![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
![]() اقتباس:
في القضايا الفكرية والمذهبية والدينية يصلح لها هذا المثال لمعرفة حقيقتها : (( قل لي مَن يدعمك ؛ أقول لك مَن أنت )) !؟ وشكرًا لك على الإيضاح بما أوردتَ وكتبتَ .. ورفع الله قدرك على شرعه ، وأيّدك بنصره ،،،
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() العلمانيه والليبراليه مدعومه من قبل الحكومه وشكراً
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() اخي الكريم الأديب الأريب عاشق الحقيقه وفارس الحق
بارك الله فيك ولك وبك للحق ناصرا وعلى اعداء الدين ظاهرا ولي ايضاح بسيط الليبراليه برزت هذه الحركه بعد الثوره الفرنسيه على يد (محفل الشرق الاعظم-الماسوني)وكانت الثوره الفرنسيه غطاءها للتخلص من سلطة الدين ولم يعلم اصحابها ان من حطم الوحده الدينيه هو مذهب (كالفن) كما نقل لنا (غاي كار. في كتابه احجار على رقعة الشطرنج) إن مذهب كالفن كان من صنع يهود , وقد استعملوه خصيصا لإيقاع الانقسام بين المسيحيين وشق الشعب. أما الاسم الاصلي لكالفن فهو كوهين .وكان قد غير اسمه من كوهين إلى كاوفين حين انتقل من سويسرا إلى فرنسا للتبشير واصبح اسمه كالفن عند انتقاله لانكلترا مسرحيه كبيره ولايمثلون ابطالها للعالم بل عليه. انتهى برزت اليبراليه على يد محفل ماسوني (الماسونيه منظمه يهوديه) ومما قاله غاي كار نستنتج ان اليبراليه حركة غامضه تتستر بغطاء مطاط وفي نهاية المطاف فالغرب ليس سوى جزء من هذا الغطاء المطاط ولو تتبعت جذور الليبراليه واهدافها ستجد في النهايه انها تصب لخدمة اعداء الأسلام وخاصة اليهود فهي ربيبة الماسونيه والماسونيه منظمه يهوديه |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم ، أشكرك الشكر عاطره على إطرائك بحُسن بيانك على أخيك النابع من كرم ذاتك ، وسامي أخلاقك ، وسموّ أفكارك .. والحقيقة في الليبرالية هي ما قلتَه وأوردته ـ بارك الله فيك ـ فهي وغيرها من أفكار ومناهج ودعوات الغرب من : علمانية ، وشيوعية ، واشتراكية ، وليبرالية ، ورأسمالية ، ودارونية ، وفرويدية ... إلخ من صنع ونشر وتأييد ونصر اليهود الماسونيين أنفسهم لأهدافهم السيطرية ومصالحهم الذاتية ، ومن أهداف إنشائها ما يلي : 1- تفكيك الشعوب النصرانية وإضعافها 2-وتقويض سيطرة النصرانية وكنسيتها وأنصارها في الغرب 3- نشر الأفكار التي تعطي لليهودي الحق في العيش مثله مثل غيره في الدول الغربية ، وهذا خلاف حال هذه الدول الغربية في حال تطبيقها للنصرانية وأوامر كنائسها ؛ كما كان الحال قبل انتشار هذه الأفكار في هذه المجتمعات الغربية النصرانية ! 4- إعطاء الفرصة لسيطرة وقبض أيدي اليهود على اقتصاد تلك المجتمعات والدول الغربية وقرارها السياسي والاقتصادي والإعلامي من خلال تبنّي هذه المجتمعات والدول لهذه الأفكار وتطبيقها واقعًا معاشًا فيها ! >> ولا شكّ أن هذا هو ما حصل بالفعل ؛ فأكبر مستفيد لتطبيق هذه الأفكار المذكورة في المجتمعات الغربية ودوله هم اليهود هناك لا من حيث الفائدة الاقتصادية ولا الاجتماعية ولا السياسية ؛ فهل ـ مثلاً ـ سيسمح لليهود أن يقيموا دولة يهودية قومية سامية عنصرية تسيطر على فلسطين والقدس وفيه أعظم كنيسة للنصرانية يُحجّ من قبلهم إليها ويصلّى إليها من قبل دول الغرب النصراني لولا تفشّي هذه الأفكار المذكورة من علمانية وداروينة وليبرالية وغيرها فيها ؟! * وأحسب أن في إجابته الواضحة تكمن الحقيقة كاملة . هذا . ودم في حفظ الله وتوفيقه ،،، آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 15-Nov-2010 في 07:15 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ![]() معركة طاحنه وجيوش وقوات .. وعتاد ويقال رجال .. وأموال تنقل أو تحمل ,, وخيوط الحب مبعثره أو متبعثره ,, و نركض في كل الإتجاهات لنحمل قناديل تضئ أو حتى شموع تبحر وتضئ ما حولنا ,, كأن الكلمات تتجزأ إلى الأحرف وتحمل المعاني لتلد لنا الاتهام .. وعلامات الاستفهام ,, ونقول مشاكل وإشكالية,, وأنتم تكتبون أو تكظمون غيظكم مات الرجال و أمتنا ماتت .. متنا ولم نعش بعدما ماتوا >> الليبرالية وهي تدعوا إلى تحرير الإنسان من القيود الاقتصادية والسلطة السياسية والروابط الثقافية ..وتتحرك مع أخلاق المجتمع وتتجه إلى الحرية الشخصية وحمايتها من التسلط الديني والسلطة السياسية .. وتتحرك الليبرالية و فق دائرة شاسعة ووفق توجهها ,, وتعتبر هي انطلاق غربي ضد التعذيب الذي يتعرض له الفرد في الكنائس وتتركز حدودها في القيم حول الفرد فهي حرية شخصية مرتبطة بالشخص الواحد وفق تحركه .. لتعطي الحرية للفرد ولا ترتبط تحت أي شخص أو فكر لذلك تتحرك عكس القيود التي يخضع لها المجتمع سواء قيود سياسيه أو دينيه وتختلف هذه التحركات من مجتمع إلى أخر و هنا نجد أن الليبرالية السعودية تتطرق إلى الحرية في كل الاتجاهات .. وأصعب القيود السعودية نجدها حول المرأة لذلك يجب أن يتم تحرير تلك القيود وفق المبادئ الليبرالية لإعطاء المرأة الحرية المزعومة ومنعها من تنفيذ الثوابت الدينية لتتخذ المرأة حريتها بحدود الليبرالية لا بحدود الدين أو العادات ,, ولعدم وجود فكر محدد ... سِوَى الحرية الشخصية يصعب إيجاد مسلك واحد لأصحاب الفكر الليبرالي بل هم في كل فج يهيمون الداعم لهم .. هو العقل .. والفكر المنحل نحو الأفكار الغربية المسرودة في الصفحات .. << أصحاب الدين في السعودية ,, السلطة الدينية في السعودية مرفوضة نوعاً ما .. من قبل الشباب الذين يريدون تنفيذ رغباتهم الجنسية والشهوانية من ترقيم ! غزل ! أغاني ! شراب ! بنات! حشيش ! لواط ! أي شي مرفوض من قبلهم مرغوب لهم .. لذلك نجدهم يعارضونهم لأجل الشهوة لا لأجل الفكر أو التوجهات الليبرالية بل هم أصحاب شهوات يريدون تنفيذها فقط وهم بلا عقل وتجدهم في كل مجلس عندما يتطرق للهيئة يعارضون ويسردون القصص في التسلط الديني .. لكن المطاوعة صدق ابتعدوا عن المنهج السليم في الدعوة إلى الله وفي النصح ولا يملكون ثقافة الإرشاد السليم بل قله تجدهم أصحاب دعوه صادقه سليمة من قلب رحيم يعطف على الآخرين ,, وتدخل معهم دخلاء ليحاولوا أن يلصقوا الدين بهم كالمعالجين البائعين الأوهام للمرضى ,, >>> لكل ثقافة أمراض وفاسدون فكرياً .. كمحلل الأغاني ومحلل الاختلاط والنوم على فخذ المرأة الغريبة لتفلي القمل .. وكل الليبراليين وأفكارهم .. ولا زلنا نعيش ,, |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
![]() ![]() لولا الرجال ما جاء المقال ! ودائمًا مَن هو مسترخٍ مستريح على الساحل ينظر إلى مَن يصارع الأمواج هناك على ظهر البحر ؛ فيبتسم قائلاً في نفسه مزهوًّا بنفسه : لو فعل كذا وكذا لنجا ، وما درى أنّه لو كان مكانه لصار حاله مثل حاله ، بل قد يكون أسوأ من حاله ! اقتباس:
وهذا صائب و صحيح ؛ فالليبرالية ( الانحلالية ) هي في أساسها الحرية الشخصية للفرد لا المجتمع التي مِن حريته هذا الفرد الشخصية ـ ولا شكّ ـ حريته الجنسية ! وهذا ما يقرّ به أربابها في الغرب ، بل يفتخرون به ؛ لأنّه لا ضرر منه عليهم لا في الحال ولا المآل لتقبل المجتمع له ،و لكنه ينكره أذنابها عندنا في العرب ؛ لعلمهم الأكيد أنه غير مرغوب بالتأكيد ؛ فهو هدم منهم إن أقرّوا به لبنائهم وسعيهم في نشر فكرهم ، وسيصفعهم الجميع حتى أفسد مسلم في المجتمع ما دام يؤمن بالله ويرضى بالإسلام دينًا له !؟ وهذا هو الخلاف هنا كما يظهر مما سُطّر .. ! اقتباس:
وهذه حقيقة جلية ، ولكن عند : 1- العاقل المطلّع 2- الصادق المنصف . اقتباس:
صواب .. اقتباس:
صواب ، ولكن بلا تعميم ! المطوّع = المسلم الساعي إلى تطبيق شرع ربّه في نفسه ظاهرًا وباطنًا ، وهو ـ عندنا ـ بخلاف : السربوت ![]() اقتباس:
![]() وهذه بعض الأمور .. وحجّك مبرور .. آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 13-Nov-2010 في 08:16 PM.
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||||
|
![]() اقتباس:
هذا الكلام والاعتذار منك يمكن أن يقبل فيما أوردت من قولك في مداخلتك الأولى في هذا الموضوع ليس غيره إلا أنّه لا يمكن أن يكون مقبولاً ـ أبدًا ـ في مداخلاتك الدفاعية عن الليبرالية في الموضوع المشار إليه سابقًا ؛ وهو : ( الليبرالية دعوة انحلال وتفسّخ في الأخلاق ؟.. لنرَ مِن صادق المقال وواقع الحال ..! ) ، وهو لم يتطرّق ـ أبدًا ـ لا للتدين ولا للمتديّنين ، ولا لكتّاب الصحف لا خلف ولا حصة ، ولا لأصحاب القنوات ، ولا ـ كذلك ـ ( لأصحاب المنتديات ) ، بل كان لبّ حديثه وكلّه ومبدئه ومنتهاه عن الليبرالية نفسها خاصّة عن موقفها من الأخلاق والجنس ، وأنّها دعوة لا تمانع ـ أبدًا ـ من الشذوذ والتفسّخ في الأخلاق والجنس ، من خلال كنهها وتعرفيها هي نفسها ، ومن خلال مواقف أهلها في الغرب وممارساتهم كبارهم وصغارهم ، الذي جُعل فيه شذوذ الوزير الألماني الليبرالي الشاذ ، وموقفه واستشهاده واعتذاره بلبراليته وأنها هي وحدها مَن يعطيه وغيره الحقّ في أن يكون شاذًّا جنسيًا ، وأن يكون من واجب المجتمع الغربي الليبرالي من خلال فكر الليبرالية هذا الذي يعتنقه أن يقبل بشذوذه هذا هو وغيره فلا يلومه ، ولو كان وزيرًا أو غير وزير ـ مثالاً ودليلاً ملموسًا وشاهدًا محسوسًا على ما وصفت به في المقال من أنها دعوة شذوذ وانحلال .. ، ومع هذا كلّه جئتَ أنت في ذلكم الموضوع مدافعًا عنها ، وذابًّا دونها بلا دليل ملموس ، ولا شاهد محسوس إلا دعوى مضحكة هي دعوى الاختزال مع الموضوع كان يتحدّث عن جانب من الليبرالية ، والجانب ـ كما هو معروف ـ اختزال للكل في الجزء ، إلا أنّ العاقل المنصف يعرف أن صفة جانب من الشيء هي حقيقة أكيدة لكامل هذا الشيء ؛ فمعلوم أنّ الإسلام يدعو إلى الإحسان والبرّ بالوالدين ، وهذا الإحسان والبرّ ما هو إلا جزء وصفة واحدة من صفات الإسلام العديدة التي يتكوّن منها نسيجه الكلّي ، فإذن الإسلام يدعو إلى الإحسان والبرّ بالوالدين ، ويمكن لذلك عند كل عاقل من واقع هذا الإسلام المتثّل بهذه الدعوة الجزئية فيه والتي هي من نسيجه أن يوصف بأنه دين يدعو إلى الإحسان والبرّ بالوالدين بلا شك ، وأنه دين الإحسان والبرّ بالوالدين بلا ريب ! >> وهنا نقول لك من موقفك من ذلكم الموضوع المذكور لا لمشاركتك ( الأولى ) في هذا الموضوع : ( من حرّق رزّك ) ، ( وما الذي ضاع لك ) حينما انتُقدت هذه الليبرالية ( الانحلالية ) فجئتَ أنت مدافعًا عنها سواءً أكانت مختزلة أم غير مختزلة ؟! >> فهل يمكن أن تجيبنا عن هذا ؟! اقتباس:
والجواب بلا ارتياب : لأنّ هذه الإيجابيات الموجودة في الليبرالية ( الانحلالية ) هي موجودة بأكمل وأفضل وأتمّ صورة في دين الإسلام نفسه ؛ ولذا فلأن الإسلام شرع الله الخالق وديننا الخالد يملك أفضل وأكمل صورة لهذه الإيجابيات الموجودة في هذه الليبرالية ( الانحلالية ) الفكر البشري لم نأخذ بصورة هذه الإيجابيات بصورتها الناقصة والقاصرة و ( المشوّهة ) و ( الموجّهة ) الموجودة هي عليه في هذه الليبرالية أو غيرها ، فاكتفينا بالأفضل والأكمل ، وتركنا الأقلّ والأنقص ؛ فلسنا ممّن يستبدل الأدنى بالذي هو خير ، وليس لنا مآرب أخرى ، وليس لنا ـ بلا تزكية نفس ـ هدف أسمى من رضا ربّنا واتباع دينه وهداه ، والنجاة من عقابه وعذابه يوم نلقاه ، لا هوى نفس متّبع من تحصيل مال أو وصول لشهرة ، و لا خوف عدوّ مذلّ من استرضائه أو الانبطاح له .. ! اقتباس:
![]() وهنا نسألك ( ولقد مرّ قريبًا سابقًا ) : لماذا إيجابيات الليبرالية هي التي يدعى إلى الأخذ بها في هذا الوقت مع أنها نفسها موجودة ، بل موجودة بصورة هي أرقى في بعض هذه الإيجابيات في غيرها من مذاهب الغرب وتوجّهاته ومعتقداته كالشيوعية وغيرها ؟! * والحقيقة أنني لم أضحك من عبارة قرأتها كما ضحكت من هذه العبارة التي سمعتُها مرارًا وتكرارًا ، وهي قولك : (( الليبرالية ... تختلف باختلاف المجتمع الذي تطبق فيه )) ؛ لأنّ العقل السليم المنصف سيستفهم ـ وحقّ له ـ بعد قراءتها وفهمها هذه الاستفهامات المتلوّة ـ طبعًا ـ كلها بالتعجّبات منها لا كلّها لكثرتها : س1- إذن ؛ فالليبرالية ليست واحدة ، بل هي وفق هذا القول ، ووفق تعدد ـ إلى مئات الألوف ـ توجّهات وأخلاق ومذاهب وديانات ... إلخ هذه المجتمعات البشرية على هذه الأرض ؟! ![]() س2- وعليه ؛ أيّ هذه الليبراليات سيكون هو الأفضل ، والأحق بالأخذ به من غيره ؟! ![]() س3- وعليه ؛ كيف يُدعى لشيء لا حقيقة له ثابتة ، إلى شيء له حقيقة ثابتة ؟! وكيف يراد أن يقبل به من أهل ( العقول ) ؟! >> احترموا عقولنا ! ![]() س3- إذن ؛ فالمجتمع هو الذي يؤثّر فيها حيث يغيّرها ويُؤقلبها ، ويطبعها بطابعه ، وليست هي التي تؤثّر فيه ؛ فما الفائدة منها فيه ؟! ![]() س4- وعليه ؛ فلماذا نأتي بهذه الليبرالية المتأثرة المتغيّرة لا المؤثّرة والمُغيّرة ؟! ![]() س5- ومنه ؛ لماذا نأتي بها وهي تنطبع بطابع مجتمعنا ، فتصبح هي هو ، وهو هي لا فرق بينا الداخل ولا المدخول ، ولا المجلوب ولا المجلوب إليه ؛ فما الفائدة ـ حينئذ ـ من هذا الجلب والخلط ، والغلط واللغط ؟! ![]() >> وهذا إذا كانت هذه المقولة صادقة ناصحة !؟ ![]() * ومن ذلك كلّه يطرح هذا السؤال المهمّ نفسه الذي لم أجد إجابة واضحة صادقة شافية من أيّ أحدٍ نافح أو دافع عن الليبرالية قصدًا أو جهلاً : هل المجتمع الذي يطبّق الإسلام اعتقادًا ومعاملة وتطبيقًا وممارسة وتشريعًا وتنفيذًا ، وحكمًا ومحاكمته ، وأخلاقًا وآداباً في كلّ شؤونه ونواحيه ، في جماعاته وفي أفراده .. في حاجة لهذه الليبرالية أو لغيرها من قريبٍ أو بعيد تصحيحًا لما فيه ، أوتصويبًا لما عنده ، أوتكميلاً لناقصه ، أو تعديلاً لمعوجّه في اعتقاده أومعاملاته ، في تشريعاته أوتنفيذاته ، في أحكامه واحتكامه ، في أخلاقه أو آدابه ؟ فهل مِن إجابة واضحة صادقة شافية للحقيقة المعشوقة .. ؟! والله الجليل هو الهادي إلى سواء السبيل . آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 15-Nov-2010 في 07:34 PM.
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() هم اصلا لم ينظرو الا من زاوية المراة
فوجدو بنائا عاليا فلم يستطيعو تجاوزه فجلسو كلا قزام عنده .....يبربرون هنا وهناك دع هؤلاء الليبراليون وما يقولون ولو كان بهم خير ما رماهم الطير في مزابل التاريخ شكرا |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |