وأبقاك الله يا غالب الذيابي ، وأشكرك على ترحيبك ـ يا الغالي ـ ..
وكلامك صحيح في جانب الحقيقة عند الكثير ـ يا للأسف ـ !
ونصيحتك مقبولة معمول بها ـ بإذن الله تعالى ـ عند عاشق الحقيقة ؛ لأنه يرى الحقيقة هي الباقية والمقبولة عند النفوس المستقيمة السليمة مثلك وشرواك ولو كانت قليلة ، وإن علاها في أغلب عيون الناس بسبب أصحاب النفوس المريضة سافي المطامع وأخفاها هالك المصالح !
وحيا الله الجميع في مجلسهم ..
ولكن وين نجلس ؟!

وعلى العموم أنا سأجلس في جانب صدر المجلس احترازًا من بعض العواقب !
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 19-Sep-2011 في 08:38 PM.