![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وهذا رد المؤرخ القدير / الحصان على مزيفي التاريخ وللأمانة منقول من منتديات شبكة عتيبة يقول المؤرخ حفظه الله ورعاه: (( .. اغارمقبول بن هريس بقوم ٍ من الشلاوى على ابل ذوي ماعز بخيت واخوه مشحن وكانوفاكين الخيل تعذر وهم جلوس ولم يتبهو الاوالمغيره منكبة ٍ عليهم فقامومسرعين لخيلهم فامسك مشحن بفرسه وهربة فرس بخيت وذهب مع خلفها يحاول الامساك بها وبقامشحن يطارد الشلاوى وحدة وبعد ماطال عليهم النهارطلبومن مشحن ان يتقاسمو الابل نصف لهم و نصف لمشحن فقبل مشحن طلبهم حيث انه وحدة وهم كثيرين وربما يتلغبون عليه فالنهاية فقال مقبول بن هريس تعال يامشحن وانت في وجهي واجعلنا في وجهك انا وقومي فتجاودو فالوجيه عندما وقف كل ٍ منهم يحدث الثانيه وإذا بخيت طالع ٍعليهم قد امسك بفرسه فرده فركض على الشلاوى جدل احد فرسانهم فلحقه مشحن عندما اسندما ليركض عليهم مرة ثانية وقال الرجال في وجهي فذهب بخيت إلى اهله وهم نازلين على المويه اما الشلاوى قالولشيخهم مقبول ان مافعله بخيت يعتبربوق فقال بمقبول بخيت لم يمنعنا ولم يعلم بالمنع فحلفوالشلاوى ان الابل ماتقسم الا على الخرمه فذهبو هم ومشحن حتى وصلو الخرمه وتقاسموالابل وعندمجات فزوع ذوي عطيه وليا الشلاوى قد ابتعدوبالابل ولم يستطيعوالالحاق بهم وهذه الغارة بالقرب من الرحاوليست يم الخضارة والحفاة ليسوا من الشلاوى بل هم عتبان اصل وفصل اما قصة سحيم هي مع الشيخ ناصر الشغار شيخ قبيلة الدماسين اخذو الشلاوى ابله ( اباعره) وهي في وجه رجل منهم واداها الرجل الذي هي في وجهه الا ناقة وحده اسمها الخوارة رفض سحم الشلوي ان يديها فطلب الشلوي التي ابل الشيخ ناصرالشغار في وجهه ان يصوت له بالبياض اي يقول بيض الله وجهه امام الملا وهذا سلمهم جميعاً فقال الشيخ ناصر هذه الابيات رافض ان يصوت لهم بالبياض و الخوارة باقية في وجيههم فتقاتلو الشلاوى عندها بعد ماسمعو قصيدة الشيخ ناصروبلغ عدد قتلاهم عشرين رجل ( شخص) بسبب هذه الناقة رواية ناصربن براك الشلوي معركة دغيبجه غزاء الشيخ مقبول بن هريس بجمع ٍ من بالحارث على عتيبة وعندما جا على مران لم يجد من عتيبة احد حيث كانت نجد مربعه وراحلين لها اكثر اهل تلك الدياروكان الشيخ شليويح العطاوي عرب ليسوِ كثيرين من بعض قبائل الروقة خاصة من السمرة والقساسمة والمهادله و الخراريص والفراهدة راحلين ٍمن المشوية لجهة دغيبجة فشافو نيران الشلاوى في اليل فهجدوهم وقتلو ٍمنهم عدة رجال منهم الشيخ سليمان بن عاتق شيخ الجيايشه من بالحارث والشيخ نهاض بن مهلج ومنعوالشيخ مقبول واخذو جميع مامعهم بدون شروط وليس كما ذكر الحارثي في مقاله فقال الفارس بخيت بن ماعز المهيدلي هذه القصيدة والقصيدة اطول من ذلك فأجابه الشيخ مقبول ابن هريس بقوله فغزا الشيخ مقبول بن هريس بجمع ٍ من الشلاوى فوجدو البطل الصنديد دليم بن غباش الطر المرشدي وحده وهو بواردي اي رامي ( وليس فارس كما ذكر الحارثي صاحب المقال) وبالقرب منه ابل لاحد الروقة وكان دليم قد جاه احد اقاربه واخذ بندق دليم واعطا دليم بندقه لجل يصطاد ببندق دليم من الصيد حيث ان بندقه التي اعطاها دليم ليست بالجيدة فحصلت بينهم معركة شديدة الا ان البندق التي مع دليم لم تسعفه حيث رمابها رمي ٍكثيرولم تصب كماقال في القصيدة فخذوا الشلاوى الابل بعدما قتل منهم دليم عدد ٍمن الجيش والرجال وهذه قصيدة دليم الطر في هذه المعركة وهي اطول من ذلك اما القصيدة التي منها هذا البيت فهي لبخيت بن ماعز وليست لدليم الطر .. )) |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |