![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() عــــوده جديده ونآسف للتاخير قد نتاخر لضروف وانشغالات ولاكن ناتي بالمفيــد لكي نفيــد لقد رجعنا اخي الكريم طنيان واستقرئنا ماكان منك علينا في غيابنا ولاكن لسنا من نرد على العيال .. [ بمقولتك على نفسك ] الا باللطم وها انا هنا لكي اثبت لك وقائع وحقائق ياعزيزي انظر هنا 77777 7777 777 77 7 هذي بيتين بان سبع قبايل ضد احدا فروع عتيبه وليست من اكبرها وهي من الشيابين وكان ندها سبع قبائل .؟؟ تمعن بها جيدا لكي نرى ان سبيع تضد عتيبه وتناصرها وهذي قحطان بنيخيكم الي تقولون ان عتيبه تزبن منهم ولتعلم ان الذي ضدها هي اصغر قبائله عتيبه وهي الشيابين وسجل هذي عندك ياعزيزي ابن رشيد الذي يزكي قبائل الجزيره ينخى هذال ابن فهيد احد شيوخ قبيله عتيبه بان يفزع له ويطوع له قبائل عده واحفظ هذي لديك تستفيد منها مستقبلا وبالله عندك هذي لاهنت قد تفيدك ايضاء وعلى طاري ابن رشيد نبي نشوف من الي يقلع خيله .؟ وهذي زبده الموضوع اغارت قبيله من قبائل سبيع بقيادة بن سلوم على إبل المعاليه من الدعاجين.... وكانوا غير متواجدين في ذلك الوقت. في مكان يقال له الضحوي .. وعندما اغاروا سبيع على الابل .. كان خزام ومعه سبعه من الفرسان حول ابل الدغالبه.. وقد رأى القوم فاراد ان يحمي ابل ابناء عمومته في غيابهم ... وعندما رأ ان عدد خيل القوم المغيره كثير.. امر احد الفرسان من الدغالبه وكان مشهور بقوّة صوته ان يسبقهم على الابل .. ثم يصيح باعلى صوته لكي تتفرق الابل ويتفرق فيها فرسان القوم.. ثم امر السبعه الباقين بأن يمسكوا اماكنهم ولايتحركون حتى تتفرق الخيل المغيره مع افتراق الابل .. وكانت هذه خطه لقلة الفرسان الذين معه مقارنةً بعدد القوم .. وبعد ماتفرقت الابل وتفرقت خيل سبيع فيها امر كل فارس يتجه الى جهه ويهجم بكل قوّه وشجاعه...على الذين امامه وقد تحقق له فقتل من قتل وهرب من هرب .. وردت الابل .. وجرح ابن سلوم اثناء المعركه واخذ اسيراً..وقد قلع خزام وربعه 14 فرس من الاصايل ... وبعد انتهاء المعركه ذهب خزام لبن سلوم وقد كان طريحا وهو لايعرفه.. وعندما سأله من انت قال انا بن سلوم.. فحمله وبقى مع الدغالبه حتى شفي ثم عاد الى قبيلته... وقد قال بن سلوم هذه الابيات : وقد وصل الخبر الى بن رشيد وكان من المعروف ان الخيل اذا قلعت وهي غازيه من خارج الكما...تؤدى لبن رشيد الاصايل منها... وكانت كل القبائل تفعل ذلك... فارسل مرسوله الى الدغالبه بان يدّو الاصايل وعندما وصل الى خزام فقال له خزام .. قولته المشهوره ... "سلم لي على بن رشيد وقله مايقلعنا من ظهور الكحيلات " "الا واحد يقلعنا مثل ماقلعنا منها اهلها .." ثم نزح بالدغالبه الى الجنوب.... ثمان سنين.. واحتفظ بالخيل ... وقد قال شاعر عتيبه في ذلك الوقت.. فراج التويجري الدماسي من عتيبه.. يانجد وين محيلين الثنيّه (( حيث ان الدغالبه يحيلون الفرس حتى تعدا ثنيّه... لكي تكون جاهزه للطراد في اي لحظه..)) وهذي من تاليف ابن عمك وكتاب باحثكم . غزاء الشيخ جهز بن فهيد , وخالة الفارس حصيبان بن مسيفر شيخ القرافين , ومعهم بعض الشيابين لايتجاوزن الخمسة عشر , وكانو قاصدين الصنادلة من سبيع في وادي رنية (( كماذكر ذالك الحضبي في كتابة )) , ووجدو بعض الابل ومعها بعض الفرسان , قتلو بعضهم ولما رأو الاخرين انهم لان يصتطيعو فك الابل لوحدهم ذهبو لأخبار جماعتهم , واستاق الشيخ جهز وخالة حصيبان ومن معهم الابل , وكان طريقهم يمر بجبال , وطريقهم يسلك احدى مضايق هذة الجبال اسمة المصيدة , لاضيق هذا الطريق المحوط بالجبال , وهذا الطريق هو اقرب طريق للوصول لأهلهم , وبعد وصولهم هذا المضيق , كان بعض السبعان لدية خبر بطريق عودة الغزاة , وانهم سوف يسلكون هذا المضيق , فتوجهو لة قبل ان يسلك هاؤلا الغزاة هذا الطريق , وكانو مسلحين ببنادق , وعند وصول الشيخ جهز وخالة حصيبان وربعهم هذا المضيق المسمي بالمصيدة......... قالوا المتحصنين في هذا المضيق , سلمو انفسكم ومن تعدى منكم والله مايسلم من رصاصنا...... و لما سمع الشيخ جهز وربعة ان المضيق محوط بالرماة , كثرت الأراء فبعضهم قال لابد من تغيير الوجهه , والبعض الاخر قال نبادلهم الرمي حتى نجد طريقة اخرى للخروج مع هذا المضيق , وختلفت الاراء........... ولماء راء الفارس حصيبان بن مسيفر كثرت الاراء , وعدم رضائة بها , لانة يعلم ان الوقت ليس من صالحهم , فهم في ديرة سبيع وسوف يأتي مدد من ربعهم السبعان , فوضع اصابعة في اذنية , وانشد هذة الابيات , يقول: وبعد الانتها من انشاد هذة الابيات , قال هذة العبارة: (( اهلنا وراهم , والدرب ياطاهم )) فهجو ماكسبوة من الابل امامهم , وهم خلفها يصيحون عليها كي تسرع ويرمون ببنادقهم تجاة من يروة , كي يرتبك الرماة , وبالفعل تمكنو من سلك هذا الطريق حتى خرجو منة ولم يمت منهم احد , وغنمو الابل , وكانت اصابات الرماة من سبيع في الابل. وقد ذكر المؤلف عبدالله الخضبي السبيعي , في كتابه سوالف الطيبين , القصائد التي دارت بعد هذه المعركة , حيث كان البدء , للشاعر مناحي الصندلي , عندما قال: فرد علية جهز بن هذال هذة الابيات: مصدر الابيات: سوالف الطيبين , تأليف عبدالله الخضبي السبيعي , الجزاء الثاني , صفحة 141و142. وهنالك المزيد والمزيد هذا مما تجود به الذاكره ننتظر عيال اخر وشكرا |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |