سؤال عن قصيدة ربعي عتيبه من العارض ليا الحره؟؟

مساكم الله بالخير


السالفه على ماسمعت انه كان مسجون
والحراس كان هاجري ومري

ويتذكر ربعه عتيبه وقال القصيد

وثانيا هو على فكره ماسب احد بس

[النايع]

الله يرحم فيحان الرقاص

اقفي عن الهاجري وابعد عن المره = ..........................................


والله يرحم اللي قال: لو كان ما جاء من الاجواد منقودي

[سيحان]

فيحان كان مسجون في سجن غمران فالحسا وهالسجن تحت الارض يعني اخذ


سنين ما يشوف النور ويوم طلعوه ما ابطى ماوصل نجد الا وهو ميت



والبيت يقول


اقفا عن الهاجري واقفا عن المره ......... لو ما لقينا على الاجواد منقودي




يعني ما سبهم ولايسبون اجواد مثل ما قال وانشدو اللي معاشرهم

[ابن عيدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا الشاعر لم يسب المرة أو الهواجر وانما كان موجود لديهم عندما أطلق سراحة ونظرا لشدة اشتياقه لنجد لبعدها من موقعه لأن ربعة لايوجدون بهذه المنطقة ولبعدها الشديد ومن يقول أنه سبهم لايفهم في الشعر مثقال ذرة ولكن رجل يرغب الأنتقال من قبائل غير قبيلته لأن قبيلته يجد فيها العز والكرامة ومعرفة مقدار الشخص واشتياقه الشديد بعد طول الفراق أنشد بهذه الأبيات وهي موجودة بالمنتدى للذي يبحث عنها كاملة ولكن تنقصها القصةونرجو من كل شخص يعلم بالقصة نشرها للفائدة ومن معلوماتي المتواضعة بأن المذكر كان مسجون بالأحساء وأطلق سراحه وقال هذه القصيدة الخالدة وهو في طريقه الى قومه أو ربعه عتيبة كما قال والشكر لكم