![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.اخواني اعضاء الهيلا اضع بين ايديكم هذا الموضوع من كتاب معاناتي مع الشهوه وفيه ابواب عده لكن اردت ان انقل ما يهم الكثير من الشباب وهو موضوع الشهوه والنترنت. الشهوة والإنترنت عالم الإنترنت عالم مليء بالخير ، وأضعافه من الشر أكثر ، فكم كان سبباً في دخول الآلاف في الإسلام ، وكم كان سبباً في إضلال الآلاف من أبناء الإسلام ، فكما أن له إيجابيات فله الأخرى، وأُقَسِّم حديثي في هذا الجانب إلى ثلاثة محاور، وهي الأسس: الأول/المُستَخدِم: فالمستخدم هو الأساس لتلك المحاور ، فيا من تستخدم هذه التقنية الرائدة إليك أوجه بعض النصائح عند تصفحك للإنترنت: 1.تذكر أن اللـه ـ عزوجل ـ رقيب عليك. 2. اعلم أنك محاسب على الدقائق والثواني، فلن تذهب منك سدى. 3. أنظر لنفسك بعين الضعف ، لا بعين الثقة والعصمة عند تصفحك للإنترنت. 4. ضع لك هدفاً عند دخولك للإنترنت (هدفاً مشروعاً). 5. ابتعد عن المواقع والمنتديات التي تكثر فيها الإعلانات الدعائية التي تدعو إلى الرذيلة والمتعة المحرمة. 6. احرص على ضبط وقتك عند تصفحك للإنترنت. 7. احرص على وضع جهازك في مكان عام إذا كنت ممن لا يأمن شرور نفسه. 8. حاول أن تسد على نفسك الثغرات الشيطانية، مثل: النصيحة والتوجيه، وادعاء عدم التأثر بهم، فالواجب عليك أن تحرص على تأصيل نفسك من الناحية الشرعية، ولا بأس بالمناصحة والتوجيه إذا كان لا يترتب على ذلك منكراً أو تساهلاً في منكر. الثاني من المحاور/ طبيعة الاستخدام: وبالتأمل نجد أن أغلب مستخدمي الإنترنت استخدامهم راجع في الدرجة الأولى إلى بداياتهم في عالم الإنترنت ، فهناك من ابتدأ تلك المسيرة في البحث عن مواقع يستفيد منها ويفيد، وهناك من ابتدأ مسيرته بالبحث عن المتعة المحرمة وخرج كما يقال "بخفي حنين"، وهناك من ابتدأ مسيرته لغير ذلك، ولا شك أن المستفيد من ابتدأ تلك المسيرة ليفيد ويستفيد ، فهو كل يوم يزداد علماً وفائدة وإفادة، فليراجع كل منا هدفه، والوقت الذي يقضيه في هذا العالم، فإن كان حسناً وعلى خير، فليتذكر الجوانب الأخرى حياته، وليوازن بينها، وإن كانت مسيرته غير ذلك فليتوجه إلى سلوك طريق الخير والهدى وبإذن اللـه يوفق في ذلك، ولا أدل على ذلك من تلك المواقع التي وصل دخلها الشهري إلى الآلاف من الدولارات بحسب ما ذُكِر، ومع ذلك أصبحت في أيام قلائل مواقع لنشر الخير والدعوة إليه، والأمر راجع إلى الإرادة، والحرص على التغيير، مع الدعاء وتغيير البيئة في عالم الإنترنت: البريد الإلكتروني ـ الكونيكشن ـ رفاق الماسنجر ـ وما إلى ذلك، ومن ترك شيئاً للـه عوضه اللـه خيراً منه. الثالث من المحاور/ المستخدَم: المستخدَم هو الإنترنت ، فقط ما عليك إلا أن تشحذ همتك ، وتكون داعية إلى الخير ، ومعيناً عليه ، وليس هذا لأحد إلا للحريصين أمثالك أخي القارئ ، ومن خلال بحثي في الإنترنت حصلت على هذه الدراسة التي سأكتفي بذكرها دون التعليق! * دراسة عن حجم الجرائم الجنسية في المجتمع السعودي: في دراسة قام الباحث محمد بن عبدالله بن علي المنشاوي بعنوان "جرائم الإنترنت في المجتمع السعودي" جاء أهم النتائج التي خرج بها الباحث ما يلي: أن حجم الجرائم الجنسية والممارسات الأخلاقية التي يرتكبها مستخدمي الإنترنت في المجتمع السعودي هي : ارتياد المواقع الجنسية ويرتكبها ( 5341 ) مستخدم ، أو ما نسبته (54.3%) من مجموع المشاركين في الدراسة الميدانية، (1675) مستخدم أو ما نسبته (19.2%) طلبوا مواد إباحية منها ، (1791) مستخدم أو ما نسبته (18.3%) اشتركوا في القوائم البريدية الجنسية ، (235) مستخدم أو ما نسبته (2.4%) أنشئوا موقعاً جنسياً ، (410) مستخدم أو ما نسبته (2.8%) شُهِّرَ بهم ، (428) مستخدم أو ما نسبته (4.4%) شُهِّر بأقارب لهم ، (4055) مستخدم أو ما نسبته (41.2%) استخدموا البروكسي لتجاوز المواقع المحجوبة، (1660) مستخدم أو ما نسبته (11.8%) استخدموا برامج إخفاء الشخصية لإرسال البريد الإلكتروني، (1153) مستخدم أو ما نسبته (11.7%) انتحلوا شخصية الآخرين أثناء التصفح أو استخدام البريد. ارجوا ان اكون قد وفقت بطرح هذا الموضوع تحيتي ........... سطام روق |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |