![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
رااس المقطع(سلفي يهاجم سلفيين) والله ماهي بيدي هذي من اليوتيوب ... حاولت أعثر على تسجيل آخر ماوجدت ولكن لو تلاحظ بعد ماتسمع القصيده ( لو جاز لي أن أسميها قصيده) لو تلاحظ أنه كان حريص على إحترام المشايخ وعلمهم .. ولكنه كان لوم وعتاب على ماكانوا يفعلون من مجامله للنظام السابق على حساب دينهم والرجل أيضاً من الواضح أنه ملتزم شكلاً وكلاماً (لهذا وضعت مقطع القصيده) وهذا يعلمنا إننا مانحكم على أي شي من عنوان أو شكل ظاهري.... المفترض أن نسمع أو نقرأ جيداً قبل إعطاء الرأي أو الحكم صح الكلام ؟ ![]() ![]() تدري وأنا أخوك إن كلمة "غزو فكري" لاتستطبع إطلاقها على الوضع الحالي في البلاد العربيه بل أرى أنها صحوه فكريه اسلاميه فيها مطالبه بالحقوق المشروعه والتطبيق الفعلي للدين وليس التظاهر فقط أرى أن ثقافة المنع لم تجدي نفعاً ,,, أولادنا أصبحوا مطلّعين على كل شيء بالدنيا ولن تستطيع منعهم عن أي شيء وأرى أن ثقافة النقاش والتحاور والشفافيه بيننا وبين أولادنا هي أسلم طريقه لحمايتهم وتوجيههم للطريق السليم ( العلمانيه واللبراليه والشيعه والملحدين واليهود )<<< لابد من محاربتهم فكرياً ولن يتم ذلك بالمنع من الإطلاع ... والإعتزال عن العالم لندع أولادنا يتعلمون كيف يتحدثون ويحاورون ... يقنعون الآخر ويحترمون الرأي الآخر على مخالفته أبناءنا همّ الحاضر والمستقبل لاتزرعوا الخوف فيهم .... ازرعوا الثقه بهم .... عندها فقط سيعمرون هذا الوطن ولن يستطيع بشر أن يخترق صفوفنا ويقيض بنيان دولتنا أتذكرون قصة الغلام الذي دخل على خليفة المسلمين عمر بن عبدالعزيز لما تولى الخلافه: يحكى أن : لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة , وفدت الوفود من كل بلد لبيان حاجتها وللتهنئة, فوفد عليه الحجازيون ، فتقدم غلام هاشمي للكلام وكان حديث السن. فقال عمر: لينطق من هو أسن منك. فقال الغلام: أصلح الله أمير المؤمنين, انما المرء بأصغريه ( قلبه ولسانه ) , فاذا منح الله عبدا لسانا لافظا وقلبا حافظا استحق الكلام وعرف فضله من سمع خطابه , ولو أن الأمر يا أمير المؤمنين بالسن لكان في الأمة من هو أحق بمجلسك هذا منك. فقال عمر: صدقت, قل ما بدا لك. فقال الغلام: أصلح الله أمير المؤمنين نحن وفد تهنئة لا وفد مرزئة, وقد أتيناك لمن الله الذي من علينا بك, ولم يقدمنا اليك الا رغبة ورهبة. أما الرغبة فقد أتيناك من بلادنا, وأما الرهبة فقد أمنا جورك بعدلك. فقال عمر: عظني يا غلام. فقال: أصلح الله أمير المؤمنين, ان ناسا من الناس غرهم حلم الله عنهم وطول أملهم وكثرة ثناء الناس عليهم, فزلت بهم الأقدام فهووا في النار. فلا يغرنك حلم الله عنك وطول أملك وكثرة ثناء الناس عليك, فتزل قدمك فتلحق بالقوم. فلا جعلك الله منهم وألحقك بصالحي هذه الأمة. ثم سكت. فقال عمر : كم عمر الغلام؟ فقيل له ابن احدى عشرة سنة, فأثنى عليه خيرا ودعا له. هذا الغلام الذي لم يتعدى ال11 سنه ينصح خليفة المسلمين خامس الخلفاء الراشين عمر بن عبدالعزيز يالله يالله أين لي بذلك الزمن لايحتاج المسلمين إلى مظاهرات أو إنقلابات أو اعتقالات فقط نصح ومشورة أخذ وعطاء لأن المصلحه العامه هي الغالبه.. وليست الشخصية === إيه ياحزم الظامي ![]() جزاك الله خير أخي (مہودع دنہيأهہ) <<<<< وأسمع المقطع تراه حلو ![]() وأدعوا الله أن يصلح حالي وحالك وحال المسلمين أجمعين |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |