الأمير عبدالمحسن بن حشر بن حميد

[>"شبل الوفى"<]

أضافة لما ذكر الأخ ظلال السيوف
عين عام 1372هجري بأمر من الملك عبدالعزيز رحمه الله
ومولده في محافظة المزاحمية
وعاش طفولته حتى بلغ سن السادسه في كنف جده لأمه أمير المزاحميه ناصر بن عبدالرحمن بن زامل الحوشان العنزي
وخواله هم
سعود و أبراهيم وعبدالرحمن والحميدي وعبدالعزيز أبنااء أمير المزاحميه ناصر بن عبدالرحمن بن زامل
وقد مكث في جده في الرويس ما يقارب جده بفوج الحرس الوطني عام 1373
ومن ثم نقل بقوته الى المدينه المنوره وعند حدوث حرب مصر مع اليمن نقل بقوته الى جيزان على الجبهة
وكان أمير جيزان الأمير محمد الأحمد السديري رحمه الله وأخويه خالد وتركي بن أحمد السديري وأبنه زيد بن محمد السديري
وأثناء وجوده في الجبهة أضيف للفوج الذي هو أمير له فرقه من الحرس الوطني تحت قيادته
وصدر أمر الملك فيصل رحمه الله باسناد قيادتة عموم الجبهة للأمير محمد الأحمد السديري
ومما حدث في هذه الجبهه عام 1382 هجري
قصف الطيران المصري لمقر أمارة جيزان ونجاء الأمير محمد الأحمد السديري من هذا الحادث وتوفي أفراد في المقر وقصف الطيران المصري في ذالك الوقت بقرب أمتار من مكتب الحرس
مقر الأمير عبدالمحسن بن حشر بن حميد
رحمهم الله
ونقل بقوته الى شمال غرب المملكة ظبا ومقنا والبدع ومكث فيها ما يقارب عامين ايام الحرب الثلاثي
واعيد بقوته الى المدينه المنوره ونقل بعدها الى ينبع ومكث يعمل في خدمة وطنه ودينه ومليك حتى توفي
كان رحمه الله محب لعمل الخير والأصلاح والقيم العربيه الأصيله