![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
روى ابن ماجه في سننه من حديث أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا دخلتم على المريض ، فنفسوا له في الأجل ، فإن ذلك لا يرد شيئاً ، وهو يطيب نفس المريض " . وفي هذا الحديث نوع شريف جداً من أشرف أنواع العلاج ، وهو الإرشاد إلى ما يطيب نفس العليل من الكلام الذي تقوى به الطبيعة ، وتنتعش به القوة ، وينبعث به الحار الغريزي ، فيتساعد على دفع العلة أو تخفيفها الذي هو غاية تأثير الطبيب . وتفريح نفس المريض ، وتطييب قلبه ، وإدخال ما يسره عليه ، له تأثير عجيب في شفاء علته وخفتها ، فإن الأرواح والقوى تقوى بذلك ، فتساعد الطبيعة على دفع المؤذي ، وقد شاهد الناس كثيراً من المرضى تنتعش قواه بعيادة من يحبونه ، ويعظمونه ، ورؤيتهم لهم ، ولطفهم بهم ، ومكالمتهم إياهم ، وهذا أحد فوائد عيادة المرضى التي تتعلق بهم ، فإن فيها أربعة أنواع من الفوائد : نوع يرجع إلى المريض ، ونوع يعود على العائد ، ونوع يعود على أهل المريض ، ونوع يعود على العامة . وقد تقدم في هديه صلى الله عليه وسلم أنه كان يسأل المريض عن شكواه ، وكيف يجده ويسأله عما يشتهيه ، ويضع يده على جبهته ، وربما وضعها بين ثدييه ، ويدعو له ، ويصف له ما ينفعه في علته ، وربما توضأ وصب على المريض من وضوئه ، وربما كان يقول للمريض : " لا بأس طهور إن شاء الله " ، وهذا من كمال اللطف ، وحسن العلاج والتدبير . |
|||
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
جزاك الله خير,,
|
|||||
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
::::: لافض فوك :::::
" اخي المجاااازف " تقبل فائق احترامي .. |
|||
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
حياااااااكم الله اخواني الكرام
وشكرا لمروركم الرائع |
|||
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |