الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 21-Jul-2011, 04:15 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو






ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي المجاعة تهدد مناطق بالقرن الأفريقي



لجينيات ـ تتناول ديلي تلغرف في هذا التقرير الوضع المأساوي لمناطق منسية في القرن الأفريقي يهددها الجفاف بمجاعة حقيقية.

وتقول الصحيفة إن هناك طائرات معونة يومية تأتي بنجوم هوليوود وساسة غربيين ليزوروا البؤر الواضحة لأزمة الجوع التي يحذر كثيرون من مخاطر أن تتحول إلى مجاعة.

وإحدى هذه البؤر هي قرية فيني الصغيرة في شمالي شرقي كينيا، بأكواخها الهزيلة التي لا تزيد على أربعين، ولا تكاد القرية تظهر على الخريطة ولا يطأها أي زائر، ولكنها تنمو كل يوم مع نزوح المزيد من الناس إليها من البرية طلبا للمساعدة، لكن هيهات أن يصل إليهم شيء.

وتشير الصحيفة إلى أن مناطق شمالي كينيا ما زالت إلى حد كبير محرومة من ملايين الدولارات التي مُنحت لهيئات الإغاثة بعد المناشدات الأخيرة.

فلا أحد يأتي لهم بالطعام أو الأدوية أو يعرض عليهم شراء ما تبقى من ماشيتهم. والنزر القليل من الطعام الذي اختزنوه يتقاسمنوه بينهم. والأطفال تنتهشهم الأمراض وخاصة الإسهال القاتل.

ديلي تلغراف

وأشارت الصحيفة إلى أن المساعدة الخارجية الوحيدة كانت المياه التي تنقلها إليهم يوميا منذ ديسمبر/كانون الأول جمعية وورلد فيجن الخيرية البريطانية. لكن هذه المؤن ستنفد اليوم لأن المال المطلوب لتغطية التكاليف قد نفد.

ويقول أحد سكان القرية إنه "كانت هناك حالات جفاف من قبل لكن الناس وقتها كانوا يأتون لمساعدتنا وكان الطعام وفيرا وحتى الماشية كانت تجد من يساعدها. والآن ليس هناك شيء. فنحن نرى المركبات الحكومية تمر أمامنا لكنها لا تتوقف عندنا. والموقف أسوأ من قبل. ولماذا نسونا؟ لا أدري".

والحال مشابه في عدد لا يحصى من القرى في أنحاء شمالي كينيا وشرقي إثيوبيا وجنوبي الصومال. والدور نفسه يتكرر في أزمة تتطور منذ زمن طويل وهو ما يخاطر بتسريع كارثة ستصيب نحو 11 مليون شخص.

والوضع في قرية فيني لا يقل عن ذلك. فقد أصبحت القرية مأوى للمسنين والنساء والأطفال بعد أن رحل كل الأزواج والأخوة بين سن 16 وخمسين مع ما تبقى من مواشيهم الحية ركضا وراء الأمطار التي تسقط بعيدا وربما تكون قد حولت الأرض إلى خضرة تصلح كمرعى جديد.

وعددت الصحيفة المآسي التي يعانيها سكان بقية القرى على امتداد القرن الأفريقي وحاجة الناس الماسة لتوفير المال لسد الرمق حتى وإن وصل الحال بهم إلى تزويج بناتهم الصغيرات في سن الثالثة عشرة من أجل الحصول على المال من المهر.















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 23-Jul-2011, 05:04 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو






ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي



الصومال وحجارة القلوب !


د.عبدالعزيز آل عبداللطيف


مجاعة الصومال أبلغ من كل رثاء .
فليس الخبر كالمعاينة .
ومع هذه المشاهد الدامية والمبكية إلا أن من القلوب كجلمود صخر حطّه السيل من علِ ! فمنا من استحوذت عليه الأثرة واستعبدته حظوظه ، ومنا من استولت عليه الوطنية الضيقة ! فإن كان متوجعا فعلى المواطن فحسب! وفئام غارقون في سياحة التسكع ، وآخرون يكابدون التخمة بالمقبلات قبلها والمهضمات عقبها! وقليل منا من يحزن لمصاب إخوانه لكن ماذا عساه أن يقدم غير الدعاء!؟ فجمع التبرعات للجوعى لايقل خطراً عن ترويج الحشيش والهيروين! فلم يبق إلا أن يجود ب(حويل) التمور و(خلقان) الثياب فما السبيل لإيصالها؟ لقد تمعّر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا رأى قوماً من مضر وما بهم من الفاقه فحث على الصدقة وتتابع الناس على الصدقة بالطعام والثياب فاستنار وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنه مُذْهَبَه.. (والحديث في صحيح مسلم)
وكان أويس القرني إذا أمسى تصدق بما في بيته من الفضل من الطعام والثياب ثم قال اللهم من مات جوعاً فلا تؤاخذني به ، ومن مات عُرياً فلا تؤاخذني به (الحلية87/2)
وتصدق محمد بن عبدوس المالكي بجميع غلة بستانه في ليلة شاتية وقال مانمت الليلة غمَّاً لفقراء أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
وقام إبراهيم بن أدهم وسفيان الثوري ليلة إلى الصبح في أمور المسلمين (الحلية 50/7) .
فاللهم فرِّج الكُرَب عن إخواننا في الصومال وأعنِّا على القيام بحقوقهم .















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:09 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي