أنا لا أتكلم عنك ؛ حتى أضعك بكلامي في أي جماعة ؛ كما وضعتني باتهامك من ظنونك وسيئ قصدك في حوارك من أنصار القذافي وحسني ، أنا أتكلم عن الإخوان المسلمين كجماعة الذين أظهرت لي هذه الثورات الغوغائية حقيقتهم جلية ، وهي أنهم أصحاب أطماع دنوية وخاصة الساسية والرئاسية منها ، بل كنتُ لا أحسبهم هكذا من قبل ؛ حتى غدوا عندي الآن بعد انجلاء هذه الحقيقة عنهم مع الليبراليين ( الانحلاليين ) ومع الروافض في كفة إفساد العباد والبلاد والعمالة للغرب والشرق سواء بسواء ؛ فعليهم من الله ما يستحقون ؛ فكم يفسدون !
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 15-Oct-2011 في 08:51 PM.