يعطيكم العافيه على هذا الموضوع . أما معركة الدفينه هي على مسلط بن ربيعان.(راعي سبلا). وقله من الروقه ومنهم فرسان من المحيا على ماء الدفينه.وهي بينه وبين قبيلة قحطان وتسمى هذه المعركه (بيوم معتق). ومعتق صمد مستوي يقع شرق أبار الدفينه. حيث أن الأمير مسلط قال من قطع هذا الصمد فهو عتق لله وسمي بهذا الأسم بعد هذه المعركه. حيث كان عدد قبيلة قحطان قرابة أربعمائة فارس. وكان الذي قطع هذا الصمد سبعة أشخاص فقط. وكان الأمير سلطان بن محمد أخو مسلط الذي كان هوشيخ الروقه موجود في منطقة الأحساء في ذالك الحين وعندما سمعت والدة مسلط بقحطان أتت الى شيخهم .لأن مسلط صغير السن على هذه المعركة القويه لهذا الجيش الكثير العدد وأنهو بزعامت هذا الشيخ ولقلت من معه من الفرسان وقالت أرجع حتى يأتي الأمير سلطان وقومه ورفض طلبها . وقال أننا لم نأتي لنرجع خالي الأيدي ولاكن أذهبي وعزلي أبلك وأبلك عيالك أسترحاماٌ منه لأنه لم يعلم أن هنا فارس لايهاب الموت وكان عمره قيل لم يتجاوز السادسه عشر من عمره وعندما عادة والدة مسلط اليه قالت (تكفى يامسلط حراٌ غذيتك لنهار الأقشر).وعند أحتماء الوطيس قتلة خمس من كروش التي يوجد عندهم من سللتها تحت الشيخ مسلط . مما يدل على قوة هذا اليوم.. وهذا ماسمعته من كبار السن والرواه.
وتقبلوا التحيه،،،