![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
يالدلبحي أنت وين أنت رايح الرياجيل يا يجيبون العلم موثق ولا لا يهرجون انا أعطيكـ الادله يقول مخلد القثامي حنا عتيبة كم حريب لطمناه=ودقلاتنا مثل الخيال الرزيني غربينا في الحجز تلطم قرياه=وشرقينا يم الحسا مردفيني جنوبنا وادي الدواسر رعيناه=وشمالنا يـم المدينة يمـيني ترى نجد المســـما ملكنـاه=وخابت حضوض ملوكه الأوليني والحرب جاء في اربع سنين مسماه=لين أودعوا سبع القبايــل طنيني منها نهار جاء على الضال اقصاه=منها الهضاب العلط عيت تبينـي ويوما على الجال العويند فعلناه=على الدويش مشيب المرضعيني كم راس شيخ عن متونه نقلناه=واصبح تهرجبه كلاب القطيني كيف تقول ما قوهـ عتيبه الا وهي مجتمعه ما تعرف أبرقيه يالطيب معركة أبرقيه وقعة بين عتيبه وأبن رشيد ومن معه من القبائل نزل محمد العبدالله الرشيد على ماء أبرقيه الواقع شمال شرق محافظة عفيف لأنه أتى من الشمال وادرك جيشه وحلاله الضما وأراد أن يقيم عدة أيام فنزل على هذا المورد المعروف في نجد بعد ما نزل أبرقيه امر أبن رشيد رجاله أن يمنعو القبائل الأخرى من الميراد لأنه يريد الماء له ولقومه فقط. وقد جاءت الأقدار بالأمير صنيتان الضيط ومن معه من العضيان في بداية الأمر وأراد ان يسقي حالآله من أبرقيه الا ان فرسان أبن رشيد منعو العضيان وعلى رأس اميرهم من ذالك الميراد لأن ابن رشيد قد أصدر لهم الأوامر بالمنع لأي قبيله ثم بعد ما رجعو العضيان ركب الأمير صنيتان الضيط ومعه فارسين من العضيان وذهب الى بيت أبن رشيد وطلب منه أن يورد الأبل وأن يشربو العضيان من الماء فسمح له أبن رشيد تقديراً له مع أخذ الشرط عليه بعدم ورود غير العضيان أحد فأمتثل صنيتان الضيط لذالك لأن الضيط يريد ان يشرب ويكمل سيره بعد ذالك، ثم وردو العضيان وأسقو جيشهم ووردو اليوم التالي وأذا باقومً من ذوي عطيه ومعهم بعض من الأساعده من الروقه قد علمو بميراد العضيان على الماء ونزلو على الضيط وطلبوه منه أن يوردهم مع العضيان وكان صنيتان الضيط في حيرة من أمره وأصبح بين أمرين أما أن يرفظ طلب من أتاه من الروقه أو أنه ينقظ شرط أبن رشيد ويواجهه بالحرب فما كان منه الا انه امر المزاحمه أن يردو الماء وقال (أردو والتكلا على الله) فوردو المزاحمه الماء وعلم أبن رشيد في ذالك وغظب على الضيط لأنه نقظ شرطه وكان الضيط ومن معه ليس بالبعيد عنه بل أن مايفرق بينهم هو الماء وأمر بصباح الضيط وأخذه وعلمو المزاحمه بذالك وأخبرو شيخهم الضيط ، ثم أتاهم مرسول فجحان الفراوي بأبيات يخبرهم بالحرب ويقول وهناك من يقول اليت بهذه الطريقه جبت العصيمي والدعاجين يالضيط = ولميتهم للصيرمي فأبرقيه وهذا البيت غير صحيح ولم يحضر أحد من برقا بل كانو المزاحمه وقليلً من الأساعده فقط على صنيتان الضيــط.والدليل جاء في القصيده الثانيه وذكر المزاحمه والعضيان. عندما أتت الأبيات الأولى للضيط وكان مجلسه قد أمتلأ بالمزاحمه أستعدادً للحر ب وتشاورً في الأمر وجاءتهم هذه الأبيات فقام الشاعر سلطان التهامي الثعلي برد على الفراوي في الحال وأرسله له. يقول بن ثعلي هذه الحداء أو الأبيات قيلت قبل بدأ المعركه. المهم أجتمع قبائل المزاحمه وتشاورو في الأمر وكان منهم من يقول نرحل ونترك أبن رشيد لأنهم كانو يظنون أنهم لا يستطيون ان ينجو منه ومنهم من يقول نواجهه وهو الأمير صنيتان الضيط الذي حزم في نهاية الأمر بمواجهته وأمر الفرسان ان يأتو امام حالآهم ويدعونه الحله خلفهم ويستميتون دون ذالك ويفتكون أبلهم لأنه يعرفون هزيمته صعبةً جداً والنجاه هي المطلب، ولاهناك مقارنه بين أبن رشيد ومن يتبعه من القبائل والجزء البسيط الذي حظر من عتيبـه أتفقو عتيبه على هذا الأمر وأصبح عليهم الصباح وصبحهم أبن رشيد ومشو على الخطه المرسومه ودافعو دون حللآهم وحلتهم وتراجعو عتيبه عن أبن رشيد وكان دفااع عن أبلهم فقط لأنهم لا يطمعون في غير ذالك والذي يردونه حصل وهو الأبل وفعلاً افتكوها من أبن رشيد بل كان هناك الكثير من ذبحا أبن رشيد وأنتهت المعركه وبعد أنتهاء المعركه قال الشاعر سلطان التهامي الذي رد على مرسول أبن رشيـد أبيات لا يحضرني منها الأ القليل. وتراهـا دونهـا جاسـر وأبـن شـلاح وصنيتـانوينحـاكـم مخيـمـر دون حــرزات المزابيـنـا ونهمهم ضـاوي الخمـري بحسـاً يفـرح النشطـانوفــراج التويـجـر ردهــا لـلــي متلـيـنـا الأشخاص الذين ذكرهم الشاعر هم صنيتان ـ بن شالح الضيط (مساوي) أبن شلاح هو أبن عم صنيتان الضيط وهو يقال أنه حمدي بن شلآح بن متاعب الضيط جاسرـ السلات أحد فرسان ذوي عطيه وأمير القساسمه من ذوي عطيه مخيمر ـأحد فرسان العضيان وهو من البياشا من الفداعسه ضاوي الخمري هو احد فرسان العضيان وهو من البياشا من الفداعسه فراج التويحر الدماسي العضياني وهو الشاعر المعروف والمشهور. هذا ما جرى في يوم أبرقيه الذي كثرة حوله المغالطات ولانقول أنه لا يوجد اخطاء او نقص ربما يكون ذالك ونرحب في من يضيف مايعرفه حول هذه المعركه التي لم تلقا صداها أعلامياً رغم انه من أصعب المعارك التي مرة على عتيبـه نختتم موضوعنا بأبيات للشاعر الكبير شباب الروقي الذي تطرق لمعركة أبرقيه وقال فيها وهذي منقوله من منتديات العضيان وأنا من العضيان ونشت عنها شيبانا وعلموني فيها غيرها يومكـ تقول ما يقواهـ فخذ هذولي الحفاه في نطاق يوم هذه القصيدة بمناسبة غزوة ابن رشيد على الحفاة من عتيبه في نطاق ، وكان وقتها ظهرا وجرى كر وفر بين الطرفين ، وكان هنالك قتلى من الطرفين ، وكان الفارس مصاول البعيص الحافي حاظرا القتال وقد اجفل الفرسان واهاب فرسان شمر حتى انهم اخذوا يتحاشونه ، فكان يفرق الصفوف رغم علمه بقوة وفروسية من يقابلهم وبحلول العصر اراد الله ان تقع عليه ضربه من احد السيوف من فرسان شمر فضربته من تحت رقبته من الخلف فصاح لطلب النجده من احد فرسان عتيبه وقال انه لم يمت وهو بخير ويريد احد ان يركبه على فرسه لمواصلة القتال ، لكن لشدة القتال لم تكن فرصة لنقل حتى الجرحى ، ومع بزوق الفجر بعد ان انفض القتال رجع الفارس الذي سمع نجدته وهو سرور من عتيبه لمكان المعركه واخذ يمشى ركبا فرسه التي تعثرت بصعوبه بين القتلى حيث تفاجى بكثرة القتلي والتي اسقطت كثيرا من فرسان شمر والقليل من الحفاة ، ليس لميزان الاقوى لكن كان القتال ذلك الوقت بالسيوف والحفاة كان اقل عددا من القوم المغيره لكن اسرع في التصدي بحكم المكان والسبر الذي اخبرهم بقدوم غزو ، حتى انه يذكر ان لم تكن هناك مبارزة ، فالفارس يطعن بالسيف مباشرة خصمه فلا مجال لاستعراض القوة لكثرة العدد من الطرفين ، فنتج عن ذلك سقوط الكثير من الفرسان وخاصة من شمر وكذلك من فرسان عتيبه، وبعد فترة عثر سرور على مصاول وحمله على الفرس وعاد به جريحا الى قومه . يقول سعود أبن لفاي اليابس الحافي الروقي العتيبي في وصف المعركه: هذي فعول ربعكـ لحالهم وهم فخذ تسدكـ تنومسكـ يالدلبحي لا ما تسد هذي الانصر اللي أنكرها من أنكرها وحتى أنهم أنكروا شاعرية موثقها لكن أقول الشمس لا تغطى بغربال غزى محمد العبدالله الرشيد الشيابين والمقطه بقيادة شيخ عتيبه محمد بن هندي والشيخ هذال ابن فهيد شمال جبل النير على الأنصر وصار بين الطرفين معركةً شرسه قاتلو فيها الشيابين والمقطه قتال الأ بطاال وصبحهم ودار بينهم قتالاً عنيفاً تصدوله البواسل من برقا الا ان الكثره تغلب الشجاعه كما يقال وبعد ما أشتد القتال بينهم تراجعو برقا بعد أن فقدو كثير من فرسانهم فقال الشيخ محمد بن هندي لربعه هجوا حلالكم لان المغيره كثار ومن عادت البدو قبل اذا حصلت غاره يهجون الحلال عشان يصعب على المغير لحق وكسبه وربما تكون من تكتيك الحرب عن البدو والغرض منها اتعاب المغيره ليسهل التغلب عليهم وعندما راى الشيخ برغش الطواله الشيخ محمد مقفي ارسل ابنه نمر وقال له رح وانا ابوك ابن هندي مقفي عنا الحقه وجب الكسب وكان الشيخ محمد بن هندي قد ارسل للروقه يستفزع بهم فحضرالشيخ مارق الضيط وابن محيا وفزعو الروقه وانضمو الى أبناء عمهم فتقابل الفرسان واشتد القتال وقتل الشيخ محمد بن هندي نمر بن برغش الطواله ويقال الذي قتله هو مقعد بن دحيم بن هندي وقتل الطوير واسترد ابن هندي معضم حلاله من ابن رشيد وقلع محمد بن هندي من خيل شمر خمسه وثلاثين ووزعها على عتيبه ولم يبقى معه سوى خمسة عشر من الخيل فدعاه ابن رشيد وذهب اليه الشيخ محمد بن هندي وهو في طريقه مرو في ارض المعركه وشافوا نمر بن الطواله فقال ابن هندي لأبن أخوه مقعدانزل ولبس جوخته فلبسها مقعد ودخلوا على ابن رشيد وعندما راى الشيخ برغش جوخة اولده سل سيف فقال له ابن رشيد وقف يالطواله مهي معك فطلب أبن رشيد من أبن هندي ان يرد الخيل وهو يرد باقي حلال ابن هندي فقال الشيخ محمد عتيبه تفرقت بغنايمها وانا ماعندي غير خمة عشر خيل برسلها لك وخذ كل ماعليه العضاد وهو وسم ابن هندي . وقال الشيخ برغش الطواله في هذه المعركة رواية كلٍ من الراوي جزاء بن مقبل العتيبي عن الراوي الشيخ مطلق بن سعيّد الشمري والراوي نجر بن نجيخان الحمادي عن الشيخ سالم بن طواله والراوي سعود بن عبيدالله الدلحباء والراوي مطلق بن عبد الهادي الضميان والراوي محمد بن حويل العصيمي والراوي غازي بن نامي العازمي وغيرهم الكثير من الرواة الذين يحفضون هذه القصيدة هذي فعول عزوتكـ لا أعتزوا عتابه يالابه يقول شاعر شمر مبيريك التبيناوي : أقول انا ياراكبين العياسيب ... أقول وين أشقر الريش ناوي ماعاد من حايل لنجران أصاحيب... الا عتيبه مخلفين الهقاوي يقصد بأشقر الريش محمد أبن عبيد أبن رشيد أضن أن فيما كتبت رد كافي ووافي لكل من تسائل والله الموفق سمي عمهوج العضياني |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |