![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||||
|
![]() ![]() أيها الطير تمهل *** ارحم الطفل المكبل إنني طفل يتيم *** ما جنى ذنباً ليؤكل إنني طفل ولكن *** من بني الإنسان مهمل لم يعد لحمي طرياً *** لا ولا طعمي مفضل
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||
|
![]() " لم أفعل ذنبا فأخافك ، ولم تكن الطريق ضيقة فأوسعها لك "
من القائل ؟ ومالمناسبة ؟ ![]() |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||||
|
![]() رأيناه جهاراً نهاراً في إحدى السنوات كما يروي الفقيه الشافعي "قاضي حسين" تراءى الناس الهلال –هلال رمضان- فلم يروه فجاء رجل إلى قاضي البلد يقول له: لقد رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم البارحة في المنام, وأخبرني أن الليلة من رمضان وأمرني والمسلمين بالصيام ! فقال له القاضي: إن الذي تزعم انك رايته في المنام, قد رآه الناس في اليقظة جهاراً نهاراً وقال لهم: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته...! فلا حاجة بنا إلى روياك.
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() كان أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يمر في طريق من طرقات المدينة على أطفال يلعبون فلما رأوه هرولوا ولم يبق منهم إلا واحدا وهو عبد الله بن الزبير فقال له عمر : لم لم تهرب مع أصحابك ؟ فقال الطفل الذي تلمع فيه حياة الرجولة يا أمير المؤمنين : لم أفعل ذنبا فأخافك ، ولم تكن الطريق ضيقة فأوسعها لك |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||
|
![]() . .. قُتل رحمه الله" خير من "فر أخزاه الله". .. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | |||
|
![]() لا تأسفن على غدر الزمان لطالما **** رقصت على جثت الأسد كلاب
وما قصدها تعلو على أسيادها *** تبقى الأسود أسود و الكلاب كلاب تبقى الأسود مخيفة في أسرها **** حتى و إن نبحت عليها الكلاب الرئيس صدام حسين |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 59 | |||
|
![]() حامل كفنه محمد بن يحيى بن محمد أبا سعيد البغدادي المعروف بحامل كفنه. توفي، وغسل، وكفن، وصلي عليه، ودفن؛ فلما كان في الليل جاءه نباش فنبش عنه، فلما حل أكفانه ليأخذها استوى قاعداً، فخرج النباش هارباً منه، فقام وحمل أكفانه وخرج من القبر، وجاء إلى منزله؛ وأهله يبكون، فدق الباب عليهم، فقالوا: من أنت؟ فقال: أنا فلان فقالوا له: يا هذا لا يحل لك أن تزيدنا على ما بنا؛ فقال: يا قوم افتحوا فأنا والله فلان؛ فعرفوا صوته، ففتحوا له الباب، وعاد حزنهم فرحاً، وسمي من يومئذٍ حامل كفنه. توفي في سنة تسعٍ وتسعين ومئتين. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 60 | |||
|
![]() قال القائد أبي بكر ابن الأمير الاندلسي يصف وقعه وقد التقى هو وأصحابه مع جماعة من الفرنج فتناصفوا ثم كان الظفر للمسلمين ولما تلاقينا جرى الطعن بيننا ... فمنا ومنهم طائحون عديد وجال غرار الهند فينا وفيهم ... فمنا ومنهم قائم وحصيد فلا صدر إلا فيه صدر مثقف ... وحول الوريد للحسام ورود صبرنا ولا كهف سوى البيض والقنا ... كلانا على حر الجلاد جليد ولكن شددنا شدة فتبلدوا ... ومن يتبلد لا يزال يحيد فولوا وللسمر الطوال بهامهم ... ركوع وللبيض والرقاق سجود |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |