![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() بعد هجوم ( أرابيان بزنس ) على ( سبق ) ، الصحافي الأسكوتلندي هاموند يرد على تقرير ( سبق ) : نحن نصور الأمور النابعة من المجتمع و ( لجينيات ) تنشر تقريرا ً كتبه الكاتب تركي العبدالحي : لست وصيا ً علينا يا هاموند . الخبر ( لجينيات ) تركي العبدالحي : بعد أن نشر الصحافي الأسكوتلندي هاموند تقريره في رويترز و الذي قدم فيه المدن الاقتصادية السعودية الحديثة كجيوب ليبرالية تختلف طريقة الحياة فيها عن بقية مدن المملكة ويحرم على رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دخولها بعد أن قدمهم كمليشيا مسلحة ، بعد هذا التقرير الذي ومن خلاله قام بمقابلة مع عدد من الشخصيات التي تقدم نفسها على أنها شخصيات تنويرية حيث وافق رأي هذه الشخصيات ما يريد هاموند تمريره دون إيعاز لأي مصدر مستقل يؤكد ما ذهب إليه من نتائج في التقرير ، قامت صحيفة ( سبق ) الالكترونية بتقديم التقرير مع التزامها بكامل المهنية الصحفية فقدمت حديث هاموند عن رجال هيئة الأمر بالمعروف الذي يتصلون بمجلس الوزراء إداريا أنه مغالطة يعرفها الليبرالي والمحافظ ، فرجال الهيئة لم يعتد أن يقدمهم إعلامنا كمليشيا مسلحة بل هم جهاز رسمي وافقت على إنشاءه الدولة بموجب قرار سامي ، كما أن قرار عدم الاختلاط في جهات العمل هو قرار سامي صادر من الملك فهد يرحمه الله ولم يصدر أي قرار ينقضه ، يقول أحد القراء والذي قاموا بالتعليق على تقرير هاموند أنه من حقنا أن نعلم المصادر التي استسقى منها هاموند تقريره أو أننا سنعتبرها مجرد مغالطات وتشغيب ورغبة وأمنية يرفضها جل المجتمع السعودي . لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد فقد نشر موقع ( أرابيان بزنس ) تقريرا ً عنونه بـ ( انتقادات صحفي من رويترز تحدث عن الصراع الليبرالي-المحافظ بالسعودية ) وقال الموقع في تقريره أن صحيفة ( سبق ) الالكترونية وجهت انتقادات إلى الصحفي الأسكوتلندي هاموند نتيجة تقريره الأخير الذي تحدث فيه عن الجيوب الليبرالية في السعودية . كما وصف موقع ( أرابيان بزنس ) الذي كتب تقريرا ً مطولا ً تحدث فيه عن ( سبق ) وهاموند وتقريره الأخير ، وصف فيه ( سبق ) بالبسيطة والسطحية وتفتقد إلى المصداقية في أغلب الأحيان لكن ( سبق ) البسيطة والسطحية حسب أرابيان بزنس حققت المركز الثاني كأكثر الصحف التي يزورها السعوديون إلكترونيا ً ، وردا ً على سؤال وجهته إليه أرابيان بزنس قال هاموند : ( إن من حق "سبق" التعبير عن آرائها ولكن هذا لن يمنع الإعلام من تأدية عمله الذي يعتمد في الأساس على المتابعة ورصد الأحداث "بدون أن يأخذ طرفاً فيما يجري." ) لكن هاموند لم يذكر أبدا ً دليلا ً على معلومات قدمها وكأنها مقطوعة الصحة تتحدث عن منع رجال الهيئة من دخول المدن الاقتصادية الجديدة و السماح بالاختلاط في جامعة الملك عبدالله المخصصة للأبحاث والدراسات العليا ، كما لم يبرر هاموند لأرابيان بزنس وصفه لجهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كجماعة مسلحة وكأن السعودية تحتضن جماعات مسلحة خارجة عن القانون . ومضى هاموند في حديثه لأرابيان بزنس معلقا ً على التقرير قليل الأسطر الذي نشرته ( سبق ) قائلا ً : ( " نحن الصحفيين لا نختلق الأمور بل نصور الأمور النابعة من المجتمع." ) ملمحا ً أن المعلومات التي قدمها في تقريره الاخير كمنع رجال الهيئة من دخول المدن الاقتصادية و السماح للاختلاط في الجامعات وغيرها ليست سوى أمور نابعة من المجتمع ، كما يقدم هاموند نفسه كصحفي يتحدث عن أمور نابعة من عمق المجتمع السعودي ، ولم يستند هاموند في تقريره على أي إحصائيات أو أعداد يستند إليها بل ساق تقريره وفق ما يتمناه هو وعبدالعزيز القاسم وسمر فطاني وبقية الرفاق . ونقل موقع أرابيان بزنس رأي الإعلامي أليكسندر معلوف والذي أبدى استغرابه واستهجانه من هجوم ( سبق ) على هاموند على حد قوله ، وأضاف اليكسندر أن تقرير هاموند كان احترافيا ً ومهنيا ً للغاية . وواصل التقرير المنشور في أرابيان بزنس هجومه على ( سبق ) عبر تطرقه لمقال نشرته ( سبق ) للأكاديمية السعودية قمراء السبيعي بعنوان : (مّنْ مدَّ يدَ العونِ لهاموند ؟! ( خفايا تقرير رويترز ) ) ، و دعت السبيعي حينما سألتها عن رأيها حول القضية الكتاب والمثقفين السعوديين إلى عدم التخاذل أمام هذه المعركة الفكرية ، مشيرة إلى المغالطات التي يقدمها صحفيين أجانب . وكانت السبيعي قد استنكرت قيام بعض المواطنين من التجاوب مع الصحفيين الأجانب وتقديم معلومات مغلوطة لهم عن حقيقة ما يجري داخل المجتمع السعودي . يشار هنا أن الكاتبة نشرت إجابتها على أسئلتي مشكورة عبر مجموعتها البريدية وعلى إثر ذلك انتشر في عدة منتديات . وعن زعم هاموند أنه يصور في تقاريره الأمور النابعة من المجتمع تقول الأكاديمية السعودية قمراء السبيعي : (هل ماقدمه هاموند في تقريره من تجاهل لرأي أغلبية المجتع السعودي مفضلاً رأي أقلية لاتعبر سوى عن نفسها يعد التزاماً بقواعد الإعلام الحقيقية ؟! وهل ماتمَّ عرضه في التقرير يعد تصويراً حقيقياً نابعاً من المجتمع السعودي أم أنه ينبع فقط من أمنيات الأقلية التي صرحتْ له؟! ) وأضافت السبيعي : ( ولعل القارئ والمطلِّع يعلم الإجابة من خلال ردود فعل القراء حول تقريره في صحيفة سبق الالكترونية ، وكذلكَ المواقع الالكترنية الأخرى ) . يذكر أن عدد من المشايخ الرسميين في السعودية أصدروا عدد من البيانات والفتاوي التي ترفض الفكرة الليبرالية وتطلعاتها كان أقواها فتوى فضيلة الشيخ العلامة صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء في السعودية والذي وصف الليبرالية بالمنهج الكفري ، كما تبع فتواه عدد من فتاوي العلماء البارزين كالشيخ البراك الذي أصدر فتوى في كاتبين بارزين اتهم أقوالهما بالكفرية وتبع ذلك هجوم إعلامي عريض على الشيخ البراك مما جعل كثير من علماء ودعاة البلاد يكتبون مؤيدين للشيخ البراك على فتواه . ويأخذ الكثير من الكتاب والمثقفين السعوديين على بعض من يدعي الليبرالية في السعودية تواصلهم مع الجهات الإعلامية والبحثية الغربية التي تصدر غالبا ً تقارير مغلوطة حيث يقول الكثير من الكتاب أن هدف الليبراليين منها التأثير على صناع القرار وتوجيه الرأي الدولي ولفت نظره . وبقراءة متأينة لما يحدث من مستجدات في الداخل نجد التصعيد الخارجي هو طريقة التيار الليبرالي ، ففتاة القطيف التي استقوت بها هيلاري كلينتون في حملتها الانتخابية وكأنها راية الشرق الاوسط ثم حادثة فتوى الشيخ البراك وبيانات المؤسسات الغربية وما قبلها وما تلاها من حوادث تؤكد أن هاموند يتحدث عن أمنية أقلية ولربما أمنيته هو الحقيقة التي وافقت أمنية سمر فطاني وعبدالعزيز القاسم . رابط تقرير صحيفة سبق : قدم الهيئة كـ"جماعة مسلحة" وزعم ان جامعة الملك عبد الله ستكون مختلطة .. صحفي رويترز هاموند يواصل تلفيق الأخبار عن السعودية http://www.sabq.org/inf/news-action-show-id-8281.htm رابط تقرير أرابيان بزنس : انتقادات صحفي من رويترز تحدث عن الصراع الليبرالي-المحافظ بالسعودية http://www.arabianbusiness.com/arabic/528784 مقال ذو صلة كتبته منذ فترة : بعنوان (الخونة هم السبب في تقرير الأمم المتحدة الأخير ) كتبت مقالا ً وعنونته بـ (الخونة يحيكون خطة محكمة عبر صحف أجنبية لفرض قيادة المرأة ) ونشرته بتاريخ 2312008 وقلت فيه التالي : الخونة في بلادي من ليبراليون يعرفون المواطن التي يأكلون فيها الكتف ، فهم عرفوا المفتاح السري لكثير من القضايا التي من خلالها يصلون إلى أهدافهم ، فهم يعرفون ضعف الحكومات العربية بصورة عامة أمام الضغط الدولي الغربي ، ولذلك هم أمام قضية فتاة القطيف كانوا أمام تجربة رائدة من منظورهم فاستنجدوا بالصحف الأجنبية والقنوات الغربية كالسي إن إن وغيرها ، وكثفوا خروجهم فيها سعيا ً لتدويل القضية ، وتلقف الغرب كله القضية ليصنع منها محرابا ً يوجهه للحكومة السعودية فسأل الإعلام الغربي الأمير سعود الفيصل في أنابوليس عن فتاة القطيف الذي أعطاهم حينها مؤشرا ً أن هناك مخرج ما لإنهاء القضية ، وتلقفت المتبرجة الكافرة هيلاري كلينتون القضية ووظفتها في صالحها في معركة الرئاسة الأمريكية وتبجحت مدعية الدفاع عن فتاة القطيف ، ثم تلقف جورج بوش قائد الحملة الصليبية القضية وبدأ يعزف عليها ألحان الإنسانية ، وتلقف البرلمان الألماني كذلك القضية وأرسل رسالة للحكومة السعودية ، وتلقفت عدد من المنظمات الغربية القضية واستخدمتها كخنجر في فترة اشتد فيها الصراخ حتى تم تدويل القضية بحرفة عالية . وحين صدور قرار العفو من الملك تنفس الليبراليون وأذنابهم الصعداء وصفقوا ورقصوا على خطتهم التي نجحت بامتياز واستطاعوا من خلالها الحصول على مطالبهم . ويجب أن نشير هنا إلى الجمعية التي أسستها فوزية العيوني ورفيقات دربها ، تلك الجمعية التي تناست كل هموم المرأة السعودية وتناست هموم المطلقات والأرامل والنفقة عليهن ، تناست كل شي وبدأت مشروعها في إخراج المرأة السعودية من بيتها فكتبت عريضة للملك تطالب فيها بقيادة المراة للسيارة ، كيف لا وفوزية العيوني هي القائلة أصبحنا نحن النساء نخاف ان نخرج إلى الشارع ، قالت هذا في قناة السي ان ان إبان عملية الردح الإعلامي في قضية فتاة القطيف . تم جمع عدد من التواقيع التي حملت اسم مارغريت ونانسي وأرسلت العريضة إلى الملك ، لكن القضية لقيت تجاهلها من كثير من قيادات المجتمع الثقافية وبقيت فوزية العيوني ووجيهه الحويدر امام الإعلام يحاولون إبراز القضية بكل قوة ، وهنا برز دور قناة العربية التي تلقفت القضية بحرفة عالية كذلك ، فاستضافت وجهية الحويدر في برنامج اضاءات لترسم هي والدخيل ظلام الفكر والمعرفة وتدشن حملتها بامتياز في إخراج المرأه من بيتها إلى السيارة إلى الكدح إلى الى العمل إلى القوامة على البيت إلى مواجهة عادات وتقاليد المجمتع ... . ولا مانع من أن نرجع إلى الوراء قليلا ً ، أيام التسعينات فقد استخدمت عزيزة المانع الأداة نفسها فجمعت القنوات الأجنبية في ساحة عامة واستعرضت امامهم مع رفيقاتها القيادة في شوارع الرياض وتلقفت القنوات الاجنبية الحادثة ووظفتها بكل قوة ولكنها فشلت لان حرب الخليج وتداعياتها السياسية كانت ملتهبة فتناسى الإعلام الغربي مسألة عزيزة المانع ورفيقاتها . وما نشرته قناة العربية حاملة اللواء الإعلامي الليبرالي من نقل عن صحيفة أجنبية متوقعة قيادة المرأة نهاية العام ونقلت عن مسؤول مجهول الهوية اتخاذ قرار في هذا إنما هي الخطة ذاتها ، فاستخدام الأدوات الأجنبية ذاتها للضغط على الحكومة وبذلك يتسمر الجميع على تاريخ نهاية العام ضاغطين برأيهم على الحكومة هل ستنفذين ما أملته الصحيفة الأجنبية أم لا ؟ وتجتهد العيوني ورفيقاتها في لجنة قيادة المرأة في إبراز القضية وتدويلها ومزيدا ً من المقابلات الصحيفة مع الصحف الاجنبية والقنوات الغربية حتى يحدون السيوف جيدا ً إنتظارا ً للمعركة ووقت اللقاء ، ويعلفون خيولهم ويقوونها ويطعمونها السكر ، حتى يحكم الضغط جيدا ً على الحكومة عبر البروبغندا الإعلامية التي أحسن الليبراليون صنعا ً حينما اكتشفوا أنها طريقهم المفقود من فترة طويلة . فهل نحن أمام أزمة استقلال ؟ قد صرخ العالم الغربي عبر إعلامه في فتاة القطيف فخرج لنا قرار العفو ، فهل بعد صرخة قناة العربية وصرخة الصحيفة الأجنبية نجد قرار القيادة واقعا ً أمام العيان !!؟ قد يقول قائل نعم هذا ما سيحدث إذ لا طاقة لنا بالتدويل الإعلامي القوي لكن ما الفرق بين فتاة القطيف وقيادة المراة ؟ فتاة القطيف قضية شخصية فردية وكان محض اعتراضنا هو على أزمة استقلال القرار ، وسحب بساط القضية من القضاء المحايد ، ولكن قيادة المراه ليست قضية شخصية ولكنها قضية مجتمع ، وكلنا يعرف نتيجة الاستفتاء الذي أجراه مركز الحرس الوطني الذي أخرج الأغلبيه الساحقة ضد السماح للمراه بالقيادة وهذا يعكس أن المجتمع رافض لهذا الأمر ، فتخيلوا معي أن جميع التكتلات المجتمعية المحافظة متمثلة في الجهات الرسمية من هيئة كبار علماء وهيئة الأمر بالمعروف وغيرها تقف معارضة لهذا ، وكذلك بقية أفراد المجتمع المحافظ وتكتلاته من شباب وشيوخ غير رسميين وغيرهم يقفون أمام هذا الامر تخيلوا منظر الشارع السعودي ، باب فتنة واسع يفتحه القوم وهم يشعرون . إن السياسي لا يجهل القضية أبدا ً وقد يكون ضحية للضغوطات الخارجية ، وقد يستثمر بعض الأفراد هنا هذا الضغط الخارجي فلا يكونون عونا ُ للمجتمع ولكن يكونون مسعري فتنة ونار قد لا حمد عقباها . قد قلت قولي مبلغا ً غيورا ً على مجتمعي من التفكك واللغط .)) فهل صدق قولي ؟ الإجابة نعم ، فبعد أن نشرت الصحيفة الاجنبيه خبر قيادة المرأة للسيارة وبعد التدويل الإعلامي في قضية فتاة القطيف المدانة شرعا ً خرجت لنا الأمم المتحدة متلقفة الخبر بكل احترافية وبتصفيق من قناة العربية وبقية الجوقة المطبلة تندد بوضع المرأه في السعودية وتطلب فتح المجال لها سياسيا ً والسماح لها بقيادة السيارة . وإنني لأستغرب كيف يملك هؤلاء القوم ذلك الوجه الصفيق الذي من خلاله يتعاونون وأمام الملأ مع هذه الجهات الخارجية سعيا ً منهم في فرض أمور دخيلة على المجتع السعودي المحافظ ، بل كيف يعارضون القرارات السياسية والشرعية التي تمسكت بها المملكة ويسعون لتغييرها عبر قوى خارجية . هؤلاء الأقلية يريدون فرض رؤيتهم الفاسدة على الأغلبية ، فقد قامت صحيفة سبق الإلكترونية بإجراء استفتاء عكس رؤية المجتمع فقد صوت أكثر من تسعون بالمئة على رفضهم لتقرير الأمم المتحدة . فهل لازالت أقلام الصحف وصية على الشعب السعودي المحافظ ؟ هل لازال حفنة من مخلفات الحداثة والليبرالية يقودون الحراك الثقافي وكأنهم الوحيدون في الساحة ؟ إن تسلسل الأحداث يوضح تعاونا ً واضحا ً ، فتدويل قضية فتاة القطيف إعلاميا ً ثم خبر الصحيفة الاجنبيه التي نقلته قناة العربية ، ثم تقرير الأمم المتحدة يوضح هذا الأمر بشكل جلي وقد قلتها سابقا ً القوم وجدوا ضالتهم في اللجوء إلى المؤسسات الإعلامية والحقوقية الغربية لغرض الضغط القوي على صانع القرار . يجب على المجتمع أن يتكاتف في هذه الظروف الصعبة وأن يقف سدا ً منيعا ً في سبيل استقلال قراره وقبل ذلك في سبيل المحافظة على دينه وقيمه ، فلا مقارنه بين الشعوب الغربية التي تخلت عن قيمها وبيننا كشعب يعتز بقيمه المحافظة التي نرى من يحاول وعبر الغرب هدم أسوارها بطرق دنيئة لا يفعلها أي مخلص لوطنه . المصــدر موقع لجينيات http://www.lojainiat.com/index.php?a...wMaqal&id=5304 أسأل الله ان يرد كيدهم في نحورهم
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |