نداء أرجو ألا يكون في بيداء .. !؟

[فهد الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة

لفتة : في موضوع ( مقفول ) يحمل عنوان : ( محمد عبده ) علّقتُ عليه بما يلي :






فعلّق على ردّي هذا أعلاه ، أحدهم بالردّ أدناه :





،

احدهم اسمه فهد الزهراني قليلا من التواضع واذكر اسمه ...جاء في الحديث أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يعجبه أن يدعى الرجل بأحب أسمائه

الامر الآخر لم استسيغ تبريرك لكلامك صراحة فأنت قلت ثلاثة ما اجتمع لهم رأي في شي ما الا كان شره اكثر من خيره

فهل ينطبق هذا على المثال الذي ذكرت.؟؟

قولك العلمانيين والاخوان والرافضة معناه ان شرهم مستطير ومتساوي وهل الاخوان اشر من الصوفية ومن المرجئة ومن سائر الجماعات المتطرفة والمفرطة المتكدس بهم العالم الاسلامي؟

[عـاشـق الحقـيـقـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الزهراني

احدهم اسمه فهد الزهراني قليلا من التواضع واذكر اسمه ...جاء في الحديث أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يعجبه أن يدعى الرجل بأحب أسمائه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة

:


فعلّق على ردّي هذا أعلاه ، أحدهم بالردّ أدناه :


و[u] لبيان مرادي من قولي وللرد على القول لا القائل

قليلاً من التركيز !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الزهراني

الامر الآخر لم استسيغ تبريرك لكلامك صراحة فأنت قلت ثلاثة ما اجتمع لهم رأي في شي ما الا كان شره اكثر من خيره

فهل ينطبق هذا على المثال الذي ذكرت.؟؟

قولك العلمانيين والاخوان والرافضة معناه ان شرهم مستطير ومتساوي وهل الاخوان اشر من الصوفية ومن المرجئة ومن سائر الجماعات المتطرفة والمفرطة المتكدس بهم العالم الاسلامي؟

هذا هو فهمك !؟

وأما أنا ؛ فهذا هو كلامي بنصّه :

وهذا صديق كرومر قائد الاستعمار الإنجلينزي في مصر محمد عبده التركماني قد اجتمع في تقديره وعلى حبّه ثلاثة طوائف ، ما اجتمعت محبّتهم ـ قط ـ في امرئ ما كانئًا مَن كان وأينما كان إلا كان شرّه أكثر من خيره ، وأذاه أعظم من نفعه ، والنقصان منه أحقّ من الزيادة ، والبلوة به ظاهرة للعيان ، والفتنة منه قائمة كالبنيان .. هم :

العَلمانيون ، والروافض ، والإخوان المسلمون !

واضح معناه ، وسهل فهم مقتضاه ، ولكن عند مَن يريد أن يفهمه على مراده لا أن يستثمره لمراده هو ؛ فأينه وأين ما فسرته به مِن أن مراده هو جعل الإخوان المسلمين شرهم متساوي وقدرهم متكافئ مع الروافض والعَلمانيين ؟!




نسأل الله الجليل التواضع لعظمته ، والنصرة مِن لدنه ، والفوز بجنته ،،،

التوقيع

الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟ . . * تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك : http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/

آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 26-Feb-2011 في 01:21 AM.