مرسي يقول لجماعة الإخوان وذراعها السياسي حزب العدالة ( مرسي ) ، وهذه الاستقالة ..!؟

[عـاشـق الحقـيـقـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !!

سؤلان فقط
[/size]

المطروح عليك سؤال واحد ؛ فلمَ أعجزك هذا السؤال وهو واحد فأهربك إلى جحر هذين السؤالين لتختبئ فيهما كما تظن وليس كذلك ؟!

فقل لنا : متى ستحررون القدس كما وعدت أسيادكم ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !!

سؤلان فقط
1_هل الجميع تفاجئ بإستقالة محمد مرسي كما تقول او الجميع كان يعرف ذلك قبل ان يستلم السلطة ومنشور في الصحف المصرية وأخر من يعلم هو انت ؟
[/size]

لأن قلبك مصري من تعلقك بمهوى فوادك مقر جماعة الإخوان مصر ؛ فأنت تفهم من الجميع ( المصريين ) ليس غير ؛ فافهم الفهم الصحيح نجيبك الجواب الصحيح !؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !!

2_ هل محمد مرسي قاله بلسانه سيحرر القدس كما ذكرت ؟
[/size]

اللسان ـ لفظة عربية ـ ولو كانت فارسية لفهمتها ـ يقصد به اللسان أي القول ، واللسان ؛ أي الحال ومنه الإقرار بمقتضى الحال كهز الرأس عندما يقال كلام عن الشخص معلنًا موافقته عليه والرضا به ، وهذا ما فعله مرسي ، ويؤكده أنه إلى الآن لم ينف رضاه به !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !!

على فكرة صفوت حجازي سلفي
[/size]

كل الإخوان ادعوا السلفية بعد تكالب الناس عليهم ، فادعوه في مصر وتونس وليبية ، وهذا واحد منهم ، والدليل ترديده لعبارة الخلافة الإسلامية التي هي من عبارات الإخوان المشهورة والمخصوصة بهم فهي منهم ولهم وحدهم :

وكل يدعى وصلاً بليلى ... وليلى لا تقر لهم بذاكا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !!

" وقال وحديثى عن تحرير القدس لا يتحمله مرسى".

[/size]

من هز رأسه وصفق بيده وردد بلسانه ما قيل أمامه على لسانه فقد أقر به بلسان حاله ، ولسان الحال يحكم به كلسان النطق سواء بسواء في الفقه ، بل قد يكون أوكد ، ولذا فمرسي يتحمل كلامه ؛ فهز الرأس كافٍ ؛ أفلا تقطع الرؤوس فقط بهز الرؤوس ؛ فكم رأس تدحرج بهزة رأس رئيس !

وهنا لم الإخوان يتهربون من هذا الوعد الذي صفقوا له وصاحوا به قبل الانتخابات ؛ فلما فازوا تملصوا منه وكأنهم لم يهتفوا به ولم يصفقوا له طرفة عين ؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !! . مــآجـد . !!

قليل من الخجل ..

[/size]

لو تعرفون ذرة من الخجل لأوفيتم بوعدكم ، أو على الأقل ما تنصلتم من كلام فيه إشارة لكم بوعدكم بتحرير القدس الذي فيه شرف لكم وشهادة لكم بأنكم أنصار الدين ، وإلا لم تتهربوا منه وكأنه وصف لكم بأنكم وعدتم بأمر سيء لا يليق ؛ فهل في الوعد بتحرير القدس ما يخجل منه أو يفر منه ويستحييا ـ أيها الإخوان المسلمين معليي راية الدين ـ ؟!


فقليل من وفاء بوعد في شرفكم وعزكم في ديناكم وآخرتكم ، أو أنكم قد أقررتم على أنفسكم بأن الدنيا همكم ، وأن نصرة الدين آخر ما تفكرون به حتى أصبحتم تتبرؤون من وعدكم بتحرير قدسكم !

.
.

والسؤال الفيصل والحكم العدل بيننا : متى سيحرر مرسي القدس ؟