![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() في إطار الخطة الإسرائيلية الهادفة إلى إثارة قضية ما يسمى بـ"اللاجئين اليهود في الدول العربية"، في المحافل الدولية ومحاولة الحصول على دعم الرأي العام الدولي، وصرف الأنظار عن قضية اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة, عقد أمس الجمعة، في مقر الأمم المتحدة مؤتمر دعت إليه وزارة الخارجية الإسرائيلية لدراسة ما أسمته حقوق اللاجئين اليهود من الدول العربية. ودعا نائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني أيالون، السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون، إلى طرح القضية على الجدول اليومي للمجتمع الدولي من أجل إيجاد حل لها. وقال إيالون: إن "حكومة إسرائيل لن تهدأ حتى تتحقق العدالة للاجئين اليهود". وهاجم سفير إسرائيل في الأمم المتحدة رون بروش أور، المنظمة الدولية, وقال إنه منذ قيام دولة إسرائيل أنفقت الأمم المتحدة ميزانيات طائلة على اللاجئين الفلسطينيين ولم تنفق مليمًا واحدًا علي اليهود، الذين تم طردهم من الدول العربية, كما أصدرت 172 قرارًا عن مشكلة اللاجئين الفلسطينيين ولم تصدر قرارًا واحدًا عن اللاجئين اليهود. كانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، قد نشرت خلال هذا الشهر، أن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزارة الخارجية قررا إدراج مشكلة اللاجئين اليهود من الدول العربية في المفاوضات الجارية مع الفلسطينيين حول التسوية الدائمة. وفي إطار هذا القرار، قاد داني أيالون، حملة دبلوماسية مكثفة للسفارات الإسرائيلية في العالم حول هذا الموضوع، وانتهى بطرحه في اجتماع الأمس. كما قاد أيالون، حملة على شبكات التواصل الاجتماعي، أطلق عليها "أنا لاجئ". |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وثيقة رسمية اسرائيلية: لا سلام مع الفلسطينيين، من دون حل مشكلة حقوق اللاجئين اليهود التاريخ : 2012-09-17 12:07:29 قال نائب وزير الخارجية الاسرائيلية، داني ايالون، امس الأحد في مقابلة مع القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي، إن الدولة العبرية ستُطالب الدول العربية بالتعويضات المالية، لانها قامت بعد الاعلان عن الدولة العبرية بمصادرة املاك اليهود وطردهم من وطنهم الى اسرائيل، على حد زعمه. وساق قائلا في معرض رده على سؤال أن حملة "انا لاجئ يهودي" هدفها المركزي إيجاد صلة وثيقة بين من يسمون باللاجئين الفلسطينيين، على حد تعبيره، باللاجئين اليهود، الذين يصل عددهم، حسب المعطيات المتوفرة لدى الخارجية الإسرائيلية، الى اكثر من 800 ألف لاجئ، موضحا أن الخطوة الإسرائيلية القادمة في هذا السياق، ستكون التوجه الى الأمم المتحدة للحصول على اعتراف بأن اليهود - العرب يجب اعتبارهم لاجئين بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى، ومشددا على أن اسرائيل ترفض رفضا قاطعا التوصل الى سلام مع الفلسطينيين، من دون حل مشكلة اللاجئين اليهود، على حد تعبيره. وفي السياق ذاته، كشفت صحيفة "هارتس"، امس، عن مضمون وثيقة رسمية اسرائيلية تتضمن الموقف الرسمي الذي يفترض بتل ابيب ان تعرضه في قضية (اللاجئين اليهود)، خلال مفاوضات التسوية مع الفلسطينيين. واشارت الصحيفة الى أن الوثيقة هي حصيلة قرار سياسي اسرائيلي مصدره رئاسة الوزراء، بنيامين نتنياهو، ينص على لزوم أن تكون مشكلة اللاجئين اليهود من الدول العربية من الان فصاعدا قضية اساسية في المفاوضات حول الحل الدائم مع الفلسطينيين. ومن دون حل هذه القضية، فان القرار الإسرائيلي هو عدم الموافقة على اعلان إنهاء الصراع، كما جاء في الوثيقة الرسمية الاسرائيلية، التي قام باعدادها مجلس الأمن القومي الاسرائيلي قبل اكثر من عام، بأمر من رئيس الوزراء نتنياهو. وتتضمن توصيات بشأن كيفية تعامل اسرائيل مع قضية (اللاجئين اليهود)، وفي مقدمة هذه التوصيات ادراج التعويضات لليهود الذين هاجروا من الدول العربية الى اسرائيل، كبند على طاولة المفاوضات مع الفلسطينيين، بل وجعل هذا البند جزءاً لا يتجزأ من التفاوض حول قضية اللاجئين الفلسطينيين. وتشتمل الوثيقة على تعريف قانوني لمصطلح لاجئ يهودي من الدول العربية، مشيرة الى انه ينطبق، بحسب القانون الدولي، على اليهود الذين تركوا بيوتهم في الدول العربية وهاجروا الى اسرائيل. اما عدد هؤلاء اللاجئين، فقد جرى احتسابه انطلاقا من تاريخ قرار التقسيم الصادر عن الامم المتحدة في تشرين الثاني (نوفمبر) 1947 وانتهاء بعام 1968. وحسب هذا المعيار، فقد احصت الوثيقة 800 الف لاجئ يهودي، في مقابل 600 الى 700 الف لاجئ فلسطيني خلال هذه الفترة، وقال ايالون في هذا السياق، ان من سماهم باللاجئين اليهود كانوا يعيشون بأمن وسلام واخلاص في الدول العربية، وعلى الرغم من ذلك تم طردهم، في حين ان اللاجئين الفلسطينيين، على حد قوله، لم يحملوا جوازات السفر، كما انهم قاموا بمحاربة اليهود خلال ما سماها بحرب التحرير في العام 1948، وهي المعروفة فلسطينيا بالنكبة. علاوة على ذلك، اوصت الوثيقة التي حملت عنوان (خلاصة العمل الاركاني واقتراح الموقف الاسرائيلي في المفاوضات مع الفلسطينيين في موضوع اللاجئين اليهود) بضرورة تكريس مصطلح اللجوء المزدوج في المفردات الدولية المستخدمة. ورأت ان هناك مصلحة اسرائيلية في تأسيس رابط بين مأساة اللاجئين اليهود وقضية اللاجئين الفلسطينيين، مشددة على ضرورة طرح المسالتين ككتلة واحدة في المفاوضات حول اللاجئين في اطار الحل الدائم. كذلك اوصت الوثيقة بألا تكتفي الدولة العبرية بالمطالبة بتعويضات شخصية للاجئين اليهود من اصل عربي، بل ان تطالب بتعويض لدولة اسرائيل، التي انفقت موارد في سبيل استيعابهم خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ودعت الوثيقة ايضا، كما افادت (هارتس) الى ان تكون نسبة المطالبة بالتعويضات 2 الى 3 لمصلحة اللاجئين اليهود، ليس فقط بسبب عددهم، بل ايضا في ضوء وضعهم الاقتصادي الافضل ابان تلك الفترة، على حد قول الوثيقة الاسرائيلية الرسمية. وبحسب الوثيقة، فإن قيمة الممتلكات التي خسرها اللاجئون الفلسطينيون في تلك الفترة تصل الى ما يُقارب 450 مليون دولار، وهو مبلغ تقدر قيمته الحالية بنحو 3.9 مليار دولار. اما (اللاجئون اليهود)، فقد خسروا ما قيمته 700 مليون دولار، أي نحو 6 مليارات دولار، وفقا للقيمة الراهنة. وقال مراسل الشؤون السياسية في الصحيفة، باراك رافيد، أن وزارة الخارجية الإسرائيلية اوعزت لممثلياتها في الخارج بإثارة هذا الموضوع في انشطتها السياسية وتشجيع الجاليات اليهودية المحلية على الانشغال بها ايضا. ولفت المراسل الى أن الحملة الجديدة تتعارض والرواية الإسرائيلية الرسمية على مدار عشرات السنين، القائلة ان يهود الدول العربية هاجروا الى اسرائيل طواعية لدوافع ايديولوجية صهيونية. وضمن حملة (انا لاجئ) التي اطلقتها وزارة الخارجية الاسرائيلية في الايام الأخيرة على صفحات التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وموقع (يوتيوب)، فقد تم بث اشرطة مصورة عن اللاجئين اليهود ومعاناتهم في بلادهم الاصلية. جدير بالذكر أن هذا الشرط الإسرائيلي الجديد ينضاف الى الشرط الذي كان نتنياهو قد وضعه والقاضي باعتراف الفلسطينيين بان اسرائيل هي دولة الشعب اليهودي. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() حقوق "اللاجئين اليهود" في الدول العربية؟! 14/9/2012 21:13 عندما فتحت الجريدة في 10/09/2012، فاجأني خبر بالبنط العريض عن مؤتمر حمل عنوان" العدل لللاجئين اليهود العرب من الدول العربية" والذي انعقد في القدس. وجاء في الخبر أن الهدف من هذا المؤتمر، هو إقامة صندوق يعمل على طلب تعويضات "للاجئين" اليهود على غرار مطلب اللاجئين الفلسطينيين! رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، وجه تحية الى المؤتمر قال فيها: " ان الحكومه ملزمه باحقاق العدل لهؤلاء "اللاجئين", فالعالم العربي أهمل اللاجئين الفلسطينيين واستخدمهم اداة ضد اسرائيل, وفي المقابل استقبلت اسرائيل "اللاجئين" اليهود من الدول العربية وجعلتهم مواطنين فيها". مثير للاستغراب والتساؤل مدى وقاحة هذه الدولة، التي ما زالت تعتبر سكانها من اليهود العرب "لاجئين", لماذا مثلا لا يعتبر يهودي هرب من المانيا النازية لاجئا، بل صاحب حق، لا افهم لماذا يؤرق هذا الحدث اليهود العرب. ولكن اكثر ما اغضبني هو محاولة الربط التي تقوم بها الدولة، بين قضيتنا الفلسطينية بهؤلاء اليهود، الذين تجمع كل المصادر على انهم هجروا بلدانهم الى اسرائيل بفعل الاغراءات التي عرضها عليهم قادة ورسل الحركة الصهيونية، بل والعمليات العدائية التي تتهم اجهزة المخابرات الاسرائيلية بتنفيذها في مصر والعراق، مثلا، لجعل اليهود يهربون الى اسرائيل. ان مافعلته دولة اليهود بفلسطين كانت طهيرا عرقيا بكل معنى الكلمة، فمن اكثرية تحولنا في ليلة وضحاها إلى أقلية على ارضنا، وهنا نحن نتحدث عن احقية المكان والتاريخ وليس عن حفنة من التعويضات عن بعض الأملاك والتي اشك ان اليهود العرب (من كان لديهم مال وقتها) لم يقوموا بتهريبها الى خارج البلاد قبل هجرتهم الى اسرائيل. دعونا لاننسى ان تهجير اليهود من الدول العربية تم في الاساس على أيدي الدولة اليهودية لأنها ارادت ايدي عامله لتبني دولتها وترسخها على انقاض وطننا وشعبنا الذي حولت غالبيته الى لاجئي نفي المنافي. لا ارى أي مكان للربط بين القضيتين ، ومن الواضح، بل اعلن المنظمون، ان الهدف هو استخدام هذه القضية كورقة للتفاوض في المستقبل وتضييع حقوق اللاجئين من أبناء شعبنا الفلسطيني. ولعل المستهجن، أننا لم نسمع حتى الآن أي رد فلسطيني، او عربي، على هذه الخطوة الخطيرة التي تقوم بها اسرائيل، بدعم وتمويل من اليهود الامريكيين. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() في مفاجأة كبيرة تقوم إسرائيل حاليا عن طريق مدير عام إدارة الأملاك بوزارة الخارجية الإسرائيلية بإعداد مشروع قانون سيطرح علي الكنيست في مارس المقبل يلزم الحكومة الإسرائيلية بمطالبة السلطات المصرية برد أملاك اليهود المصريين الذين تركوا المدن المصرية المختلفة بداية من عام 1948 تمهيدا لوضعها علي مائدة المفاوضات الدولية في حالة الضغط علي إسرائيل بحق العودة الفلسطينية. ينقسم مشروع القانون لقسمين الأول يطالب مصر وموريتانيا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا والسودان وسوريا والعراق ولبنان والأردن والبحرين بتعويضات عن أملاك 850 ألف يهودي قيمتها 300 مليار دولار أمريكي مقسمة فيما بينهم طبقا للتعداد السكاني الأخير لليهود عام 1948. أما القسم الثاني من القانون فتطالب فيه وزارة الخارجية الإسرائيلية المملكة العربية السعودية بدفع تعويضات قيمتها تتجاوز المائة مليار دولار مقابل أملاك اليهود في المملكة منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، وهو المشروع الذي يعمل حاليا عليه كبار خبراء القانون الدولي والتاريخ والجغرافيا الإسرائيليين في جامعات بار إيلان وبئر السبع وتل أبيب والقدس وحيفا بتمويل خاص حدد بـ100 مليون دولار أمريكي اقتطع من ميزانية وزارة الخارجية الإسرائيلية لعام 2012. أما إيران فلها قسم خاص في إطار المشروع نفسه حيث تطالبها إسرائيل بدفع مائة مليار دولار وحدها تعويضا عن مئات القتلي والمفقودين من اليهود الإيرانيين داخل إيران دون علم مصيرهم حتي اليوم. المثير أن إسرائيل تطالب البحرين هي الأخري بالتعويضات عن أملاك أسر يهودية كانت تعيش في المنامة ولها مدافن يهودية في البحرين حتي اليوم طبقا للمعلومات المتسربة من المشروع الإسرائيلي. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() كتب مدحت وهبة أكد على سالم الكاتب المسرحى، أننا فى حاجة إلى عودة يهود مصر من إسرائيل، للمشاركة فى بناء الدولة الحديثة فى العديد من المجالات، مثل التجارة والصناعة، خاصة وأن اليهود المصريين المقيمين فى إسرائيل حاليا يعشقون تراب الوطن ولا يقومون أى عداء مع مصر، مطالبا المسئولين بضرورة التواصل مع اليهود المقيمين فى الخارج، قائلا:"إن عددا قليلا من الذين خرجوا من مصر ذهبوا لإسرائيل خلال السنوات الماضية". وأضاف سالم خلال لقائه مع الإعلامى خيرى رمضان فى برنامج "ممكن"، على قناةCBC مساء الخميس، لفتح ملفات أملاك اليهود المزعومة فى مصر، وأن الحكومة المصرية لا تعترف بالسلام مع إسرائيل، وأنه يجب على مصر تفهم ذلك الوضع خلال المرحلة الحالية خاصة وأن هناك بعض يهود مصر المقيمين فى إسرائيل لا يستطيعون زيارة أقاربهم فى مصر، خوفا من الجهات الأمنية رغم أنهم مصريون فى الأصل. فيما أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور أستاذ الدراسات العبرية بجامعة الإسكندرية، أن عدد اليهود الذين لم يحصلوا على ممتلكاتهم خلال فترة خروجهم من مصر، قد لا يتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة، لافتا إلى أنه يجب ألا نحمل الحكومات السابقة مسئولية خروج اليهود من مصر. فيما أوضح السفير حسين هريدى مسئول ملف إسرائيل بوزارة الخارجية سابقا، وأن خروج اليهود من مصر يرجع إلى عام 48 ثم عام 54 و56، وأن إسرائيل كان لديها مقدرات بـ 100مليار جنيه قيمة ممتلكات اليهود العرب الذين ذهبوا إلى إسرائيل، لافتا إلى أن الأمم المتحدة غير معنية بمثل هذه القضايا. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |