تحية المنتدى .. شارك ببيت من الحكمة .. أو بيتك المفضل ..

[راعي الشوشلية]

يعطيك العافيه على الجهود ولاهنت


تقبل مروري ..

[ابو محمد الدعجاني]

جراح الأمة الثكلى تنادي
فهبوا يا بني قومي اسودا

أعيدوا للدنا أمجاد عصر
و فلوا بالحديد لنا القيودا

أقيموا بالحمى حصناً منيعا
تتوج هامة السحب السدودا

أيا أبناء جلدتنا أفيقوا
من الشهوات يكفيكم رقودا

نعم قاتل لأنك نصرنا قاتل
نداء الكفر في كل الحصون

نعم قاوم لأنك فجرنا قاوم
و أمطر من سلالة صهيون

فدين الله يا قومي يعاني
و قد لاقى صدودا و جمودا

فمن منكم يقول بملئ فيه
أعينوا الدين يا أهل الجحودا

و يصرخ في ظلام الكون هيا
اعدوا عدة الحق وقودا

[ابو ضيف الله]

قال المتنبي:

فلا مجد في الدنيا لمن قل ماله = ولا مال في الدنيا لمن قل مجده

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين

[ابو ضيف الله]

من درر المتنبي:

ومن يكن ذا فمً مر مريض = يجد مر به الماء الزلالا

[نــايف الــبــرقــــاوي]

كن أبن من شئت واكتسب أدبآ...يغنيك محموده عن النسب
ان الفتى من يقاول ها انا ذا...ليس الفتى من يقول كان ابي

[ابو ضيف الله]

قال الفقيه المالكي عبد القادر البغدادي

متى يصل العطاش إلى إرتواءِ ... إذا استقت البحار من الركايا
ومن يثني الأصاغر عن مرادِ ... إذا جلس الأكابر في الزوايا
وإن ترفع الوضعاء يومــا ... على الرفعاء من إحدى الرزايا
إذا استوت الأسافل والأعالي ... فقد طابت منادمة المنايا

[ولدعساف]

كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا=يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر !!

التوقيع

قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه - ( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله ) حسبي الله ونعم الوكيل كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها

[نايف المغيبي]

دع المقادير تجري في اعنتها=ولا تبيتن الا خالي البالي
مابين غمضة عينن ونتباهتها=يغير الله من حال(ن)الى حالي

[ابو ضيف الله]

هذه الابيات قال عنها الاصمعي انها احسن ما قيل في الاعتذار وقائلها هو
الحارث بن هشام المخزومي رضي الله عنه وهو اخو ابو جهل وقائل هذه الابيات
بعد فراره من معركة بدر يوم كان على الكفر قبل ان يسلم ويحسن اسلامه

الله يعلم ما تركت قتالهم =حتى رموا فرسي بأشقر مزبد
وعلمت أني إن أقاتل واحداً =أقتل ولا يضرر عدوي مشهدي
فصددت عنهم والأحبة فيهم =طمعاً لهم بلقاء يوم مفسد

علماً بان الحارث بن هشام اسلم وحسن اسلامه واصبح سيد مكة لما اجتمعت فيه من المكارم والشمائل ويروى انه عندما خرج الحارث بن هشام من مكة للجهاد، فجزع أهل مكة جزعاً شديداً، فلم يبق أحد يطعم إلا خرج يشيعه، فلما كان بأعلى البطحاء وقف ووقف الناس حوله يبكون، فلما رأى جزعهم رق فبكى، وقال: يا أيها الناس، إني والله ما خرجت رغبة بنفسي عن أنفسكم، ولا اختيار بلد عن بلدكم، ولكن كان هذا الأمر، فخرجت رجال، والله ما كانوا من ذوي أسنانها، ولا في بيوتاتها، فأصبحنا، والله، ولو أن جبال مكة ذهباً، فأنفقناها في سبيل الله، ما أدركنا يوماً من أيامهم، والله لئن فاتونا به في الدنيا لنلتمسن أن نشاركهم به في الآخرة، ولكنها النقلة إلى الله وتوجه إلى الشام فأصيب شهيداً

[عبدالله الجـــذع]

من ابيات الامام الشافعي التي اصبحت مضرباً للأمثله

وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا

ولست بهياب لمن لا يهابني
ولست ارى للمرء مالا يرى ليا

فإن تدن تدن منك مودتي
وإن تنأ عني تلقني عنك نائيا

كلانا غني عن اخيه حياته
ونحن اذا متنا أشد تغانيا

التوقيع

قال الرسول صلى الله عليه وسلم [مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ غُفِرَ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنْ الزَّحْفِ ]( سنن الترمذي ) . . قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قال : وعزتك يارب ! لا أبرح اغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم ! فقال الرب تبارك وتعالى : ( وعزتي وجلالي , لا أزال اغفر لهم ما استغفروني ) ... ( السلسله الصحيحه ) . موقع يضم جميع القراء هنا