هم يستخدمون المصطلح(( افضل وسيله لدفاع هي الهجوم ))
لأن أعين الناس تفتح عليهم بعد ان كان تعنصرهم خفي... الأن هو مكشوف للجميع عنصريه مناطقيه بغيضه تضرب بأطنابها في كثير من مؤسسات الدولة وحتى في الشركات العامه والخاصه...
حتى ولو ذروا الرماد في العيون لأخفاء العنصريه في دوائر الدوله التي يغلب عليها الرفاهيه.. اما العمل الشاق الذي بالعاده يكون للطبقه التي هم يعتبرونها طبقه كادحه ويجب ان تكون في هذا المسار وفي هذا النطاق وهذه الطبقه المغلوبه على امرها يكبر اي التفاف طبيعي بينهم بحيث يشار له بأنه عنصريه وتعنصر