من شعر العرضة الجوبية بدع و رد

[أبوالعبادلة]

قصيدة عبدالواحد الزهراني



قولوا ماشاء الله على الدخل السعودي وامسكوا الخشب
اكـثــر مـــن اثـنـيـن مـلـيـار ابـســط ايـراداتـنـا اليـومـيـة
فـــي ثلاثـمـيـه وسـتـيـن اكــثــر اكــثــر مــــن سبـعـمـيـه
كـــــل عـــــام يـعـلـنــون اربـعـمـيــه مـلــيــار مـيـزانـيــة
وثـلاثـمـيــه وعــشــريــن الله اعـــلـــم فـــيـــن دربـــهـــا
والـرشــاوي والـعـقــود الـزايـفــه ومــقــاولات الـبـاطــل
الــلــي تـكـلـفـتـه اريـــــال يـسـجـلــون مـيـتـيــن اريـــــال
كـــان يسـرقـنـا الاجـانــب فـــي زمـــان الـمــد الاجـنـبــي
واللصـوصـيـه طــردنــا الأجـنـبــي عـنـهــا وسـعـودنـاهـا
والقـصـيـبـي مـامـعــه حــجـــه يــجـــي ويـحـجـنــا بــهـــا
يـاطـويـل الـعـمـر لـــو تـسـمـح اعـــدل شــعــار الــدولــه
وارسـمــه واصـــوره بـالـواقـع الـلــي يقتـضـيـه الـحــال
كــان تـحـت السـيـف والنخـلـه كتـبـت الـدولـه المنهـوبـه
وكتـبـت اســرق تــرى ماتـفـرق اسـفـل كـلـمـه التـوحـيـد
الـلـي اعـمـل فــي قـطـاع الـدولــه اول مـايـوسـع جـيـبـه
والـلـي ياكـلـهـا بـدمـهـا ثـوبــه الـرسـمـي بـــدون جـيــب
اســـرق اســــرق لاتـوفـرمــن يــوفــر سـرقـهــا غــيــره
مـــــادام الـدنــيــا فـــــرص كــلـــن يـوريــنــا شـطــارتــه

ألــــــــرد من شاعر بني عُمر (محمد العُمري)

أثارة التهم من كفران النعم




يا شاعــر زهــران و شبـــك قمــت تتخبط وش لــي شـــب
و اذكر الله و النعم قامــــت تهــل عليك من شام و من ياميه
لا تناظر للجبال النايفه تعــمى و تبـــقى وســط هالمحميه
و القنــاعة كنـــز لا يفنى و خلــي للبشر قـــدر و ميزانيه
الله الــي يعــرف الخافـــي و يعــرف كل نفس و يـــن دربـها
و الله الي بيحاسب كــل نفس ما عليها خيـــر و الا بــــاطل
التهم ترمى جزاف و الظن مــا يغني و لا يرفـــع من الرجال
و المحاقــر خلها لهل المحاقـــر و احمــد الله منــت بجنــبي
و احمد الله اخمـــد الفتنه اخــو نــــوره و اسعـــود انهـاها
و القصيبي مـا وصلـــت امـنـاصبه حتــى تحاججـــنا بها
الله يرحــم جدكــم يوم النعم تتــراء عليــــه و خيــر و دوله
اصبحت من بعد حال الحال لا نخـل و لا خيــــل و لا منحال
والله اني يوم شفتك ما حسبتك غير ما سطنبول و الا النوبه
ما حسبتك من ديار آل السعود اهل الكرم و الدين و التوحيد
العلم يبقى شعــار المملكة خفاق مــا ينزل و لو يروح اجيبه
لو يسيل الــدم حتى للركــب و اركـــب حصــان او جيـــب
هذا قــول ابي وجـدي لا تغير يــد امتدت اليك بيــد غيره
العُمري قــول و فعــل مــا يخاف الا مــن الله في خســارته

منقوووووووووول