أخوي الشلوي ,,,
حقيقة لم أسمع بهالسالفة غير منك ولا أخفيك أني سألت عواني لنا من إبن الحارث ولم أجد لها أصل !!!
وأعوذ بالله أن أكون لك مكذب لكن ربما أختلط عليك الأمر أو لم يكن المصدر صحيحا ,,,
ففي القصه تقول أن الحارثي ضيف وجار والجار له حقوق ولا يمكن أن يمس بكلمه تجرح خاطره أو تزعله وعند من ؟؟ عند شريف من أشراف البقوم ,
ثم تقول أن القصيده لشاعر من غامد نسبها البقمي لنفسه!!!
والبقوم قصيدهم تصدقه أفعالهم ولا يحتاجون لمن يذب عنهم لأن أفعالهم تسبق أقولهم.
أردت أن أبين أن البقوم يكرمون الجار والعاني ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يشوب جيرتهم شائبه حتى لألد أعدائهم ,
هذا للإفاده
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.