مقال هذا الكاتب منطقي
وقد وضح واقع هذه الجمعية المختفية التي تسمى: ( جمعية حماية المستهلك )
وتصريح رئيس الجمعية يدل على أختلاق الاعذار الواهية وقد وضع نفسه في موقع محرج أمام المجتمع
حيث انه لا يوجد لديه أفكار بناءة ومفيدة ولا توجهات ايجابية لمعالجة الوضع القائم
ويجب تغيير أعضاء الجمعية وإعادة تشكيلها بأعضاء فاعلين لا تأخذهم في الحق لومة لائم
وتطوير الجمعية وأفتتاح فروع لها في كل المناطق والمحافظات
وتشكيل لجان من تلك الفروع للقيام بالتفتيش والتحري مع العلم بأنه في الوقت الحاضر ما يحتاج للبحث والتحري لأن أرتفاع الاسعار والغش التجاري أمر واقع في الكثير من المجالات والذي بدورة أضر بمصالح المواطنين المادية وهضم حقوقهم
وأن يكون رئيس الجمعية مرتبط بالمقام السامي وبالتعاون والتنسيق مع هيئة حقوق الانسان والجهات الحكومية الأخرى
لاهنت اخوي
آخر تعديل أبوثنتين يوم 24-Jul-2010 في 04:58 PM.