محاوره ناريه من بدايتها بين الشاعرين شبيب الزراقي وزيد العضيله

[الزراقي2]

محاوره ناريه من بدايتها بين الشاعرين شبيب الزراقي وزيد العضيله

زيد العضيله


سلام الله سلامً يوقف الطارد عن المطرود يقوله شاعرا ً لو يسمع الغلطات ينددها

تهيض ياشبيب وصير ذيب العود حك العود ترى اللي ما يصير اليوم ذيب يروح مع يدها

شبيب الزراقي

هلا يامرحبا ترحيب يبني للعلوم حـدود يـحـددهـا لـيـا بـعض الـعـرب عـيـا يـحـددهـا

انا ذيب الذيابه والنشاما ماعليها زود ولا هـي مـشـكلـه قربـتـهـا و الا تبـعدهـا


زيد

انا بعطيك كلمه وارده يالغايب الماجود تـرى الـلـي مايـصـدرهـا ثـمـيـنه مايـوردهـا

دخيلك لاتبين حجةً عميا بدون شـهود عـلـى قـول الـمـثل والـلـي لـقا لـقـمه يـبردهـا

شبيب

كلامك لايطول ولاتشب النار في البارود تـراك إن كـان مـانـقـصـتها مانـتـه مزودهـا

ترى الغلطة من العاقل على بعض العرب منقود لـكـنـا مـا نـلومك وأنت كاتـبـها وشاهدها

زيد
ترى ماهو لجل عينك يابوصافي تهـب النود ولايـزهـا الـرقاب الـلي تـبـيـن الا قلا يدها

إنا ماقول فيك قصور وأنت الشاعر المحسود لـكـنـك لاتطـاول للضـيوف ولاتـهـددها

شبيب

إنا ماقول جاملني ولانت بربي المعبود فـواتـيـرك كثيرة وانـت عاجز لاتسددهـا

انا مانشد عن الحساد والحاسد بعينه عود نـعـز ضـيـوفـنـا والـلـي تـعانـدنـا نـعانـدهـا

زيد

انا ماني برب لك لكنك شاعرً مقرود تـراهـا لـقـحـت والـلـي يـلـقـحهـا يـولدهـا

علوماً تشرح الخاطر وباقيها يعل كبود لـكـن اقـول يـالله تـرزق العـالم وتسعدهـا

شبيب

هذا من شين حظك يوم حطك عند ابن مرشود يـحـطلـها اللقـاح ولايـشاور زيد سيدهـا

لو ان الله كفاك من الغرور يصير لك مجهود لـكن المـشكلـه نـفـسك تـحدرهـا تـسندهـا



زيد
يابن مرشود جعل الساعه اللي جابتك ماتعود تضيـع الضايعه قدام عينك مانت فاقدهـا

ليا جات العلوم الصامله ماني ضـعيف زنـود ابا اضحك عليك الناس يالشاعر واشهدها

شبيب

يازيد ان كان ضايق لا تحسف والرجال قعود تخير في حدى الصبات بالراس وتوسدها