اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
08-Mar-2009, 12:58 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
المعركه الطاحنه بين قبيله مراد وقيفه التي اندلعت في الايام الاخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بلغ العدد الى 17 مابين قتيل وجريح حتى الان اعزائي اعضاء الساحه اعتقد بلغكم الحرب التي تدور رحاها بين قبائل قيفه محافظة البيضاء وقبائل مراد محافظة مأرب لاسباب بسيطه تم تطويرها من قبل قلالين الخير قيفة ومراد من اكبر القبائل اليمنية وهما من مذحج وتسكن القبيلتين على الحدوود بين مأرب والبيضاء ويمتد الحد المشترك بينهم لعشرات الكيلو مترات ونقلا عن مصادر قبلية إن قرابة أربعة عشر قتيل هم حصيلة الحرب بين كلاً من الصعاترة – مراد – التابعين لمحافظة مأرب والتيوس – قيفه التابعين لمحافظة البيضاء وحسب المصادر فان حصيلة القتلى من قبيلة مراد بلغ إلى حد ألان تسعة قتلى فيما يقال إن خمسة قتلى من قيفة اما الجرحى فبالعشرات حسب المصدر . . وحسب المعلومات فان القتلى من قيفة الذى عرف أسمائهم الى حد ألان هم :- 1- محمد مبخوت العامرى 2- محمد زبن اللة الشافعى 3- ليدان محمد صالح العامرى 4- محمد فريد البورعى 5- محمد عبداللة سويدان اما القتلى من مراد فهم :- 1- ضيف الله صالح شارد النهمي 2-على احمد عبدالله النهمي 3- ماجد عبدربه كوبان النهمي 4- محمد على ضيف الله النهمي 5- احمد صالح الطماحي النهمي 6- صالح محمد عبدالله النهمي . و سبب الاقتتال بين القبيلتين يعود إلى إقدام قبيلة أل التيوس على قتل احد أبناء قبيلة أل النهمي مراد مأرب يوم أمس لأن المجني عليه قام برعي الأغنام في أحد الأودية التي يقول أل التيوس أن ملكيتها تعود لهم ،وقتل ست أغنام من تلك التي دخلت الحمى . وتأتي هذه الأحداث بعد نجاح وساطة قبلية من عدد من مشائخ اليمن على اخماد فتيل الحرب و التداعيات التي وقعت مطلع الشهر الماضي بعد تمترس القبيلتين على إطراف الحد وإقامة محطات للحرب بسبب الخلاف على ملكية وادي المشيريف، واستطاعت الوساطة ان تلزم الطرفين برفع محطات الحرب والنزول من رؤوس الجبال وان تعقد اجتماع موسع بين مختلف الإطراف في محافظة مأرب وتكلف لجان من عدد من المشائخ لحل القضية إلا إن مثيري الفتنة حسب توضيح المصدر فجروا الوضع من جهة أخرى ، هذا وقد استخدام طرفي النزاع مختلف الأسلحة الثقيلة، ويخشى الكثير من توسع رقعة الحرب لتشمل جميع فخوذ قبيلتي مراد وقيفة المتجاورتين خصوصاً و إن التوترات الأخيرة التي حصلت مطلع الشهر الماضي بسبب الخلاف على الحد قد جعلت كل طرف يعد العدة للحرب التى ستطال تأثيراتها وتلقى تداعيات خطيرة على امن واستقرار الطرفين حتى بعد وقوف الحرب الجارية . وحسب المصادر فان رئيس الجمهورية اجري اتصال برئيس الحكومة وجهة بضرورة إيقاف الحرب إلا إن الحكومة لم تتخذ الى أية خطوات لإيقاف المعارك . وحسب المصادر فان وساطات قبلية بدأت التحرك بعد عصر اليوم إلى المنطقة من بني ضبيان ومن البيضاء ومن قبائل رداع إلا أنها لم توقف الاقتتال إلى حد ألان . |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|