبدعين غاية الابداع والسامع يستمتع بها مع العلم انه لايعرف معناها لكن يشعر انهم يلعبون على معنى راقي وابداع منقطع النظير وتميز عن غيرهما حتى اصواتهم مميزة الله يرحم المسعودي
ويطول عمر العصيمي لم يبقى من فطاحلة المحاورة الا هو والزلامي