الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 07-Jun-2004, 11:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الابرق
عضو ماسي
إحصائية العضو






الابرق غير متواجد حالياً

افتراضي حقائق ومبالغات عن «المقاومة» والإرهاب في «جمهورية الفلوجة الإسلامية»:* «المجاهدون» يط

والأميركيون ينتظرون انتفاضة داخلية * مفاوضات وقف المعارك سمحت للمقاتلين الأجانب بالنفاذ من ثغرة ليتوزعوا بين الموصل وسامراء
الفلوجة: «الشرق الأوسط» هل خسرت أميركا فعلا معركة الفلوجة؟ سؤال يتردد في اذهان ملايين الناس في شتى انحاء العالم، وليس في العراق فحسب. كيف استطاعت هذه المدينة الصغيرة القريبة من بغداد ان تقهر اعتى قوة عسكرية، وان تصمد، وان تحاصر القوات التي جاءت لمحاصرتها، ومن ثم تنال «جمهورية الفلوجة الاسلامية» استقلالها؟
كنا نتابع اخبار المعارك لحظة بلحظة. ولا احد ينكر انها كانت ملاحم من النوع النادر جدا في هذا الزمان.
وبسرعة يقفز الى الاذهان تساؤل مرادف: لماذا رحب الكثير من العراقيين بقوات الاحتلال التي خلصتهم من نظام صدام؟ وكيف انقلبوا بسرعة الى اعداء لتلك القوات، بل وحاربوها بشراسة؟! ونحن ندخل مدينة الفلوجة، لا بد ان نتذكر كم من الدماء اريقت على شوارعها وجدرانها وعند ابواب البيوت والمحال المحطمة والمحترقة. آثار الدماء تبدو واضحة في كل معالم المدينة، وخير شاهد عليها الملعب الرياضي الذي تحول الى مقبرة جماعية.
قبل الدخول الى المدينة «المحررة» كانت آلية أميركية تقف في مكان غير بعيد عند نقطة السيطرة التي اقامتها قوات عسكرية عراقية. هذه الآلية تؤشر الى مكان آخر كان مزرعة لصدام حسين، واصبح الآن معسكرا للقوات الأميركية التي قد تداهم المدينة عند اية اشارة مناسبة، ربما لدعم انتفاضة داخلية ضد المقاتلين لا سيما اذا وجدت ان شعبيتهم اخذت تتراجع بين سكان المدينة، وان قياداتهم تخوض في ممارسات هي ليست ضمن «اختصاصاتها» القتالية المفترضة.
واول ما يلفت النظر في الفلوجة الانتشار الواسع لرجال الجيش والشرطة. ولكن فجأة يظهر الملثمون من حملة البنادق الرشاشة عند بروز اية ظاهرة تلفت الانتباه.
في بداية دخولنا المدينة كان هناك حشد من الناس والشرطة وافراد الجيش قرب جامع الخلفاء (الذي جرى فيه التفاوض لوقف اطلاق النار). ولدى استفسارنا عن السبب كانت الاجابات مبهمة و«التصوير ممنوع» وسرعان ما ظهر الملثمون المسلحون. قيل لنا انهم القوا القبض، منذ يومين، على 3 جواسيس أميركيين وامرأة، كانوا يرتدون الملابس العربية. وقيل ايضا ان الذين القي القبض عليهم صحافيون اجانب يعتقد انهم أميركيون او المان، وان التحقيق معهم يجري داخل الجامع. وبعد ساعات اطلق سراحهم.
سألنا المواطن (...) الذي رفض التقاط صورة له: لماذا يأتي الأميركيون متنكرين. وعلى أي شيء يتجسسون؟
لاذ بالصمت، وقال ان الاشاعات في المدينة كثيرة، وقد يكون معظمها لغرض التخويف.
* ولكنهم هنا يجلدون «المخالفين» ويشهرون بهم، ويدورون بهم في سيارات مكشوفة في احياء المدينة. هل هذا صحيح؟
ـ سمعت عن ذلك.. وسمعت ايضا عن تصفيات لأناس قيل انهم «جواسيس»! هذه البداية قادتنا الى المدرس ـ المهندس محمد ابراهيم (خريج الجامعة التقنية) الذي قال: «لا احد يعرف من الذي يحكم هنا. لا نستطيع التمييز بين الاشاعة والفعل الحقيقي. قبل ايام نفذوا قصاص «الجلد» بحق عدد من بائعي الخمور، والذين يتعاطونها. وبحضور افراد الشرطة. لا اعتقد ان الشريعة الاسلامية تبيح مثل هذا الفعل. واذا كانت هناك عقوبة فمن الذي يقررها ومن ينفذها؟ كل ما نعرفه هو انهم المجاهدون».
ولكن عماد عبد الكريم صاحب محل لبيع المواد الغذائية قال:
« نفذ المجاهدون «كبسة» على الذين يتعاطون الخمر على الكورنيش، واقاموا عليهم القصاص (40 جلدة) في الشارع الرئيسي، ثم حملوهم في سيارة (بيك اب) وداروا بهم في البلدة لثلاث ساعات. انهم يستحقون هذه العقوبة».
* وماذا عن محلات بيع الاقراص المدمجة الـC.D؟
ـ تم احراق محلاتهم لأنهم يبيعون اقراصا تحوي افلام خليعة.
* أليسوا هم الذين كانوا يبيعون وينشرون الاناشيد الحماسية التي تتحدث عن المقاومة وعن الفلوجة بالذات؟
ـ اعماهم الطمع. واخذوا يبيعون الاقراص الخلاعية.
* من الذي يصدر هذه الاحكام؟
ـ المجاهدون. انهم ينظفون المدينة من الناس السيئين؟
* من اعطاهم الحق؟ ومن قال انهم ليسوا سيئين؟
ـ «مشروعية المقاومة».
* انتم هنا تطبقون احكام دولة طالبان الفلوجية؟
ـ طالبان كانت تنفذ وتطبق الشريعة الاسلامية. والمجاهدون هنا يطبقون الشريعة على وفق طبيعة المجتمع في الفلوجة «المحافظة».
وفي سوق المدينة شاءت الصدفة ان نلتقي هاشم احمد الخضير مسؤول تجمع الديمقراطيين المستقلين في الفلوجة، والذي قتل والده في الاحداث الاخيرة. قال:
ـ تصوروا، هذا اليوم اصدروا بيانا او (فتوى) بتحريم عمل الاحزاب والتنظيمات السياسية كافة.
* لعلهم يفهمون الديمقراطية بهذا الشكل؟
ـ نعم. واصدروا تعليمات الى الحلاقين بأن تكون الحلاقة على الطريقة الاسلامية. ثم استدرك: لم افهم. هل هناك حلاقة على الطريقة الاسلامية. لقد طلبوا من الحلاقين القيام بتقصير الشعر فقط والامتناع عن حلاقة اللحى والا فانهم سيتعرضون للعقوبات.
* من الذي يعاقب؟
ـ المجاهدون.
* من هم؟
ـ الملثمون. قد يعرفهم الكثير من اهالي الفلوجة لكنهم يخشون ذكر اسمائهم.
* وما هو دور رجال الجيش والشرطة؟
ـ دور المتفرج. او المشارك. الجيش يحرس مداخل ومخارج المدينة ورجال الشرطة لا دور لهم. الا يكفي انهم يتسلمون الرواتب! وعندما التقينا المقدم محمد الزوبعي اشاد بدور الجيش والشرطة في حفظ الأمن. وكذلك دور «المجاهدين». وقال ان الأمن في الفلوجة افضل من بغداد بكثير. ومع ذلك امتنع عن اضافة أي تعليق لأنه غير مخول بذلك.
سألنا العقيد المتقاعد نافع الصعب عن معنى قوله انه «غير مخول» في مدينة لا تعرف من يحكمها. قال: «صدرت تعليمات بمنع التصوير في المدينة وعدم الادلاء بأية تصريحات صحافية الا بعد الحصول على اذن من لجنة شكلتها هيئة علماء المسلمين ورجال الشرطة اضافة الى المجاهدين». كان لا بد من استقصاء بعض الحقائق عن هذه المدينة الغريبة. وقبل الدخول في المفردات التفصيلية اردنا التأكد من صحة ما قيل عن وجود مقاتلين عرب في المدينة خلال المعارك الاخيرة او بعدها. واين هم الآن؟
قال الدكتور (...) الذي حبذ عدم ذكر اسمه لأنه كان طرفا رئيسيا في عملية التفاوض التي انهت الاقتتال:« نعم. كانت هناك اعداد من المقاتلين العرب، ولكن ليس بالشكل الكبير ـ كما اشيع ـ كان هناك مقاتلون من اليمن وبعض السعوديين والمصريين والسوريين. واثناء المفاوضات تم الاتفاق على التغاضي عن منافذ لكي يخرج منها هؤلاء. وبالفعل غادروا المدينة باتجاه سامراء والموصل. وربما عبروا الحدود، لذلك كانت تصريحات العسكريين العراقيين الذين تسلموا زمام الامور بعدم وجود مقاتلين اجانب صحيحة».
* اذن. خرج هؤلاء بعلم القوات الأميركية؟
ـ نعم. لتجنب المشاكل التي يثيرها بقاؤهم.
* ما هي مصلحة الأميركيين في خلق وضع تبدو فيه الفلوجة بلدة «مستقلة»؟
ـ انها عملية احتواء. الذين يتولون الامور الآن على المحك. فان احسنوا التصرف والادارة فذلك جيد، وان استمرت تصرفاتهم على هذا الشكل فهم يفقدون التأييد من اهالي المدينة ويتم عزلهم وامتصاص المتضررين.
* ولكن الكثير من سكان المدينة يرون ان تصرفاتهم جيدة (للحد من الفساد)؟
ـ كلا. حتى الذين يرونها جيدة الآن سيصدمون بغيرها. اليوم ابتدأت الحملة ضد المشروبات وامتدت الى الاحزاب، ثم الى منع لعب الدومينو في المقاهي، ثم الى طريقة الحلاقة. وبعد ذلك يشتغل السوط على كل من يعترض على أي تصرف تقوم به جهة مجهولة تعتبر نفسها من «المجاهدين»! في مقبرة المدينة كان الصبي احمد يزور قبر خاله. حدثنا عن التضحيات التي قدمها اهالي المدينة والخراب الذي لحق بها وكيف كان الرصاص الأميركي لا يميز بين الطفلة والمقاتل. ولكنه في نفس الوقت ـ عندما سألناه عن الذين كانوا يقاتلون ـ قال: الجميع. حتى الذين يتاجرون بالمواد المهربة اضافة الى الاسلاميين.
ونعود الى «الحالة السائدة». قال لنا الكاسب احمد عباس: الحرية الشخصية يجب ان تخضع لضوابط المجتمع.
* ما هي هذه الضوابط؟
ـ الامتناع عن المحرمات.
* هل كانت هذه «المحرمات» موجودة في عهد صدام حسين؟
ـ نعم. ولكن الناس لم يكونوا راضين عنها.
* كيف تحكم على ذلك؟
ـ هذا رأي الاغلبية.
* وماذا عن الذين لا يؤيدون هذا الرأي؟
ـ يجب عليهم الانصياع لرغبة الأكثرية.
* هل تجلبون الاكثرية بالعصا.
ـ كلا. يجب ان يكون هناك اقناع اولا.
* هل الاقتناع يتم بواسطة الجلد؟
ـ لا ادري.
الى هذا الحد توقف الكلام. وهناك تصور بأن مدينة الفلوجة ولدت ونشأت «على طريقة السلف الصالح» من دون دور سينما او اجهزة فيديو او محلات لشرب الخمر او..الخ ولكن الحقيقة غير ذلك.
خلال استقصائنا في المدينة فانها عرفت السينمات في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، وكان بيع الخمور مسموحا به الى حين اعلن صدام حسين عن حملته «الايمانية» في التسعينات، حيث منع بيع الخمور بشكل علني في نادي الموظفين. ولكن الزبائن كانوا يتعاطون الشراب «تحت الطاولة»، بل انتشرت ظاهرة تناول المشروبات الكحولية في منطقة الكورنيش وحتى في الشوارع الفرعية والازقة. ولم تكن محلات الحلاقة النسائية ممنوعة. ولم يمنع احد من لعب الدومينو او الطاولة في المقاهي.
وقبل ان ننتقل الى الجانب الديني، كان لنا لقاء مع داعية حقوق الانسان المحامي فرحان عبد الكريم الذي قال «لكل فعل رد فعل».
* كيف؟
ـ البداية كانت أميركية، عندما يقتل الأميركي عراقيا لا يحاسبه القانون لأن الأميركيين فوق القوانين. ومن هنا نشأت حالة الثأر المعروفة عشائريا، ثم جاءت قوانين أميركية تعدل او تلغي القوانين العراقية.
* مثلا؟
ـ القي القبض على اربع فتيات في المدينة السياحية بتهمة اخلاقية. ولم يستطع حاكم التحقيق او القاضي فعل أي شيء سوى الافراج عنهن لأن الحاكم الأميركي ألغى الفقرة الرابعة من قانون الدعارة. فكانت هناك ردة فعل عنيفة تجاه المدينة السياحية وروادها لأن الاجراء الأميركي تجاوز «الخطوط الحمر» اجتماعيا.
* وغير ذلك؟
ـ انا مع حقوق الانسان على ألا تتجاوز العرف الاجتماعي وحقوق الآخرين. فليس من المعقول تناول الخمور في الساحات العامة وبين البيوت.
* وما سبب ذلك؟
ـ عندما منع صدام حسين تناول المشروبات في النوادي انتشرت هذه الظاهرة.
* واذا اعيد فتح النوادي، هل تنتهي هذه الظاهرة؟
ـ طبعا.
* ولكنهم سينسفونها او يحرقونها! ـ ربما.
* وماذا عن منع نشاط الاحزاب السياسية؟
ـ انا مع حرية الرأي. لكن الحقيقة التي لمسناها هي ان الاحزاب فقدت مصداقيتها.
* هذا نفس منطق صدام حسين، الذي اختصر الحياة السياسية بحزب البعث واختصر حزب البعث بشخصه وبعض المقربين منه.
ـ هناك فارق في التوجه. كما قلت ان الاحزاب لم تثبت نجاحا.
بل هناك عتمة. في عهد صدام كان هناك حزب البعث وكان هناك اشخاص معينون. اما الآن فيوجد حزب من عدة احزاب او اطياف مجهولة تدعي انها ليست حزبا.
* من هم هؤلاء الذين يمنعون ويجيزون؟
ـ عندما ينعدم القانون في بلد ما او في مدينة ما، يكون العرف السائد هو القانون.
* حسنا. لقد انتهى هنا دور الجيش والشرطة والمحاكم ليقوم «مجهولون» بتطبيق العرف السائد، وكل حسب اجتهاده. ماذا لو طبقنا هذا المفهوم على كل المدن العراقية؟
ـ هناك تطبيقات مماثلة بشكل او بآخر هي التي تحكم في المدن والارياف العراقية منذ انهيار الوضع الأمني. وسيستمر الوضع هكذا الى ان يتم وضع قانون موحد او يتم تفعيل القوانين الحالية بوجود ادارات قوية.
ونلتقي إمام وخطيب جامع الفاروق الشيخ ابراهيم توفيق شافي، الذي قال:
ـ حالات القصاص التي طبقت في المدينة مبالغ فيها كثيرا. وهي معدودة تطلبتها الامور الانضباطية. لا احد ينكر ان مدينة الفلوجة تتمتع بحالة أمنية جيدة على الرغم من انعدام الخدمات فيها، فالكهرباء على سبيل المثال تنقطع 23 ساعة في اليوم. فهل كانت اجهزة الاعلام صادقة عندما اظهرت صور عمال يصلحون اسلاك الكهرباء في محطة اسالة الماء، وقالت ان «الكهرباء عادت الى الفلوجة». وقد تطلب ضبط الوضع الأمني جهودا «غير تقليدية». لقد قام «المجاهدون» بجلد المجاهرين بشرب الخمر وبائعيه (40 جلدة) امام الناس، كانذار للآخرين. وكذلك تمت معاقبة اصحاب صالونات التزيين النسائية ومحلات الـC.D. ان حماية المجتمع تتطلب اجراءات كهذه.
* ومن الذي يقرر هذه العقوبات. وبأي حق؟
ـ المسألة هنا تبدو شبه ضبابية. «المجاهدون» يمارسون سلطتهم، وهي سلطة غير ظاهرة ولكنها معلومة لدى الناس ولدى رجال الدين. عندما يكون المجتمع خاليا من ولاة الامور تتشعب المسؤوليات والاجتهادات. وهكذا فان «المجاهدين» يطبقون الشريعة الاسلامية.
* من انتخبهم ليطبقوا هذه الشريعة؟
ـ لا احد. الامر الواقع هو الذي اوجد الرجال المسؤولين في كل منطقة.
* اذا كان الغرض هو تطبيق الشريعة. لماذا لا يتم قطع ايدي اللصوص؟
ـ هذه الامور قضائية ومن اختصاص الشرطة والمحاكم. ومهمة «المجاهدين» تقتصر على القضايا التي لا توجد لها مواد عقابية في القانون. وكما نعلم ان الاحتلال يريد تطبيق قوانين الغرب هنا باباحة المحظورات. ولابد من ردة فعل لوقف الافساد الغربي في مجتمعنا الاسلامي.
* وهل دور رجال الدين تأديبي عقابي ام توجيهي؟
ـ بل توجيهي. ولكن يجب التصدي للحالات التي يراد فرضها علينا. وكما اسلفت فان الحديث عما جرى في المدينة مبالغ فيه كثيرا. وخير دليل على ذلك استتباب الأمن.
اخيرا، لا بد من القول ان مدينة يدعي من فيها بان لها ظروفا خاصة وان تطبق فيها قوانين خاصة وربما يريدون تعميمها على جميع انحاء العراق. سيجدون انفسهم في مأزق الادارة، ومبدأ التفتت الذي بدأت ظواهره بمحاربة التنظيمات السياسية والتيارات الاجتماعية، وبالتالي فان الأمر يوجب على هيئة علماء المسلمين التدخل لتداركه قبل فوات الاوان.















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Jun-2004, 02:29 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
البرقاوي نت
عضو فضي
إحصائية العضو







البرقاوي نت غير متواجد حالياً

افتراضي

الابرق دائما مواضيعك رائعه مثلك
بس هذا الي يسأل أسئلته استفزازيه ويهف من ورأها الى أمور















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Jun-2004, 02:54 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو






ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي

اخـوي البرقاوي نت الاســئلة الاستفزازيه بينه وواضحه
وخاصـة اذا كان الخبــر من صحيفة الشرق الاوسط (خضراء الدمن)

ولكــن نقــول للابـطال في الفلـوجــة قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
" من اسخط الله برضا الناس سخط الله عليه واسخط الناس , ومن ارضا الله
بسـخط النـاس رضى الله عنه وارضا الناس عنه"

اجــلدوا شــارب الخـمـر واقطعوا يـد الســارق وارجموا الزاني والزانيه
ولا تلومكم في شريعة الله لومة لائـم, ولا تلتفتوا الى امم الكفـر واذنابهم من بني جلدتنا
واعلموا ان نصـر الله يـنـزله على عبـأده الذين يخشونه ولا يعصوه

والله متم امره ولو كــره الكـافرون















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Jun-2004, 07:42 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
البرقاوي نت
عضو فضي
إحصائية العضو







البرقاوي نت غير متواجد حالياً

افتراضي

ابو ضيف الله حياك الله
الشرق الاوسط ......صحيفه سخيفه ومواضيعها سطحيه وملفقه وعلمانيه
وأنا منذ مده ماخذ منها موقف والحمدلله سنتين ما شريتها















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »12:33 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي