سفير المملكة في لبنان قلوبنا مفتوحة لحزب الله

[فهد الزهراني]

تحياتي لك يابو خالد

واشكر لك سعة صدرك وحسن ظنك بأخيك

صدقني ان سبب نقلي للموضوع ذكرته انت شخصيا في ردك الاول وهو ان السياسة والضروف تحتم مثل هذه المواقف ومثل هذا الكلام .

وهدفي ايضا ارد على ناس ابتلونا ليل الله ونهاره بالتشنيع على الاخوان المسلمين ليش لأنهم استقبلوا وزير خارجية ايران او سووا زيارة لأيران وقاموا يشككون في ولائهم وانهم عملاء.

فماذا سيقولون عندما يقرأون هذا الكلام من السفير السعودي ...؟

يعني مثلما ضروف السياسة تحتم على ناس لقاء معين او كلام معين فهي اللي تحتم على غيرهم فعل ذلك ..

انا اعلم ولا اشك بنسبة واحد في المئة ان حزب الله وايران اعداء الداء وان الحكومة تدرك ذلك ولا تخفاها هذه الامور وان التصريح لأهداف قد تخفى على بعضها ومعاذ الله ان اشك ان هناك من حكومتنا او دعاتنا من يوالي الروافض او يريد لهم التمكين

اكرر الشكر لك

[العفريت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الزهراني

وهدفي ايضا ارد على ناس ابتلونا ليل الله ونهاره بالتشنيع على الاخوان المسلمين ليش لأنهم استقبلوا وزير خارجية ايران او سووا زيارة لأيران وقاموا يشككون في ولائهم وانهم عملاء.

فماذا سيقولون عندما يقرأون هذا الكلام من السفير السعودي ...؟

قومٌ هم الأنف والأذناب غيرهم ومن يسوِّي بأنف الناقة الذنبا

اكرر الشكر لك

الاخ الغالي فهد الزهراني

والله لقد وقع في قلبي لمى شاهدت الموضوع انك تريد فتح نقاش مع من ينتقد الاخوان

عزيزي

المملكه العربية السعودية حفظها الله - حكومة وشعبا -

دائما في مقدمة الركب لاصلاح الشأن الاسلامي والعربي وفي النور

ومواقفها واضحها الا لمن لا يريد

اما مخلفات اتان ابليس فقبل سنتين صعدوا من الضوضاء الى ان اوصلوا انفسهم الى مرتبة الصديقين

والشهداء وانهم انصار الله في الارض _ للقدس رايحين شهداء بلملايين ... _

وعندما شطح نطح

سكت شهرا ونطق صديقي العزيز و المصيبة اتمنى الرغد لبلادكم متى لاسرائيل بلاد هل اعترف لهم

بفلسطين بلاد لليهود

فهل تقارن بين من مواقفه جليه وواضحه للخير مع من ارتموا في احضان الفرس واليهود وينفضون

لحاهم ويدعون الدين

لا يوجد دخان بلا نار

لو هم نظيفين لم تجد عليهم كلام من الجميع

ولكن حتى الشعب المصري فهم القالب بعد فوات الاوان

تحياتي متابع ولي عوده

الله يعز حكومتنا ولا يعز عليهم

قومٌ هم الأنف والأذناب غيرهم ومن يسوِّي بأنف الناقة الذنبا