الأسلاميون حالفو الغرب طمعاً في السلطه وضحو بالثروه العربيه الليبيه
((النفط)) لعيون السلطه ورضو بالقصف الغربي الممثل بحلف الناتو على أبناء شعبهم وأخوانهم فقتلت النساء والشيوخ والأطفال وهدمت المساجد ودمرت المدن
والحصيله معروفه مسبقاً بتحصن القذافي وسلامته في النهايه وأن التدمير لن يطال سوى البسطاء من الشعب الليبي بحجة قتل العقيد وتدمير منظومته وتدمير
الجيش الليبي الوطني الذين اطلقو عليه زوراً وبهتاناً (( كتائب القذافي )) زياده في التضليل ... والمشكله أن كثير من قادتهم من أتباع
القاعده ... التي عاثت في أرض بلاد الحرمين فساداً ...
ونتذكر في هذا الإطار وقوف المملكه بشكل محايد ... لمعرفتها أن النظام القادم لن يكون بأفضل حال من نظام العقيد ....